أحدث الأخبار مع #لويس_كاسترو


الشرق الأوسط
منذ 6 أيام
- رياضة
- الشرق الأوسط
قناعات محدثة
مع إعلان نادي الهلال إقالة البرتغالي خورخي خيسوس انتهت فترة ذهبية سيطر خلالها الفريق العاصمي على البطولات المحلية مسجلاً أرقاماً قياسية يصعب تحطيمها، وتحول المدرب الفذ من محبوب للجماهير في الموسم الماضي إلى أسوأ المدربين على الكرة الأرضية حالياً، واتضح أن النادي السعودي لا يملك أفضل جهاز إداري كما يرى أنصاره قبل عام، بعدما أصبح هؤلاء الأنصار يشككون في قدرة الرئيس الاستثنائي فهد بن نافل بمجرد تأخره في الاستغناء عن الداهية البرتغالي. في عالم كرة القدم ليس هناك تفوق دائم ولا انكسار دائم، لأن دوام الحال من المحال حتى في الرياضة، مما يجعل القرار الصائب رهن الالتزام بالعمل وفق استراتيجية لا يمكن شطبها بمجرد خسارة مباراة أو منافسة، خاصة في حالة خيسوس الذي شهد لقدراته المنافسون قبل الأنصار، من خلال إنجازات أثبتت أنه مدرب فذ لا يمكن التشكيك في قدرته على إعادة الهلال للمنصات، بعيداً عن التراجع الذي أصاب الفريق ولاعبيه بسبب الإرهاق، كما حدث في مانشستر سيتي وبايرن ميونيخ ويوفنتوس وغيرهم. إقالة خيسوس برهنت على أن الهلال يدار بطريقة لا تختلف كثيراً عن بقية الأندية المنافسة، إذ إن الثقافة المشتركة في التعامل هي الأزمات التي قادت النصر إلى الاستغناء عن خدمات مدربه لويس كاسترو الذي قاد الفريق إلى موسم لافت، افتتحه بإحراز بطولة الأندية العربية ثم تحقيق المركز الثاني في بقية البطولات ومنها نهائي كأس الملك الذي خسره بركلات الترجيح، وقياساً على حسابات الربح والخسارة «فنياً ومالياً» في الأندية الأوروبية، لا يمكن أن يرحل كاسترو ولن يجرؤ مسؤول على طرح فكرة رحيله، وهذا حدث أثناء تولي الفرنسي آرسين فينغر مهمة تدريب آرسنال الإنجليزي لسنوات طويلة، علماً أن نتائجه لم تكن مرضية في كثير من المواسم. وخلال الأسبوع الماضي فاجأ المدرب الألماني ماتياس يايسله الجميع حين قاد الأهلي السعودي للفوز بكأس دوري أبطال آسيا للنخبة، محققاً إنجازاً يحسب له ولمسؤولي الفريق وقبلهم مشجعي الأهلي الذين رفضوا إقالة المدرب وطالبوا بمنحه الفرصة أكثر من مرة، في سابقة تؤسس لفكر جديد في التعامل مع المدربين الذين يظهرون قدرات عالية ويقدمون عملاً جيداً لا تعكسه نتائج الفريق بسبب الإصابات أو الإرهاق أو حتى سوء الطالع في كثير من المباريات، ويحسب لأنصار الأهلي أنهم لم يستعجلوا العودة على حساب بناء الفريق، ولم يطالبوا برحيل الشاب الألماني المتحمس، حين ساندوه بقوة ووقفوا إلى جانبه في مراحل مهمة شهدت تراجعاً لمستوى الفريق، مما جعلهم ينعمون أخيراً بفرحة تحقيق اللقب القاري والدخول إلى التاريخ من أوسع أبوابه.


روسيا اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- روسيا اليوم
قبل مونديال الأندية 2025.. الكشف عن قيمة صفقة انتقال داروين نونيز إلى الهلال السعودي
واشترط نادي ليفربول على الهلال دفع 50 مليون يورو إذا أراد التعاقد مع داروين نونيز الشهر المقبل، وضمه إلى قائمة الفريق المشاركة في كأس العالم للأندية 2025 في الولايات المتحدة، وذلك وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وكشفت الصحيفة أن مستقبل المهاجم الأوروغوياني البالغ من العمر 25 عاما، مع فريق ليفربول موضع تكهنات كبيرة، حيث رفض النادي الإنجليزي عرضا من النصر للتوقيع معه في يناير الماضي. ويبدأ غمار منافسات بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي ينظمها الاتحاد الدولي "فيفا" في منتصف يونيو المقبل، حيث ستشارك الأندية بتشكيلات أقوى في البطولة هذا العام، بعد أن زاد عدد الفرق المتنافسة من 7 إلى 32 فريقا، وارتفعت قيمة الجوائز المالية إلى 30 مليون جنيه إسترليني للفائزين. المصدر: وسائل إعلام رفض مسؤولو نادي الأهلي المصري شروط البرتغالي لويس كاسترو، مدرب نادي النصر السعودي السابق، من أجل تولي تدريب الفريق خلفا للمقال السويسري مارسيل كولر في الفترة المقبلة. صرح الهولندي أرني سلوت المدير الفني لفريق ليفربول بطل الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم بأنه يشعر بخيبة أمل كبيرة، لرحيل ترينت ألكسندر أرنولد عن الفريق عقب انتهاء الموسم.


روسيا اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- روسيا اليوم
الأهلي المصري يرفض شروط مدرب رونالدو السابق
وبحسب موقع " نقلا عن مصدر مطلع داخل نادي الأهلي، فإن البرتغالي لويس كاسترو طلب الحصول على راتب سنوي قدره 6 ملايين دولار له ولجهازه المعاون، من أجل الموافقة على تدريب النادي المصري. وأضاف المصدر أن لويس كاسترو اشترط أيضا أن يكون جهازه المعاون أجنبيا بالكامل دون وجود أي عنصر مصري، وهو ما رفضته إدارة النادي الأهلي. وأشار إلى أن إدارة النادي الأهلي رفضت شروط لويس كاسترو، حيث حددت سقفا للراتب السنوي لا يتجاوز 3.5 مليون دولار للتعاقد مع المدرب الجديد خلال الفترة المقبلة. وأوضح المصدر أن إدارة النادي المصري تحاول التفاوض مع لويس كاسترو من أجل تقليص مطالبه المالية وقبول وجود مدرب مصري ضمن جهازه المعاون. وتسعى إدارة نادي الأهلي لحسم ملف المدرب الجديد خلال الفترة القليلة المقبلة، قبل المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم 2025، المقررة منتصف يونيو المقبل، في الولايات المتحدة الأمريكية. المصدر: وسائل إعلام سقط نادي الزمالك في فخ التعادل أمام مضيفه سيراميكا كليوباترا (2-2) في المباراة التي جمعتهما اليوم الخميس، في الجولة الـ5 من مرحلة التتويج بالدوري المصري الممتاز لكرة القدم. شن نجم نادي الزمالك المصري لكرة القدم السابق أحمد دويدار هجوما حادا على قائد الفريق الأبيض محمود عبد الرازق "شيكابالا"، بسبب عدم قيامه بأي دور في ما يحدث داخل القلعة البيضاء. أصدرت لجنة الاستئناف في الاتحاد المصري لكرة القدم، قرارا جديدا بشأن أزمة مباراة الأهلي ضد الزمالك الماضية، في مسابقة الدوري المصري الممتاز.


العربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- العربية
قناعات محدثة
مع إعلان نادي الهلال إقالة البرتغالي خورخي خيسوس انتهت فترة ذهبية سيطر خلالها الفريق العاصمي على البطولات المحلية مسجلاً أرقاماً قياسية يصعب تحطيمها، وتحول المدرب الفذ من محبوب للجماهير في الموسم الماضي إلى أسوأ المدربين على الكرة الأرضية حالياً، واتضح أن النادي السعودي لا يملك أفضل جهاز إداري كما يرى أنصاره قبل عام، بعدما أصبح هؤلاء الأنصار يشككون في قدرة الرئيس الاستثنائي فهد بن نافل بمجرد تأخره في الاستغناء عن الداهية البرتغالي. في عالم كرة القدم ليس هناك تفوق دائم ولا انكسار دائم، لأن دوام الحال من المحال حتى في الرياضة، مما يجعل القرار الصائب رهن الالتزام بالعمل وفق استراتيجية لا يمكن شطبها بمجرد خسارة مباراة أو منافسة، خاصة في حالة خيسوس الذي شهد لقدراته المنافسون قبل الأنصار، من خلال إنجازات أثبتت أنه مدرب فذ لا يمكن التشكيك في قدرته على إعادة الهلال للمنصات، بعيداً عن التراجع الذي أصاب الفريق ولاعبيه بسبب الإرهاق، كما حدث في مانشستر سيتي وبايرن ميونيخ ويوفنتوس وغيرهم. إقالة خيسوس برهنت على أن الهلال يدار بطريقة لا تختلف كثيراً عن بقية الأندية المنافسة، إذ إن الثقافة المشتركة في التعامل هي الأزمات التي قادت النصر إلى الاستغناء عن خدمات مدربه لويس كاسترو الذي قاد الفريق إلى موسم لافت، افتتحه بإحراز بطولة الأندية العربية ثم تحقيق المركز الثاني في بقية البطولات ومنها نهائي كأس الملك الذي خسره بركلات الترجيح، وقياساً على حسابات الربح والخسارة «فنياً ومالياً» في الأندية الأوروبية، لا يمكن أن يرحل كاسترو ولن يجرؤ مسؤول على طرح فكرة رحيله، وهذا حدث أثناء تولي الفرنسي آرسين فينغر مهمة تدريب آرسنال الإنجليزي لسنوات طويلة، علماً أن نتائجه لم تكن مرضية في كثير من المواسم. وخلال الأسبوع الماضي فاجأ المدرب الألماني ماتياس يايسله الجميع حين قاد الأهلي السعودي للفوز بكأس دوري أبطال آسيا للنخبة، محققاً إنجازاً يحسب له ولمسؤولي الفريق وقبلهم مشجعي الأهلي الذين رفضوا إقالة المدرب وطالبوا بمنحه الفرصة أكثر من مرة، في سابقة تؤسس لفكر جديد في التعامل مع المدربين الذين يظهرون قدرات عالية ويقدمون عملاً جيداً لا تعكسه نتائج الفريق بسبب الإصابات أو الإرهاق أو حتى سوء الطالع في كثير من المباريات، ويحسب لأنصار الأهلي أنهم لم يستعجلوا العودة على حساب بناء الفريق، ولم يطالبوا برحيل الشاب الألماني المتحمس، حين ساندوه بقوة ووقفوا إلى جانبه في مراحل مهمة شهدت تراجعاً لمستوى الفريق، مما جعلهم ينعمون أخيراً بفرحة تحقيق اللقب القاري والدخول إلى التاريخ من أوسع أبوابه. *نقلا عن الشرق الأوسط اللندنية


عكاظ
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- عكاظ
هل وصلت اللجنة التنفيذية إلى خط النهاية؟
تابعوا عكاظ على يبدو أن اللجنة التنفيذية في نادي النصر باتت على أعتاب المغادرة، بعد فشل الشركة الربحية المسؤولة عن إدارة النادي في تحقيق طموحات الجماهير، في وقت شهدت فيه الأندية المنافسة كالاتحاد والأهلي والهلال نجاحات متتالية عبر شركاتها الربحية، تُرجمت إلى بطولات كبرى خلال الموسمين الأخيرين. وفي ظل هذا التباين، تزايدت الضغوط على اللجنة النصراوية، التي واجهت انتقادات واسعة بسبب القرارات الإدارية والفنية المرتبكة، وعلى رأسها التعاقد مع المدرب الإيطالي ستيفانو بيولي، الذي أثار الجدل بعد أن ارتبط اسمه في البداية بالاتحاد قبل انتقاله رسمياً للنصر. وقد اعتُبر هذا القرار تتويجاً لسلسلة من الإخفاقات، أبرزها تجاهل اللجنة تعيين مدير كرة قدم تنفيذي محترف، الأمر الذي انعكس على انضباط الفريق ومستوياته داخل الملعب. كما اصطدمت اللجنة بالجماهير في عدة محطات، أبرزها فترة إدارة المدير التنفيذي الإيطالي السابق جويدو فِـنـغا، التي شهدت توتراً جماهيرياً واسعاً، وزادت حدة الانتقادات بعد إقالة المدرب السابق لويس كاسترو، والتي جاءت متأخرة، رغم المطالب المتكررة منذ بداية الموسم. هذا إضافة إلى فشل اللجنة في إعداد معسكر فني متكامل للفريق، وهو ما ظهر جلياً في الأداء المتذبذب للنصر منذ انطلاقة الموسم. الاحتقان الجماهيري بلغ ذروته مؤخراً، بعد انتشار صور في المدرجات وعلى وسائل التواصل الاجتماعي تُظهر رفض الجماهير لبقاء أسماء معينة داخل اللجنة التنفيذية، في إشارة واضحة إلى انعدام الثقة. وفي ظل هذا الضغط الجماهيري المتصاعد، بدأت بعض الشخصيات في اللجنة الانسحاب تدريجياً من المشهد لتفادي الاصطدام المباشر مع الجماهير. مرحلة انتقالية : يعيش النصر اليوم مرحلة انتقالية حاسمة، تتطلب صانع قرار يمتلك رؤية واستقلالية، ويوازن بين المكاسب الاستثمارية الضخمة التي حققها النادي في السنوات الأخيرة، ومتطلبات البناء الفني الحقيقي. كما يحتاج إلى إعادة هيكلة العلاقة بين الشركة الربحية والمؤسسة غير الربحية، التي ظلت مصدراً للتوتر والارتباك الإداري طيلة فترة التحول، وأسهمت في تراجع النادي عن التتويج رغم وجود نجم عالمي بحجم كريستيانو رونالدو. وبرغم محاولات اللجنة الترويج لصورتها عبر برامج إعلامية ومسجّلة، فإن الجماهير قابلتها بروايات وتوثيقات متناقضة مع الواقع، لتؤكد أن زمن التجميل قد انتهى، وأن النصر بات في حاجة إلى إدارة تعي جيداً أن الانتصارات لا تُشترى، بل تُبنى. فهل تكون هذه نهاية اللجنة التنفيذية الحالية؟ أم أنها ستتمسك بالمشهد حتى اللحظة الأخيرة. أخبار ذات صلة