أحدث الأخبار مع #لولاداسيلفا


المصري اليوم
منذ 6 أيام
- رياضة
- المصري اليوم
«لولا» وقواعد العشق الكروي
برازيليون كثيرون لم يسعدهم التعاقد مع المدرب الإيطالى الكبير كارلو أنشيلوتى لقيادة منتخبهم الوطنى.. ولم تتشابه أسباب هؤلاء الكثيرين فى رفض أنشيلوتى.. فكان هناك من رفضوا المرتب الضخم الذى سيتقاضاه ويصل إلى ٧٧٠ ألف يورو كل شهر ليصبح الأغلى ممن يقودون كل منتخبات العالم الكروية.. وما الذى سيقدمه أنشيلوتى لتدفع له البرازيل كل هذا المال. وهناك من رفضوا أن تصبح البرازيل بكل مكانتها الكروية وشهرتها وبطولاتها مجرد علاج نفسى لأنشيلوتى.. المدرب الكبير الذى بعد نجاحات حقيقية كثيرة أحبطته هزائمه ونتائجه الأخيرة مع ريال مدريد.. وهناك من استوقفهم أن أنشيلوتى الذى منذ بدأ التدريب منذ ثلاثين عاما لم يعمل إلا مع الأندية فقط ولم يسبق له قيادة أى منتخب.. فهل من اللائق والطبيعى أن يكون أول منتخب يقوده أنشيلوتى هو منتخب بحجم ومكانة البرازيل.. وكل ذلك قاله أيضا الرئيس البرازيلى لولا دا سيلفا ولم يكتف به إنما قال أيضا إن البرازيل ليست فى حاجة لأى مدرب أجنبى. وكان لولا يقصد أن البرازيل لم يتول قيادة منتخبها الوطنى طيلة ١١٤ سنة إلا ثلاثة أجانب آخرهم كان ١٩٦٥.. ولم تفز البرازيل مع أى مدرب أجنبى بكأس العالم الذى فازت به البرازيل خمس مرات بقيادة أبنائها.. وأضاف الرئيس البرازيلى أن إيطاليا لم تنجح فى التأهل لنهائيات آخر بطولتين للمونديال فلماذا لم تلجأ إيطاليا للإيطالى أنشيلوتى لينقذها من أزمتها الكروية.. وقال لولا دا سيلفا أيضا إن قيادة أى منتخب كروى وطنى ليست مجرد وظيفة يشغلها فقط الأكثر كفاءة لكنها أكثر تعقيدا من ذلك وتتطلب أمورا أخرى لا تقل أهمية عن الكفاءة. وأوضح رئيس البرازيل أنه لا يقصد التقليل من مكانة أنشيلوتى ونجاحاته مع بعض أكبر وأشهر أندية العالم لكنه فقط يعترض على اختياره لقيادة المنتخب البرازيلى.. ورغم ذلك أكد لولا دا سيلفا أنه يتمنى نجاح البرازيل مع أنشيلوتى فى المونديال المقبل.. وكان الرئيس البرازيلى يقصد أن عدم اقتناعه بصواب التعاقد مع أنشيلوتى لن يعنى مطلقا تمنى الخسارة لمجرد إثبات صحة وجهة نظره. ورفض أن يتمنى هؤلاء الكثيرون الرافضون والغاضبون خسارة بلدهم لأنهم لم يقبلوا اختيار أنشيلوتى.. ولم يكن لولا دا سيلفا يتحدث عن هذا الأمر كرئيس للبرازيل لم ولن يتدخل فى أمر كروى لا يملكه إلا اتحاد الكرة فى بلاده.. إنما بدا كأنه يرسى قواعد جديدة للعشق الكروى فى بلاده.. فقد سبق أن أعلن أن المحترفين فى الخارج ليسوا الأحق باللعب للمنتخب البرازيلى مهما كانت نجاحاتهم مع أندية أوروبا.. وأن الرغبة فى النجاح لا تقل أهمية وضرورة عن الموهبة.


روسيا اليوم
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
صحيفة برازيلية: لولا دا سيلفا تجاهل 6 رسائل من زيلينسكي
وأوضحت الصحيفة أن الرسائل الست أرسلت بين عامي 2023 و2024، وكانت اثنتان منها دعوة للرئيس البرازيلي لحضور قمم دولية نوقشت فيها الأزمة الأوكرانية. كما تضمنت إحدى الرسائل، التي أرسلت في 27 أكتوبر 2023، تهنئة بمناسبة عيد ميلاد لولا دا سيلفا. وطلب زيلينسكي أيضا عقد لقاء على هامش قمة "مجموعة العشرين" (G20) التي عقدت في أكتوبر 2024، لكن طلبه قوبل بالتجاهل مرة أخرى. وأكدت الصحيفة أن الرئيس البرازيلي لم يرد على أي من الرسائل الموجهة إليه. وفي سياق متصل، كشف رئيس وزراء إيطاليا السابق ماسيمو داليما، في تصريحات لصحيفة "لا ريبوبليكا" في مارس الماضي، أن لولا دا سيلفا رفض التواصل مع زيلينسكي رغم أن الاتصال جاء بناء على طلب زعيم نظام كييف. المصدر: نوفوستي صرح الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا بأن تصريحات فلاديمير زيلينسكي خلال اجتماعه بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب تضر بأوروبا. قال الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا إن المستشار الألماني أولاف شولتس حاول شراء أسلحة من البرازيل لصالح القوات المسلحة الأوكرانية لكنه رفض. أكد الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا لدول مجموعة السبع اليوم الجمعة، أن السبيل الوحيد الذي سيجعل السلام في أوكرانيا ممكنا، هو مؤتمر دولي تعترف به كل من موسكو وكييف.


مستقبل وطن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مستقبل وطن
قبل قمة المناخ الـ30.. قادة العالم يدعون إلى تسريع وتيرة العمل المناخي
جمع الأمين العام للأمم المتحدة والرئيس البرازيلي، قادة 17 دولة من الاقتصادات الكبرى والدول الأكثر تضررا من تغير المناخ لإعطاء دفعة قوية للطموحات المناخية العالمية، وجاء ذلك في قمة افتراضية رفيعة المستوى، حيث تعهد العديد من القادة بتقديم خطط وطنية جديدة بحلول سبتمبر المقبل. جاءت القمة قبل مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ الثلاثين (COP30) الذي ستستضيفه البرازيل في نوفمبر المقبل. وكان الاجتماع جزءا من استراتيجية تعبئة مشتركة بين الأمين العام أنطونيو جوتيريش والرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا لتعزيز العمل العالمي بموجب اتـفاق باريس وبناء الزخم لخطط مناخية وطنية أقوى سيتم الإعلان عنها عام 2025. وشملت الجلسة المغلقة التي استمرت ساعتين الصين والاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي ورابطة دول جنوب شرق آسيا والدول الجزرية الصغيرة النامية. ووصف جوتيريش القمة بأنها واحدة من أكثر الاجتماعات تنوعا التي تركز حصريا على المناخ منذ بعض الوقت، وتحمل رسالة موحدة قوية. وقال الأمين العام: "كما سمعنا اليوم، العالم يمضي قدما بأقصى سرعة، لا يمكن لأي مجموعة أو حكومة أن توقف ثورة الطاقة النظيفة". كما قال الأمين العام إن العديد من الزعماء تعهدوا بتقديم خطط مناخية جديدة طموحة، والمعروفة رسميا باسم المساهمات المحددة وطنيا، في أقرب وقت ممكن فيما وصفه بأنه "رسالة أمل قوية". وأضاف أن هذا يوفر فرصة حيوية لرسم مسار جريء للعقد القادم، والأهم من ذلك أنه يساعد في تسريع الانتقال العادل من الوقود الأحفوري إلى مصادر الطاقة المتجددة. وقال الأمين العام إن إنتاج الطاقة المتجددة هو "فرصة القرن الاقتصادية"، واصفا إياه بأنه "السبيل للخروج من جحيم المناخ". وأضاف: "قطاع الطاقة النظيفة يشهد ازدهارا - يخلق فرص عمل ويعزز القدرة التنافسية والنمو في جميع أنحاء العالم... العلم يقف بجانبنا والاقتصاد قد تغير". وأشار إلى أن أسعار مصادر الطاقة المتجددة انخفضت بشكل كبير، مما يوفر "الطريق الأكيد إلى السيادة والأمن في مجال الطاقة، وإنهاء الاعتماد على واردات الوقود الأحفوري المتقلبة والمكلفة". منذ اتفاق باريس لعام 2015، انخفضت التوقعات العالمية لارتفاع درجة الحرارة، بمقدار يزيد عن 4 درجات مئوية هذا القرن إلى 2.6 درجة مئوية (مقارنة بعصر ما قبل الصناعة) إذا تم تنفيذ الخطط الحالية. لكن ذلك لا يزال أقل مما يمكن عمله للحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية - الهدف الذي اتفقت عليه الدول في باريس وأيده علماء المناخ. وحث الأمين العام القادة على تقديم خطط وطنية تتماشى مع هذا الهدف، وتغطي جميع غازات الدفيئة والقطاعات، وتشير إلى التزام كامل بتحقيق صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050.


الشرق الأوسط
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
شمس البرازيل
لم تعرف كرة القدم البرازيلية في تاريخها خيبةً توازي نتائج منتخب السامبا منذ احتفالات جماهيره بالحصول على كأس العالم في عام 2002 حتى بلغت ذروتها الأسبوع الماضي بالهزيمة المذلة أمام الأرجنتين بأربعة أهداف، ومع أن الاتحاد البرازيلي حاول امتصاص غضب الشارع الرياضي في بلاده من خلال إقالة المدرب دوريفال جونيور، فإن طعم الخسارة أمام الجارة المزعجة الأرجنتين تحديداً يفوق مرارة العلقم بالنسبة للمشجع البرازيلي الذي عاش دهراً في الواجهة على حساب منتخب التانغو. وتكاد جماهير كرة القدم في البرازيل تجمع على ضعف المدرسة التدريبية في البلاد، قياساً على نظيرتها الأوروبية الأكثر انتشاراً في الأندية والمنتخبات على مستوى العالم، ما جعل الاتحاد البرازيلي يفكر في تغيير قناعاته والالتفات عن المدرب المحلي للبحث عن بديل إيطالي أو برتغالي على نحو منتخبات عريقة مثل إنجلترا التي لم تجد حرجاً في الاستعانة بمدربين من السويد وإيطاليا، وأخيراً من ألمانيا، بعد سنوات طويلة فشل فيها أصحاب القبعات من الإنجليز في تحقيق ما يوازي سمعة كرة القدم في بلادهم. ومع أن الاتحاد البرازيلي وصل إلى قناعة بضرورة البحث عن مدرب أوروبي، فإن هذا التوجه يجد مقاومة شعبية رسمية بلغت مرحلة عدم ترحيب الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا بفكرة التعاقد مع المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، بعدما أكد في تصريحات تليفزيونية أن كرة القدم في البلاد تعاني من تراجع مستوى اللاعبين في إشارة إلى أن المشكلة الأساسية لا تكمن بالمدربين بقدر غياب أصحاب المهارات وعدم توفر تشكيلة يمكنها المنافسة على كأس العالم، قبل أن يرشح مواطنه فرناندو دينيز لتدريب المنتخب بصفة رسمية بداعي قوة شخصيته وسيطرته على غرفة الملابس «كما يرى الرئيس». وبعيداً عن قناعات الرئيس البرازيلي ونظرته الوطنية إلى مستقبل المدربين من أبناء جلدته، تبقى كرة القدم في بلاد السامبا غنية بالمواهب واللاعبين الأفذاذ بدليل ما يقدمه كثير من نجوم البرازيل في الأندية الأوروبية، بل إنهم شركاء في صناعة إنجازات الفرق الكبرى وقيادتها إلى منصات التتويج، وغالباً لا يتعرض هؤلاء إلى الانتقادات إلا حين يظهرون بقميص منتخب البرازيل، ما يبرهن عدم تأقلمهم مع طريقة المدربين من أبناء جلدتهم الذين ينتهجون أساليب تقليدية لا يمكن مقارنتها بما لدى مدربي أنديتهم في أوروبا، وهذا ربما قاد الاتحاد البرازيلي إلى الاعتراف داخلياً بأن أدوات المدرب المحلي لم تعد تناسب العصر ولا يمكن المراهنة عليها. ويبدو أن العالم سيشهد قريباً وصول مدرب أوروبي لقيادة منتخب البرازيل، وتدشين مرحلة جديدة تتحرر فيها فرقة السامبا من قيود وقناعات مدرسة التدريب المحلية التي أصبحت خياراً غير مفضل للأندية والمنتخبات في العالم، خصوصاً وأن اللاعب البرازيلي المحترف في أوروبا لا يحتك مع المدرب المحلي إلا حين يرتدي قميص المنتخب خلال فترة محدودة، ولا يمكن مقارنة تأقلمه مع المدرسة الأوروبية بساعات معدودة يخضع فيها لسيطرة مدرب لا يملك من القدرات ما يؤهله للتدريب في أوروبا.


اليوم السابع
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم السابع
رئيس البرازيل يهاجم ترامب: سنرد على أى محاولة لفرض سياسة لم تعد موجودة بالعالم
هاجم الرئيس البرازيلي ، لولا دا سيلفا ، نظيره الأمريكي ، دونالد ترامب ـ بعد فرض تعريفات جمركية على عدد من الدول فى العالم ، وأكد أن حكومته ستواجه "أي محاولة لفرض سياسة الحماية التجارية التي لم تعد موجودة في هذا العالم" وستتخذ "كل التدابير الممكنة" ضد التعريفات الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة على التجارة. وقال لولا في حدث حضره عدد كبير من الأشخاص في برازيليا، والذي جمع أعضاء من جميع فروع الحكومة وقادة الأعمال وممثلي المجتمع المدني لتقديم لمحة عامة عن العامين الأولين من ولايته،"نحن ندافع عن التعددية والتجارة الحرة". في أول تصريح عام له منذ أن فرضت إدارة دونالد ترامب رسميا رسوما جمركية على المنتجات من دول حول العالم يوم الأربعاء ــ بنسبة 10% إضافية في حالة البرازيل ــ كرر لولا رفضه لهذه التدابير. وفرضت إدارة ترامب رسوما جمركية بنسبة 25% على واردات الصلب والألومنيوم منذ 12 مارس ، مما أثر بشكل مباشر على البرازيل، ثاني أكبر مورد للصلب إلى الولايات المتحدة. وأضاف "سنرد على أي محاولة لفرض سياسة الحماية التي لم تعد موجودة في هذا العالم"، و"رداً على قرار الولايات المتحدة، سنتخذ كل التدابير الممكنة للدفاع عن الشركات والعمال البرازيليين". خلال زيارته الأخيرة إلى اليابان، أوضح لولا موقفه بوضوح، حيث صرح بأن البرازيل لا يمكنها أن تظل "ساكتة" في مواجهة التدابير الحمائية التي تتخذها واشنطن. وأكد أيضا أن الرد على رسوم ترامب الجمركية سيتم بالإشارة إلى القانون الذي أقره البرلمان البرازيلي ، والذي يجيز الرد في مثل هذه الحالات، وأيضا في الإطار الذي تحدده قواعد منظمة التجارة العالمية. وجاء في بيان رسمي صادر عن الحكومة البرازيلية: "إن فرض معدل إضافي بنسبة 10% من جانب واحد تحت ستار استعادة التوازن التجاري والمعاملة بالمثل لا يعكس الواقع". وأضافت اللجنة التنفيذية أنها تقوم بتقييم "كل مسارات العمل الممكنة" للدفاع عن المصالح الوطنية، بما في ذلك الاستئناف المحتمل لمنظمة التجارة العالمية. كما ستحافظ على قنوات الحوار مفتوحة مع واشنطن "لعكس الإجراءات المعلنة ومواجهة آثارها الضارة". أجرى وزير الخارجية ماورو فييرا محادثة هاتفية يوم الأربعاء مع الممثل التجاري الأمريكي جيميسون جرير لمناقشة الوضع.