أحدث الأخبار مع #ليناكابافير


تليكسبريس
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
إنجاز علمي جديد في مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية
كشفت دراسة مبكرة أن حقنة سنوية للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) 'تبشر بنتائج واعدة'. ويعتبر ملايين الأشخاص حول العالم معرضين لخطر الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية. ومع ذلك، فإن 3.5 مليون شخص فقط يتناولون العلاج الوقائي قبل التعرض (PrEP)، الذي يقلل من خطر الإصابة بالفيروس. ويعتقد الباحثون أن توفير خيارات علاجية طويلة الأمد يمكن أن يساعد على تقليل عدد الإصابات الجديدة بفيروس نقص المناعة البشرية، مشيرين إلى مشكلات محتملة تتعلق بـ'الالتزام والاستمرارية' بين الأشخاص الذين يتناولون أقراصا يومية. ووجدت الدراسة الجديدة، التي نشرت في مجلة The Lancet، أن الحقنة السنوية 'ليناكابافير' (lenacapavir)، التي تنتجها شركة Gilead Sciences Inc، كانت 'آمنة وجيدة التحمل'. وتمثل هذه الدراسة التي عرضت أيضا في مؤتمر 2025 حول الفيروسات القهقرية والعدوى الانتهازية، تجربة سريرية من المرحلة الأولى للحقنة، وقد فحصت بيانات 40 شخصا تتراوح أعمارهم بين 18 و55 عاما، تلقوا جرعة واحدة من العلاج. ووجد الباحثون أن تركيزات الدواء السنوي تبقى في الجسم لمدة 56 أسبوعا على الأقل. وأشاروا إلى أن متوسط التركيزات 'تجاوزت تلك المرتبطة بالفعالية' (كمية الدواء الموجودة في الجسم كانت أعلى من المستويات المطلوبة لتوفير الحماية من الفيروس) في التجربة التي قيمت الحقنة بفاصل زمني كل ستة أشهر. وكتب الخبراء في الورقة البحثية: 'هذه البيانات تظهر إمكانية الوقاية الحيوية من فيروس نقص المناعة البشرية بجرعة سنوية واحدة'. وأضافوا أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لتأكيد فعالية العلاج. وكتب الباحثون: 'كان هناك 1.3 مليون إصابة جديدة بفيروس نقص المناعة البشرية عالميا في عام 2023. ومع ذلك، وعلى الرغم من توفر خيارات متعددة للعلاج الوقائي قبل التعرض (PrEP)، فإن 3.5 مليون شخص فقط من بين 21.2 مليون شخص يمكنهم الاستفادة من هذا العلاج كانوا يتلقونه في عام 2023. وعلى الرغم من أن خيارات العلاج الوقائي اليومية الفموية فعالة للغاية عند استخدامها وفقا للتوجيهات، فإن التحديات المتعلقة بالالتزام والاستمرارية قللت من تأثيرها العام. ويمكن أن تتغلب الخيارات طويلة الأمد على بعض التحديات الرئيسية المرتبطة بالعلاج الوقائي اليومي الفموي من خلال تجنب الحاجة إلى الالتزام بالجرعات اليومية'. وأضافوا: 'الجرعة السنوية من ليناكابافير لديها القدرة على تقليل الحواجز الحالية أمام العلاج الوقائي من خلال زيادة انتشاره واستمراريته، وبالتالي توسيع نطاقه'.


تليكسبريس
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
ثورة علمية حديثة في مجال مكافحة مرض 'الإيدز'
صحيح أن مرض فقدان المناعة المكتسبة لم يعد مفزعا كما كان الحال قبل عقدين ونيف، ولكن هذا لا يعني أن المرض اختفى أو أن مختبرات البحث العلمي قد نسيته أو غفلت عن أضراره. وفي هذا المجال، كشفت دراسة مبكرة أن حقنة سنوية للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) 'تبشر بنتائج واعدة'. وملايين الأشخاص حول العالم في وارد التعرض لخطر الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية. ومع ذلك، فإن 3.5 مليون شخص فقط يتناولون العلاج الوقائي قبل التعرض (PrEP)، الذي يقلل من خطر الإصابة بالفيروس. ويرى الباحثون أن توفير خيارات علاجية طويلة الأمد يمكن أن يساعد على تقليل عدد الإصابات الجديدة بفيروس نقص المناعة البشرية، مشيرين إلى مشكلات محتملة تتعلق بـ'الالتزام والاستمرارية' بين الأشخاص الذين يتناولون أقراصا يومية. ووجدت الدراسة الجديدة، التي نشرت في مجلة The Lancet، أن الحقنة السنوية 'ليناكابافير' (lenacapavir)، التي تنتجها شركة Gilead Sciences Inc، كانت 'آمنة وجيدة التحمل'. وتمثل هذه الدراسة التي عرضت أيضا في مؤتمر 2025 حول الفيروسات القهقرية والعدوى الانتهازية، تجربة سريرية من المرحلة الأولى للحقنة، وقد فحصت بيانات 40 شخصا تتراوح أعمارهم بين 18 و55 عاما، تلقوا جرعة واحدة من العلاج. ووجد الباحثون أن تركيزات الدواء السنوي تبقى في الجسم لمدة 56 أسبوعا على الأقل. وأشاروا إلى أن متوسط التركيزات 'تجاوزت تلك المرتبطة بالفعالية' في التجربة التي قيمت الحقنة بفاصل زمني كل ستة أشهر. وكتب الخبراء في الورقة البحثية: 'هذه البيانات تظهر إمكانية الوقاية الحيوية من فيروس نقص المناعة البشرية بجرعة سنوية واحدة'. وأضافوا أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لتأكيد فعالية العلاج. وكتب الباحثون: 'كان هناك 1.3 مليون إصابة جديدة بفيروس نقص المناعة البشرية عالميا في عام 2023. ومع ذلك، وعلى الرغم من توفر خيارات متعددة للعلاج الوقائي قبل التعرض (PrEP)، فإن 3.5 مليون شخص فقط من بين 21.2 مليون شخص يمكنهم الاستفادة من هذا العلاج كانوا يتلقونه في عام 2023. وأضافوا: 'الجرعة السنوية من ليناكابافير لديها القدرة على تقليل الحواجز الحالية أمام العلاج الوقائي من خلال زيادة انتشاره واستمراريته، وبالتالي توسيع نطاقه' وفق ما نقلت عنهم 'إندبندنت' البريطانية'.


أخبارنا
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
حقنة سنوية للوقاية من الإيدز تجتاز تجربة سلامة مبكرة بنجاح
حققت حقنة سنوية رائدة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشري (HIV) تقدمًا هامًا، بعد اجتيازها تجربة سلامة مبكرة، مما قد يمهد الطريق لتوفير أطول علاج وقائي فعال ضد الإيدز، وفقًا لموقع "إنترستينغ إنجينيرينغ". ويعمل الدواء الجديد، "ليناكابافير"، على منع تكاثر الفيروس داخل الخلايا، مما يجعله خيارًا محتملاً أكثر سهولة وفعالية مقارنة بالطرق الحالية، التي تتطلب تناول أقراص يومية أو حقن كل 8 أسابيع. وتشير النتائج الأولية إلى أن الآثار الوقائية للدواء تستمر لمدة عام كامل بعد حقنة واحدة، مما قد يحسن بشكل كبير فرص الوصول إلى الوقاية والالتزام بها. نتائج واعدة في التجربة السريرية في الاختبارات الأولية، تلقى 40 مشاركًا غير مصابين بفيروس HIV جرعة واحدة عضلية من ليناكابافير، ولم تظهر أي آثار جانبية خطيرة، بينما بقيت آثاره الوقائية في الجسم لمدة 56 أسبوعًا، مما يجعله أطول وسيلة محتملة للوقاية من الفيروس حتى الآن. وتم تقديم النتائج خلال مؤتمر الفيروسات التقهقرية والعدوى الانتهازية لعام 2025، حيث أكد الباحثون ضرورة توسيع التجارب لتشمل مجموعة أكثر تنوعًا من المشاركين، لكنهم أبدوا تفاؤلهم الكبير بشأن إمكانات الدواء. وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يعيش حاليًا 39.9 مليون شخص مصاب بفيروس HIV، مع تركز 65% من الإصابات في المنطقة الأفريقية. وتعمل منظمات عالمية، مثل الصندوق العالمي وبرنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة الإيدز، على تحسين فرص الحصول على العلاج والوقاية، بهدف القضاء على الوباء بحلول عام 2030. ويُنظر إلى ليناكابافير باعتباره أحد أكثر التطورات إثارة في هذا المجال، حيث وصف ريتشارد أنجيل، من مؤسسة تيرينس هيغينز، النتائج بأنها قد تغير واقع الوقاية من الفيروس. وإذا أثبتت التجارب المستقبلية فاعلية هذه الحقنة السنوية، فقد تصبح ثورة في مكافحة الإيدز، مما يسهل الوصول إلى الوقاية لملايين الأشخاص حول العالم.

الدستور
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
حقنة ثورية ضد الإيدز
عمان - اجتازت حقنة سنوية رائدة، مصممة للحماية من "الإيدز"، فيروس نقص المناعة البشري (HIV)، تجربة سلامة مبكرة مهمة، ما قد يعني توفير دواء أطول للوقاية. وأفاد باحثون بأن دواء "ليناكابافير" يمنع الفيروس من التكاثر داخل الخلايا، وفي حال نجاح المزيد من الاختبارات، فقد يصبح هذا الدواء أطول وسيلة متاحة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشري فعالية، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ". وقبل هذا الدواء، كان يمكن للأفراد المعرضين لخطر الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية تناول أقراص يومية أو تلقي حقن كل ثمانية أسابيع كجزء من العلاج الوقائي قبل التعرض للفيروس، وعلى الرغم من فعاليته العالية، إلا أن الحاجة إلى جرعات منتظمة قد تكون صعبة. وقد يُحسّن إعطاء حقنة سنوية بشكل كبير من إمكانية الوصول إلى وسائل الوقاية من الإيدز والالتزام بها. في التجربة الأولية، تلقى 40 مشاركاً غير مصابين بفيروس نقص المناعة البشرية حقنة عضلية واحدة من "ليناكابافير"، ولم تُظهر النتائج أي آثار جانبية كبيرة أو مخاوف تتعلق بالسلامة. ومن اللافت للنظر أن آثار الدواء بقيت في أجسامهم بعد 56 أسبوعاً، مما يشير إلى إمكانية استخدامه كخيار سنوي للوقاية قبل التعرض. وأكد الباحثون في مؤتمر الفيروسات التقهقرية والعدوى الانتهازية لعام 2025 على ضرورة إشراك مجموعة أكثر تنوعا من المشاركين في التجارب المستقبلية. ورغم ذلك، لا يزالون متفائلين بشأن إمكانات الدواء. وقال الباحثون: "يمكن أن يلعب هذا التطور دورا رئيسياً في الجهود العالمية للحد من وباء فيروس نقص المناعة البشري. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، يعيش حاليا حوالي 39.9 مليون شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية، 65% منهم في المنطقة الأفريقية. وتعمل منظمات مثل منظمة الصحة العالمية والصندوق العالمي وبرنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة الإيدز على تحسين فرص الحصول على أدوية الوقاية من فيروس نقص المناعة البشري، أملاً في القضاء عليه بحلول عام 2030. و"ليناكابافير" يبعث الأمل حيث أثار نجاحه في التجارب المبكرة حماساً، ووصف ريتشارد أنجيل، من مؤسسة تيرينس هيغينز، النتائج بأنها مثيرة بقدر ما هي أمر سيغير واقع المصابين بالفيروس. وإذا أكدت المزيد من التجارب فعالية هذه الحقنة السنوية ، فقد تُحدث ثورة في مكافحة فيروس نقص المناعة البشري، مما يجعل الوقاية أسهل وأكثر سهولة لملايين الأشخاص حول العالم.


خبرني
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
حقنة ثورية ضد الإيدز
خبرني - اجتازت حقنة سنوية رائدة، مصممة للحماية من "الإيدز"، فيروس نقص المناعة البشري (HIV)، تجربة سلامة مبكرة مهمة، ما قد يعني توفير دواء أطول للوقاية. وأفاد باحثون بأن دواء "ليناكابافير" يمنع الفيروس من التكاثر داخل الخلايا، وفي حال نجاح المزيد من الاختبارات، فقد يصبح هذا الدواء أطول وسيلة متاحة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشري فعالية، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ". وقبل هذا الدواء، كان يمكن للأفراد المعرضين لخطر الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية تناول أقراص يومية أو تلقي حقن كل ثمانية أسابيع كجزء من العلاج الوقائي قبل التعرض للفيروس، وعلى الرغم من فعاليته العالية، إلا أن الحاجة إلى جرعات منتظمة قد تكون صعبة. وقد يُحسّن إعطاء حقنة سنوية بشكل كبير من إمكانية الوصول إلى وسائل الوقاية من الإيدز والالتزام بها. في التجربة الأولية، تلقى 40 مشاركاً غير مصابين بفيروس نقص المناعة البشرية حقنة عضلية واحدة من "ليناكابافير"، ولم تُظهر النتائج أي آثار جانبية كبيرة أو مخاوف تتعلق بالسلامة. ومن اللافت للنظر أن آثار الدواء بقيت في أجسامهم بعد 56 أسبوعاً، مما يشير إلى إمكانية استخدامه كخيار سنوي للوقاية قبل التعرض. وأكد الباحثون في مؤتمر الفيروسات التقهقرية والعدوى الانتهازية لعام 2025 على ضرورة إشراك مجموعة أكثر تنوعا من المشاركين في التجارب المستقبلية. ورغم ذلك، لا يزالون متفائلين بشأن إمكانات الدواء. وقال الباحثون: "يمكن أن يلعب هذا التطور دورا رئيسياً في الجهود العالمية للحد من وباء فيروس نقص المناعة البشري. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، يعيش حاليا حوالي 39.9 مليون شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية، 65% منهم في المنطقة الأفريقية. وتعمل منظمات مثل منظمة الصحة العالمية والصندوق العالمي وبرنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة الإيدز على تحسين فرص الحصول على أدوية الوقاية من فيروس نقص المناعة البشري، أملاً في القضاء عليه بحلول عام 2030. و"ليناكابافير" يبعث الأمل حيث أثار نجاحه في التجارب المبكرة حماساً، ووصف ريتشارد أنجيل، من مؤسسة تيرينس هيغينز، النتائج بأنها مثيرة بقدر ما هي أمر سيغير واقع المصابين بالفيروس. وإذا أكدت المزيد من التجارب فعالية هذه الحقنة السنوية ، فقد تُحدث ثورة في مكافحة فيروس نقص المناعة البشري، مما يجعل الوقاية أسهل وأكثر سهولة لملايين الأشخاص حول العالم.