logo
#

أحدث الأخبار مع #لي_تشيانغ

بكين تخفض إنفاق الحكومة على السيارات والفنادق
بكين تخفض إنفاق الحكومة على السيارات والفنادق

عكاظ

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • عكاظ

بكين تخفض إنفاق الحكومة على السيارات والفنادق

تابعوا عكاظ على تعتزم الوكالات الحكومية الصينية خفض الإنفاق على رحلات المسؤولين وخدمة تقديم الطعام واستخدام السيارات والمؤتمرات والمكاتب، وفقاً لتعليمات أصدرها الحزب الشيوعي ومجلس الدولة الصيني. وستقيد الوكالات الحكومية الصينية تكاليف الاستقبال الرسمية وتحظر الأطباق باهظة التكاليف والمشروبات الكحولية والسجائر في الوجبات الرسمية. كما تضمنت التعليمات الجديدة أن تكون جميع السيارات المخصصة للاستخدام الرسمي مصنعة محلياً، وذلك وفقاً لوكالات أنباء. وسجل الاقتصاد الصيني نمواً بنسبة 5.4% على أساس سنوي في الربع الأول من 2025 متجاوزاً التوقعات، إلا أن تصاعد الحرب التجارية مع الولايات المتحدة أضعف التوقعات وزاد الضغوط على بكين لطرح المزيد من الحوافز. وقبل يومين، شدد رئيس مجلس الدولة الصيني لي تشيانغ على أهمية الاستفادة من استقرار الاقتصاد المحلي ونموه طويل الأجل للتخفيف من حدة الشكوك الاقتصادية العالمية، مشدداً أيضاً على أهمية تعزيز النمو المطرد طويل الأجل والتنمية عالية الجودة في البلاد. ولتعزيز الاقتصاد المحلي، شدد «لي» على ضرورة التركيز على مجالات مثل تعزيز التخصيص الفعال لجميع أنواع الموارد، وتحقيق التكامل بين الابتكار العلمي والتكنولوجي والابتكار الصناعي، وبناء سلاسل صناعة وسلاسل إمداد كاملة ومكتفية ذاتياً، والحفاظ على توازن ديناميكي بين العرض والطلب. أخبار ذات صلة

«تنسنت» الصينية تخطط لاستثمار 150 مليون دولار عبر إنشاء مركز بيانات في السعودية
«تنسنت» الصينية تخطط لاستثمار 150 مليون دولار عبر إنشاء مركز بيانات في السعودية

جريدة المال

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • جريدة المال

«تنسنت» الصينية تخطط لاستثمار 150 مليون دولار عبر إنشاء مركز بيانات في السعودية

تعهدت شركة 'تنسنت' الصينية للإنترنت، بتكثيف استثماراتها الشاملة في الذكاء الاصطناعي وتوسيع التزاماتها في الخارج، حسبما كشف إعلان أصدرته الشركة مؤخرا في قمة 'تنسنت' العالمية للنظام الإيكولوجي الرقمي التي عقدت في مدينة قوانغتشو في جنوبي الصين، بحسب وكالة شينخوا. وخلال العام الجاري، تخطط 'تنسنت' لتوسيع استثماراتها في الخارج حيث تعتزم استثمار 150 مليون دولار في الشرق الأوسط، لإنشاء أول مركز بيانات لها في السعودية، واستثمار 500 مليون دولار أمريكي في إندونيسيا لبناء مركز البيانات الثالث هناك. قال تونغ تاو سانغ نائب الرئيس التنفيذي الأول لشركة 'تنسنت' إن استثمارات الشركة في البحث والتطوير خلال الربع الأول من عام 2025 ارتفعت بنسبة 21 % على أساس سنوي لتبلغ 18.9 مليار يوان (حوالي 2.63 مليار دولار أمريكي)، إذ قامت الشركة بترقية نظامها الإيكولوجي الشامل للذكاء الاصطناعي الذي يشمل النماذج الكبيرة الأساسية وقوة الحوسبة وأدوات التطوير والتطبيقات. وفيما يتعلق بقوة الحوسبة، أنشأت شركة 'تنسنت' مراكز بيانات في قوانغتشو وتشينغيوان وشاوقوان ومواقع أخرى في منطقة خليج قوانغدونغ-هونغ كونغ-ماكاو الكبرى، ما يوفر دعم الحوسبة الأساسي للترقية الصناعية. بدوره قال نائب رئيس شركة 'تنسنت' لي تشيانغ إن 'تنسنت كلاود' التي تعتبر مزودا للحوسبة السحابية يتوسع عالميا، حافظت على نمو مزدوج الرقم من حيث أعمالها الدولية على مدى السنوات الثلاث الماضية لتخدم أكثر من 10 آلاف عميل أجنبي في أكثر من 80 دولة ومنطقة. وارتفعت إيرادات شركة 'تنسنت' لعام 2024 بنسبة 8 % على أساس سنوي لتصل إلى 660.3 مليار يوان ، مع ارتفاع إجمالي أرباحها وأرباحها التشغيلية بنسبتي 19 % و24 % على التوالي. ولعبت تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي دورا حاسما في دفع ابتكارات أعمال 'تنسنت' وتعزيز نموها عالي الجودة على مدار العام الماضي، وفقا للنتائج المالية للشركة الصادرة في مارس الماضي.

البيت الأبيض يعلن التوصل إلى اتفاق تجاري مع الصين
البيت الأبيض يعلن التوصل إلى اتفاق تجاري مع الصين

الشرق الأوسط

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

البيت الأبيض يعلن التوصل إلى اتفاق تجاري مع الصين

أعلن البيت الأبيض، يوم الأحد، التوصل إلى اتفاق تجاري مع الصين بعد يومين من المحادثات في جنيف. يأتي هذا الإعلان، في بيان صحافي، بعد أن صرّح وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت للصحافيين بإحراز «تقدم كبير» في المحادثات بين فريقه وفريق نائب رئيس الوزراء الصيني، هي ليفنغ، في جنيف بشأن تهدئة الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، التي أشعلتها رسوم دونالد ترمب الجمركية بنسبة 145 في المائة. وفي تصريحات نشرها البيت الأبيض على وسائل التواصل الاجتماعي، قال بيسنت إنه سيقدم مزيداً من التفاصيل يوم الاثنين، «لكن يمكنني أن أؤكد لكم أن المحادثات كانت مثمرة». وقال بيسنت للصحافيين: «يسعدني أن أبلغكم أننا أحرزنا تقدماً كبيراً بين الولايات المتحدة والصين في محادثات التجارة بالغة الأهمية». وأشار الممثل التجاري الأميركي، جيميسون غرير، الذي تحدث إلى جانب بيسنت، بقوة أكبر إلى أنه تم التوصل إلى اتفاق. وقال: «من المهم أن نفهم مدى سرعة توصلنا إلى اتفاق، ما يعكس أن الخلافات ربما لم تكن كبيرة كما كنا نعتقد». وأضاف: «تذكروا فقط سبب وجودنا هنا في المقام الأول. تعاني الولايات المتحدة من عجز تجاري هائل يبلغ 1.2 تريليون دولار، لذلك أعلن الرئيس حالة طوارئ وطنية وفرض رسوماً جمركية، ونحن على ثقة بأن الاتفاق الذي أبرمناه مع شركائنا الصينيين سيساعدنا على حلّ هذه الحالة الطارئة الوطنية والعمل على حلّها». وقال بيسنت إنه أبلغ ترمب بتقدم المحادثات. وكان هذا الاجتماع هو أول تفاعل مباشر بين بيسنت وغرير وهي، منذ أن فرض أكبر اقتصادين في العالم رسوماً جمركية تزيد كثيراً عن 100 في المائة على سلع كل منهما. البيان الصادر عن البيت الأبيض أعقبه آخر من رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ، الذي أكّد إحراز تقدم في المحادثات مع أميركا، واصفاً المحادثات بأنها كانت «صريحة» و«بنّاءة»، و«أحرزت تقدماً جوهرياً». لكنه أضاف أن «الصين لا تريد خوض حرب تجارية، ولكن إذا أصرّت الولايات المتحدة فلن تخاف منها وستقاتل حتى النهاية». وأكّد استعداد الصين للعمل مع الولايات المتحدة لإدارة الخلافات وتوسيع قائمة التعاون، موضحاً أن الطرفين اتفقا على آلية للتفاوض، وأنه سيتم إصدار بيان مشترك يوم الاثنين.

الصين وسويسرا تتفقان على تسريع وتيرة المحادثات لتطوير اتفاقية التجارة الحرة
الصين وسويسرا تتفقان على تسريع وتيرة المحادثات لتطوير اتفاقية التجارة الحرة

الميادين

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الميادين

الصين وسويسرا تتفقان على تسريع وتيرة المحادثات لتطوير اتفاقية التجارة الحرة

تعهّد كل من الصين وسويسرا بتعزيز التواصل بينهما، ودعم التجارة الحرة وتسريع وتيرة المحادثات لتطوير اتفاقية التجارة الحرة بينهما، في ظلّ التحديات العالمية. وجاء ذلك خلال لقاء رئيسة الاتحاد السويسري، كارين كيلر سوتر، ونائب رئيس المجلس الفيدرالي السويسري، جاي بارميلان، خه ليفنغ، نائبَ رئيس الحكومة الصيني، في جنيف. وسلّم خه ليفنغ المسؤولين السويسريين رسالةً موقعةً من رئيس الحكومة الصيني، لي تشيانغ، مؤكداً أنّ البلدين "حققا تكاملاً اقتصادياً متزايداً ونتائج مثمرةً في التجارة والاستثمار". كذلك، أكد نائب رئيس الحكومة الصيني ضرورة أن "تعزّز الصين وسويسرا التواصل، وأن تبنيا توافقاً في الآراء، وتعملا معاً لمواجهة التحديات، في ظلّ الوضع الدولي المعقّد والخطير الحالي". اليوم 08:50 10 أيار وأضاف أنّ على الجانبين "دعم التجارة الحرة والأسواق المفتوحة، وتسريع المفاوضات بشأن تحديث اتفاقية التجارة الحرة الثنائية لتحقيق تقدم جوهري، والمساهمة في السلام والاستقرار والازدهار الاقتصادي العالمي". وأشار إلى أنّ العلاقات الثنائية "نمت بصورة متزايدة، وأصبحت أكثر نضجاً واستقراراً، في ظلّ التوجيه الاستراتيجي لقادة البلدين"، على مدار 75 عاماً منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. أما من الجانب السويسري، فأكدت رئيسة الاتحاد السويسري أنّ برن وبكين "حافظتا على تبادلات وثيقة رفيعة المستوى في الأعوام الأخيرة". وأعلنت كيلر سوتر أنّ بلادها "ستعزّز التبادلات مع الصين على جميع المستويات، وتعمّق التعاون العملي في مختلف المجالات، وترتقي بالعلاقات الثنائية إلى آفاق جديدة". وأعربت عن الاستعداد لـ"اغتنام الذكرى الـ75 للعلاقات الدبلوماسية"، بوصفها فرصةً لـ"إنجاح عام الثقافة والسياحة السويسري الصيني المشترك". بدوره، أكد نائب رئيس المجلس الفيدرالي السويسري أنّ بلاده "ستعزز التعاون الاقتصادي والتجاري مع الصين في جميع المجالات، وستحافظ على استقرار سلاسل الصناعة والتوريد العالمية". وأضاف بارميلين أنّ سويسرا "تدعم التعددية والتجارة الحرة، وهي مستعدة للعمل مع الصين لتسريع المفاوضات بشأن تحديث اتفاقية التجارة الحرة للتوصل إلى اتفاقية أكثر شمولاً وطموحاً في وقت مبكر، مما يحقق فوائد أكبر للشركات وشعبي البلدين".

القوة الرقمية الصينية
القوة الرقمية الصينية

صحيفة الخليج

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

القوة الرقمية الصينية

رئيس الهيئة الوطنية الصينية للبيانات ليو ليه هونغ ذكر مؤخراً أن إنتاج بلاده من البيانات قد زاد بنسبة 25% في عام 2024 مقارنة بعام 2023، هذه القفزة الكبيرة جداً، تدل على مدى التسارع في هذا المجال وقد انعكس ذلك على الاقتصاد الصيني الذي باتت صناعاته الرقمية تشكل حوالي 10% من الناتج المحلي الإجمالي في العام الماضي، حيث بلغ ما حققته تلك الصناعة من إيرادات حوالي 4,9 تريليون دولار بزيادة 5,5% مقارنة بالعام السابق له. هذه القفزات تذكّر بمقولة «لقد تعين على القطاعات الاقتصادية التقليدية أن تخلي موقعها وتتنازل عن عرشها.. فالبيانات والمعلومات أضحت هي «البترول» الذي يحرك عجلة العصر الجديد. لتورستن فريكه وأولريش نوفاك في كتابهما المعنون «ملف جوجل» وفي هذا السياق يفهم السعي الصيني لاغتنام الفرص غير المسبوقة التي يجلبها الذكاء الاصطناعي لتسريع «الصين الرقمية»، فقد أطلقت مبادرات من بينها «الذكاء الاصطناعي بلس». وقد أوضح رئيس مجلس الدولة الصيني لي تشيانغ الهدف من هذه المبادرة في «ضخ قوة دافعة أقوى في التنمية الاقتصادية من خلال التمكين واسع النطاق للذكاء الاصطناعي» وحتى منتصف العام الماضي كانت هناك 4500 شركة عاملة في مجال الذكاء الاصطناعي في الصين. وكما هو معلوم فإن العام الحالي قد شهد طفرة صينية في ذلك المجال مع ظهور شركة «ديب سيك» وقد اعتبر ذلك دليلاً على «النهج المبتكر والشامل للتطور العلمي والتكنولوجي في الصين» ولأن بكين تدرك أنه كما للذكاء الاصطناعي مزايا فإنه يحمل تحديات ومخاطر، فإنها تعمل على صياغة معايير واضحة لتلك الصناعة وقد تم تحديد عدد هذه المعايير بخمسين حتى عام 2026، تتوزع على مجالات سبعة رئيسية «لتطوير النظام المعياري للذكاء الاصطناعي في البلاد» ويتضمن ذلك «معايير التكنولوجيات الرئيسية والمنتجات والخدمات الذكية وتطبيقات الصناعة». هذه القفزات الصناعية في الصناعات الرقمية الصينية لم تأتِ بين عشية وضحاها، كما أنها جاءت نتاج سياسة وطنية واضحة المعالم وتراكمات أعمال تتوالى عبر سنوات ومع كل ذلك كفاءات يتم العناية بها تعليمياً وتدريبياً في الداخل والخارج وهذا ما تعبر عنه نسب النمو في القطاعات المتنوعة لتلك الصناعات الرقمية وعلى سبيل المثال فإن قطاع البرمجيات الصيني قد نما العام الماضي بنسبة 10%، كما أن نسبة النمو في القيمة المضافة لشركات صناعة الكمبيوتر والأجهزة الإلكترونية قد بلغت حوالي 12% في نفس العام. يستمر النمو المطَّرد في هذه الصناعات الرائدة على الرغم من القيود التي تفرضها دول أجنبية على الصين بخصوص مجالات مهمة في هذه الصناعات، ناهيك عن سعيها لبناء تحالفات رقمية تستبعد منها بكين، بل إنه يمكن القول إنها تستهدفها. المخاوف الأجنبية من نمو هذا النوع من الصناعات في الصين هو جزء من مخاوف عامة متعلقة باستمرار الصعود الصيني وتصور أنه يهدد مصالح تلك الدول، بل ويهدد النظام الدولي الذي اعتادت التربع على قمته. من الواضح أن هذه القمة الآخذة في الاهتزاز لا يرجع اهتزازها لعوامل عسكرية وسياسية فقط وإنما لجوانب تكنولوجية رقمية بات العالم يحسِبُ لمن يتميزون فيها ألفَ حسابٍ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store