أحدث الأخبار مع #ليلىسليماني،


يا بلادي
منذ 7 أيام
- ترفيه
- يا بلادي
ليلى سليماني في كان 2025: "نضحك حتى عندما يكون جزء من العالم في الظلام"
افتُتحت الدورة الثامنة والسبعون من مهرجان كان السينمائي، التي تُقام من 13 إلى 24 ماي 2025، يوم أمس، وسط أحداث لافتة شهدت تأكيد التزام عدد كبير من الفنانين. ففي يوم الإثنين، وقّع 380 شخصية عريضة تطالب بكسر صمت الأوساط الثقافية تجاه الإبادة الجارية في غزة، وهو الموضوع الذي طُرح مرارًا خلال الندوة الصحفية للجنة التحكيم في اليوم التالي. وفي معرض ردّها على أحد الأسئلة، شددت الروائية وعضوة لجنة التحكيم، ليلى سليماني، على أن "دور هذا المهرجان يتمثل في تسليط الضوء على الفنانين، والقصص، والشخصيات، والتقاط شيء من جوهر الحياة البشرية، في أقسى تجلياتها، وأجملها أيضًا، ورواية هذا التناقض الذي يسكننا جميعًا". وأضافت الكاتبة: "نعم، الحياة البشرية مليئة بالوحشية، لكنها تمضي قدمًا. رغم كل شيء، نستيقظ، نرتدي ملابسنا، نربي أطفالنا، نصنع الأفلام... ونضحك، حتى حين يغرق جزء من العالم في الظلام. أعتقد أن من واجبنا أيضًا أن نواصل الدفاع عن الجمال، والشعر، والفنانين، والرغبة في الحياة". وفي السياق ذاته، عبّرت رئيسة لجنة التحكيم، جولييت بينوش، عن عجزها عن الإجابة على سؤال بشأن غياب توقيعها عن العريضة التي كان من المتوقع أن تدعمها. وقد ضمّت قائمة الموقعين أسماء بارزة من عالم السينما، مثل بيدرو ألمودوبار، روبن أوستلوند، فيرجيني إيفيرا، ديفيد كروننبرغ، مارك روفالو، فيغو مورتنسن، خافيير بارديم، ليلى بختي، كوستا غافراس، آكي كاوريسماكي، جولي ديلبي، أديل إكزاركوبولوس، ولورا بويتراس. أما خلال حفل الافتتاح، فقد وجّهت جولييت بينوش كلمة إلى "رهائن السابع من أكتوبر"، كما استحضرت المصورة الصحفية الفلسطينية فاطمة حسونة، التي قُتلت في قصف إسرائيلي في أبريل الماضي. وكانت حسونة بطلة الفيلم الوثائقي «ضع روحك على يدك وامش»، المبرمج ضمن عروض المهرجان، وقالت بينوش: "كان ينبغي أن تكون بيننا هذا المساء". وقد تميز الحفل أيضًا بمنح السعفة الذهبية الشرفية للممثل روبرت دي نيرو، وقدّمها له الممثل ليوناردو دي كابريو. كما تخلل الحفل لحظات مؤثرة لاستذكار الممثلة إميلي ديكين، التي توفيت في مارس الماضي عن عمر يناهز 43 عامًا بسبب مرض السرطان، والمخرج ديفيد لينش، الذي فارق الحياة في يناير.


صوت لبنان
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صوت لبنان
تضم روائية عربية.. مهرجان "كان" يكشف عن لجنة تحكيمه
العربية أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان "كان" السينمائي، تشكيلة اللجنة الدولية التي ستمنح السعفة الذهبية وجوائز المهرجان بدورته الـ78 برئاسة جولييت بينوش، وهي المرة الثانية التي تكون فيها امرأة رئيسة للجنة تحكيم المهرجان السينمائي بدورتين متتاليتين. وتضم اللجنة في عضويتها 9 أعضاء، وهم الممثلة والمخرجة الأميركية هالي بيري الحائزة على الأوسكار، والمخرجة والكاتبة الهندية بايال كاباديا، والممثلة الإيطالية ألبا رورفاكر، والكاتبة الفرنسية المغربية ليلى سليماني، إلى جانب المخرج الوثائقي والمنتج الكونغولي ديودو حمادي، والمخرج والكاتب الكوري الجنوبي هونغ سانغسو، والمخرج والكاتب والمنتج المكسيكي كارلوس ريجاداس، إضافة إلى الممثل الأميركي جيريمي سترونج. "تكريم كيدمان ونيرو"كما ستختار اللجنة الفائز بالسعفة الذهبية في 24 أيار/مايو من بين 21 فيلمًا، بما في ذلك أعمال لجان بيار ولوك داردين وجوليا دوكورناو. وسيكرم المهرجان نيكول كيدمان بجائزة "وومن إن موشان"، وسيمنح المهرجان الممثل الأميركي الكبير روبرت دي نيرو سعفة ذهبية فخرية خلال مراسم الافتتاح. كذلك من المقرر أن تختار هذه اللجنة الفيلم الذي سيُمنح في الـ24 من مايو المقبل السعفة الذهبية للدورة الثامنة والسبعين، خلفًا لـفيلم "أنورا" الفائز في الدورة الماضية، والأفلام التي ستحصل على جوائز التمثيل والإخراج والسيناريو، من بين الأعمال الـ21 التي ستتنافس في المسابقة. ومن بين هذه الأفلام أعمال مخرجين يشاركون بانتظام في مهرجان كان، مثل البلجيكيين جان بيار ولوك داردين اللذين يسعيان من خلال شريطهما "جون مير" Jeunes meres إلى الفوز بالسعفة الذهبية للمرة الثالثة، والإيراني جعفر بناهي، والفرنسية جوليا دوكورناو التي تعود بفيلم "ألفا" Alpha، بعد أربع سنوات من تتويجها عن "تيتان" Titane. أرشيفية من مهرجان كانويخوض السباق إلى لقب مهرجان كان أيضًا فيلم "نوفيل فاغ" Nouvelle Vague الذي أخرجه ريتشارد لينكليتر، ويتناول عملية إنتاج فيلم آ بو دو سوفل" A bout de souffle للمخرج الراحل جان لوك غودار، والسويدي المصري طارق صالح الذي تترقّب الأوساط السينمائية جديده بعد نجاح فيلمه "ولد من الجنة". "بينوش تعود بعد 40 عاما"بدورها، قالت بينوش عن دورها كرئيسة للجنة تحكيم "مهرجان كان"، إنها تتطلع إلى مشاركة التجارب الحياتية مع أعضاء لجنة التحكيم والجمهور، حسب ما ذكر بيان المهرجان. وأضافت أنه في عام 1985، حضرت إلى كان لأول مرة بحماس وعدم يقين كممثلة شابة، لم أتخيل أبدا أنني سأعود بعد 40 عامًا في الدور الفخري كرئيسة للجنة التحكيم وأقدر هذه المسؤولية. كما صرح المفوض العام للمهرجان تييري فريمو في المؤتمر الصحافي للمهرجان أن كيدمان جسّدت دورا بعد دور، نساء يتحرّرن من قيودهن. يشار إلى أن لجنة التحكيم تضم أسماء كبيرة، ففي رصيد رئيستها بينوش جوائز أوسكار وسيزار وأفضل ممثلة في مهرجان كان. وكانت هالي بيري، التي ستكون إلى جانبها، أول ممثلة أميركية سوداء تفوز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة عن دورها في فيلم "مناسترز بول" Monster's Ball عام 2002. كما انتقلت الممثلة التي اشتهرت بأدوارها في الأفلام الجماهيرية ذات الموازنات الكبيرة على غرار "إكس-من" X-Men و"كات وومان" Catwoman إلى الإخراج عام 2020 بفيلمها الأول "بروزد" Bruised.أما المخرج هونغ سانغ سو، فسبق أن أُدرجت أربعة من أفلامه في مسابقة مهرجان كان، منها "وومان إذ ذي فيوتشر أوف مان" Woman Is the Future of Man عام 2004، و"ذي داي آفتر" The Day After عام 2017. وتُعَدّ الروائية المغربية ليلى سليماني، التي تحقّق كتبها مبيعات عالية، العضو الوحيد في لجنة التحكيم الذي لا يرتبط بشكل مباشر بالفن السابع، مع أن فيلمًا سينمائيًا اقتُبس من روايتها "شانسون دوس" Chanson douce الفائزة بجائزة غونكور العريقة في فرنسا عام 2016. وترأست لجنة التحكيم في العام الماضي مخرجة فيلم "باربي" الأميركية غريتا غيرويغ، وضمّت اللجنة الممثل الفرنسي عمر سي، والمخرج الياباني هيروكازو كوريدا.


المردة
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- المردة
مهرجان 'كان' يكشف عن لجنة التحكيم
أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان 'كان' السينمائي، تشكيلة اللجنة الدولية التي ستمنح السعفة الذهبية وجوائز المهرجان بدورته الـ78 برئاسة جولييت بينوش، وهي المرة الثانية التي تكون فيها امرأة رئيسة للجنة تحكيم المهرجان السينمائي بدورتين متتاليتين. وتضم اللجنة في عضويتها 9 أعضاء، وهم الممثلة والمخرجة الأميركية هالي بيري الحائزة على الأوسكار، والمخرجة والكاتبة الهندية بايال كاباديا، والممثلة الإيطالية ألبا رورفاكر، والكاتبة الفرنسية المغربية ليلى سليماني، إلى جانب المخرج الوثائقي والمنتج الكونغولي ديودو حمادي، والمخرج والكاتب الكوري الجنوبي هونغ سانغسو، والمخرج والكاتب والمنتج المكسيكي كارلوس ريجاداس، إضافة إلى الممثل الأميركي جيريمي سترونج. 'تكريم كيدمان ونيرو' كما ستختار اللجنة الفائز بالسعفة الذهبية في 24 أيار/مايو من بين 21 فيلمًا، بما في ذلك أعمال لجان بيار ولوك داردين وجوليا دوكورناو. وسيكرم المهرجان نيكول كيدمان بجائزة 'وومن إن موشان'، وسيمنح المهرجان الممثل الأميركي الكبير روبرت دي نيرو سعفة ذهبية فخرية خلال مراسم الافتتاح. كذلك من المقرر أن تختار هذه اللجنة الفيلم الذي سيُمنح في الـ24 من مايو المقبل السعفة الذهبية للدورة الثامنة والسبعين، خلفًا لـفيلم 'أنورا' الفائز في الدورة الماضية، والأفلام التي ستحصل على جوائز التمثيل والإخراج والسيناريو، من بين الأعمال الـ21 التي ستتنافس في المسابقة. ومن بين هذه الأفلام أعمال مخرجين يشاركون بانتظام في مهرجان كان، مثل البلجيكيين جان بيار ولوك داردين اللذين يسعيان من خلال شريطهما 'جون مير' Jeunes meres إلى الفوز بالسعفة الذهبية للمرة الثالثة، والإيراني جعفر بناهي، والفرنسية جوليا دوكورناو التي تعود بفيلم 'ألفا' Alpha، بعد أربع سنوات من تتويجها عن 'تيتان' Titane. أرشيفية من مهرجان كانويخوض السباق إلى لقب مهرجان كان أيضًا فيلم 'نوفيل فاغ' Nouvelle Vague الذي أخرجه ريتشارد لينكليتر، ويتناول عملية إنتاج فيلم آ بو دو سوفل' A bout de souffle للمخرج الراحل جان لوك غودار، والسويدي المصري طارق صالح الذي تترقّب الأوساط السينمائية جديده بعد نجاح فيلمه 'ولد من الجنة'. 'بينوش تعود بعد 40 عاما' بدورها، قالت بينوش عن دورها كرئيسة للجنة تحكيم 'مهرجان كان'، إنها تتطلع إلى مشاركة التجارب الحياتية مع أعضاء لجنة التحكيم والجمهور، حسب ما ذكر بيان المهرجان. وأضافت أنه في عام 1985، حضرت إلى كان لأول مرة بحماس وعدم يقين كممثلة شابة، لم أتخيل أبدا أنني سأعود بعد 40 عامًا في الدور الفخري كرئيسة للجنة التحكيم وأقدر هذه المسؤولية. كما صرح المفوض العام للمهرجان تييري فريمو في المؤتمر الصحافي للمهرجان أن كيدمان جسّدت دورا بعد دور، نساء يتحرّرن من قيودهن. يشار إلى أن لجنة التحكيم تضم أسماء كبيرة، ففي رصيد رئيستها بينوش جوائز أوسكار وسيزار وأفضل ممثلة في مهرجان كان. وكانت هالي بيري، التي ستكون إلى جانبها، أول ممثلة أميركية سوداء تفوز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة عن دورها في فيلم 'مناسترز بول' Monster's Ball عام 2002. كما انتقلت الممثلة التي اشتهرت بأدوارها في الأفلام الجماهيرية ذات الموازنات الكبيرة على غرار 'إكس-من' X-Men و'كات وومان' Catwoman إلى الإخراج عام 2020 بفيلمها الأول 'بروزد' Bruised.أما المخرج هونغ سانغ سو، فسبق أن أُدرجت أربعة من أفلامه في مسابقة مهرجان كان، منها 'وومان إذ ذي فيوتشر أوف مان' Woman Is the Future of Man عام 2004، و'ذي داي آفتر' The Day After عام 2017. وتُعَدّ الروائية المغربية ليلى سليماني، التي تحقّق كتبها مبيعات عالية، العضو الوحيد في لجنة التحكيم الذي لا يرتبط بشكل مباشر بالفن السابع، مع أن فيلمًا سينمائيًا اقتُبس من روايتها 'شانسون دوس' Chanson douce الفائزة بجائزة غونكور العريقة في فرنسا عام 2016. وترأست لجنة التحكيم في العام الماضي مخرجة فيلم 'باربي' الأميركية غريتا غيرويغ، وضمّت اللجنة الممثل الفرنسي عمر سي، والمخرج الياباني هيروكازو كوريدا.


العربية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
تضم روائية عربية.. مهرجان "كان" يكشف عن لجنة تحكيمه
أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان "كان" السينمائي، تشكيلة اللجنة الدولية التي ستمنح السعفة الذهبية وجوائز المهرجان بدورته الـ78 برئاسة جولييت بينوش، وهي المرة الثانية التي تكون فيها امرأة رئيسة للجنة تحكيم المهرجان السينمائي بدورتين متتاليتين. وتضم اللجنة في عضويتها 9 أعضاء، وهم الممثلة والمخرجة الأميركية هالي بيري الحائزة على الأوسكار، والمخرجة والكاتبة الهندية بايال كاباديا، والممثلة الإيطالية ألبا رورفاكر، والكاتبة الفرنسية المغربية ليلى سليماني، إلى جانب المخرج الوثائقي والمنتج الكونغولي ديودو حمادي، والمخرج والكاتب الكوري الجنوبي هونغ سانغسو، والمخرج والكاتب والمنتج المكسيكي كارلوس ريجاداس، إضافة إلى الممثل الأميركي جيريمي سترونج. "تكريم كيدمان ونيرو" كما ستختار اللجنة الفائز بالسعفة الذهبية في 24 أيار/مايو من بين 21 فيلمًا، بما في ذلك أعمال لجان بيار ولوك داردين وجوليا دوكورناو. وسيكرم المهرجان نيكول كيدمان بجائزة "وومن إن موشان"، وسيمنح المهرجان الممثل الأميركي الكبير روبرت دي نيرو سعفة ذهبية فخرية خلال مراسم الافتتاح. كذلك من المقرر أن تختار هذه اللجنة الفيلم الذي سيُمنح في الـ24 من مايو المقبل السعفة الذهبية للدورة الثامنة والسبعين، خلفًا لـفيلم "أنورا" الفائز في الدورة الماضية، والأفلام التي ستحصل على جوائز التمثيل والإخراج والسيناريو، من بين الأعمال الـ21 التي ستتنافس في المسابقة. ومن بين هذه الأفلام أعمال مخرجين يشاركون بانتظام في مهرجان كان، مثل البلجيكيين جان بيار ولوك داردين اللذين يسعيان من خلال شريطهما "جون مير" Jeunes meres إلى الفوز بالسعفة الذهبية للمرة الثالثة، والإيراني جعفر بناهي، والفرنسية جوليا دوكورناو التي تعود بفيلم "ألفا" Alpha، بعد أربع سنوات من تتويجها عن "تيتان" Titane. أرشيفية من مهرجان كان ويخوض السباق إلى لقب مهرجان كان أيضًا فيلم "نوفيل فاغ" Nouvelle Vague الذي أخرجه ريتشارد لينكليتر، ويتناول عملية إنتاج فيلم آ بو دو سوفل" A bout de souffle للمخرج الراحل جان لوك غودار، والسويدي المصري طارق صالح الذي تترقّب الأوساط السينمائية جديده بعد نجاح فيلمه "ولد من الجنة". "بينوش تعود بعد 40 عاما" بدورها، قالت بينوش عن دورها كرئيسة للجنة تحكيم "مهرجان كان"، إنها تتطلع إلى مشاركة التجارب الحياتية مع أعضاء لجنة التحكيم والجمهور، حسب ما ذكر بيان المهرجان. وأضافت أنه في عام 1985، حضرت إلى كان لأول مرة بحماس وعدم يقين كممثلة شابة، لم أتخيل أبدا أنني سأعود بعد 40 عامًا في الدور الفخري كرئيسة للجنة التحكيم وأقدر هذه المسؤولية. كما صرح المفوض العام للمهرجان تييري فريمو في المؤتمر الصحافي للمهرجان أن كيدمان جسّدت دورا بعد دور، نساء يتحرّرن من قيودهن. يشار إلى أن لجنة التحكيم تضم أسماء كبيرة، ففي رصيد رئيستها بينوش جوائز أوسكار وسيزار وأفضل ممثلة في مهرجان كان. وكانت هالي بيري، التي ستكون إلى جانبها، أول ممثلة أميركية سوداء تفوز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة عن دورها في فيلم "مناسترز بول" Monster's Ball عام 2002. كما انتقلت الممثلة التي اشتهرت بأدوارها في الأفلام الجماهيرية ذات الموازنات الكبيرة على غرار "إكس-من" X-Men و"كات وومان" Catwoman إلى الإخراج عام 2020 بفيلمها الأول "بروزد" Bruised. أما المخرج هونغ سانغ سو، فسبق أن أُدرجت أربعة من أفلامه في مسابقة مهرجان كان، منها "وومان إذ ذي فيوتشر أوف مان" Woman Is the Future of Man عام 2004، و"ذي داي آفتر" The Day After عام 2017. وتُعَدّ الروائية المغربية ليلى سليماني، التي تحقّق كتبها مبيعات عالية، العضو الوحيد في لجنة التحكيم الذي لا يرتبط بشكل مباشر بالفن السابع، مع أن فيلمًا سينمائيًا اقتُبس من روايتها "شانسون دوس" Chanson douce الفائزة بجائزة غونكور العريقة في فرنسا عام 2016. وترأست لجنة التحكيم في العام الماضي مخرجة فيلم "باربي" الأميركية غريتا غيرويغ، وضمّت اللجنة الممثل الفرنسي عمر سي، والمخرج الياباني هيروكازو كوريدا.


فرانس 24
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- فرانس 24
مهرجان كان السينمائي: لجنة تحكيم دولية برئاسة جولييت بينوش وعضوية ليلى سليماني
كشف منظمو مهرجان كان السينمائي الإثنين عن تشكيلة لجنة التحكيم للدورة الجديدة، التي تتميّز بطابع دولي، وتترأسها النجمة الفرنسية جولييت بينوش، وتضم أسماء بارزة مثل هالي بيري الحائزة على الأوسكار، والكاتبة ليلى سليماني، والمخرج هونغ سانغ سو. وتتكوّن اللجنة من تسعة أعضاء، خمس نساء وأربعة رجال، بينهم الممثلة الإيطالية ألبا رورواشر، والممثل الأمريكي جيريمي سترونغ، والمخرجة الهندية بايال كاباديا، والمكسيكي كارلوس ريغاداس، وديودو حمادي من الكونغو. أفلام مرشّحة للسعفة الذهبية وسيختار هؤلاء الفيلم الذي سيُمنح في 24 أيار/مايو المقبل السعفة الذهبية للدورة الثامنة والسبعين (13-24 أيار/مايو) خلفًا لـ"أنورا"، والأفلام التي ستحصل على جوائز التمثيل والإخراج والسيناريو، من بين الأعمال الـ21 المدرجة في المسابقة. ومن بين هذه الأفلام أعمال مخرجين يشاركون بانتظام في مهرجان كان، مثل البلجيكيين جان بيار ولوك داردين اللذين يسعيان من خلال شريطهما "جون مير" Jeunes meres إلى الفوز بالسعفة الذهبية للمرة الثالثة، والإيراني جعفر بناهي، والفرنسية جوليا دوكورناو التي تعود بفيلم "ألفا" Alpha، بعد أربع سنوات من تتويجها عن "تيتان" Titane. ويخوض السباق إلى لقب مهرجان كان أيضًا فيلم "نوفيل فاغ" Nouvelle Vague الذي أخرجه ريتشارد لينكليتر، ويتناول عملية إنتاج فيلم"آ بو دو سوفل" A bout de souffle للمخرج الراحل جان لوك غودار، والسويدي المصري طارق صالح الذي تترقّب الأوساط السينمائية جديده بعد نجاح فيلمه "ولد من الجنة". أعضاء لجنة التحكيم: خبرات متنوّعة في السينما وتضمّ لجنة التحكيم أسماء كبيرة، إذ أن في رصيد رئيستها بينوش جوائز أوسكار وسيزار وأفضل ممثلة في مهرجان كان، وغير ذلك، في حين أن هالي بيري، التي ستكون إلى جانبها، كانت أول ممثلة أمريكية سوداء تفوز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة عن دورها في فيلم "مناسترز بول" Monster's Ball عام 2002. وانتقلت الممثلة التي اشتهرت بأدوارها في الأفلام الجماهيرية ذات الموازنات الكبيرة على غرار "إكس-من" X-Men و"كات وومان" Catwoman إلى الإخراج عام 2020 بفيلمها الأول "بروزد" Bruised. أما المخرج هونغ سانغ سو، فسبق أن أُدرجت أربعة من أفلامه في مسابقة مهرجان كان، منها "وومان إذ ذي فيوتشر أوف مان" Woman Is the Future of Man عام 2004، و"ذي داي آفتر" The Day After عام 2017. وتُعَدّ الروائية ليلى سليماني، التي تحقّق كتبها مبيعات عالية، العضو الوحيد في لجنة التحكيم الذي لا يرتبط بشكل مباشر بالفن السابع، مع أن فيلمًا سينمائيًا اقتُبس من روايتها "شانسون دوس" Chanson douce الفائزة بجائزة غونكور العريقة في فرنسا عام 2016. وترأست لجنة التحكيم في العام الماضي مخرجة فيلم "باربي" الأمريكية غريتا غيرويغ، وضمّت اللجنة الممثل الفرنسي عمر سي، والمخرج الياباني هيروكازو كوريدا. تكريم نيكول كيدمان وروبرت دي نيرو بالإضافة إلى جائزة السعفة الذهبية والجوائز المقدّمة في الأقسام الرسمية الأخرى ("نظرة ما" و"الكاميرا الذهبية")، سيكرّم مهرجان كان السينمائي هذه السنة مجددًا أسماء كبيرة في الفن السابع. وستحصل الممثلة والمنتجة نيكول كيدمان ("آيز وايد شات" Eyes Wide Shut، و"دوغفيل" Dogville، وغيرهما) على جائزة "ويمن إن موشن" Women in Motion المخصّصة لشخصيات "تُعزّز مكانة المرأة في السينما والمجتمع"، وفق ما أعلن المنظمون الاثنين. ولاحظ المفوض العام للمهرجان تييري فريمو في بيان أن كيدمان "جسّدت دورًا بعد دور، نساءً يتحرّرن من قيودهن". وفي مطلع نيسان/أبريل، أعلن مهرجان كان منح الممثل الأمريكي الكبير روبرت دي نيرو سعفة ذهبية فخرية خلال مراسم افتتاح دورته الثامنة والسبعين.