logo
#

أحدث الأخبار مع #ليبانونديبايت،

عبد الله ينفي تصريحا منسوبا اليه حول تصويت المغتربين
عبد الله ينفي تصريحا منسوبا اليه حول تصويت المغتربين

المركزية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • المركزية

عبد الله ينفي تصريحا منسوبا اليه حول تصويت المغتربين

المركزية - أوضح عضو "اللقاء الديموقراطي" النائب بلال عبد الله التصريح المنسوب اليه على صفحة موقع "ليبانون ديبايت"، واعتبر في بيان "أنه لا يعكس حقيقة الموقف الذي تباحثنا به، وقد اخذ الى مكان آخر كليا بعكس موقفنا الجامع حول تصويت أهلنا المنتشرين في لبنان وفي قراهم ومدنهم، وبأننا لا نعطل عمل المؤسسات الدستورية ومجلس النواب، وهذا الموقف عبرنا عنه ككتلة في وقت الجلسات وللاعلام، وموقف الزميل فيصل الصايغ هو منسجم مع موقف الكتلة ورئيسها في هذه المسألة، دون أن يستثمر هذا في هذه الخانة او تلك، لأن حرصنا على مشاركة أهلنا في انتخاب ال ١٢٨ نائبا، لا يؤثر على ثبات موقفنا المستمر بعدم تعطيل المؤسسات الدستورية".

"طرابلس تختنق"… الحرائق المفتعلة تحوّل المدينة إلى قنبلة صحية موقوتة!
"طرابلس تختنق"… الحرائق المفتعلة تحوّل المدينة إلى قنبلة صحية موقوتة!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 3 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

"طرابلس تختنق"… الحرائق المفتعلة تحوّل المدينة إلى قنبلة صحية موقوتة!

لليوم الثالث على التوالي، يتصدّر هاشتاغ #طرابلس_تختنق منصات التواصل الاجتماعي، تعبيرًا صارخًا عن حجم الغضب الشعبي والقلق الصحي الذي يخيّم على أبناء المدينة، وسط تصاعد وتيرة الحرائق المتعمّدة في مستوعبات النفايات في عدة أحياء، دون أن يتحرك المعنيون بأي إجراء فعلي. وفق معلومات "ليبانون ديبايت"، أقدم مجهول – كما في حوادث سابقة – في ساعات الليل المتأخرة على إشعال النيران داخل عدد من مستوعبات النفايات في منطقة التل، بالقرب من محيط المنشية، ثم فرّ من المكان، وسط غياب تام لأي إجراءات ردعية أو رقابة ميدانية من الجهات المختصة. وتُظهر مشاهد التقطتها كاميرات حراس المدينة لحظة إشعال الحريق عمدًا من قبل أحد الأشخاص، ما يؤكد أن هذه الحرائق ليست نتيجة صدفة أو إهمال، بل تحمل طابعًا متعمّدًا ومتكرّرًا، في مشهد بات مألوفًا داخل عدد من أحياء طرابلس. وعلى خلفية حريق كبير شهدته المدينة منذ يومين، حضر رئيس بلدية طرابلس، حميد كريمة، إلى موقع الحادث، ووعد باتخاذ إجراءات محاسبة صارمة تجاه الفاعلين، مع التأكيد على ضرورة حماية السلامة البيئية والصحية للسكان. ورغم هذا الوعد، يظل الغموض يلف هذه الحرائق، ويطرح الأهالي علامات استفهام جدية: هل تتابع بلدية طرابلس أو اتحاد بلديات الفيحاء هذه التطورات؟ أين دوريات شرطة البلدية من الشوارع التي تحترق ليلاً؟ هل يكفي رفع دعاوى "ضد مجهول" بينما تُحاصر روائح الحرق السام الأهالي في منازلهم؟ ولم تقف التداعيات عند حدود التلوّث، إذ كشفت مصادر طبية لـ"ليبانون ديبايت" أن عدداً من الأطفال المصابين بالربو ومشاكل تنفسية نُقلوا خلال الساعات الماضية إلى مستشفيات المدينة، بعد تعرضهم لنوبات اختناق حادة بسبب استنشاق الدخان والروائح الكريهة المتصاعدة من مواقع الحرائق. كما حذّر أطباء من أن هذا النمط العشوائي في حرق النفايات، الذي ينتج عنه غازات سامة ومسرطنة، قد يفاقم الوضع الصحي لشريحة واسعة من كبار السن والمرضى الذين لا حول لهم ولا قوة أمام هذه الكارثة البيئية المستمرة. في المقابل، يُعبّر ناشطون عبر مواقع التواصل عن غضبهم من صمت القوى الأمنية والأجهزة الرقابية، التي يمتلكون – بحسب وصفهم – القدرة على رصد أدق التفاصيل عن تحركات المواطنين، في وقت تعجز فيه عن تحديد هوية من يشعل الحرائق كل ليلة. أهالي طرابلس، المنهكون من الأزمات المتراكمة، يواجهون اليوم خطرًا جديدًا يُهدّد حياتهم. وما لم يُكسر هذا الصمت الرسمي ويُكشف عن الفاعلين، فإن المدينة تتجه بثبات نحو كارثة بيئية وصحية لا تُحمد عقباها. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"طفح الكيل"... غضب ينفجر بوجه الحكومة: التصعيد آتٍ!
"طفح الكيل"... غضب ينفجر بوجه الحكومة: التصعيد آتٍ!

ليبانون ديبايت

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • ليبانون ديبايت

"طفح الكيل"... غضب ينفجر بوجه الحكومة: التصعيد آتٍ!

وبحسب معلومات "ليبانون ديبايت"، تحاول الحكومة، ضمن إمكانياتها المحدودة، معالجة هذا الملف الشائك بالتنسيق مع وزارة المالية، التي تعمل على إعداد دراسة شاملة لإعادة هيكلة الإدارة العامة، تشمل مراجعة جذرية لسلسلة الرتب والرواتب. إلا أن هذا المسار يتطلّب وقتًا، إذ لا يمكن إقرار أي خطة إصلاحية أو تعديل للرواتب خارج إطار مشروع الموازنة العامة. وفي هذا السياق، تؤكّد المعلومات أن هناك توجّهًا لوضع خطة متكاملة لإعادة هيكلة الإدارة وتفعيل قطاعاتها، غير أن هذا التوجّه يبقى مشروطًا بتأمين تمويل كافٍ ومستدام، لا سيّما في ظلّ الأزمة المالية والاقتصادية العميقة، التي فاقمتها الحرب الأخيرة واستمرار الاعتداءات الإسرائيلية، ما جعل الوضعين الاقتصادي والاجتماعي أكثر هشاشة من أي وقت مضى. عضو الهيئة الإدارية في رابطة موظفي الإدارة العامة، إبراهيم نحّال، شدّد في حديثه إلى "ليبانون ديبايت" على أن الرابطة ستبقى رأس الحربة في مواجهة السلطة السياسية، قائلاً: "ما نشهده اليوم هو محاولة ممنهجة لضرب القطاع العام، عبر الدفع نحو التعاقد والخصخصة وبيع المرافق، وهذا ما لن نقبل به ولن نسمح بتمريره". وأضاف بلهجة غاضبة: "طفح الكيل. نحن موظفون مهمّشون، كرامتنا مهدورة، وحقوقنا مسلوبة، ومستقبلنا مجهول. كيف يمكن أن نبني دولة برواتب لا تتعدى 30% من قيمتها الأساسية؟ كيف يُعقَل أن يُحال الموظف إلى التقاعد بتعويض لا يتجاوز ألف دولار؟" ويطالب نحّال، ومعه سائر موظفي الإدارة العامة، بإقرار سلسلة جديدة للرتب والرواتب، تتضمن دمج جميع الملحقات والمساعدات ضمن الراتب الأساسي، بما يساهم في إعادة التوازن إلى المداخيل، وتوفير حدّ أدنى من الاستقرار المالي والمعنوي للموظف، الذي كان ولا يزال أحد أعمدة الإدارة اللبنانية. ويختم نحّال برسالة تحذيرية إلى الحكومة: "هذا الإضراب التحذيري قد يكون الخطوة ما قبل الأخيرة. وإذا لم تُلبَّ المطالب المحقة، فإننا نتجه نحو إضراب مفتوح وتحركات تصعيدية في الشارع". في بلدٍ يتهاوى فيه كل شيء، يبقى صوت الموظف العام صرخةً لا بد أن تُسمَع، قبل أن يدخل لبنان في نفق تعطيل جديد، وهذه المرّة من بوابة الإدارة، التي لطالما شكّلت عصب الدولة ورافعة مؤسساتها.

تحذير بيئي من كارثة مرتقبة: الحرائق بدأت باكرًا ولبنان بلا خطة لمواجهة تغيّر المناخ
تحذير بيئي من كارثة مرتقبة: الحرائق بدأت باكرًا ولبنان بلا خطة لمواجهة تغيّر المناخ

لبنان اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • لبنان اليوم

تحذير بيئي من كارثة مرتقبة: الحرائق بدأت باكرًا ولبنان بلا خطة لمواجهة تغيّر المناخ

أطلق رئيس الحزب البيئي العالمي، الدكتور دوميط كامل، في حديث لموقع ليبانون ديبايت، تحذيراً شديد اللهجة من بداية مبكرة لموسم الحرائق هذا العام، في مؤشر مقلق على تفاقم ظواهر التغيّر المناخي في لبنان والمنطقة. وأشار كامل إلى أن الاحترار العالمي بلغ مستويات غير مسبوقة، متسببًا بموجات حرّ شديدة ضربت أوروبا منذ مطلع الصيف، نتيجة اضطراب الكتل الهوائية على سطح الأرض وتحركها العشوائي، في ظل غياب التوازن الذي كانت تؤمنه التداخلات الطبيعية بين الكتل الحارة والباردة سابقًا. وحذّر من أن ما يحدث في أوروبا هو 'إنذار مبكر' لما قد تشهده منطقة الشرق الأوسط، خصوصًا لبنان، الذي يواجه أزمة مزدوجة تتمثل في تراجع مصادر المياه وغياب خطة وطنية شاملة للتعامل مع الحرائق أو التغيرات المناخية المتسارعة. وأضاف: 'نحن أمام واقع مناخي متقلب بشكل واضح هذا العام، حيث سُجّلت اختلالات لافتة بين فصول السنة، وغابت الأمطار بشكل شبه تام، فيما انعدمت الرطوبة في التربة حتى في أعماق الغابات، وهو ما لم نعتده في مثل هذا الوقت من السنة'. وأكد الدكتور كامل أن الخطر الأكبر قد يأتي من تصرفات فردية غير مسؤولة، ما يزيد من احتمالات اندلاع حرائق الغابات. ودعا إلى ضرورة اليقظة وتفعيل إجراءات الوقاية، خصوصاً أن الأرض باتت أكثر هشاشة في ظل الجفاف وغياب الرطوبة. وختم مناشدًا الدولة اللبنانية بضرورة إشراك الخبراء البيئيين في رسم السياسات المناخية والاستعداد لمخاطر المستقبل، قائلاً: 'أنا شخصيًا أضع جميع أبحاثي ودراسـاتي بتصرف الدولة والعهد الجديد، لأن حماية البيئة اليوم هي حماية مباشرة للشعب اللبناني'.

وزيرة "تحت النار"... قراراتها تُشعل الغضب وتُنذر بالانفجار!
وزيرة "تحت النار"... قراراتها تُشعل الغضب وتُنذر بالانفجار!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

وزيرة "تحت النار"... قراراتها تُشعل الغضب وتُنذر بالانفجار!

في ظلّ التجاذبات السياسية المستمرة حول أداء الحكومة اللبنانية، وفي وقت تنشغل فيه القوى السياسية بتقاذف الاتهامات حول التعطيل والتقصير، ترتفع صرخات الأساتذة المتعاقدين في التعليم الأساسي الرسمي، الذين يجدون أنفسهم منذ أشهر فريسةً لتجاذبٍ حكومي لا يعترف بحقوقهم، ولا يُلقي بالًا لمعاناتهم. في هذا السياق، عبّرت رئيسة رابطة الأساتذة المتعاقدين في التعليم الأساسي الرسمي، الدكتورة نسرين شاهين، في حديث إلى "ليبانون ديبايت"، عن حالة الغضب المتصاعدة في صفوف المعلمين، مؤكدة أن الخلاف الحقيقي اليوم ليس بين الحكومة ومعارضيها، بل بين الحكومة وأصحاب الحقوق الذين تُسلب منهم أبسط مقومات العيش والكرامة. وأوضحت شاهين أن "منذ تسلُّم الوزيرة ريما كرامي حقيبة التربية، بدأت سلسلة من القرارات المجحفة بحق آلاف الأساتذة المتعاقدين، بدءًا من وقف المساعدة الاجتماعية خلال فصل الصيف، رغم أن حكومة الرئيس السابق نجيب ميقاتي كانت قد أقرتها بمرسوم استثنائي، مرورًا بتجاهلها الصادم لتحركات أكثر من 3 آلاف أستاذ نزلوا إلى شوارع بيروت للمطالبة بحقوقهم، وصولًا إلى ترك 14 ألف أستاذ وعائلاتهم بلا أي مدخول خلال العطلة الصيفية، فقط لأن الوزيرة قررت قطع سبل العيش عنهم". وفي ما يتعلّق ببدلات المراقبة في الامتحانات الرسمية، اعتبرت شاهين أن "الإبقاء على بدل مليون ومئة ألف ليرة لليوم الكامل من المراقبة هو مهزلة بكل المقاييس، لا يراعي الجهد ولا التضحية ولا أبسط حقوق المعلمين"، مشيرة إلى أن "هذا المبلغ لا يكفي حتى لتغطية أجرة تنقلات الأستاذ في ظل الأسعار الحالية، وهو إهانة موصوفة لمهنة التعليم". وعن المزاج العام في أوساط المعلمين، تساءلت شاهين بمرارة: "من برأيكم غاضب أكثر على الحكومة؟ خصومها السياسيون أم أصحاب الحقوق من أبناء هذا الشعب، وعلى رأسهم الأساتذة؟"، مضيفة: "أي قطاع اليوم يرفع الدعاء أكثر ويُصلّي لرحيل هذه الحكومة؟ أليس القطاع التربوي الذي بات أمله الأخير أن يأتي وزير جديد يعرف كيف يُنصف الناس بدلًا من معاقبتهم؟". وختمت شاهين: "نحن لا نرى حكومة إنقاذ وإصلاح، بل حكومة تُمعن في تحميلنا الأعباء. فهل هي حكومة وزراء يدفعون الشعب إلى إسقاطها بصيحات الظلم والحرمان؟ أم أن وزيرة التربية وحدها هي الاستثناء؟ الجواب بات في الشارع..". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store