أحدث الأخبار مع #لوغو


المنتخب
منذ 2 أيام
- رياضة
- المنتخب
أقمصة رونالدو ب " لوغو " الوداد تغزو سوق القريعة
تحول سوق القريعة الشهير بالدارالبيضاء إلى رواج كبير لأقمصة الأسطورة رونالدو وعليها " لوغو " الوداد الرياضي حتى وأن مصادر من الوداد كانت قد كذبت خبر التفاوض مع رونالدو للمشاركة مع الوداد في مونديال الأندية. الجماهير الودادية تسارعت وبكثافة إلى إقتناء هذه الأقمصة وبأعداد كبيرة حتى وهي تعرف بأن رونالدو لن يلعب للوداد في الموندياليتو. المهم أقمصة رونالو وعليها شعار الوداد إجتاحت سوق القريعة وخلفت رواجا كبيرا بين أنصار الوداد وحتى غير الأنصار بالنظر للطريقة التي تم فيها تصميم القميص. وكانت صحيفة " ماركا الإسبانية" قد كشفت بأن الوداد ينوي التفاوض مع رونالدو ليحمل قميصه في الموندياليتو بالولايات المتحدة الأمريكية.


النهار
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
الماركة كهوية: من أنا إذا لم أرتدِ "براند" معروفة؟
ما زال المثل الشعبي المعروف "كُل على ذوقك والبس على ذوق الناس" متداولاً. بصراحة، الجزء الوحيد الذي أجده منطقياً هو "كُل على ذوقك". أما أن ألبس على ذوق الناس؟ فلماذا؟ لماذا علي أن أرتدي ما يعجب الآخرين، وليس ما يلائمني ويُشبهني؟ أليس طبيعياً أن أرتدي ما يُعبّر عن شخصيتي؟ وما لا أقتنع به أكثر هو الهوس المنتشر اليوم بهذه "العلامات التجارية الفاخرة، أو "البراندز" (Brands)، كأن القيمة الحقيقية للإنسان تُقاس باسم "البراند" التي يرتديها. بدأت قصة العلامات التجارية مع دار 'هيرميس' الفرنسية العريقة للأزياء، أقدم علامة تجارية فاخرة في العالم لا تزال مستمرة حتى اليوم. أسسها تييري هيرميس في عام 1837، وكانت بداياتها في صناعة السروج ومعدات الفروسية. ما كانت أول حقيبة صممتها الدار للزينة، بل كانت جراباً لحمل السرج، قبل أن تنطلق وتصبح من أشهر علامات الموضة، خصوصاً مع ظهور حقائب "كيلي" و"بيركين" الأيقونية. حتى شعار هيرميس، الذي يجسّد حصاناً وعربة، يروي حكاية بداياتها الأصيلة في عالم الفخامة. بعدها، بدأت العلامات التجارية تنتشر بشكل واسع، حتى أصبح بعضهم يُعير ما يُعرف بـ'البرستيج' أو المظهر الاجتماعي اهتماماً كبيراً، وصار أي دخل إضافي يحصل عليه الموظف يُنفق غالباً على الكماليات، ليبدو فحسب بمظهر معين أمام الآخرين، فتجد مثلاً من يشتري قطعة ملابس لا تُساوي فعلياً ثمنها المرتفع، مثل "تيشيرت" أبيض بسيط قد يصل سعره إلى 300 دولار، لا لسبب إلا لأنه يحمل "لوغو" علامة تجارية معروفة. هل هو تعبير عن عدم الأمان؟ توضح المعالجة النفسية إليسا رشدان أن العلامات التجارية الفاخرة أو "البراندز" ليست حاجة أساسية، "لكنها تُشعِر البعض بتحقيق الذات، وتمنحه نوعاً من المكانة الاجتماعية، والهوية، والانتماء إلى فئة معينة من الناس". وتضيف لـ "النهار": "رغم أننا نستطيع العيش من دونها، فإن حبها في ذاته ليس خطأ. إنما الخطأ يبدأ عندما يسعى الشخص إلى شراء منتج فاخر يتجاوز ثمنه قدرته المادية، فيلجأ إلى الاستدانة لامتلاك قطعة تحمل اسم ماركة معروفة. وهناك من يذهب إلى حد رفض الجلوس مع أشخاص لا يرتدون "البراندز"، لأن الماركة بالنسبة إليه تمنحه معنىً شخصياً، ومكانة متخيَّلة". من هذا السلوك، نطرح تساؤلاً جوهرياً: هل الدافع هو الحاجة الحقيقية إلى هذه السلعة أم شعور داخلي بعدم الأمان وتراجع الثقة بالنفس؟ تجيب رشدان: "هناك نوعان من الناس: المرسل والمتلقي. وفي سياق الماركات، يكون الشخص الذي يرتدي العلامة الفاخرة هو "المرسل"، فيحاول إرسال رسالة إلى "المتلقي" بأنه غني، مختلف، وربما ناجح. في المقابل، هناك من يرتبط بالماركات من منطلق إعطاء قيمة للأشياء النادرة والثمينة، لا أكثر. وعلى مستوى الطبقات الاجتماعية، تختلف النظرة إلى "البراندز": • الطبقة العليا ترى أن ارتداء الماركات أمر طبيعي ومُتوقع، نظراً إلى قدرتهم المالية العالية. • الطبقة المتوسطة تنظر إلى ارتداء سلع العلامات الفاخرة بصفتها نوعاً من الإنجاز الشخصي أو مصدر إلهام يدفعهم للعمل أكثر. • أما الطبقة الشعبية، فترى في اقتناء الماركات وسيلة تمنحهم الشعور بالقوة والانتماء، كأنها بطاقة عبور نحو طبقة اجتماعية أعلى. في النهاية، لا يمكن الإنكار أن "البراندز" صارت جزءاً من الثقافة المعاصرة، ومؤشراً على الذوق والانتماء أحياناً. لكن المسألة لا تتعلّق بما نرتديه بقدر ما تتعلّق بالدافع وراء ذلك. فهل نلبس لباساً لأنه يعبر عن أنفسنا، أم لأنه يؤمّن لنا قبول الآخرين؟ هل نشتري لنشعر بقيمتنا، أم لأننا نعرف قيمتنا أصلاً؟ الماركات ليست المشكلة بحد ذاتها، إنما تكمن المشكلة في الطريقة التي نتعامل بها معها. الاعتدال، والوعي، والثقة بالنفس، هي ما يجعل من أي قطعة نرتديها، أياً كانت، انعكاساً حقيقياً لنا—not العكس!


يورو نيوز
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- يورو نيوز
"ديب سيك " ذكيّ ولكن بحدود... روبوت الدردشة الصيني مقيّد بضوابط بكين وهذا الدليل
اعلان أحدث روبوت الدردشة الذكي الصيني "ديب سيك" ضجة كبيرة في عالم الذكاء الاصطناعي ، بعدما حقق انتشارا واسعا في وقت قياسي منذ إطلاقه قبل بضعة أشهر، ليتربع على صدارة التطبيقات الأكثر تحميلا على متجر "آب ستور" لأجهزة آيفون، متجاوزا منصات عالمية منافسة. ويرى محللون أن هذا النجاح السريع يعود إلى عاملين رئيسيين: انخفاض التكلفة التشغيلية، وفعاليته العالية في استهلاك الطاقة، ما دفع مراقبين إلى التكهن بإمكانية منافسته الجدية لعملاق الذكاء الاصطناعي "تشات جي بي تي" التابع لشركة "أوبن إيه آي" الأمريكية، بل وربما تفوقه عليه في المستقبل القريب. "مسيّر لا مخيّر" لكن تجربة أجرتها "يورونيوز" كشفت عن جانب آخر لهذا الروبوت، إذ ظهر أن لهذا "الذكاء" حدودا عندما يتعلق الأمر بالمواضيع الحساسة المرتبطة بالصين. فقد بدا جليا أن التطبيق يخضع لقيود صارمة يفرضها الخطاب السياسي، ويتجنب التطرق إلى أي محتوى قد يعتبر مضرّا بصورة بكين. وفي اختبار بسيط، طلبنا من "ديب سيك" ترجمة مقال من الإنجليزية إلى العربية يتناول قرار السلطات الصينية منع نائبة بريطانية من دخول هونغ كونغ، في واقعة أثارت انتقادات واسعة في المملكة المتحدة. ورغم أن الطلب اقتصر على ترجمة حرفية للنص دون أي تعديل، امتنع التطبيق عن الاجابة، مكتفيا بالقول: "عذرا، هذا خارج نطاقي. لنتحدث عن أمر آخر". صورة مأخوذة عن المحادثة بين المحرر من يورونيوز والتطبيق الصيني "ديب سيك" يورونيوز ولم تؤد محاولات التكرار إلى نتائج أو إجابات مختلفة. المقال الذي امتنع "ديب سيك" عن ترجمته، كان يسلط الضوء على قرار بكين بمنع النائبة البريطانية عن حزب الديمقراطيين الأحرار، ويرا هوبهاوس، من دخول هونغ كونغ في رحلة كانت تهدف فيها لزيارة ابنها وحفيدها حديث الولادة. وقد وصفت النائبة القرار بأنه "قاس"، ولاقى الحادث تنديدا سياسيا واسعا في بريطانيا. Related لكل جواد كبوة.. فهل يكبو تفوق تشات جي بي تي الأمريكي أمام ذكاء ديب سيك الصيني؟ ديب سيك في دائرة الاستهداف.. إيطاليا تحظر التطبيق وتحقيقات في دول أوروبية أخرى "ديب سيك" و"تشات جي بي تي": بين التزام الأول بالخطاب الصيني الرسمي وتقديم الثاني لتحليلات شاملة هذه التجربة، تعزز ما كشفه تحليل سابق أجرته وكالة "أسوشيتد برس"، أظهر أن "ديب سيك" يتبع نهجا متشددا في التعامل مع القضايا السياسية الشائكة، بخلاف "تشات جي بي تي" الذي يقدم مقاربات متعددة ورؤى تحليلية أوسع. ففي الاختبارات التي أجرتها الوكالة، قدم "ديب سيك" إجابات تتطابق حرفيا مع الروايات الرسمية الصينية بشأن العلاقات الأمريكية الصينية، وأحداث ميدان تيانانمن، ومسألة تايوان. وفيما وصف العلاقات مع واشنطن بأنها "من أهم العلاقات الثنائية عالميا" باستخدام عبارات مألوفة في الخطاب الرسمي مثل "الاحترام المتبادل"، تجاهل تماما الأبعاد الخلافية أو التوترات الراهنة. لوغو تطبيق "ديب سيك" إلى جانب لوغو "تشات جي بي تي" على شاشة هاتف ذكي في بكين، يوم الثلاثاء 28 يناير 2025. أب في المقابل، تناول "تشات جي بي تي" العلاقات الصينية الأمريكية من زاوية أكثر توازنا، مشيرا إلى الأبعاد الاقتصادية والجيوسياسية والأمنية، كما قدم شرحا تفصيليا لأحداث تيانانمن عام 1989، بما يشمل الخلفيات، الأعداد المحتملة للضحايا، والتأثير السياسي للواقعة. تايوان في عيون ديب سيك وتشات جي بي تي أما فيما يخص تايوان، فقد التزم "ديب سيك" بالسردية الرسمية لبكين، مؤكدا أن الجزيرة "تُعدّ منذ القدم جزءًا لا يتجزأ من الصين"، في حين عرض "تشات جي بي تي" وجهات النظر المختلفة، بما فيها مواقف تايبيه والمجتمع الدولي. هذا وفيما يعد إخفاقا آخر للتطبيق، أظهرت دراسة حديثة أجرتها شركة "إنكريبت إيه آي" الأمريكية المتخصصة في أمن وامتثال الذكاء الاصطناعي، أن تطبيق "ديب سيك" يولد محتوى ضارا بمعدل 11 ضعفا مقارنة بنموذج "تشات جي بي تي". وكشفت نتائج الدراسة، أن 83% من الاختبارات أظهرت مخرجات تتضمن تمييزا على أساس العرق والجنس والصحة والدين. كما تبين أن "ديب سيك" تجاوز بروتوكولات السلامة في 45% من الحالات، مما أدى إلى إنتاج محتوى يتضمن أدلة على تخطيط إجرامي، معلومات عن الأسلحة غير المشروعة، ودعاية متطرفة. اعلان وتسلط هذه الواقعة الضوء على المعضلات التي تواجهها تطبيقات الذكاء الاصطناعي في دول تخضع المعلومات فيها لرقابة حكومية مشددة. وهو ما يثير تساؤلات عميقة حول جدوى هذا "الذكاء" عندما يُقيَّد بضوابط سياسية صارمة، ويبقى السؤال: هل لا يزال منصفا أن نطلق عليه صفة "الذكاء"؟


اليوم 24
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- اليوم 24
متهمون يكشفون للمحكمة أسرار خمس شاحنات صينية قدمها إسكوبار الصحراء إلى بعيوي
تتواصل بمحكمة الاستئناف في الدار البيضاء، اليوم الجمعة، الاستماع إلى المتهمين المتابعين في حالة اعتقال على ذمة ملف « إسكوبار الصحراء ». واستمع اليوم إلى متهم يعمل مستخدما في إحدى الشركات المملوكة لعبد النبي بعيوي، القيادي السابق بحزب الأصالة والمعاصرة، ورئيس جهة الشرق، يدعى « عبد الرحمان.د ». ويواجه الرجل تهما تتعلق بإخفاء أشياء متحصل عليها من جنحة طبقا للفصل 571 من القانون الجنائي، واستخدام مركبات دون الحصول على شهادة التسجيل، طبقا للمادة 161 من مدونة السير. استفسره القاضي بخصوص خمس شاحنات أرسلها الحاج بن براهيم الملقب بـ »اسكوبار الصحراء » لفائدة بعيوي كانت تحمل بكميات كبيرة من المخدرات. هذه الشاحنات جرى طمس هويتها بأوامر من بعيوي. طيلة الإستماع إلى المتهم، أنكر معرفته بإسكوبار، أو معرفته بمعطيات تتعلق بهذه الشاحنات، لاسيما وأن إحدى المستخدمات بالشركة التي تدعى سناء وهي مكلفة بتصنيف المعدات، قالت عند الاستماع إليها من طرف الشرطة، إنها لم تعثر على أي تفاصيل تخص هذه الشاحنات الخمسة، سواء فيما يتعلق بتاريخها، أو سعر بيعها، أو الشخص الذي اقتناها. كانت هذه الشاحنات تٌستعمل داخل مقالع الأحجار، وبدون لوحات ترقيم. ويوضح المتهم أنه رغم حذف لوحات الترقيم، فإن شعار (لوغو) الشركة يبقى ظاهرا، وأن هذه الأمور طبيعية في الشركة. واجه القاضي المتهم بمحاضر استماع لشخص يدعى « توفيق. ز »، جاء في أقواله أن 11 شاحنة تم استيرادها من الصين فشلت في الحصول على شهادة المطابقة المطلوبة من السلطات المغربية. وبناء على أوامر إسكوبار، تم إرسال خمس شاحنات إلى بعيوي، وكلف خمسة سائقين من الرباط بقيادتها. أجاب المتهم عبد الرحمن بأنه لا يمكنه العلم بكل ما يحدث في الشركة، وأنه كان يزود أي شخص يرغب بالشاحنات بها، كما يجهل السائقين الذين أتوا من الرباط، بتعليمات من إسكوبار. استفسره، القاضي هل يعلم مصدر هذه الشاحنات، إحداها لونها أصفر، أجاب المتهم بل أربع شاحنات منهن صفراء اللون. حسب أقوال « توفيق ز » وصل مجموعة من السائقين من الرباط لقيادة هذه الشاحنات، وقام السائقون بتزويدها بالوقود، بمساعدة بعيوي، ثم انطلقوا في قافلة، بينما سبقهم « ,توفيق ز » ونبيل ضيفي بأوامر من إسكوبار الصحراء. توفيق أجرى اتصالا ببعيوي، وأمرهم هذا الأخير بمواصلة السير إلى وجدة. ثم توجه توفيق إلى السعيدية وأقام في شقة إسكوبار. رد عبد الرحمان، : »لا أعرف من هو الحاج إبراهيم. كانت خمس شاحنات في الرباط. لا يمكنني معرفة مصدر كل شاحنة، لا علم لي بذلك. أمارس عملي في الشركة بشكل طبيعي ». وأضاف توفيق في محاضر الشرطة « اتصل بعيوي بإسكوبار وطلب منه إرسال نبيل ضيفي لتشغيل ناقل الحركة الخلفي للشاحنة ». صرح توفيق في محاضر الشرطة، أنه تذكر أن سعيد الناصيري كان على علم بكون اسكوبار قام بيع سبع شاحنات لبعيوي، كما أن الناصيري كان على علم بتنفيذ عملية نقل الشاحنات من الرباط إلى وجدة خصوصا هو من توسط في الحصول على شهادة السير. أجاب المتهم عبد الرحمان أنه يعمل في شركة بعيوي لفترة زمنية تقدر بـ10 سنوات، وهذه الوقائع يجهلها « بعض الوقائع قديمة عليا ماغديش نعقل عليها.. ». واجه القاضي المتهم عبد الرحمان بمحتوى مكالمات هاتفية مع شخص يدعى « توفيق. ب ». أقر المتهم بمكالمة واحدة وأوضح أنها كانت بخصوص نقل شاحنات في اتجاه ضيعة حيث وجهه توفيق إلى الطريق الصحيح. في مكالمة أخرى، تم إبلاغ المتهم بإنهاء عملية التقطيع والتذويب الارقام التسلسلية للشاحنات بعد تغيير لتغيير هويتها. أوضح المتهم أن المحادثة لا تتعلق بالشاحنات بل بمعدات أخرى. سأله نائب الوكيل العام عن هدف التذويب، فأجاب بأنه لا يعرف. في نفس السياق، استمعت المحكمة في جلسة اليوم إلى متهم آخر يدعى « توفيق. ب »، يواجه تهما تتعلق بإخفاء أشياء متحصل عليها من جنحة طبقا للفصل 571 من القانون الجنائي واستخدام مركبات دون الحصول على شهادة التسجيل، طبقا للمادة 161 من مدونة السير. قال المتهم إنه يعمل حارسا لضيعة قرب مقالع الأحجار التي يملكها بعيوي، موضحًا أنه يجهل مصدر الشاحنات الخمس. كل ما يعرفه أنها صينية الصنع، وأربعة منها صفراء، كانت في مقالع الأحجار ثم انتقلت إلى ضيعة قريبة من المقالع. استفسره القاضي عن صاحب هذه الشاحنات، فأجاب أن صاحب الشركة هو من يملكها. في أحد محاضر الشرطة، أوضح عبد الرحيم بعيوي، شقيق عبد النبي بعيوي، خلال الاستماع إليه: « لقد توليت تسيير شركة عبد النبي بعيوي، وأصدرت أوامر للتخلص من جميع الآليات والمركبات التي توجد في وضع غير قانوني، ولكن في الواقع لم أتخلص من جميعها ». وأضاف عبد الرحيم: « كنت أتصفح شريط فيديو على موقع « تيك توك »، يتحدث صاحبه عن علاقة « إسكوبار الصحراء » ببعض الشخصيات المغربية، كما تحدث عن شاحنات صينية تم بيعها لصالح إحدى الشركات ». بعد مشاهدة هذا الفيديو، أصدر عبد الرحيم بعيوي أوامره بتجريد هذه الشاحنات من جهاز نظام التموضع العالمي (GPS) والتخلص منها، وطمس هويتها باستخدام جهاز لحام. ثم تم نقل هذه الشاحنات إلى مزرعة عين الصفا لتذويب الأرقام التسلسلية وقطع بعض هياكلها. وبعد نقل الشاحنات الخمس إلى الضيعة الفلاحية المذكورة، تم إدخالها وإخفاؤها هناك. وبقيت شاحنة واحدة خارج السور في مكان قريب لعدم اتساع المكان لها، فقاموا بتغطيتها. أجاب المتهم توفيق أنه يجهل هذه المعطيات.


سيدر نيوز
٢١-٠١-٢٠٢٥
- أعمال
- سيدر نيوز
إعلاناتٌ كاذبة باسم الجامعة اللبنانية!
صدر عن رئاسة الجامعة اللبنانية، اليوم الثلاثاء، بيان تحذيري بعد انتشار إعلانات على وسائل التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإلكترونية التي تحمل اسم الجامعة اللبنانية وتستخدم لوغو الجامعة، وتدّعي تأمين وظائف وتقديم استشارات. وأكد البيان أن هذه الإعلانات 'زائفة ولا صحة لها على الإطلاق'، ونبهت رئاسة الجامعة إلى ضرورة الحذر من الأشخاص أو الصفحات التي تطلق وتروج لهذه الإعلانات المضللة. كما أشارت الجامعة إلى أنها قد تقدمت بشكوى ضد الصفحات المشبوهة أمام الجهات المختصة لملاحقتها قانونياً.