أحدث الأخبار مع #ليلي،


بلد نيوز
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلد نيوز
أحمد عبد الحميد يعلن خضوع ابنته لعملية في المخ.. ويطلب الدعاء لها
كشف الفنان أحمد عبد الحميد عن تطورات الحالة الصحية لـ ابنته ليلي، والتي تعاني منذ الصغر من أمراض عديدة، لم يستطع الأطباء اكتشافها. أحمد عبد الحميد يكشف تطورات الحالة الصحية لـ ابنته ليلى وأعلن أحمد عبد الحميد عن خضوع ليلي التي تبلغ من العمر سنتين لعملية جراحية دقيقة في المخ، مطالبًا من جمهوره الدعاء لها. وكتب أحمد عبد الحميد من خلال حسابه الرسمي عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك":" ليلي بنتي داخله تعمل عملية في المخ ادعولها و ادعولنا.. اللهم إني لا اسألك رد القضاء ولكني أسالك اللطف فيه". أحمد عبد الحميد من الجدير بالذكر، بكلمات مؤثرة، طالب الفنان أحمد عبد الحميد جمهوره وأصدقاءه بالدعاء لابنته ليلى، التي أكد الأطباء أن حالتها حرجة للغاية، لكنه ما زال متمسكًا بالأمل في رحمة الله. وكتب عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك': "أنا بنزل شغلي لأنه واجب، لكن ده مش معناه إننا بقينا كويسين، ليلى لسه تعبانة جدًا، والدكاترة شايفين إن الحالة ميؤوس منها، لكن ربنا رب المعجزات.. أرجوكم لا تتوقفوا عن الدعاء لها، خصوصًا في ليلة 27 رمضان." وكان الفنان قد أعلن منذ أيام دخول ابنته في غيبوبة، مطالبًا الجميع بتكثيف الدعاء لها. وعلى الصعيد الفني، يشارك عبد الحميد في مسلسل "ظلم المصطبة"، حيث يجسد شخصية خريج أزهر يتعرض للتنمر في سياق دراما اجتماعية تناقش قضايا المجتمع الشعبي.


صوت بيروت
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صوت بيروت
دواء جديد ينافس "أوزمبيك".. تعرف عليه!
كشفت تقارير حديثة عن قرص يومي جديد لإنقاص الوزن، قد يُطلق على نطاق واسع في المملكة المتحدة بداية العام المقبل. ويعمل عقار 'أورفورغليبرون' الجديد بآلية حقن 'أوزمبيك' المبتكرة نفسها، عن طريق استهداف المستقبلات (GLP-1) التي تُعرف بفعاليتها في كبح الشهية ومنح المستخدم شعورا بالشبع لفترات أطول. وفي تجربة المرحلة النهائية، شارك فيها مرضى يعانون من السمنة وداء السكري من النوع الثاني، أظهرت النتائج أن بعض المشاركين شهدوا انخفاضا كبيرا في مستويات السكر في الدم لدرجة أن المرض دخل في مرحلة 'الاستقرار'. وخلال الدراسة التي استمرت 40 أسبوعا وشارك فيها 559 شخصا، فقد أولئك الذين تناولوا الجرعة الأعلى من الدواء ما معدله 7.2 كغ، أو 7.9% من وزن أجسامهم. كما تمكن 65% منهم من خفض مستويات السكر في الدم إلى ما دون الحد الأدنى المعروف لمرض السكري. وتبين أن فقدان الوزن لم يتوقف مع تقدم التجربة، ما يعني أن النتائج النهائية قد تكون أكثر إثارة للإعجاب. وأعلنت شركة 'ليلي'، المصنعة لهذا الدواء، أن القرص اليومي (الأول من نوعه) قد يُطرح في الأسواق العالمية 'على نطاق واسع' في حال حصلت على موافقة الجهات التنظيمية. ويُنتظر أن يكون هذا القرص بديلا أرخص وأسهل في الاستخدام مقارنة بالحقن.


خبرني
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
منافس فموي لحقن أوزمبيك بنتائج مذهلة!
خبرني - كشفت تقارير حديثة عن قرص يومي جديد لإنقاص الوزن قد يُطلق على نطاق واسع في المملكة المتحدة بداية العام المقبل. ويعمل عقار "أورفورغليبرون" الجديد بآلية حقن "أوزمبيك" المبتكرة نفسها، عن طريق استهداف المستقبلات (GLP-1) التي تُعرف بفعاليتها في كبح الشهية ومنح المستخدم شعورا بالشبع لفترات أطول. وفي تجربة المرحلة النهائية، شارك فيها مرضى يعانون من السمنة وداء السكري من النوع الثاني، أظهرت النتائج أن بعض المشاركين شهدوا انخفاضا كبيرا في مستويات السكر في الدم لدرجة أن المرض دخل في مرحلة "الاستقرار". وخلال الدراسة التي استمرت 40 أسبوعا وشارك فيها 559 شخصا، فقد أولئك الذين تناولوا الجرعة الأعلى من الدواء ما معدله 7.2 كغ، أو 7.9% من وزن أجسامهم. كما تمكن 65% منهم من خفض مستويات السكر في الدم إلى ما دون الحد الأدنى المعروف لمرض السكري. وتبين أن فقدان الوزن لم يتوقف مع تقدم التجربة، ما يعني أن النتائج النهائية قد تكون أكثر إثارة للإعجاب. وأعلنت شركة "ليلي"، المصنعة لهذا الدواء، أن القرص اليومي (الأول من نوعه) قد يُطرح في الأسواق العالمية "على نطاق واسع" في حال حصلت على موافقة الجهات التنظيمية. ويُنتظر أن يكون هذا القرص بديلا أرخص وأسهل في الاستخدام مقارنة بالحقن. ومع سهولة تخزين قرص الدواء في درجة حرارة الغرفة وتناوله في أي وقت من اليوم، يُتوقع أن يجذب جمهورا أوسع، خصوصا لأولئك الذين يفضلون الأقراص على الحقن. ووفقا لدراسات سابقة، فقد الأشخاص الذين حُقنوا بمادة "سيماغلوتايد" (المادة الفعالة في أدوية "ويغوفي" و"أوزمبيك") حوالي 14% من وزن أجسامهم خلال 72 أسبوعا، بينما فقد من تناولوا "تيرزيباتيد" (المعروف باسم "مونجارو") حوالي 20% من وزن أجسامهم. وقال ديفيد أ. ريكس، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "ليلي": "نحن سعداء لرؤية أن أحدث دواء لدينا يلبي توقعاتنا فيما يتعلق بالسلامة والتحمل وفقدان الوزن، مع إمكانية تصنيعه وإطلاقه بسهولة على نطاق واسع ليتمكن الناس من استخدامه حول العالم". كما أعربت البروفيسورة راشيل باترهام، نائبة الرئيس الأولى للشؤون الطبية الدولية في شركة "ليلي"، عن تفاؤلها وقالت: "قد يقدم "أورفورغليبرون" خيارا جديدا واعدا لأكثر من 75% من مرضى السكري من النوع الثاني الذين يفضلون تناول الأقراص بدلا من الحقن". وعلى الرغم من فعالية الدواء، فإن الآثار الجانبية مشابهة لتلك التي تحدث مع حقن إنقاص الوزن، حيث يعاني حوالي واحد من كل 4 أشخاص من الإسهال، في حين يعاني واحد من كل 6 أشخاص من الغثيان.

روسيا اليوم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
منافس فموي لحقن "أوزمبيك" بنتائج مذهلة!
ويعمل عقار "أورفورغليبرون" الجديد بآلية حقن "أوزمبيك" المبتكرة نفسها، عن طريق استهداف المستقبلات (GLP-1) التي تُعرف بفعاليتها في كبح الشهية ومنح المستخدم شعورا بالشبع لفترات أطول. وفي تجربة المرحلة النهائية، شارك فيها مرضى يعانون من السمنة وداء السكري من النوع الثاني، أظهرت النتائج أن بعض المشاركين شهدوا انخفاضا كبيرا في مستويات السكر في الدم لدرجة أن المرض دخل في مرحلة "الاستقرار". وخلال الدراسة التي استمرت 40 أسبوعا وشارك فيها 559 شخصا، فقد أولئك الذين تناولوا الجرعة الأعلى من الدواء ما معدله 7.2 كغ، أو 7.9% من وزن أجسامهم. كما تمكن 65% منهم من خفض مستويات السكر في الدم إلى ما دون الحد الأدنى المعروف لمرض السكري. وتبين أن فقدان الوزن لم يتوقف مع تقدم التجربة، ما يعني أن النتائج النهائية قد تكون أكثر إثارة للإعجاب. وأعلنت شركة "ليلي"، المصنعة لهذا الدواء، أن القرص اليومي (الأول من نوعه) قد يُطرح في الأسواق العالمية "على نطاق واسع" في حال حصلت على موافقة الجهات التنظيمية. ويُنتظر أن يكون هذا القرص بديلا أرخص وأسهل في الاستخدام مقارنة بالحقن. ومع سهولة تخزين قرص الدواء في درجة حرارة الغرفة وتناوله في أي وقت من اليوم، يُتوقع أن يجذب جمهورا أوسع، خصوصا لأولئك الذين يفضلون الأقراص على الحقن. ووفقا لدراسات سابقة، فقد الأشخاص الذين حُقنوا بمادة "سيماغلوتايد" (المادة الفعالة في أدوية "ويغوفي" و"أوزمبيك") حوالي 14% من وزن أجسامهم خلال 72 أسبوعا، بينما فقد من تناولوا "تيرزيباتيد" (المعروف باسم "مونجارو") حوالي 20% من وزن أجسامهم. وقال ديفيد أ. ريكس، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "ليلي": "نحن سعداء لرؤية أن أحدث دواء لدينا يلبي توقعاتنا فيما يتعلق بالسلامة والتحمل وفقدان الوزن، مع إمكانية تصنيعه وإطلاقه بسهولة على نطاق واسع ليتمكن الناس من استخدامه حول العالم". كما أعربت البروفيسورة راشيل باترهام، نائبة الرئيس الأولى للشؤون الطبية الدولية في شركة "ليلي"، عن تفاؤلها وقالت: "قد يقدم "أورفورغليبرون" خيارا جديدا واعدا لأكثر من 75% من مرضى السكري من النوع الثاني الذين يفضلون تناول الأقراص بدلا من الحقن". وعلى الرغم من فعالية الدواء، فإن الآثار الجانبية مشابهة لتلك التي تحدث مع حقن إنقاص الوزن، حيث يعاني حوالي واحد من كل 4 أشخاص من الإسهال، في حين يعاني واحد من كل 6 أشخاص من الغثيان. من المتوقع أن تُعرض نتائج المرحلة الثالثة من التجربة في يونيو في اجتماع الجمعية الأمريكية للسكري قبل نشرها في مجلة علمية محكّمة. المصدر: ديلي ميل أثار استخدام دواء "أوزمبيك" الشهير، المعروف بدوره في إنقاص الوزن، تحذيرات طبية جديدة بعد رصد أثر جانبي غير متوقع يصيب القدمين. حذر عالم رائد في مجال الأيض من أن انتشار دواء "أوزمبيك" قد يؤدي إلى أزمات صحية في المستقبل القريب. كشفت مدربة إنقاص الوزن أودري آدامز، الكاتبة وخبيرة التغذية الوظيفية التي فقدت 36 كيلوغراما من وزنها، عن استراتيجية فعالة لخسارة الوزن وتقليل مقاسات ملابسك قبل الصيف. أظهرت دراسة جديدة أن تمارين رياضية محددة قد تساعد في فقدان الوزن بشكل فعال، حيث يمكن أن يخسر الفرد 3.175 كغ من وزنه في غضون 10 أسابيع فقط. حقق دواء "أوزمبيك"، الذي يستخدم بشكل رئيسي لعلاج مرض السكري من النوع 2، انتشارا واسعا خاصة مع استخدامه أيضا كوسيلة لفقدان الوزن.


الألباب
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- الألباب
محكمة الاستئناف في كتالونيا تقرر تبرئة النجم السابق لنادي برشلونة لكرة القدم ألفيس
الألباب المغربية/ مصطفى طه قررت محكمة الاستئناف في كتالونيا تبرئة النجم السابق لنادي برشلونة السابق لكرة القدم، البرازيلي داني ألفيس، من تهمة الاعتداء الجنسي على شابة خلال سنة 2022 في ملهى ليلي، والتي كان قد أدين بها سابقا وحكم عليه بالسجن لمدة أربع سنوات. واعتبرت المحكمة، أن إدانة الدولي البرازيلي السابق الذي صدر بحقه الحكم في فبراير 2024، 'اتسمت بسلسلة من النواقص وعدم الدقة والتناقضات في ما يتعلق بالحقائق والتقييم القانوني وعواقبه'. وبناء على ذلك، قبل قضاة المحكمة الأربعة 'بالإجماع' الاستئناف الذي قدمه فريق ألفيش ليتم إلغاء إدانته. وأوضحت هيئة المحكمة، المؤلفة من ثلاث قاضيات وقاضٍ واحد، أن شهادة الضحية وحدها لا تكفي للإبقاء على الإدانة بحق لاعب برشلونة وبوماس السابق، مشددة على أهمية احترام مبدأ قرينة البراءة. ورفضت المحكمة أيضا الاستئناف المقدم من النيابة العامة التي طالبت برفع عقوبة ألفيس إلى تسعة أعوام سجنا نافذا. وبحسب ما نقلته 'كادينا سير'، فقد اعتبرت المحكمة أن ألفيس أقام علاقة جنسية كاملة دون موافقة مع شابة دعاها إلى جناح خاص داخل ملهى ليلي في برشلونة ليلة 30 ديسمبر 2022. لكن المحكمة أعادت النظر في هذا الاستنتاج، مشيرة إلى أن الجزء الأول من رواية الضحية لا يتطابق مع الحقيقة وفقًا للصور التي التقطتها كاميرات المراقبة، مما أدى إلى التشكيك في بقية أقوالها حول ما جرى داخل دورة المياه، حيث لم تكن هناك كاميرات أو شهود. وكان داني ألفيس قد أمضى أكثر من عام في السجن الاحتياطي على خلفية هذه القضية، قبل أن يتمكن من الحصول على إطلاق سراح مشروط بعد دفع كفالة تقارب مليون يورو. وحكم على ألفيس في 22 فبراير 2024 بالسجن لمدة أربعة أعوام ونصف العام، وتغريمه 150 ألف يورو لضحيته، وفرضت المحكمة عليه أيضا خمسة أعوام من الإفراج المشروط عند إطلاق سراحه من السجن، ومنع الاقتراب من ضحيته لمدة تسعة أعوام ونصف العام. وسيتم التخلي عن كل هذه 'التدابير الاحترازية'، مع إلغاء إدانته، وفق ما أفادت محكمة الاستئناف. وغادر ألفيس، البالغ من العمر 41 عاما، السجن في مارس 2024 بعد دفعه كفالة مالية قدرها مليون يورو، وذلك بانتظار الاستئناف.