أحدث الأخبار مع #لياليالحلمية


بوابة ماسبيرو
منذ 2 أيام
- علوم
- بوابة ماسبيرو
خبير بترول سوداني:أحمل عشقاً خاصاً لمصر
قال الدكتور أمجد شعبان الخبير بمجال البترول من دولة السودان إن جذوره تعود إلى شمال السودان حيث وُلد ونشأ، مشيراً إلى انتمائه إلى قبيلة دُنقُلة النوبية القريبة من الحدود المصرية، موضحا أنه انتقل لاحقاً إلى ولاية الجزيرة، حيث أكمل مراحل تعليمه حتى الثانوية، قبل أن يلتحق بجامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا في العاصمة الخرطوم، ليدرس هندسة البترول ويكون ضمن أول دفعة تتخرج من هذا التخصص في الجامعة . وأوضح شعبان خلال لقائه في برنامج (التليفزيون العربي ) أنهحصل على درجة الماجستير من معهد أبحاث الطاقة في القاهرة، مما عزز خبرته في المجال البترولي على المستويين العربي والدولي ووجد من خلال الاكاديميين المصريين كل الدعم والمحبة ، مضيفاً أن السودان مليئة بالمناطق السياحية، لافتاً إلى أن منطقة "كرمة" التي تضم معابد وأهرامات تُعد من أبرز المعالم، إلى جانب شلالات النيل، جبل البركل، والمناطق المرجانية على ساحل البحر الأحمر، فضلاً عن العديد من المحميات الطبيعية. كما أعرب عن حبه لزيارة الأحياء الشعبية في القاهرة، قائلاً إنها تذكره بأجواء المسلسلات المصرية الكلاسيكية مثل "ليالي الحلمية" و"المال والبنون" و"الشهد والدموع" ، مضيفا أنه يجد في الحواري المصرية مزيجاً من الحضارة والثقافة الأصيلة التي تلامس وجدانه. برنامج (التليفزيون العربي ) يذاع على شاشة الفضائية المصرية رئيس التحرير : محمد الجندي ، تقديم : هبه شامل ، رانيا محمود


بوابة ماسبيرو
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
الفنانة منال سلامة:أبي كلمة السر في دخول عالم الفن..وأبناء الفنانين مظلومون
نظم مهرجان المسرح العالمي في السابعة من مساء الإثنين على مسرح الليسيه ماستر كلاس للفنانة منال سلامة ؛ في بداية اللقاء أشادت الفنانة بالتنظيم الجيد للمهرجان، وعبرت عن بالغ سعادتها بلقائها مع شباب الفنانين، وجمهور الإسكندرية من خلال الماستر كلاس. قالت منال سلامة إن بداية قصتها مع الفن كان من خلال والدها المخرج سلامة حسن، الذي كان يطلق عليه "عملاق الثقافة الجماهيرية"، لكثرة الأعمال التي قدمها، مشيرة إلى أن بداية العمل الفعلي لها كان بالصدفة أثناء حضورها بروفة أحد العروض، واعتذرت أحد الفنانات، وطلب منها المخرج عمل بروفة على الدور وقد كان، ونجحت بشدة .. بعدها التحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية، ورشحتها إحدي الفنانات للأستاذ حمدي غيث وعملت مسرحية "الزير سالم " ونجحت، بعدها طلب المخرج إسماعيل عبد الحافظ وجوهاً جديدة، وكانت البداية الحقيقية في بطولة "شارع المواردي"، لتتوالى بعدها الأعمال، أهمها: "ليالي الحلمية" و"لن أعيش في جلباب أبي". طالبت سلامة الفنانين الشباب بعدم اليأس، لأن مهنة الفن من أرقى واعظم المهن، بدليل أن الله اختص أناساً بالموهبة دون غيرهم، لكن عالم الاحتراف عالم "موحش ومتوحش"، ودخل فيه تجارة وصناعة .. ثم الفن رقم ٣، لذلك يجب أن تكون متمكناً من أدواتك كفنان، لتتمكن من المنافسة، ويجب أن تعرف كل المهارات الفنية من إضاءة ومونتاج وتصوير وغيرها حتى تكون على دراية بكل الأمور ولكن لا تتدخل في عمل الآخرين. وأشارت إلى أن أبناء الفنانين مظلومين، لأن الجميع ينظر إليهم على أنهم في فمهم ملعقة من ذهب، وينظر لهم أهل الفن أنهم دخلوا المجال بالواسطة، ولكن الحقيقة نحن مثل أي مهنة .. كثير من الأطباء أبناؤهم أطباء، وكثير من المحامين أبناؤهم محامون وهكذا. جاء ذلك على هامش فعاليات الدورة الرابعة من "مهرجان المسرح العالمي" الذي ينظمه المعهد العالي للفنون المسرحية بالإسكندرية، تحت رعاية الاستاذة الدكتورة غادة جبارة، رئيس أكاديمية الفنون، ورئيس المهرجان الدكتور أحمد عبد العزيز وكيل المعهد العالي للفنون المسرحية، وإدارة الفنانة ليلى علوي الرئيس الشرفي للمهرجان، والفنان إسلام علي مدير المهرجان، والفنان مصطفي عامر رئيس اتحاد الطلاب ؛ تحتضن محافظة الإسكندرية المهرجان، فى الفترة من 11 إلى 17 من مايو الجاري.


نافذة على العالم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار العالم : بهية السينما المصرية.. حكاية محسنة توفيق من النشأة إلى الرحيل في ذكرى ميلادها
الثلاثاء 13 مايو 2025 02:00 مساءً نافذة على العالم - تحل ذكرى ميلاد الفنانة القديرة محسنة توفيق لتعيد إلى الأذهان سيرة فنية نادرة، امتلأت بالأدوار التي حفرت في ذاكرة الجمهور المصري والعربي، لم تكن مجرد ممثلة تؤدي أدوارًا، بل صوتًا ووجهًا للوطن والثقافة والفكر. و كانت محسنة توفيق تجسيدًا حقيقيًا لـ "بهية" التي صرخت باسم مصر، وتركت إرثًا لا يُنسى من الإبداع والإحساس الوطني الصادق. بداياتها وجذورها العائلية وُلدت محسنة توفيق في نهاية ثلاثينيات القرن الماضي بمحافظة الجيزة، وسط أسرة لها ميول فنية وثقافية، كانت شقيقتها الإعلامية "أبلة فضيلة"، إحدى أشهر الأصوات الإذاعية التي أثّرت في وجدان أجيال متتالية، بينما كانت شقيقتها الأخرى يسرا توفيق تمتلك صوتًا أوبراليًا رفيع المستوى. في هذه البيئة المتميزة، تشكّل وعي محسنة الفني والإنساني، التحقت بكلية الزراعة وتخرجت منها عام 1968، لكنها كانت قد بدأت مشوارها الفني قبل ذلك بسنوات، بدافع الشغف لا الشهرة. محطات بارزة في مشوارها الفني دخلت محسنة توفيق عالم الفن في الستينيات، ولم تكن تسعى للبطولة بقدر ما كانت تسعى لتقديم رسالة، قدمت أدوارًا مسرحية وتلفزيونية وسينمائية شكلت علامات فارقة، أبرزها دورها في فيلم "العصفور" للمخرج يوسف شاهين، حيث جسدت شخصية "بهية" التي أصبحت رمزًا للمرأة المصرية المكافحة والمحبّة لوطنها. كما تألقت في "إسكندرية... ليه؟" و"وداعًا بونابرت"، وغيرهما من الأعمال التي شاركت فيها مع كبار المخرجين. سطوعها على الشاشة الصغيرة على شاشة التلفزيون، كانت محسنة توفيق وجهًا مألوفًا وحنونًا لم تكن البطولة هدفًا، بل كان العمق الإنساني هو ما يبحث عنه الجمهور في كل ظهور لها. قدمت أدوارًا لافتة في "ليالي الحلمية" بشخصية "أنيسة البدري"، التي حملت عبء الأسرة بكل حكمة وهدوء. كما شاركت في مسلسلات مثل "الوسية"، و"أم كلثوم"، و"المرسى والبحار"، لتؤكد أن الفن الجيد لا يُقاس بعدد المشاهد بل بقوتها. زواجها وأمومتها في حياتها الخاصة، تزوجت من الفنان أحمد خليل، وكان بينهما احترام متبادل وتفاهم كبير، أنجبت منه ابنين، هما وائل وعزة، وفضلت دائمًا أن تبقي حياتها العائلية بعيدة عن الأضواء، مكرسة وقتها لأبنائها ولعملها الفني في آنٍ واحد. وفاتها في السابع من مايو عام 2019، غيّب الموت محسنة توفيق عن عمر ناهز 79 عامًا، بعد رحلة طويلة من العطاء الفني والوطني. شيعت جنازتها من مسجد السيدة نفيسة بالقاهرة في مشهد اتسم بالهدوء، وحضور محدود من الوسط الفني، ما أثار حزن الجمهور الذي لطالما أحبها واحترم فنها. تكريمات وشهادات في حقها نالت محسنة توفيق تكريمات رسمية عديدة، أبرزها وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى، الذي منحها إياه الرئيس جمال عبد الناصر عام 1967، إضافة إلى جائزة الدولة التقديرية في الفنون عام 2013، اعترافًا بدورها الرائد في إثراء الفن المصري والعربي. انتماؤها النوبي وفخرها بالجذور رغم أن حياتها الفنية طغت على الكثير من التفاصيل الشخصية، إلا أن محسنة كانت فخورة بجذورها النوبية من جهة والدتها، التي تنحدر من قرية "مشكيلة" بدنقلا في السودان، زارت السودان مرة واحدة في حياتها، لكنها حملت ذلك الانتماء في قلبها وظلت تعتز به حتى وفاتها.


بوابة الفجر
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
بهية السينما المصرية.. حكاية محسنة توفيق من النشأة إلى الرحيل في ذكرى ميلادها
تحل ذكرى ميلاد الفنانة القديرة محسنة توفيق لتعيد إلى الأذهان سيرة فنية نادرة، امتلأت بالأدوار التي حفرت في ذاكرة الجمهور المصري والعربي، لم تكن مجرد ممثلة تؤدي أدوارًا، بل صوتًا ووجهًا للوطن والثقافة والفكر. و كانت محسنة توفيق تجسيدًا حقيقيًا لـ "بهية" التي صرخت باسم مصر، وتركت إرثًا لا يُنسى من الإبداع والإحساس الوطني الصادق. بداياتها وجذورها العائلية وُلدت محسنة توفيق في نهاية ثلاثينيات القرن الماضي بمحافظة الجيزة، وسط أسرة لها ميول فنية وثقافية، كانت شقيقتها الإعلامية "أبلة فضيلة"، إحدى أشهر الأصوات الإذاعية التي أثّرت في وجدان أجيال متتالية، بينما كانت شقيقتها الأخرى يسرا توفيق تمتلك صوتًا أوبراليًا رفيع المستوى. في هذه البيئة المتميزة، تشكّل وعي محسنة الفني والإنساني، التحقت بكلية الزراعة وتخرجت منها عام 1968، لكنها كانت قد بدأت مشوارها الفني قبل ذلك بسنوات، بدافع الشغف لا الشهرة. محطات بارزة في مشوارها الفني دخلت محسنة توفيق عالم الفن في الستينيات، ولم تكن تسعى للبطولة بقدر ما كانت تسعى لتقديم رسالة، قدمت أدوارًا مسرحية وتلفزيونية وسينمائية شكلت علامات فارقة، أبرزها دورها في فيلم "العصفور" للمخرج يوسف شاهين، حيث جسدت شخصية "بهية" التي أصبحت رمزًا للمرأة المصرية المكافحة والمحبّة لوطنها. كما تألقت في "إسكندرية... ليه؟" و"وداعًا بونابرت"، وغيرهما من الأعمال التي شاركت فيها مع كبار المخرجين. سطوعها على الشاشة الصغيرة على شاشة التلفزيون، كانت محسنة توفيق وجهًا مألوفًا وحنونًا لم تكن البطولة هدفًا، بل كان العمق الإنساني هو ما يبحث عنه الجمهور في كل ظهور لها. قدمت أدوارًا لافتة في "ليالي الحلمية" بشخصية "أنيسة البدري"، التي حملت عبء الأسرة بكل حكمة وهدوء. كما شاركت في مسلسلات مثل "الوسية"، و"أم كلثوم"، و"المرسى والبحار"، لتؤكد أن الفن الجيد لا يُقاس بعدد المشاهد بل بقوتها. زواجها وأمومتها في حياتها الخاصة، تزوجت من الفنان أحمد خليل، وكان بينهما احترام متبادل وتفاهم كبير، أنجبت منه ابنين، هما وائل وعزة، وفضلت دائمًا أن تبقي حياتها العائلية بعيدة عن الأضواء، مكرسة وقتها لأبنائها ولعملها الفني في آنٍ واحد. وفاتها في السابع من مايو عام 2019، غيّب الموت محسنة توفيق عن عمر ناهز 79 عامًا، بعد رحلة طويلة من العطاء الفني والوطني. شيعت جنازتها من مسجد السيدة نفيسة بالقاهرة في مشهد اتسم بالهدوء، وحضور محدود من الوسط الفني، ما أثار حزن الجمهور الذي لطالما أحبها واحترم فنها. تكريمات وشهادات في حقها نالت محسنة توفيق تكريمات رسمية عديدة، أبرزها وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى، الذي منحها إياه الرئيس جمال عبد الناصر عام 1967، إضافة إلى جائزة الدولة التقديرية في الفنون عام 2013، اعترافًا بدورها الرائد في إثراء الفن المصري والعربي. انتماؤها النوبي وفخرها بالجذور رغم أن حياتها الفنية طغت على الكثير من التفاصيل الشخصية، إلا أن محسنة كانت فخورة بجذورها النوبية من جهة والدتها، التي تنحدر من قرية "مشكيلة" بدنقلا في السودان، زارت السودان مرة واحدة في حياتها، لكنها حملت ذلك الانتماء في قلبها وظلت تعتز به حتى وفاتها.


بوابة الفجر
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
بهية السينما المصرية.. حكاية محسنة توفيق من النشأة إلى الرحيل في ذكرى ميلادها
تحل ذكرى ميلاد الفنانة القديرة محسنة توفيق لتعيد إلى الأذهان سيرة فنية نادرة، امتلأت بالأدوار التي حفرت في ذاكرة الجمهور المصري والعربي، لم تكن مجرد ممثلة تؤدي أدوارًا، بل صوتًا ووجهًا للوطن والثقافة والفكر. و كانت محسنة توفيق تجسيدًا حقيقيًا لـ "بهية" التي صرخت باسم مصر، وتركت إرثًا لا يُنسى من الإبداع والإحساس الوطني الصادق. بداياتها وجذورها العائلية وُلدت محسنة توفيق في نهاية ثلاثينيات القرن الماضي بمحافظة الجيزة، وسط أسرة لها ميول فنية وثقافية، كانت شقيقتها الإعلامية "أبلة فضيلة"، إحدى أشهر الأصوات الإذاعية التي أثّرت في وجدان أجيال متتالية، بينما كانت شقيقتها الأخرى يسرا توفيق تمتلك صوتًا أوبراليًا رفيع المستوى. في هذه البيئة المتميزة، تشكّل وعي محسنة الفني والإنساني، التحقت بكلية الزراعة وتخرجت منها عام 1968، لكنها كانت قد بدأت مشوارها الفني قبل ذلك بسنوات، بدافع الشغف لا الشهرة. محطات بارزة في مشوارها الفني دخلت محسنة توفيق عالم الفن في الستينيات، ولم تكن تسعى للبطولة بقدر ما كانت تسعى لتقديم رسالة، قدمت أدوارًا مسرحية وتلفزيونية وسينمائية شكلت علامات فارقة، أبرزها دورها في فيلم "العصفور" للمخرج يوسف شاهين، حيث جسدت شخصية "بهية" التي أصبحت رمزًا للمرأة المصرية المكافحة والمحبّة لوطنها. كما تألقت في "إسكندرية... ليه؟" و"وداعًا بونابرت"، وغيرهما من الأعمال التي شاركت فيها مع كبار المخرجين. سطوعها على الشاشة الصغيرة على شاشة التلفزيون، كانت محسنة توفيق وجهًا مألوفًا وحنونًا لم تكن البطولة هدفًا، بل كان العمق الإنساني هو ما يبحث عنه الجمهور في كل ظهور لها. قدمت أدوارًا لافتة في "ليالي الحلمية" بشخصية "أنيسة البدري"، التي حملت عبء الأسرة بكل حكمة وهدوء. كما شاركت في مسلسلات مثل "الوسية"، و"أم كلثوم"، و"المرسى والبحار"، لتؤكد أن الفن الجيد لا يُقاس بعدد المشاهد بل بقوتها. زواجها وأمومتها في حياتها الخاصة، تزوجت من الفنان أحمد خليل، وكان بينهما احترام متبادل وتفاهم كبير، أنجبت منه ابنين، هما وائل وعزة، وفضلت دائمًا أن تبقي حياتها العائلية بعيدة عن الأضواء، مكرسة وقتها لأبنائها ولعملها الفني في آنٍ واحد. وفاتها في السابع من مايو عام 2019، غيّب الموت محسنة توفيق عن عمر ناهز 79 عامًا، بعد رحلة طويلة من العطاء الفني والوطني. شيعت جنازتها من مسجد السيدة نفيسة بالقاهرة في مشهد اتسم بالهدوء، وحضور محدود من الوسط الفني، ما أثار حزن الجمهور الذي لطالما أحبها واحترم فنها. تكريمات وشهادات في حقها نالت محسنة توفيق تكريمات رسمية عديدة، أبرزها وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى، الذي منحها إياه الرئيس جمال عبد الناصر عام 1967، إضافة إلى جائزة الدولة التقديرية في الفنون عام 2013، اعترافًا بدورها الرائد في إثراء الفن المصري والعربي. انتماؤها النوبي وفخرها بالجذور رغم أن حياتها الفنية طغت على الكثير من التفاصيل الشخصية، إلا أن محسنة كانت فخورة بجذورها النوبية من جهة والدتها، التي تنحدر من قرية "مشكيلة" بدنقلا في السودان، زارت السودان مرة واحدة في حياتها، لكنها حملت ذلك الانتماء في قلبها وظلت تعتز به حتى وفاتها.