أحدث الأخبار مع #لوكهيدمارتن،


دفاع العرب
منذ 14 ساعات
- علوم
- دفاع العرب
'لوكهيد مارتن' ووزارة الدفاع الدنماركية تحققان قفزة نوعية في دمج قدرات 'إف-35' ضمن العمليات متعددة المجالات
ترجمات – دفاع العرب في إنجاز بارز يؤكد على الدور المحوري لمقاتلة F-35 كـ 'مضاعف قوة' فعّال، أعلنت شركة لوكهيد مارتن، ممثلة بفرعها المتخصص 'سكينك ووركس' (Skunk Works)، بالتعاون مع وزارة الدفاع الدنماركية، عن نجاح تجربة حية غير مسبوقة في مجال التكامل التشغيلي. تهدف هذه التجربة إلى تمكين القوات الحليفة من نشر قدرات متطورة وجاهزة فورًا، بهدف ربط الأنظمة المعقدة عبر مسرح العمليات ضمن بيئة العمليات متعددة المجالات (MDO). شهدت التجربة مشاركة مقاتلة F-35 دنماركية أقلعت من منشأة لوكهيد مارتن في فورت وورث، تكساس، حيث قامت بتبادل بيانات مصنفة وحساسة مع مركز قيادة في الدنمارك. اعتمدت هذه العملية على منظومة 'DAGGR-2″، وهي بوابة أنظمة مفتوحة متطورة طورتها 'سكينك ووركس' بالتعاون مع وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية (MDA). وقد تم تمرير هذه البيانات الحيوية عبر أقمار صناعية تجارية، ليتم عرضها في الوقت الفعلي في قاعدة سكريدستروب الجوية في الدنمارك، مما جسّد مفهوم الربط الفوري والمتواصل للبيانات الحساسة. علق اللواء يان دام، قائد سلاح الجو الملكي الدنماركي، على هذا النجاح قائلاً: 'مثّلت هذه التجربة خطوة فارقة نحو تعزيز قدراتنا الدفاعية. لقد مكّنت فريقنا المختص بالعمليات متعددة المجالات من متابعة قدرات طائرة F-35 المذهلة في جمع البيانات وتحليلها ومشاركتها عبر شبكات متفرقة جغرافيًا، وذلك بشكل لحظي ودقيق. لا شك أن تعاوننا الوثيق مع سكينك ووركس كان له دور محوري في تسريع نشر هذه الإمكانات، ونحن راضون تمامًا عن النتائج المحققة'. من جانبه، صرح السيد أو جي سانشيز، نائب الرئيس والمدير العام لـ 'سكينك ووركس'، بأن هذا التعاون مع وزارة الدفاع الدنماركية أتاح لهم تجسيد جوهر عملهم: 'تسريع نشر القدرات الجاهزة للاستخدام بمعدل لا مثيل له في الصناعة، وإثبات فعاليتها من خلال تجارب طيران حقيقية'. وأضاف سانشيز: 'هذه التجربة هي إضافة قيّمة لسجلنا الحافل في التعاون مع شركائنا الدوليين، وتُبرز ما يميزنا حقًا: التزامنا الثابت بهندسة الأنظمة المفتوحة التي تضمن تكاملاً سلسًا بين أي منصة، أي مستشعر، أو أي نظام تسليح – بغض النظر عن الجهة المصنعة'. تؤكد لوكهيد مارتن، من خلال هذه المبادرة الاستراتيجية، التزامها الراسخ بتطوير وتقديم حلول تعتمد على البنى المفتوحة، بهدف تعزيز قدرات التكامل متعدد المجالات بين القوات الحليفة، في إطار رؤية عالمية للتعاون العملياتي المشترك الذي يواكب تحديات المستقبل.


بيروت نيوز
منذ 5 أيام
- سياسة
- بيروت نيوز
يُكشف عنها للمرة الأولى.. هذه الطائرات يريدها ترامب!
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الخميس، عن رغبته في تطوير طائرات حربية متقدمة تحمل اسم 'إف-22 سوبر' و'إف-55″، في تصريحات هي الأولى من نوعها علنًا بشأن هذه النماذج. وبحسب موقع 'أكسيوس'، فإن الإعلان عن هذه الطائرات يشير إلى أن بعض الأعمال التحضيرية قد تكون بدأت بالفعل، ما يمثل دفعة قوية لشركة 'لوكهيد مارتن'، المصنّعة للمقاتلتين الشهيرتين 'إف-22 رابتور' و'إف-35 لايتنينغ 2″، واللتين يسعى ترامب لتحديثهما. وخلال حديثه في العاصمة القطرية الدوحة، وإلى جانبه كبار مسؤولي شركات 'بوينغ' و'جنرال إلكتريك للطيران'، قال ترامب إن 'إف-22 سوبر' ستكون نسخة مطوّرة للغاية من المقاتلة الحالية، بينما ستتميز 'إف-55' بمحركين لتعزيز أدائها. وأكد متحدث باسم 'لوكهيد مارتن' للموقع أن الشركة تتابع عن كثب رؤية إدارة ترامب في مجال الهيمنة الجوية، لكنه أحال الأسئلة الفنية إلى البيت الأبيض. وفي سياق متصل، فازت شركة 'بوينغ' مؤخرًا بعقد لصناعة مقاتلة الجيل المقبل للقوات الجوية الأميركية، وهي طائرة 'إف-47″، التي يُعتقد أن تسميتها تُحيل إلى ترامب كونه الرئيس الأميركي السابع والأربعين. كما تتنافس شركات أخرى مثل 'أندوريل إندستريز' و'جنرال أتوميكس' على تطوير طائرات القتال التعاونية ذات الأجنحة الروبوتية، ضمن برامج تشمل الطرازين YFQ-42A وYFQ-44A، فيما تتنافس 'بوينغ' و'نورثروب غرومان' على مشروع طائرة F/A-XX التابعة للبحرية الأميركية. وكان الرئيس التنفيذي لشركة 'لوكهيد'، جيم تايكليت، قد أشار الشهر الماضي إلى مشاريع طائرات من 'الجيل الخامس فما فوق'، مشبّهًا إياها بسيارات 'فيراري' في عالم المقاتلات الجوية. (العين)


ليبانون 24
منذ 5 أيام
- سياسة
- ليبانون 24
يُكشف عنها للمرة الأولى.. هذه الطائرات يريدها ترامب!
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، الخميس، عن رغبته في تطوير طائرات حربية متقدمة تحمل اسم "إف-22 سوبر" و"إف-55"، في تصريحات هي الأولى من نوعها علنًا بشأن هذه النماذج. وبحسب موقع "أكسيوس"، فإن الإعلان عن هذه الطائرات يشير إلى أن بعض الأعمال التحضيرية قد تكون بدأت بالفعل، ما يمثل دفعة قوية لشركة "لوكهيد مارتن"، المصنّعة للمقاتلتين الشهيرتين "إف-22 رابتور" و" إف-35 لايتنينغ 2"، واللتين يسعى ترامب لتحديثهما. وخلال حديثه في العاصمة القطرية الدوحة ، وإلى جانبه كبار مسؤولي شركات " بوينغ" و"جنرال إلكتريك للطيران"، قال ترامب إن "إف-22 سوبر" ستكون نسخة مطوّرة للغاية من المقاتلة الحالية، بينما ستتميز "إف-55" بمحركين لتعزيز أدائها. وأكد متحدث باسم "لوكهيد مارتن" للموقع أن الشركة تتابع عن كثب رؤية إدارة ترامب في مجال الهيمنة الجوية، لكنه أحال الأسئلة الفنية إلى البيت الأبيض. وفي سياق متصل، فازت شركة "بوينغ" مؤخرًا بعقد لصناعة مقاتلة الجيل المقبل للقوات الجوية الأميركية، وهي طائرة "إف-47"، التي يُعتقد أن تسميتها تُحيل إلى ترامب كونه الرئيس الأميركي السابع والأربعين. كما تتنافس شركات أخرى مثل "أندوريل إندستريز" و"جنرال أتوميكس" على تطوير طائرات القتال التعاونية ذات الأجنحة الروبوتية، ضمن برامج تشمل الطرازين YFQ-42A وYFQ-44A، فيما تتنافس "بوينغ" و"نورثروب غرومان" على مشروع طائرة F/A-XX التابعة للبحرية الأميركية. وكان الرئيس التنفيذي لشركة "لوكهيد"، جيم تايكليت، قد أشار الشهر الماضي إلى مشاريع طائرات من "الجيل الخامس فما فوق"، مشبّهًا إياها بسيارات "فيراري" في عالم المقاتلات الجوية. (العين)


العين الإخبارية
منذ 5 أيام
- سياسة
- العين الإخبارية
مقاتلات خارقة.. ترامب يريد «إف-22 سوبر» و«إف-55»
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، عن رغبته في الحصول على طائرات حربية متطورة أطلق عليها اسم "إف-22 سوبر" و"إف-55". وبحسب موقع أكسيوس الأمريكي فإن هذه هي أول مرة يذكر فيها ترامب علنًا أيٌّ من الطائرتين المحتملتين. ووفق المصدر ذاته فإن مثل هذه المشاريع الضخمة التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات لا تُبنى من فراغ، مما يشير إلى أن بعض العمل التحضيري قد يكون جاريًا بالفعل. ويمثل هذا دفعة قوية لشركة لوكهيد مارتن، التي تصنع كل من مقاتلتي إف-22 رابتور وإف-35 لايتنينج 2، والتي اقترح الرئيس الأمريكي تحديثها. وأدلى ترامب بهذه التعليقات في العاصمة القطرية الدوحة، بينما كان محاطًا بالرئيس التنفيذي لشركة بوينغ، كيلي أورتبيرغ، والرئيس التنفيذي لشركة جنرال إلكتريك للطيران، لاري كولب. وقال ترامب إن "الطائرة "إف-22 سوبر" ستكون نسخة حديثة للغاية من المقاتلة الحالية، وأن الطائرة "إف-55" ستحتوي على محركين". وبحسب متحدث باسم شركة لوكهيد مارتن تحدث لأكسيوس فإن الشركة "ستواصل العمل بشكل وثيق مع إدارة ترامب لتحقيق رؤيتها للهيمنة الجوية". وأحال المتحدث نفسه الأسئلة المتعلقة بمواصفات الطائرات الحربية إلى البيت الأبيض. فازت شركة بوينغ بعقد الجيل القادم من مقاتلات الهيمنة الجوية للقوات الجوية الأمريكية، وهي الآن تُصنّع طائرة إف-47 . (الاسم يُشير إلى ترامب، الرئيس السابع والأربعين، وطائرة بي-47). وتتنافس شركتا أندوريل إندستريز وجنرال أتوميكس على تطوير طائرات الأجنحة الروبوتية، المعروفة باسم طائرات القتال التعاونية، وتجري حاليًا اختبارات أرضية للطائرتين YFQ-42A وYFQ-44A. وتشير التقارير إلى أن شركتي بوينغ ونورثروب جرومان تتنافسان على الحصول على طائرة F/A-XX التابعة للبحرية الأمريكية. في الشهر الماضي، أشار الرئيس التنفيذي لشركة لوكهيد، جيم تايكليت، إلى طائرات "الجيل الخامس فما فوق"، مشبهاً إياها بسيارات فيراري. aXA6IDkyLjExMy45My4xNTcg جزيرة ام اند امز PL


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 5 أيام
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
تقرير: القوات اليمنية كادت أن تُسقط طائرة إف-35 الأمريكية
صنعاء – سبأ: أكد تقرير نشره موقع "بلغاريان ميليتري" المتخصص بالشأن العسكري، أن القوات المسلحة اليمنية كادت أن تسقط طائرة إف -35 الامريكية فوق اليمن. وقال: على الرغم من أن حادثة طائرة إف-35 لم تُسفر عن إصابة، إلا أنها لفتت الانتباه مجددًا إلى الديناميكيات التكنولوجية والتكتيكية للصراع، لا سيما قدرة القوات اليمنية على تحدي بعض أكثر المنصات العسكرية تطورًا في الترسانة الأمريكية. وأوضح: "في تطورٍ مُلفتٍ خلال عملية "راف رايدر" العسكرية الأمريكية، اضطرت طائرة إف-35 لايتنينج 2 من إنتاج شركة لوكهيد مارتن، وهي إحدى أكثر الطائرات المقاتلة الشبحية تطورًا في العالم، إلى تنفيذ مناوراتٍ مراوغة لتجنب صاروخ أرض-جو أطلقته القوات اليمنية. واعتبر أن هذا الحادث، الذي وقع خلال التصعيد الأمريكي الثاني على اليمن، "أول حالة موثقة واجهت فيها طائرة إف-35 تهديدًا مباشرًا من الدفاعات الجوية اليمنية". وأشار إلى أن مسؤول أمريكي، أكد في حديثه لموقع The War Zone، وقوع الحادثة، قائلاً: "لقد اقتربوا بما يكفي لدرجة أن الطائرة اضطرت للمناورة". وقال التقرير: يُبرز هذا الكشف، الذي تدعمه جزئيًا تقارير سابقة من صحيفة نيويورك تايمز، التطور غير المتوقع لقدرات القوات اليمنية المضادة للطائرات، ويثير تساؤلات جوهرية حول نقاط ضعف التكنولوجيا العسكرية الأمريكية المتطورة في الحرب غير المتكافئة. كما ُيسلّط الضوء على التحديات المُتنامية التي تواجهها القوات الجوية الأمريكية في الشرق الأوسط. ونقل التقرير عن صحيفة نيويورك تايمز أن القوات اليمنية اسقطت سبع طائرات إم كيو-9 مُسيّرة، تُقدّر قيمة كلٍّ منها بحوالي 30 مليون دولار، خلال الثلاثين يومًا الأولى من التصعيد الامريكي، مما أعاق بشدة قدرة القيادة المركزية الأمريكية على إجراء عمليات مراقبة وضربات دقيقة. كما أشار، نقلا عن التقرير نفسه، إلى أن الدفاعات الجوية اليمنية كادت أن تُصيب عدة طائرات إف-16 وطائرة إف-35، مما زاد من خطر وقوع خسائر في صفوف الأمريكيين. وقال التقرير: من المرجح أن الصاروخ اليمني الذي دفع طائرة F-35 (قيمتها تتجاوز 100 مليون دولار) إلى التهرب كان جزءًا من شبكة دفاع جوي أثبتت مرونتها بشكل مدهش. وأكد التقرير أن الحملة الأمريكية التي كلفت أكثر من مليار دولار واستُخدمت فيها آلاف الذخائر، فشلت في اليمن، حيث حافظت القوات اليمنية على قدرتها على إبراز قوتها خارج حدود اليمن. وأشار إلى أن فقدان طائرتين من طراز F/A-18 سوبر هورنت من حاملة الطائرات الأمريكية هاري إس ترومان، إحداهما تُعزى إلى انعطاف حاد لتجنب نيران القوات اليمنية، يوضح بشكل أكبر التحديات العملياتية التي تشكلها الدفاعات الجوية لليمن.