أحدث الأخبار مع #لينج


المشهد العربي
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
آنت جروب الصينية تقلل اعتمادها على إنفيديا
تمكنت شركة "آنت جروب" الصينية من تطوير تقنيات لتدريب نماذج اللغات الكبيرة باستخدام وحدات معالجة الرسومات (GPUs) المنتجة محليًا، ما يقلل اعتمادها على رقائق "إنفيديا" المتقدمة ويساهم في خفض التكاليف بنسبة 20%. وبحسب ورقة بحثية صادرة عن فريق "لينج" التابع للشركة، يمكن تدريب نموذج الذكاء الاصطناعي "لينج بلس بايس" الذي يحتوي على 300 مليار معلمة، بكفاءة باستخدام وحدات معالجة الرسوميات منخفضة الأداء. ومن المتوقع أن يؤدي تجنب رقائق "إنفيديا" باهظة التكلفة إلى خفض تكاليف الحوسبة بمقدار الخمس في عملية ما قبل التدريب، مع الحفاظ على أداء يضاهي نماذج محلية أخرى. وتأتي الخطوة في إطار سعي شركات التكنولوجيا الكبرى في الصين إلى تقليل اعتمادها على رقائق "إنفيديا" في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، بسبب القيود التي تفرضها الإدارة الأمريكية على تصدير الشرائح المتقدمة إلى بكين.


أرقام
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
تقرير: آنت جروب تدرب نماذج الذكاء الاصطناعي باستخدام رقائق صينية الصنع
تستطيع الصينية "آنت جروب" تدريب نماذج اللغات الكبيرة باستخدام وحدات معالجة الرسومات (GPUs) المُنتجة محليًا، مما يُقلل الاعتماد على رقائق "إنفيديا" المتقدمة، ويسهم في خفض التكاليف بنسبة 20%. وبحسب ورقة بحثية صدرت عن فريق "لينج" التابع لشركة التكنولوجيا المالية الصينية، يُمكن تدريب نموذج الذكاء الاصطناعي "لينج بلس بايس - Ling-Plus-Base" والذي يحتوي على 300 مليار معلمة، بفعالية بواسطة وحدات معالجة رسومية منخفضة الأداء. ومن المتوقع أن تؤدي خطوة تجنب رقائق "إنفيديا" باهظة التكلفة، إلى خفض تكاليف الحوسبة بمقدار الخُمس في عملية ما قبل التدريب، مع الحفاظ على أداء يُضاهي نماذج محلية أخرى مثل تلك التابعة لـ "ديب سيك" و"علي بابا"، حسبما نقلت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينج بوست". يأتي هذا مع سعي شركات التكنولوجيا الكبرى في الصين إلى تقليل الاعتماد على رقائق "إنفيديا" في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، نظرًا للقيود التي تفرضها الإدارة الأمريكية على تصدير الشرائح المتقدمة إلى بكين.

سودارس
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- سودارس
متى يكون الشعور بالنعاس نهاراً علامة على خطر خفي عند النساء؟
وأوضح الدكتور يوي لينج، المؤلف الرئيسي للدراسة من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو ، أن النوم يلعب دورًا حيويًا في الحفاظ على الصحة الإدراكية، حيث يساعد الدماغ على الراحة والتجدد، مما يعزز القدرة على التفكير بوضوح وتذكر المعلومات. ومع ذلك، لا تزال هناك فجوات في فهم كيفية ارتباط تغيرات النوم والإدراك بمرور الوقت، وكيف يمكن أن تكون هذه التغيرات مؤشرًا على خطر الإصابة بالخرف في المراحل المتأخرة من الحياة، وفقا لصحيفة نيوزويك. وأضاف لينج: "تشير نتائج دراستنا إلى أن مشاكل النوم قد تكون مرتبطة بالتدهور المعرفي المرتبط بالشيخوخة، وقد تعتبر علامة مبكرة أو عامل خطر للإصابة بالخرف لدى النساء في الثمانينات من العمر". تفاصيل الدراسة تابع الباحثون 733 امرأة بمتوسط عمر 83 عامًا، ولم يكن لديهن أي علامات على ضعف إدراكي أو خرف في بداية الدراسة، على مدى خمس سنوات، أصيب 164 مشاركة (22%) بضعف إدراكي خفيف، بينما تم تشخيص 93 مشاركة (13%) بالخرف. لقياس أنماط النوم، ارتدت المشاركات أجهزة تتبع معصمية لمدة ثلاثة أيام في بداية ونهاية الدراسة، لتسجيل مدة النوم وجودته وأنماط الإيقاع اليومي. وتم تقسيم المشاركات إلى ثلاث مجموعات بناءً على أنماط نومهن: مجموعة النوم المستقر أو المتحسن (44%): تميزت بنوم ليلي ثابت أو متحسن. مجموعة انخفاض النوم الليلي (35%): شهدت انخفاضًا في مدة وجودة النوم الليلي، مع زيادة معتدلة في القيلولة وتدهور في الإيقاعات اليومية. مجموعة النعاس المتزايد (21%): تميزت بزيادة في مدة وجودة النوم ليلاً ونهارًا، مع تدهور في الإيقاعات اليومية. النتائج عند تحليل العلاقة بين أنماط النوم وخطر الإصابة بالخرف، وجد الباحثون أن: في مجموعة النوم المستقر، أصيب 8% (25 مشاركة) بالخرف. في مجموعة انخفاض النوم الليلي، أصيب 15% (39 مشاركة) بالخرف. في مجموعة النعاس المتزايد، أصيب 19% (29 مشاركة) بالخرف. وبعد ضبط عوامل مثل العمر والتعليم والعرق والحالات الصحية مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، تبين أن النساء في مجموعة النعاس المتزايد كن أكثر عرضة للإصابة بالخرف بمعدل الضعف مقارنة بمجموعة النوم المستقر. ومع ذلك، لم يتم العثور على ارتباط كبير بين مجموعة انخفاض النوم الليلي وخطر الإصابة بالخرف. توصيات الباحثين أشار لينج إلى أن التغيرات في النوم والقيلولة والإيقاعات اليومية يمكن أن تكون كبيرة خلال خمس سنوات فقط لدى النساء في الثمانينات من العمر، مما يؤكد الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم كيفية ارتباط هذه التغيرات بخطر الإصابة بالخرف. ومن قيود الدراسة أن المشاركات كنّ في الغالب من العرق الأبيض، مما قد يحد من إمكانية تعميم النتائج على مجموعات سكانية أكثر تنوعًا. نصائح للحد من خطر الإصابة بالخرف بينما قد تشير أنماط النوم إلى زيادة خطر الإصابة بالخرف، فإن إجراء تغييرات في نمط الحياة يمكن أن يساعد في تقليل هذا الخطر. وفقًا لجمعية الزهايمر، تشمل الاستراتيجيات الفعّالة: الحفاظ على النشاط البدني: التمارين المنتظمة تعزز تدفق الدم إلى الدماغ وتحسن الوظيفة الإدراكية. المشاركة العقلية والاجتماعية: الأنشطة مثل القراءة وحل الألغاز والتواصل الاجتماعي تحفز الدماغ. إدارة الحالات الصحية: التحكم في ضغط الدم والكوليسترول والسكري يقلل من خطر الإصابة بالخرف. هذه النتائج تسلط الضوء على أهمية مراقبة أنماط النوم كجزء من استراتيجيات الوقاية من الخرف، خاصة لدى كبار السن. البيان script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


البيان
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
متى يكون الشعور بالنعاس نهاراً علامة على خطر خفي عند النساء؟
حذر علماء الأعصاب من أن الشعور المتزايد بالنعاس خلال النهار قد يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالخرف لدى النساء في الثمانينات من العمر، وفقًا لدراسة حديثة، فإن النساء في هذه الفئة العمرية اللاتي يعانين من نعاس مفرط أثناء النهار على مدى خمس سنوات قد يتضاعف لديهن خطر الإصابة بالخرف. وأوضح الدكتور يوي لينج، المؤلف الرئيسي للدراسة من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، أن النوم يلعب دورًا حيويًا في الحفاظ على الصحة الإدراكية، حيث يساعد الدماغ على الراحة والتجدد، مما يعزز القدرة على التفكير بوضوح وتذكر المعلومات. ومع ذلك، لا تزال هناك فجوات في فهم كيفية ارتباط تغيرات النوم والإدراك بمرور الوقت، وكيف يمكن أن تكون هذه التغيرات مؤشرًا على خطر الإصابة بالخرف في المراحل المتأخرة من الحياة، وفقا لصحيفة نيوزويك. وأضاف لينج: "تشير نتائج دراستنا إلى أن مشاكل النوم قد تكون مرتبطة بالتدهور المعرفي المرتبط بالشيخوخة، وقد تعتبر علامة مبكرة أو عامل خطر للإصابة بالخرف لدى النساء في الثمانينات من العمر". تفاصيل الدراسة تابع الباحثون 733 امرأة بمتوسط عمر 83 عامًا، ولم يكن لديهن أي علامات على ضعف إدراكي أو خرف في بداية الدراسة، على مدى خمس سنوات، أصيب 164 مشاركة (22%) بضعف إدراكي خفيف، بينما تم تشخيص 93 مشاركة (13%) بالخرف. لقياس أنماط النوم، ارتدت المشاركات أجهزة تتبع معصمية لمدة ثلاثة أيام في بداية ونهاية الدراسة، لتسجيل مدة النوم وجودته وأنماط الإيقاع اليومي. وتم تقسيم المشاركات إلى ثلاث مجموعات بناءً على أنماط نومهن: مجموعة النوم المستقر أو المتحسن (44%): تميزت بنوم ليلي ثابت أو متحسن. مجموعة انخفاض النوم الليلي (35%): شهدت انخفاضًا في مدة وجودة النوم الليلي، مع زيادة معتدلة في القيلولة وتدهور في الإيقاعات اليومية. مجموعة النعاس المتزايد (21%): تميزت بزيادة في مدة وجودة النوم ليلاً ونهارًا، مع تدهور في الإيقاعات اليومية. النتائج عند تحليل العلاقة بين أنماط النوم وخطر الإصابة بالخرف، وجد الباحثون أن: في مجموعة النوم المستقر، أصيب 8% (25 مشاركة) بالخرف. في مجموعة انخفاض النوم الليلي، أصيب 15% (39 مشاركة) بالخرف. في مجموعة النعاس المتزايد، أصيب 19% (29 مشاركة) بالخرف. وبعد ضبط عوامل مثل العمر والتعليم والعرق والحالات الصحية مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، تبين أن النساء في مجموعة النعاس المتزايد كن أكثر عرضة للإصابة بالخرف بمعدل الضعف مقارنة بمجموعة النوم المستقر. ومع ذلك، لم يتم العثور على ارتباط كبير بين مجموعة انخفاض النوم الليلي وخطر الإصابة بالخرف. توصيات الباحثين أشار لينج إلى أن التغيرات في النوم والقيلولة والإيقاعات اليومية يمكن أن تكون كبيرة خلال خمس سنوات فقط لدى النساء في الثمانينات من العمر، مما يؤكد الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم كيفية ارتباط هذه التغيرات بخطر الإصابة بالخرف. ومن قيود الدراسة أن المشاركات كنّ في الغالب من العرق الأبيض، مما قد يحد من إمكانية تعميم النتائج على مجموعات سكانية أكثر تنوعًا. نصائح للحد من خطر الإصابة بالخرف بينما قد تشير أنماط النوم إلى زيادة خطر الإصابة بالخرف، فإن إجراء تغييرات في نمط الحياة يمكن أن يساعد في تقليل هذا الخطر. وفقًا لجمعية الزهايمر، تشمل الاستراتيجيات الفعّالة: الحفاظ على النشاط البدني: التمارين المنتظمة تعزز تدفق الدم إلى الدماغ وتحسن الوظيفة الإدراكية. المشاركة العقلية والاجتماعية: الأنشطة مثل القراءة وحل الألغاز والتواصل الاجتماعي تحفز الدماغ. إدارة الحالات الصحية: التحكم في ضغط الدم والكوليسترول والسكري يقلل من خطر الإصابة بالخرف. هذه النتائج تسلط الضوء على أهمية مراقبة أنماط النوم كجزء من استراتيجيات الوقاية من الخرف، خاصة لدى كبار السن.