أحدث الأخبار مع #ليزاجونسون


الديار
منذ 5 أيام
- أعمال
- الديار
كنعان يلتقي جونسون: الإصلاحات المالية و الـ١٧٠١ ودعم الجيش
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب التقى النائب ابراهيم كنعان في منزله في البياضة السفيرة الأميركية في لبنان ليزا جونسون وعرض معها للتطورات، وجرى تأكيد الدور البناء الذي يقوم به المجلس النيابي في متابعة اقرار الإصلاحات المالية والتشريعية التي أحالتها وستحيلها الحكومة لاستعادة الثقة المحلية والدولية بنظامه المالي والمصرفي، والتي من شأنها تشجيع الاستثمارات العربية والدولية للعودة إليه. كذلك جرى تأكيد ضرورة تطبيق القرار ١٧٠١ ووقف الأعمال العدائية وحصر السلاح بيد الدولة، كما دعم الجيش اللبناني للقيام بالمهام الموكلة إليه، لاسيما في مجال حفظ سيادة الدولة اللبنانية على كامل أراضيها.


الديار
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
وفد من المستثمرين اللبنانيين يشارك في قمة "USA Select" للاستثمار فهد: حجم سوق الاستهلاك الاميركي في السوبرماركت هو الف مليار دولار اي تريليون دولار في ٤٥٥٧٥ سوبرماركت
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تعقد حاليا في الولايات المتحدة الأميركية في ولاية ميريلاند في الفترة الممتدة من ١١ الى ١٤ ايار الجاري قمة SelectUSA للعام ٢٠٢٥ للإستثمار وهي أكبر حدث سنوي لتعزيز الإستثمار الأجنبي المباشر في الولايات المتحدة الأميركية من خلال جمع المستثمرين الدوليين مع ممثلي الولايات والهيئات المحلية الأمريكية ومسؤولين رسميين لتسهيل الإستثمار في الاقتصاد الأميركي. يشارك في القمة وفد لبناني برئاسة نبيل فهد نائب رئيس غرفة تجارة وصناعة بيروت ورئيس نقابة السوبرماركت ويضم الوفد مستثمرين من قطاعات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والخدمات التجارية والمهنية والطاقة والخدمات المالية والاغذية والمشروبات والتصميم والبناء والمعدات والآلات. الجدير ذكره أن السفيرة الاميركية ليزا جونسون قد اقامت حفل استقبال في مقر إقامتها تكريما للوفد اللبناني المشارك في قمة Slect USA للعام ٢٠٢٥ للاستثمار وقد قد تقدمت خلال الاستقبال بالشكر إلى أعضاء الوفد على مشاركتهم في القمة مشيرة إلى أهمية العلاقات التجارية والاقتصادية بين الولايات المتحدة الأميركية ولبنان. لكن يبقى السؤال: ماذا عن هذه القمة وما مدى أهميتها بالنسبة للوفد المشارك ومن ورائه الشركات اللبنانية التي تسعى لتوسيع استثماراتها في الدول العالمية ولا سيما في السوق الأميركية التي تعتبر الاضخم على مستوى العالم . ماذا يقول رئيس الوفد نبيل فهد وكيف يصف مشاركته وهل النتائج مثمرة؟ أن هدفنا الرئيسي هو مساعدة الشركات اللبنانية التي تصدر منتجاتها إلى اميركا لأن السوق الأميركية هي من أضخم الأسواق الاستهلاكية في العالم وتضم عددا ضخما من السوبرماركت وحجم الإنفاق من خلالها كبير جدا. اننا نسعى لتوسيع حجم المواد الغذائية المصنوعة في لبنان المصدرة إلى الولايات المتحدة الأميركية بحيث نتمكن من انعاش قطاع الصناعات الغذائية اللبنانيه والصناعات الأخرى مثل النبيذ وزيت الزيتون بالإضافة إلى تصدير المنتجات الزراعية حيث يوجد حاليا تصدير كبير للافوكاد والقشطة إلى اميركا . اننا نسعى لتوسيع هذا التصدير حيث لا يزال محدودا في الوقت الحالي. ويقول فهد 'ان حجم سوق الاستهلاك الاميركي في السوبرماركت هو الف مليار دولار اي ١تريليون دولار في ٤٥٥٧٥ سوبرماركت منتشرة في الولايات المتحدة الأميركية، وعدد الأصناف الموجودة فيها يتعدى معدلها ٣١٠٠٠ لذا اعتبر أن الوضع جذاب جدا لكي نتمكن من البيع في هذه السوق الضخمة وهذا أمر طبيعي وواضح جدا لأن الأرقام تظهر ضخامة السوق لكن تصدير المواد الغذائية إلى السوق في اميركا يخضع لتدابير خاصة من ناحية فحوصات المواد المصدرة من لبنان ويوجد إقرار للاصناف من وزارة الزراعة وإقرار آخر من منظمة الدواء والغذاء FDA الأميركية. أما المشروبات الروحية كالنبيذ والعرق فيتم فحصها من قبل مكتب متخصص في وزارة الخزانة الأميركية إلى جانب الفحوصات المخبرية المعتادة . يوجد ٣ هيئات للتأكد من سلامة الغذاء الذي يدخل الى الولايات المتحدة الأميركية. كذلك يوجد شروط بما يتعلق بالlabels اي المعلومات الموجودة على العبوة التي تمكن المستهلك الأميركي من معرفة مواصفات ما يستهلك من ناحية المعلومات المتعلقة بالمحتوى الغذائي للسلعة . أيضا يوجد بعض المحتويات الممنوعة من دخول السوق في اميركا حتى لو كانت مسموحة في السوق الأوروبية او غيرها من الدول فالقوانين الأميركية صارمة جدا بخصوص مكونات الغذاء لذا من المهم جدا التدقيق في مكونات الأصناف التي تدخل السوق الأميركية.' وعن الملاحظات التي دونها قال : 'الواضح الآن ان اغلب الصادرات من المواد الغذائية تذهب إلى الأسواق التي نسميها الأسواق الأثنية اي إلى الناس من أصول آسيوية او شرق اوسطية وهي تعرف هذه الأغذية فتطلبها لذا من المهم جدا وصول هذه المواد الغذائية إلى عامة المستهلكين في سوق اميركا وهم يشكلون العدد الأكبر لذا من الضروري وضع استراتيجية لدخول هذه الأصناف إلى الأسواق وقد تم اقتراح استعمال التجارة الالكترونية لأن اعباءها من ناحية التسويق في الولايات المتحدة الأميركية أقل من الأسواق الكلاسيكية وما ترتبها من مصاريف تؤثر احيانا في نجاح العملية. إن هذه النقطة قد تم نقاش حولها في ورشات العمل التي شاركت بها وقد تم التأكيد على ضرورة درس كلفة التوزيع الى جانب كلفة الإنتاج إذ توجد منافسة قوية جدا في السوق الأميركية واذا كان سعر السلعة المنتجة اعلى قليلا من بقية المنتجات الأخرى التي تفد السوق بكثرة من دول عديدة فسيؤثر ذلك في قدرة هذه السلعة على اختراق السوق والنجاح فيها.' واضاف : 'لقد عقدت حلقة نقاش ثانية ودارت ورشة عمل ثانية تتعلق بقطاع التكنولوجيا وهو أمر مهم جدا بالنسبة لنا لكي تستطيع الشركات الناشئة في لبنان ضمن هذا القطاع أن تدخل السوق الأميركية او أن تستقطب الممولين لاعمالها. إن مصادر التمويل الموجودة في الولايات المتحدة الأميركية ضخمة جدا نسبة للدول الأخرى خصوصا مقارنة ببلدان الخليج والامارات التي هي مراكز مصادر الأموال التي يلجأ إليها اغلب اللبنانيين . لقد نجحت بعض الشركات اللبنانية الناشئة في الحصول على تمويل من السوق الأميركية ونجحت في دخول السوق وتسويق منتجها التكنولوجي. إن السوق في الولايات المتحدة الأميركية أضخم من اي سوق آخر في العالم ولهذا تعتبر هذه الورشة مهمة جدا إذ تبين كيفية قدرة الشركات الناشئة للحصول على تمويل بالإضافة إلى إظهار مراحل التمويل في السوق الأميركية. آمل أن نستطيع تحويل كل هذه المعلومات إلى الشركات اللبنانية لكي تستطيع الاستفادة من هذه الفرص الموجودة في السوق الأميركية.'


النهار
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
السفارة الأميركية في لبنان تستضيف وفداً لبنانياً لقمة "SelectUSA" للعام 2025
أقامت السفيرة الأميركية ليزا جونسون حفل استقبال في مقر إقامتها تكريماً للوفد اللبناني المشارك في قمة SelectUSA للعام 2025 للاستثمار المقرّر عقدها في ولاية ماريلاند، في الفترة الممتدة من من 11 إلى 14 أيار /مايو الحالي. تُعتبر قمة SelectUSA للاستثمار أكبر حدث سنوي لتعزيز الاستثمار الأجنبي المباشر في الولايات المتحدة، من خلال جمع المستثمرين الدوليين مع ممثلي الولايات والهيئات المحلية الأميركية ومسؤولين رسميين لتسهيل الاستثمار في الاقتصاد الأميركي. كما تُقدّم قمة SelectUSA، التي تنظمها وزارة التجارة الأميركية، معلومات وخدمات لمساعدة المستثمرين الأجانب على التعامل بسلاسة مع عملية الاستثمار في الولايات المتحدة. يضمّ الوفد اللبناني مستثمرين في قطاعات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والخدمات التجارية والمهنية، والطاقة، والخدمات المالية، والأغذية والمشروبات، والتصميم والبناء، والمعدات والآلات. تقدمت السفيرة جونسون بالشكر الى أعضاء الوفد على مشاركتهم في قمة SelectUSA، مشيرةً إلى أهمية العلاقات التجارية والاقتصادية بين الولايات المتحدة ولبنان.


المردة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المردة
ترسيم الحدود البحرية مع قبرص: واشنطن تريد العودة إلى اتفاق 2007!
تمارس الإدارة الأميركية ضغوطاً لإنجاز ملفات الترسيم العالقة في المنطقة، خصوصاً الحدود البحرية بين لبنان وقبرص. وكشفت مصادر مطّلعة عن ضغوط أميركية على لبنان لتثبيت الاتفاقية التي وُقّعت بين لبنان وقبرص عام 2007، إبان حكومة الرئيس السابق فؤاد السنيورة، واعتمدت الترسيم وفق منهجية خط الوسط المنافية لقانون البحار، ما يلحق إجحافاً بلبنان الذي يخسر بموجب هذه الاتفاقية بين 1600 كلم مربع و2643 كلم مربعاً من المنطقة الاقتصادية الخالصة. ولفتت المصادر إلى أن السفيرة الأميركية في لبنان ليزا جونسون طالبت الرئيس جوزيف عون، في أول زيارة له بعد تولّيه رئاسة الجمهورية، بإنجاز الترسيم وتثبيت اتفاق عام 2007، إضافة إلى مطالبة قبرص، في كل زيارة يقوم بها مسؤولون فيها للبنان، بتثبيت الاتفاق، وذلك بدعم أميركي. وتشير المصادر إلى أن الهدف من الإصرار الأميركي على تثبيت الحدود البحرية كاملةً في المنطقة هو «الإمساك بموارد النفط لمزيد من التحكم بالقرار الأوروبي، خصوصاً بعد إقفال خط الغاز الروسي»، وإلى أن «الخطوة الميدانية الأولى للاستيلاء على الثروة البحرية هي استقدام شركات أميركية لتولّي التنقيب» بعد إزاحة «توتال» الفرنسية. وتؤكد المصادر أن هناك «قراراً أميركياً صريحاً بحرمان لبنان من الثروة النفطية». لذلك «على الدولة تولي زمام المبادرة لاستخراج هذه الثروة كونها المعنية اليوم بالدفاع عن لبنان وسيادته ووقف الاعتداءات الإسرائيلية والدفاع عن الثروات البحرية». وأشارت إلى أن حزب الله «يتابع كجهة معنية ما يجري الآن، ولديه ملاحظاته وتصوّره لكيفية التعامل مع الملف، وهو على تواصل مع الأطراف الخارجية المعنية أيضاً. وكشفت أن تواصلاً جرى بين حزب الله وفرنسا قبل العدوان الإسرائيلي على لبنان بفترة وجيزة، للمطالبة باتخاذ قرار سياسي باستكمال «توتال» أعمالها بعدما أوقفت العمل بقرار سياسي. ولفتت إلى أن الرئيس عون طالب خلال زيارته لباريس نهاية آذار الماضي، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالأمر نفسه. وفي سياق متصل، كشفت المصادر عن توجّه سعودي للاستعاضة عن خط النفط الذي يصل إلى مضيق هرمز، بالسعي إلى إحياء «خط التابلاين» (TAPLINE)، الذي يمتد من منطقة القيصومة في المنطقة الشرقية للسعودية، إلى الزهراني في جنوب لبنان، مروراً بالجولان. وينقل هذا الممر النفط عبر البحر المتوسط إلى أوروبا والولايات المتحدة، و«يعمل السعودي جاهداً لاتخاذ قرار لبناني في هذا الشأن، ويستشرس لشطب حزب الله من المعادلة السياسية لتنفيذه».

القناة الثالثة والعشرون
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
ترسيم الحدود البحرية مع قبرص: واشنطن تريد العودة إلى اتفاق 2007!
تمارس الإدارة الأميركية ضغوطاً لإنجاز ملفات الترسيم العالقة في المنطقة، خصوصاً الحدود البحرية بين لبنان وقبرص. وكشفت مصادر مطّلعة عن ضغوط أميركية على لبنان لتثبيت الاتفاقية التي وُقّعت بين لبنان وقبرص عام 2007، إبان حكومة الرئيس السابق فؤاد السنيورة، واعتمدت الترسيم وفق منهجية خط الوسط المنافية لقانون البحار، ما يلحق إجحافاً بلبنان الذي يخسر بموجب هذه الاتفاقية بين 1600 كلم مربع و2643 كلم مربعاً من المنطقة الاقتصادية الخالصة. ولفتت المصادر إلى أن السفيرة الأميركية في لبنان ليزا جونسون طالبت الرئيس جوزيف عون، في أول زيارة له بعد تولّيه رئاسة الجمهورية، بإنجاز الترسيم وتثبيت اتفاق عام 2007، إضافة إلى مطالبة قبرص، في كل زيارة يقوم بها مسؤولون فيها للبنان، بتثبيت الاتفاق، وذلك بدعم أميركي. وتشير المصادر إلى أن الهدف من الإصرار الأميركي على تثبيت الحدود البحرية كاملةً في المنطقة هو «الإمساك بموارد النفط لمزيد من التحكم بالقرار الأوروبي، خصوصاً بعد إقفال خط الغاز الروسي»، وإلى أن «الخطوة الميدانية الأولى للاستيلاء على الثروة البحرية هي استقدام شركات أميركية لتولّي التنقيب» بعد إزاحة «توتال» الفرنسية. وتؤكد المصادر أن هناك «قراراً أميركياً صريحاً بحرمان لبنان من الثروة النفطية». لذلك «على الدولة تولذي زمام المبادرة لاستخراج هذه الثروة كونها المعنية اليوم بالدفاع عن لبنان وسيادته ووقف الاعتداءات الإسرائيلية والدفاع عن الثروات البحرية». وأشارت إلى أن حزب الله «يتابع كجهة معنية ما يجري الآن، ولديه ملاحظاته وتصوّره لكيفية التعامل مع الملف، وهو على تواصل مع الأطراف الخارجية المعنية أيضاً. وكشفت أن تواصلاً جرى بين حزب الله وفرنسا قبل العدوان الإسرائيلي على لبنان بفترة وجيزة، للمطالبة باتخاذ قرار سياسي باستكمال «توتال» أعمالها بعدما أوقفت العمل بقرار سياسي. ولفتت إلى أن الرئيس عون طالب خلال زيارته لباريس نهاية آذار الماضي، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالأمر نفسه. وفي سياق متصل، كشفت المصادر عن توجّه سعودي للاستعاضة عن خط النفط الذي يصل إلى مضيق هرمز، بالسعي إلى إحياء «خط التابلاين» (TAPLINE)، الذي يمتد من منطقة القيصومة في المنطقة الشرقية للسعودية، إلى الزهراني في جنوب لبنان، مروراً بالجولان. وينقل هذا الممر النفط عبر البحر المتوسط إلى أوروبا والولايات المتحدة، و«يعمل السعودي جاهداً لاتخاذ قرار لبناني في هذا الشأن، ويستشرس لشطب حزب الله من المعادلة السياسية لتنفيذه». انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News