أحدث الأخبار مع #لومي


اليوم السابع
منذ 3 أيام
- صحة
- اليوم السابع
رصد أول إصابة بمرض جدري القردة في توجو
أعلنت الحكومة التوجولية رسميا، رصد أول حالة إصابة بمرض جدري القردة في البلاد، مشيرة إلى اتخاذها التدابير اللازمة لحماية السكان. وذكرت السلطات الصحية، اليوم السبت، أن الحالة تعود لامرأة تبلغ من العمر 22 عاماً وتتواجد حاليا في إحدى المستشفيات بقسم متخصص بالأمراض المعدية، حيث تتلقى الرعاية الطبية، وفقا لوسائل إعلام محلية. ودعت السلطات في بيانها، السكان إلى تبني سلوك مسؤول لحماية أنفسهم وتجنب أي عدوى، وتشمل التدابير الوقائية غسل اليدين بانتظام بالماء النظيف والصابون، وارتداء قناع عند السعال أو العطس، بالإضافة إلي تجنب أي اتصال بالسوائل البيولوجية أو الدم أو آفات الشخص المشتبه به أو المصاب، وإبلاغ العاملين في المجال الصحي دون تأخير في حالة ظهور أي أعراض من "الحمى، والطفح الجلدي، والتعب غير المبرر، وما إلى ذلك". وأكدت السلطات أن مرض جدري القردة يمكن علاجه إذا تم اكتشافه مبكرًا ومعالجته على الفور.


الجزيرة
منذ 7 أيام
- أعمال
- الجزيرة
مؤتمر في توغو يناقش أزمة الديون الأفريقية وإيجاد حلول موحّدة
انطلقت أمس الاثنين أعمال المؤتمر الأفريقي للديون في لومي عاصمة توغو بمبادرة من إدارة التنمية الاقتصادية والسياحة والتجارة والصناعة والمعادن التابعة لمفوضية الاتحاد الأفريقي. المؤتمر الذي ينظّم تحت شعار "الأجندة الأفريقية لإدارة الدين العام: الاستعادة والحفاظ على استدامة الدين" يجمع بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأفريقي، وصانعي السياسات، والخبراء الماليين، وممثلين عن وزارات المالية والبنوك المركزية الأفريقية، والجماعات الاقتصادية الإقليمية متعددة الأطراف. ويهدف المؤتمر إلى التوصّل إلى موقف أفريقي موحّد بشأن قضية الدين المتفاقم في القارة، والذي بات يشكل عبئا اقتصاديا على طموحها في التنمية المستدامة. وتُمثّل الديون أحد التحديات الكبرى أمام الاتحاد الأفريقي ، إذ طالب منذ سنوات، إلى جانب دول الجنوب الأخرى، بإصلاحات داخل صندوق النقد والبنك الدوليين، بغرض تحقيق تمثيل داخل الهيئتين يكون أكثر إنصافا. مضاعفة حجم الدين وفي الفترة الواقعة بين 2010 – 2020 تضاعف حجم الدين الخارجي للدول الأفريقية 5 مرات، مع شروط إقراض مجحفة وصعبة على دول تعاني من الفقر المتعدّد الأبعاد. ووفقا لتقارير صندوق النقد الدولي ، فإن 25 دولة إفريقية تصنَّف حاليا إما في حالة ضائقةِ مديونية، أو معرّضة بشدة لخطر الوقوع فيها. وتعاني غالبية الدول الأفريقية من صعوبة الحصول على قروض بفوائد معقولة، مما يجعلها تدفع فوائد ديون، حجمها أكثر مما تنفقه على قطاعات حيوية مثل الصحة والتعليم. ويرى قادة القارة أن البحث عن حلول أكثر فاعلية لتخفيف أعباء الدين أصبح ضرورة، لا سيما في ظل الحاجة المتزايدة إلى استثمارات لمواجهة التغيرات المناخية.


العين الإخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
قمة لومي حول الديون.. عندما تتحول توغو إلى مركز القرار المالي للقارة
استضافت لومي قمة أفريقية غير مسبوقة لبحث أزمة الدين العام، بهدف صياغة موقف موحد يعيد هيكلة العلاقة مع الدائنين الدوليين. بين 12 و14 مايو/أيار الجاري، تحوّلت العاصمة التوغولية لومي إلى مركز استقطاب إقليمي، حيث استضافت قمة غير مسبوقة رفيعة المستوى نظمها الاتحاد الأفريقي، جمعت بين قادة دول، خبراء ماليين، ممثلي مؤسسات دولية، ومحافظي بنوك مركزية، بهدف التوصل إلى موقف أفريقي موحد بشأن قضية الدين العام المتفاقم في القارة. وفي ظل تعاظم الضغوط الاقتصادية على الموازنات الوطنية، تطلع الجميع إلى "إعلان لومي" المنتظر، بوصفه خطوة أولى نحو إعادة صياغة العلاقة بين أفريقيا ومجتمع الدائنين الدوليين، بحسب مجلة "جون أفريك" الفرنسية. وانطلقت في العاصمة التوغولية لومي، يوم الإثنين، أعمال أول مؤتمر رفيع المستوى للاتحاد الأفريقي حول الديون، تحت شعار: "الأجندة الأفريقية لإدارة الدين العام: استعادة والحفاظ على استدامة الدين". يستمر المؤتمر حتى 14 مايو، ويهدف إلى صياغة موقف أفريقي موحد بشأن إدارة الدين العام، في ظل التحديات الاقتصادية المتزايدة التي تواجه القارة. من جانبه، قال البروفيسور كوفي أكوساه، الخبير الاقتصادي في مركز السياسات المالية الأفريقية ومقره أكرا، لـ"العين الإخبارية" إن قمة لومي تمثل "اختبارًا حاسمًا لمدى نضوج الوعي السيادي الأفريقي في إدارة ملف الديون الخارجية"، لكنه حذّر من الاكتفاء بالبيانات الرمزية دون بناء أدوات مشتركة حقيقية. وقال أكوساه:"إذا لم تترافق 'إعلان لومي' مع آلية مؤسساتية دائمة للتفاوض الجماعي مع الدائنين، فإن القمة ستبقى مجرد مناسبة دبلوماسية. المطلوب اليوم ليس فقط موقف موحد، بل أدوات مالية جماعية، وصندوق سيادي أفريقي يعيد جدولة الديون وفق أولويات التنمية، لا وفق شروط الأسواق الخارجية". وأضاف أن مركز ACFP أعدّ ورقة عمل سيتم تقديمها للمشاركين في القمة، تدعو إلى: إنشاء مرصد أفريقي للديون السيادية لتقييم المخاطر، وتبني مبادئ الشفافية الموحدة في إبرام عقود الاقتراض، وتشجيع التمويل الداخلي عبر سندات إقليمية بدعم من بنوك التنمية الأفريقية. وتابع:" "المطلوب ليس فقط تصحيح علاقة أفريقيا مع الدائنين، بل إعادة تعريف فكرة 'الديْن' نفسها في السياق الأفريقي كأداة استثمار، لا عبء دائم". حضور رفيع المستوى ومشاركة واسعة وشهد المؤتمر مشاركة أكثر من 500 شخصية، من بينهم رؤساء دول، وزراء مالية، محافظو بنوك مركزية، ممثلون عن منظمات دولية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، بالإضافة إلى خبراء اقتصاديين وممثلي المجتمع المدني. من أبرز الحضور؛ فاور إيسوزيما غناسينغبي، رئيس جمهورية توغو، الذي افتتح المؤتمر، وجون دراماني ماهاما، الرئيس السابق لجمهورية غانا، وهاكايندي هيشيليما، رئيس جمهورية زامبيا، الذي شارك عبر تقنية الفيديو. كما حضر المؤتمر ممثلون عن مفوضية الاتحاد الأفريقي، اللجنة الاقتصادية لأفريقيا التابعة للأمم المتحدة، ومؤسسات مالية دولية أخرى. أهداف المؤتمر ومحاوره الرئيسية ويهدف المؤتمر إلى، تحديد استراتيجية موحدة لإدارة الدين العام في أفريقيا، تأخذ في الاعتبار الخصوصيات الاقتصادية لكل دولة، ومناقشة إصلاحات هيكلية في النظام المالي العالمي، بما يتيح للدول الأفريقية الوصول إلى تمويلات بشروط عادلة، وتعزيز الشفافية والحوكمة في إدارة الديون، والحد من التدفقات المالية غير المشروعة، واستكشاف أدوات تمويل مبتكرة، مثل السندات الخضراء ومبادلات الدين مقابل المناخ، لدعم التنمية المستدامة. تصريحات بارزة من القادة المشاركين في كلمته الافتتاحية، أكد الرئيس التوغولي فاور غناسينغبي أن "المؤتمر ليس فقط عن الديون، بل عن مستقبل أفريقيا"، داعيًا إلى "استبدال منطق الرقابة بمنطق الثقة"، مشددًا على أن "الديون يجب أن تكون أداة للتنمية، وليس عبئًا يعيق التقدم". من جانبه، أشار الرئيس الغاني السابق جون دراماني ماهاما إلى أن "الديون يجب أن تخدم الشعوب"، مؤكدًا على ضرورة "تعزيز الرقابة البرلمانية على استخدام الديون، وضمان توجيهها نحو مشاريع ذات تأثير إيجابي على المواطنين". كما دعا مفوض الاتحاد الأفريقي موسى فقي محمد إلى "إرساء حوكمة صارمة للديون العامة، مدعومة بتضامن أفريقي قوي وحوار متوازن مع الدائنين الدوليين". التحديات الراهنة والآفاق المستقبلية تشير تقارير اللجنة الاقتصادية لأفريقيا إلى أن أكثر من 20 دولة أفريقية تواجه مخاطر عالية تتعلق بالديون، مما يستدعي تحركًا جماعيًا لإيجاد حلول مستدامة. ومن المتوقع أن يختتم المؤتمر بإصدار "إعلان لومي"، الذي سيشكل أساسًا لموقف أفريقي موحد في المفاوضات الدولية المستقبلية بشأن إدارة الديون. aXA6IDgyLjI5LjIxMy45IA== جزيرة ام اند امز GB


مباشر
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
اعلان مجموعة سيرا القابضة عن النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 2025-03-31 ( ثلاثة أشهر )
بند الربع الحالي الربع المماثل من العام السابق التغير% الربع السابق التغير % المبيعات/الايرادات 1,104 1,078 2.411 1,005 9.85 اجمالي الربح (الخسارة) 472 460 2.608 431 9.512 الربح (الخسارة) التشغيلي 88 112 -21.428 -274 - صافي الربح (الخسارة) 53 61 -13.114 -312 - اجمالي الدخل الشامل 57 121 -52.892 -316 - جميع الأرقام بالـ (مليون) ريال سعودي بند يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في المبيعات/ الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق شهدت الإيرادات ارتفاعًا بنسبة 2% مقارنة بالربع المماثل من العام السابق لتصل إلى 1,104 مليون ريال سعودي، مدفوعة بنمو قدره 11% في قطاع الضيافة، يليه نمو بنسبة 8% في أعمال مجموعة "بورتمان" للسفر، وزيادة بنسبة 7% من شركة تأجير السيارات "لومي". كما سجلت منصة السفر "المسافر" زيادة معتدلة في الإيرادات بنسبة 1%. يعود سبب الارتفاع ( الانخفاض ) في صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق إلى سجّل صافي الربح قبل حقوق الأقلية انخفاضًا بنسبة 13% مقارنة بالربع المماثل من العام السابق، ليصل إلى 53 مليون ريال سعودي في الربع الأول من عام 2025. وشمل ذلك دخلاً استثنائياً من أعمال الحج والعمرة لشركة المسافر، بالإضافة إلى مخصصات انخفاض القيمة المتعلقة باستحواذات مجموعة "بورتمان" للسفر. وبعد استبعاد المكاسب والمخصصات غير المتكررة، من صافي الربح قبل حقوق الأقلية غير المسيطرة، سجل الربح المعدل انخفاض بنسبة 8% على أساس سنوي ليصل إلى 56 مليون ريال سعودي. وكان الانخفاض في الأرباح المعدلة ناتجًا بشكل رئيسي عن تراجع أداء مجموعة "بورتمان" للسفر. ومن المتوقع أن تتحسن الربحية في المستقبل، مدعومة بالتكامل التشغيلي في مجموعة "بورتمان" للسفر. يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في المبيعات/ الإيرادات خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق شهدت الإيرادات ارتفاعًا بنسبة 10% لتصل إلى 1,104 مليون ريال سعودي مقارنة بالربع السابق، مدفوعةً بنموٍّ بنسبة 26% في قطاع الضيافة، يليه نموٌّا بنسبة 17% في مجموعة "بورتمان" للسفر، وزيادةٌ بنسبة 2% في شركة "لومي" لتأجير السيارات. كما حافظت إيرادات قطاع السفر على استقرارها. يعود سبب الارتفاع (الانخفاض) في صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق ارتفع صافي الربح قبل خصم حقوق الأقلية غير المسيطرة بنسبة 117% ليصل إلى 53 مليون ريال سعودي في الربع الأول من عام 2025، مقارنةً بخسارة قدرها 312 مليون ريال سعودي. وشمل ذلك دخلاً استثنائياً من أعمال الحج والعمرة لشركة المسافر، بالإضافة إلى مخصصات انخفاض القيمة المتعلقة بإستحواذات مجموعة" بورتمان" للسفر . وتحسن صافي الربح المعدل قبل خصم حقوق الملكية غير المسيطرة، باستثناء البنود الغير متكررة؛ ارتفع صافي الربح المعدل بنسبة 60% ليصل إلى 56 مليون ريال سعودي، مقارنةً بـ 35 مليون ريال سعودي في الربع السابق. ويعود هذا النمو بشكل رئيسي إلى الأداء القوي لقطاع الضيافة، إلى جانب تحسن النتائج من شركة "لومي" و شركة "المسافر". بيان نوع تقرير مراجع الحسابات الرأي غير المعدل أي ملاحظة وردت في تقرير مراجع الحسابات متمثلة في فقرة أمر آخر أو تحفظ أو لفت انتباه أو امتناع عن إبداء الرأي أو رأي معارض كما ورد في تقرير مراجع الحسابات


العربية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
تراجع أرباح "سيرا القابضة" 13.1% إلى 53 مليون ريال بالربع الأول
تراجع صافي ربح مجموعة سيرا القابضة بنسبة 13.1% خلال الربع الأول من العام الحالي ليسجل 53 مليون ريال، مقابل صافي ربح بقيمة 61 مليون ريال في الربع المماثل من العام الماضي. وعلى أساس فصلي، تحولت مجموعة سيرا القابضة إلى الربحية، مقارنة بخسائر بلغت 312 مليون ريال في الربع الأخير من العام الماضي. وقالت المجموعة، في بيان على "تداول السعودية" اليوم الأحد، إن انخفاض الأرباح المعدلة في الربع الأول من 2025 على أساس سنوي كان ناتجًا بشكل رئيسي عن تراجع أداء مجموعة "بورتمان" للسفر، متوقعة أن تتحسن الربحية في المستقبل، مدعومة بالتكامل التشغيلي في "بورتمان". وأوضحت المجموعة، أن ارتفاع صافي الربح على أساس فصلي بنسبة 117% بعد خسائر الربع السابق، جاء بدعم من الدخل الاستثنائي من أعمال الحج والعمرة لشركة "المسافر"، بالإضافة إلى مخصصات انخفاض القيمة المتعلقة باستحواذات مجموعة" بورتمان" للسفر. وارتفعت إيرادات مجموعة سيرا القابضة بنسبة 2.4% خلال الربع الأول من العام الحالي لتسجل 1.1 مليار ريال، مقابل إيرادات بقيمة 1.07 مليار ريال في الربع المماثل من العام الماضي. وقالت المجموعة، إن ارتفاع الإيرادات جاء بدعم من نمو قدره 11% في إيرادات قطاع الضيافة، يليه نمو بنسبة 8% في أعمال مجموعة "بورتمان" للسفر، وزيادة بنسبة 7% من شركة تأجير السيارات "لومي"، كما سجلت منصة "المسافر" زيادة معتدلة في الإيرادات بنسبة 1%.