أحدث الأخبار مع #ليدار
أرقام
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
ليدار للاستثمار تنفذ 470 وحدة سكنية لمشروع دار القادسية بتبوك بـ 220 مليون ريال
جانب من توقيع الاتفاقية وقعت شركة "ليدار للاستثمار" عقدا مع شركة "راديال للإنشاء والتعمير" لتنفيذ 470 وحدة سكنية بقيمة 220 مليون ريال لمشروع دار القادسية بالشراكة مع "NHC". وأوضحت الشركة أن المشروع الواقع في شمال تبوك وعلى مساحة 144,960 مترا مربعا، وتبلغ إجمالي مسطحات البناء 121787.22 مترا مربعا ويحتوي على 470 فيلا موزعة على 3 نماذج مختلفة. وصرحت "ليدار" بأنه من المتوقع تنفيذ المشروع في فترةٍ قياسيةٍ لا تتجاوز 24 شهرًا، مؤكدةً على أن المشروع يأتي ضمن استراتيجيتها لتوفير وحدات سكنية بأسعار مناسبة وتصاميم عصرية تلبي احتياجات وتطلعات الأسر السعودية، لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجال الإسكان ورفع نسبة تملك المواطنين للمساكن إلى 70%. من جهته قال الرئيس التنفيذي لشركة "ليدار للاستثمار" أحمد السحيم: "نفخر في "ليدار" بتقديم مشروع "دار القادسية" الذي يُعتبر إضافة نوعية لسوق العقارات في المملكة، ونسعى من خلاله إلى توفير تجربة سكنية استثنائية تجمع بين الفخامة والراحة والتصميم العصري". وتمت مراسم التوقيع بحضور كلٍّ من رئيس مجلس إدارة شركة "ليدار للاستثمار" الأستاذ/ محمد بن عبد الله العثيم، والرئيس التنفيذي لشركة "ليدار للاستثمار" أحمد سليمان السحيم، والرئيس التنفيذي لشركة "راديال" المهندس/ سلطان محمد الرباح. يمكن للمهتمين تسجيل رغباتهم وطلب الحجوزات من خلال زيارة الموقع الإلكتروني للشركة عبر الرابط.
نافذة على العالم
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
ثقافة : اكتشاف مدينة قديمة يعود تاريخها لعام 360 قبل الميلاد شمال مقدونيا
السبت 12 أبريل 2025 12:15 مساءً نافذة على العالم - على مدى سنوات اعتقد علماء الآثار أن الآثار الموجودة فى شمال مقدونيا، والتى تم التنقيب عنها لأول مرة منذ أكثر من 15 عامًا، كانت بقايا موقع عسكرى تم بناؤه للدفاع ضد الهجمات الرومانية، وفقا لما نشره موقع archaeology. لكن الحفريات الحديثة، المدعومة بتقنيات متطورة كشفت عن وجود مدينة مزدهرة أقدم بكثير مما توقعه العلماء، اكتشف علماء الآثار حتى الآن فؤوسًا حجرية وعملات معدنية وتذكرة مسرح طينية وفخارًا وقطع ألعاب وأدوات نسيجية توفر دليلاً ملموسًا على وجود مدينة مزدهرة يعود تاريخها إلى عام 360 قبل الميلاد على الأقل ، قبل ظهور روما. ويقع هذا الموقع، المعروف باسم الموقع الأثري في غراديشتي، بالقرب من قرية كرنوبوكي، ويفتح نافذة على تاريخ الحضارة المقدونية قبل الإسكندر الأكبر، كما يوضح إنجين نصوح، المستشار الأثري في المعهد الوطني والمتحف في بيتولا. وكشفت التقنيات الحديثة، بما في ذلك رادار اختراق الأرض ونظام ليدار المتطور المُثبت على طائرات بدون طيار، والذى تم الحصول عليه بتمويل من مكتب عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة كال بولي هومبولت، عن مدينة كانت مزدهرة في الماضي، يمتد الأكروبوليس على مساحة لا تقل عن 7 أفدنة؛ ومن بين المباني البارزة حتى الآن مسرح يُحتمل أنه على الطراز المقدوني وورشة عمل للنسيج. في الأصل اعتقد الباحثون أن المدينة بُنيت في عهد الملك فيليب الخامس (221-179 قبل الميلاد)، لكن تاريخ بنائها تأخر بعد اكتشاف عملة معدنية سُكّت بين عامي 325 و323 قبل الميلاد، خلال حياة الإسكندر الأكبر. وبفضل الاكتشافات الحديثة الإضافية مثل الفؤوس وشظايا الأوعية الخزفية، يعتقد الباحثون الآن أن البشر بدأوا في احتلالها منذ العصر البرونزي (3300-1200 قبل الميلاد). ولا تساهم هذه الاكتشافات في إلقاء الضوء على ماضي شمال مقدونيا فحسب، بل إنها تساهم أيضًا في فهم أعمق للحضارة الغربية القديمة. يوضح نصوح أن الدولة المقدونية القديمة، إحدى أوائل الدول الحديثة في أوروبا، كان لها تأثير هائل على العالم "إنها حضارة لعبت دورًا رئيسيًا في فهمنا المعاصر للعالم والرغبة في ربط الحضارات والثقافات المختلفة". وقال نيك أنجيلوف، أستاذ الأنثروبولوجيا وعلم الآثار في جامعة كاليفورنيا بولي هومبولت، إن هذا الاكتشاف يعد حدثاً فريداً من نوعه. وأضاف أنجيلوف: "هذا الاكتشاف مهم، فهو يُسلِّط الضوء على الشبكات المعقدة وهياكل السلطة في مقدونيا القديمة، خاصةً بالنظر إلى موقع المدينة على طرق التجارة المؤدية إلى القسطنطينية، بل من المُحتمل أن شخصيات تاريخية مثل أوكتافيان وأغريبا مرّت بالمنطقة في طريقها لمواجهة كليوباترا وماركوس أنطونيوس في معركة أكتيوم. ويضيف أنجيلوف أن الموقع قد يكون العاصمة المفقودة لمملكة لينسيستيس، لينكوس، وهي مستوطنة قديمة ومركز لمملكة مقدونيا العليا التي استوطنت في القرن السابع قبل الميلاد ومن المحتمل أيضًا أن يكون مسقط رأس الملكة يوريديس الأولى، جدة الإسكندر الأكبر، وقد لعبت يوريديس دورًا هامًا في تشكيل المشهد السياسي للمنطقة.
بوابة ماسبيرو
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة ماسبيرو
اكتشاف مدينة قديمة يعود تاريخها لعام 360 قبل الميلاد شمال مقدونيا
على مدى سنوات اعتقد علماء الآثار أن الآثار الموجودة فى شمال مقدونيا، والتى تم التنقيب عنها لأول مرة منذ أكثر من 15 عاما، كانت بقايا موقع عسكرى تم بناؤه للدفاع ضد الهجمات الرومانية، وفقا لما نشره موقع archaeology. لكن الحفريات الحديثة، المدعومة بتقنيات متطورة كشفت عن وجود مدينة مزدهرة أقدم بكثير مما توقعه العلماء، اكتشف علماء الآثار حتى الآن فؤوسا حجرية وعملات معدنية وتذكرة مسرح طينية وفخارا وقطع ألعاب وأدوات نسيجية توفر دليلا ملموسا على وجود مدينة مزدهرة يعود تاريخها إلى عام 360 قبل الميلاد على الأقل ، قبل ظهور روما. ويقع هذا الموقع، المعروف باسم الموقع الأثري في جراديشتي، بالقرب من قرية كرنوبوكي، ويفتح نافذة على تاريخ الحضارة المقدونية قبل الإسكندر الأكبر، كما يوضح إنجين نصوح، المستشار الأثري في المعهد الوطني والمتحف في بيتولا. وكشفت التقنيات الحديثة، بما في ذلك رادار اختراق الأرض ونظام ليدار المتطور المُثبت على طائرات بدون طيار، والذى تم الحصول عليه بتمويل من مكتب عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة كال بولي هومبولت، عن مدينة كانت مزدهرة في الماضي، يمتد الأكروبوليس على مساحة لا تقل عن 7 أفدنة؛ ومن بين المباني البارزة حتى الآن مسرح يُحتمل أنه على الطراز المقدوني وورشة عمل للنسيج. في الأصل اعتقد الباحثون أن المدينة بُنيت في عهد الملك فيليب الخامس (221-179 قبل الميلاد)، لكن تاريخ بنائها تأخر بعد اكتشاف عملة معدنية سُكّت بين عامي 325 و323 قبل الميلاد، خلال حياة الإسكندر الأكبر. وبفضل الاكتشافات الحديثة الإضافية مثل الفؤوس وشظايا الأوعية الخزفية، يعتقد الباحثون الآن أن البشر بدأوا في احتلالها منذ العصر البرونزي (3300-1200 قبل الميلاد). ولا تساهم هذه الاكتشافات في إلقاء الضوء على ماضي شمال مقدونيا فحسب، بل إنها تساهم أيضًا في فهم أعمق للحضارة الغربية القديمة. يوضح نصوح أن الدولة المقدونية القديمة، إحدى أوائل الدول الحديثة في أوروبا، كان لها تأثير هائل على العالم "إنها حضارة لعبت دورًا رئيسيًا في فهمنا المعاصر للعالم والرغبة في ربط الحضارات والثقافات المختلفة". وقال نيك أنجيلوف، أستاذ الأنثروبولوجيا وعلم الآثار في جامعة كاليفورنيا بولي هومبولت، إن هذا الاكتشاف يعد حدثا فريدا من نوعه. وأضاف أنجيلوف: "هذا الاكتشاف مهم، فهو يُسلِّط الضوء على الشبكات المعقدة وهياكل السلطة في مقدونيا القديمة، خاصةً بالنظر إلى موقع المدينة على طرق التجارة المؤدية إلى القسطنطينية، بل من المُحتمل أن شخصيات تاريخية مثل أوكتافيان وأغريبا مرّت بالمنطقة في طريقها لمواجهة كليوباترا وماركوس أنطونيوس في معركة أكتيوم. ويضيف أنجيلوف أن الموقع قد يكون العاصمة المفقودة لمملكة لينسيستيس، لينكوس، وهي مستوطنة قديمة ومركز لمملكة مقدونيا العليا التي استوطنت في القرن السابع قبل الميلاد ومن المحتمل أيضًا أن يكون مسقط رأس الملكة يوريديس الأولى، جدة الإسكندر الأكبر، وقد لعبت يوريديس دورًا هامًا في تشكيل المشهد السياسي للمنطقة.
العين الإخبارية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- العين الإخبارية
«زيكر» الصينية تشعل حرب السيارات الكهربائية مع تسلا.. «السائق مجانًا»
تم تحديثه الأربعاء 2025/3/19 05:16 م بتوقيت أبوظبي قررت شركة السيارات الكهربائية الصينية "زيكر" توفير أنظمة مساعدة السائق المتقدمة مجانا لعملائها في الصين، وذلك في ظل احتدام المنافسة في السوق. وتُمكن هذه التقنية السيارة من القيادة بشكل شبه ذاتي من وجهة مُحددة مسبقًا إلى أخرى، طالما أبقى السائقون أيديهم على عجلة القيادة وحصلوا على موافقة الجهات التنظيمية - وهو ما يزداد انتشاره في معظم المدن الصينية الكبرى. وتُعد "زيكر" أحدث علامة تجارية صينية للسيارات الكهربائية تُحدث منتجات مساعدة السائق، في مواجهة تسلا التي تُحاول جذب المزيد من مُشتري نسخ سياراتها الخاصة، والتي تُسمى "القيادة الذاتية الكاملة"، في الصين. وبعد الانتقادات الأولية بأن البرنامج البالغ تكلفته 64,000 يوان (8,850 دولارًا) مُكلف للغاية، قال بعض مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي الصينيين يوم الاثنين إن "تسلا" ستقدم لبعض المستخدمين نظام مساعدة السائق مجانًا حتى 16 أبريل/نيسان دون تأكيد من تسلا. وستكون نسخة برنامج مساعد السائق من زيكر مجانية، وستُطرح لمجموعة تجريبية في البداية، ثم تُطرح للجمهور بشكل عام في أبريل/نيسان، وفقًا للشركة. مرحلة تطوير زوفقًا لما صرّح به الرئيس التنفيذي للشركة، آندي آن، لشبكة CNBC فإنه "في الوقت الحالي، وفي مرحلة التطوير هذه، أعتقد أن الاشتراكات ليست ذات جدوى". وأضاف أنه في ظل المنافسة الشديدة، يتعين على زيكر سد الفجوة في مجال مساعدة السائق مع رواد السوق وأن تصبح لاعبًا رئيسيًا. وتابع: "لذا، علينا تحمل بعض التكاليف"، مشيرًا إلى أن زيكر لم تقدم سابقًا سوى إمكانيات مساعدة سائق أساسية، مثل ركن السيارة. من المقرر أن تُصدر شركة زيكر، المدرجة في الولايات المتحدة، نتائجها المالية الفصلية يوم الخميس قبل افتتاح السوق الأمريكية. وقد ارتفعت أسهمها بنحو 6% منذ بداية العام. أيضا قال الرئيسة التنفيذي للشركة أن نظام مساعدة السائق من زيكر يستخدم شريحتي إنفيديا أورين إكس ووحدة ليدار واحدة، أو وحدة كشف وتحديد مدى الضوء، مما يسمح للسيارة بالتنقل على الطرق دون الاعتماد بشكل كبير على ظروف ضوء الشمس. وأضاف أن النسخة القادمة من النظام ستستخدم شريحة ثور الأكثر تطورًا من إنفيديا للسيارات، ووحدة ليدار واحدة طويلة المدى، وأربع وحدات ليدار قصيرة المدى. وأضاف أن نظام مساعدة السائق لسيارات زيكر المباعة في الخارج لن يستخدم شرائح إنفيديا في الوقت الحالي، نظرًا لاختلاف اللوائح والطلب في السوق المحلية. وقال أيضا، إن نظام مساعدة السائق من زيكر سيُستخدم أيضًا في سيارات لينك آند كو، العلامة التجارية للسيارات الكهربائية، وربما سيارات من الشركة الأم جيلي، حيث استحوذت زيكر رسميًا على لينك آند كو هذا العام. وساهمت مبيعات "أنظمة القيادة الذاتية" من إنفيديا في رفع إيرادات شركة صناعة الرقائق من قطاعي السيارات والروبوتات إلى رقم قياسي بلغ 570 مليون دولار في الربع الأخير من السنة المالية 2025. وفي سياقٍ يعكس طلب السوق أيضًا، أعلنت شركة هيساي، وهي شركة رائدة في إنتاج أنظمة الليدار، هذا الشهر أن شحناتها من أنظمة الليدار تضاعفت بأكثر من الضعف سنويًا لأربع سنوات متتالية اعتبارًا من عام 2024. وصرح أندرو فان، المدير المالي لشركة هيساي، لشبكة CNBC الأسبوع الماضي أن الشركة تتوقع نموًا كبيرًا في أنظمة مساعدة السائق المتقدمة هذا العام مقارنةً بالعام الماضي، وأشار إلى مزحة شائعة في قطاع السيارات الكهربائية مفادها أن سوق السيارات الكهربائية في الصين قد تحول من حرب أسعار إلى حرب على أنظمة مساعدة السائق. وعلى مدار العامين الماضيين، أصبحت هذه التقنية بشكل متزايد نقطة بيع رئيسية لمركبات الطاقة الجديدة في الصين، والتي تشمل السيارات التي تعمل بالبطاريات فقط والسيارات الهجينة. aXA6IDk1LjEzNS4xMzUuMTc1IA== جزيرة ام اند امز US
المغرب اليوم
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- المغرب اليوم
الصين تبتكر تقنية تجسس قوية لرؤية الوجوه من الفضاء
نجح علماء في الصين في تحقيق تقدم كبير في تكنولوجيا التصوير ، إذ تمكنوا من تصميم نظام كاميرا قوي بما يكفي لتحديد تفاصيل وجه الشخص من نقطة مرتفعة فوق الأرض. وقالت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينج بوست" في تقرير لها هذا الأسبوع إن هذه التكنولوجيا المذهلة لديها القدرة على تحويل معايير المراقبة العالمية. ويستخدم الجهاز نظام ليدار ذو فتحة اصطناعية (SAL) عالي التقنية مع مجال رؤية واسع، وينشر أشعة الليزر وتكنولوجيا المعالجة المتقدمة لإنشاء صور ثلاثية الأبعاد عالية الدقة على مسافات طويلة. وقام فريق من الباحثين من معهد أبحاث معلومات الفضاء التابع للأكاديمية الصينية للعلوم باختبار التكنولوجيا عبر بحيرة تشينجهاي في منطقة نائية في شمال غرب الصين. وتم توجيه الجهاز نحو مجموعات من المنشورات العاكسة على بعد حوالي 63 ميلاً (102 كيلومترًا)، وكان قادرًا على اكتشاف تفاصيل يصل قياسها إلى 0.07 بوصة (1.7 مم)، وتحديد المسافة إلى الأشياء المستهدفة بدقة 0.6 بوصة (15.6 مم)، والتي وصفتها الصحيفة بأنها "مستوى من التفاصيل أفضل 100 مرة مما يمكن رؤيته باستخدام كاميرات التجسس والتلسكوبات الرائدة التى تستخدم العدسات.
