logo
#

أحدث الأخبار مع #ليوبارد2

الجيش الروسي يستهدف بصاروخ "اسكندر" معسكرا لقوات كييف ويحيد 70 عسكريا أوكرانيا
الجيش الروسي يستهدف بصاروخ "اسكندر" معسكرا لقوات كييف ويحيد 70 عسكريا أوكرانيا

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 8 ساعات

  • سياسة
  • سبوتنيك بالعربية

الجيش الروسي يستهدف بصاروخ "اسكندر" معسكرا لقوات كييف ويحيد 70 عسكريا أوكرانيا

الجيش الروسي يستهدف بصاروخ "اسكندر" معسكرا لقوات كييف ويحيد 70 عسكريا أوكرانيا الجيش الروسي يستهدف بصاروخ "اسكندر" معسكرا لقوات كييف ويحيد 70 عسكريا أوكرانيا سبوتنيك عربي أفادت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء، أن القوات الروسية استهدفت بصاروخ "إسكندر" معسكرا للتدريب في مقاطعة سومي، ما أسفر عن مقتل نحو 70 عسكريا أوكرانيا. 20.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-20T17:48+0000 2025-05-20T17:48+0000 2025-05-20T17:59+0000 العملية العسكرية الروسية الخاصة روسيا رصد عسكري وقالت الوزارة في بيان: "نتيجة لأنشطة الاستطلاع التي قامت بها القوات المسلحة الروسية، تم اكتشاف معسكر تدريب للواء القوات الخاصة المنفصل الأول التابع للقوات المسلحة الأوكرانية في قرية شوستكا في مقاطعة سومي. تم نقل إحداثيات الهدف إلى أطقم منظومة صواريخ إسكندر، الذين قاموا بشن ضربة صاروخية. وأسفرت الضربة عن مقتل ما يصل إلى 70 عسكريًا أوكرانيًا، بما في ذلك 20 مدربًا".وذكرت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء، أن سلاح الجو الروسي استهدف مطارا عسكريا أوكرانيا، ودمر مستودعات ذخيرته.وأفادت الدفاع الروسية في بيانها، بأن "الطيران العملياتي التكتيكي، والطائرات دون طيار الهجومية، وقوات الصواريخ، والمدفعية التابعة لمجموعات القوات المسلحة الروسية، ألحقت أضرارًا بمرافق البنية التحتية لمطار عسكري تابع لقوات كييف، وورشة إنتاج طائرات من دون طيار، ومستودعات ذخيرة، وممتلكات عسكرية تقنية، ووقود، بالإضافة إلى نقاط انتشار مؤقتة للقوات المسلحة الأوكرانية والمرتزقة الأجانب في 147 منطقة".وتهدف العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير/ شباط 2022، إلى حماية سكان دونباس، الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف لسنوات.ودمرت القوات الروسية خلال العملية الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها دبابات "ليوبارد 2" الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف "الناتو"، والتي كان مصيرها التدمير على وقع الضربات الروسية. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي روسيا, رصد عسكري

وسائل إعلام.. خبراء روس يحددون نقاط ضعف دبابات "ليوبارد 2" الألمانية
وسائل إعلام.. خبراء روس يحددون نقاط ضعف دبابات "ليوبارد 2" الألمانية

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • وكالة الأنباء اليمنية

وسائل إعلام.. خبراء روس يحددون نقاط ضعف دبابات "ليوبارد 2" الألمانية

موسكو-سبأ: أفادت وسائل إعلام روسية بأن القوات الروسية تقوم بانتظام بتدمير الدبابات الغربية الصنع في منطقة العملية العسكرية الخاصة، بما في ذلك دبابات "ليوبارد" الألمانية من مختلف التعديلات. وذكرت وكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء " أن متخصصي شركة "روستيخ" الروسية، لاحظوا نقاط ضعف في دبابات "ليوبارد 2" الألمانية. وفي وقت سابق، حصل خبراء شركة "روستيخ" على دبابة "ليوبارد 2 أي 6" استُحوذ عليها من قبل القوات الروسية في منطقة العملية العسكرية الخاصة، لتقييم خصائصها العسكرية التقنية الحقيقية. وقالت شركة "روستيخ": "أظهرت دراسة أجراها خبراؤنا أن دبابة "ليوبارد-2"، تعاني من نقاط ضعف دفاعية تتعلق بسُمك وتركيبة الدروع، بالإضافة إلى التصميم الداخلي للمركبة القتالية. قد تكون قدرة الدبابة على الصمود محدودة في ظروف الحرب الحديثة، على سبيل المثال، عند تعرضها لهجوم من زوايا مختلفة، من قبل طائرات مسيرة مزودة برؤوس حربية وصواريخ حديثة مضادة للدبابات، ويمكن الاستنتاج أن حماية "ليوبارد-2" تركز على العوامل التقليدية المضادة للدبابات، التي ميزت العقود الماضية، ولا تلبي متطلبات اليوم بالكامل". علاوة على ذلك، يمتلك نظام كييف نسخًا مختلفة من دبابات "ليوبارد-1" القديمة، إذ فقدت هذه الآلات فعاليتها إلى حد كبير. وأضافت "روستيخ": "اليوم، تعتبر الدبابات الروسية "تي-72 2 بي3 إم" و"تي- 80 بي في إم" و"تي-90 إم" الأكثر قدرة على التكيف مع العمليات القتالية الحديثة. لقد قمنا بتحسين الحماية الشاملة ضد الطائرات المسيرة والصواريخ المضادة للدبابات من الشبكات المضادة للتراكم إلى العناصر الديناميكية والأجهزة الأخرى". ووفقا للشركة، فإنه هناك العشرات من حوادث القتال المعروفة، حيث صمدت الدبابات الروسية في وجه عدد من الضربات من زوايا مختلفة، مع الحفاظ على قدرتها القتالية. وتواصل شركة "روستيخ" الروسية، العمل على أنظمة الحماية النشطة للمركبات القتالية، كما يتم تجهيز المعدات المحلية بأنظمة الحرب الإلكترونية المختلفة، كل هذه الحلول مجتمعة ستضمن سلامة أكبر للمركبات المدرعة الروسية وتزيد من قدرتها على البقاء في ساحة المعركة.

هل يستطيع المغرب غزو سبتة ومليلية وجزر الكناري؟ تحليل عسكري يكشف الفوارق الحاسمة
هل يستطيع المغرب غزو سبتة ومليلية وجزر الكناري؟ تحليل عسكري يكشف الفوارق الحاسمة

ناظور سيتي

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ناظور سيتي

هل يستطيع المغرب غزو سبتة ومليلية وجزر الكناري؟ تحليل عسكري يكشف الفوارق الحاسمة

المزيد من الأخبار هل يستطيع المغرب غزو سبتة ومليلية وجزر الكناري؟ تحليل عسكري يكشف الفوارق الحاسمة ناظورسيتي: بتصرف عن مليلية هوي أعاد نقاش افتراضي بشأن احتمال قيام المغرب بهجوم عسكري متزامن على سبتة ومليلية وجزر الكناري إلى الواجهة جدلا واسعا في الأوساط العسكرية والإعلامية الإسبانية. ورغم أن مثل هذا السيناريو يبدو مستبعدًا جدا من الناحية الواقعية، نظرا لتداعياته الدبلوماسية والعسكرية، إلا أن تحليله من زاوية استراتيجية بحتة يكشف عن معطيات لافتة، خصوصا فيما يتعلق بالفوارق التكنولوجية والتنظيمية بين الجيشين المغربي والإسباني. وتطرقت صحيفة "مليلية هوي" إلى الموضوع بتقرير تحليلي عسكري، رأت فيها أن إسبانيا متفوقة تكنولوجيا على المغرب، في حين أن البلد الجار يملك أكبر عدد من الجنود والمدرعات. وقالت الصحيفة نفسها، إن المغرب متفوق عدديًا من حيث الجنود والعربات المدرعة، في حين تحتفظ إسبانيا بميزة تكنولوجية واضحة، خصوصا على مستوى الذخيرة والتسليح. وتتوفر إسبانبا حسب الصحيفة نفسها، على دبابات "ليوبارد 2 " التي يستخدمها الجيش الإسباني، مجهزة بذخيرة متطورة قادرة على تدمير الدبابات المغربية من مسافات بعيدة، بينما لا تزال القوات البرية المغربية تعتمد على نسخ قديمة من دبابات "أبرامز" بذخيرة أقل كفاءة. وفي الجو، قالت الصحيفة "ترجح الكفة بشكل حاسم لصالح القوات الإسبانية التي تتوفر على طائرات "يوروفايتر تايفون"، ذات المحركات المزدوجة والرادارات المتقدمة وأنظمة التسليح الحديثة، في مقابل طائرات "إف-16" المغربية التي لا تضاهي نظيرتها الإسبانية لا من حيث القدرات ولا من حيث تكوين الطيارين". ويتطلب القيام بعملية عسكرية منسقة على ثلاث جبهات متباعدة في آن واحد مستوى عالٍ من التنسيق العسكري، وهو ما يعتبر نقطة ضعف في المنظومة المغربية حسب الصحيفة الإسبانية، إذ أن معظم القوات المغربية متمركزة جنوب البلاد لمراقبة الحدود مع الجزائر، وتحريك وحدات كاملة نحو الشمال والمحيط الأطلسي دون رصدها من قبل أنظمة المراقبة الإسبانية أمر شديد التعقيد والمخاطرة. كما أن غياب أسطول بحري قوي لدى المغرب يُضعف من قدرته على فرض حصار أو تنفيذ إنزال في جزر الكناري، في وقت تمتلك فيه البحرية الإسبانية تجهيزات متطورة لضمان التفوق البحري وإرسال التعزيزات من شبه الجزيرة بسرعة فائقة. واعتبر المصدر نفسه، أن إسبانيا تعتمد على شبكة رصد إلكترونية متطورة موزعة بين ألميريا وسبتة وجزر الكناري، تسمح لها بالكشف عن أي تحرك غير عادي في الأجواء أو على مستوى الاتصالات المغربية، إذ يمكن للمقاتلات الإسبانية الوصول إلى مواقع المواجهة المحتملة خلال 15 دقيقة فقط، مما يعزز قدرات الرد السريع. ورغم أن عضوية إسبانيا في الناتو والاتحاد الأوروبي تضمن لها دعما دبلوماسيا وعسكريا في حالة التعرض لهجوم، إلا أن الغموض يظل قائما بخصوص ما إذا كانت المادة 5 من ميثاق الناتو تنطبق على سبتة ومليلية. وفي الوقت الذي تعتبر فيه جزر الكناري مشمولة بالحماية الأطلسية باعتبارها جزرا تقع شمالا، فإن المدينتين المحتلتين لا يشملهما نص المادة 6 من المعاهدة بشكل صريح، ما يفتح المجال لتأويلات قانونية وسياسية. ومن حيث الطبيعة الجغرافية لكل من سبتة ومليلية فإنها تجعل من الصعب تنفيذ هجوم بري واسع النطاق، حيث تتيح تضاريسهما توزيعا محدودا للقوات، وهو ما يمنح الأفضلية للوحدات الإسبانية المدافعة والمدربة على مثل هذه السيناريوهات حسب الجريدة نفسها. أما في جزر الكناري، فتنفيذ عملية إنزال بحري يتطلب قدرات عسكرية متخصصة في الحرب البرمائية، وهي قدرات لا تتوفر حاليا في الجيش المغربي، مما يجعل من أي محاولة هجوم فرصة سانحة للتصدي السريع من قبل الطيران والبحرية الإسبانية. إلى ذلك، اعتبر التقرير، أنه بالرغم من التفوق العددي المغربي في بعض الجوانب، فإن الفوارق الكبيرة في التكنولوجيا والتدريب والقدرة اللوجستية، إضافة إلى الدعم الدولي المفترض لإسبانيا، تجعل من سيناريو هجوم مغربي متزامن على سبتة ومليلية وجزر الكناري أمرا بالغ الصعوبة، وأقرب إلى الخيال العسكري منه إلى الواقع.

هوية جديدة لمصانع ألمانيا.. من المنتجات المدنية إلى الأسلحة والدبابات
هوية جديدة لمصانع ألمانيا.. من المنتجات المدنية إلى الأسلحة والدبابات

العين الإخبارية

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

هوية جديدة لمصانع ألمانيا.. من المنتجات المدنية إلى الأسلحة والدبابات

لثلاثة أجيال، عاش آل ليبيغ عبر شركتهم "ألستوم"، على صناعة عربات السكك الحديدية ذات الطابقين في مدينة غورليتس، أقصى شرق ألمانيا. لكن على ما يبدو، فإن من سيخلف رب الأسرة كارستن ليبيغ في الأجيال القادمة، سيخصصون قوتهم الصناعية في صناعة الأسلحةً لا القطارات. وبحسب ما أفادت صحيفة فاينانشال تايمز، ابتداءً من العام المقبل، سيبدأ مصنع غورليتس للقطارات التابع لهذه الأسرة، والذي يبلغ عمره 176 عامًا، في إنتاج مكونات دبابات القتال ليوبارد 2 ومركبات بوما القتالية للمشاة، وذلك بعد أن تدخّلت شركة KNDS، المقاولة الدفاعية، أواخر العام الماضي لتولي إدارة المصنع الذي قررت شركة "ألستوم" صانعة القطارات، إغلاقه. ومثل العديد من الشركات المصنعة في أوروبا الغربية، أغلقت ألستوم المصنع في إطار حملة أوسع لخفض التكاليف من خلال نقل الإنتاج إلى دول ذات أجور أقل. هويات جديدة للمصانع وقال ليبيغ إنه بينما كان يأمل أن تُحسّن الصفقة فرص موظفيه وزملائه السابقين من العمال في الاحتفاظ بوظائفهم - حيث تعهدت KNDS بالاحتفاظ بحوالي 350 من أصل 700 موظف في المصنع - إلا أنه أعرب عن حزنه لفقدان صناعة شكّلت هوية مدينته وأسرته بسبب التحديثات التي تواجهها بلاده وقارة أوروبا ككل حاليا. وقال ليبيغ، الذي تقاعد في عام 2021 بعد حياة قضاها في صناعة القطارات والترام التي تحمل الركاب في دول بجانب ألمانيا: "ما هو محزن للغاية بالنسبة لي شخصيًا، محزن للغاية، هو أننا ما زلنا بحاجة إلى إنتاج الأسلحة". صناعات عائلة ليبيغ ليست وحدها تعاني التعثر وعائلة ليبيغ ليست وحدها التي تواجه هذه الظروف - ففي جميع أنحاء ألمانيا، تكيفت العائلات المتخصصة في صناعات مختلفة على رؤية شركاتهم في صناعات السيارات والهندسة الميكانيكية والكيميائية تتعثر، وتفقد معها وظائف ذات رواتب مجزية دعمت أجيالاً. وانخفض إنتاج القطاعات الأكثر استهلاكاً للطاقة في ألمانيا بنسبة 20% مقارنة بعام 2021 - وهو العام الذي سبق غزو روسيا لأوكرانيا وفقدان ألمانيا إمكانية الحصول على الغاز الرخيص. وبالنسبة للعديد من الألمان الذين يعيشون في الشرق الشيوعي السابق، يمثل الوضع الراهن الموجة الثانية من تراجع الصناعة التي شهدوها منذ إعادة توحيد البلاد عام 1990. ولهذا السبب، تُقدم ثورة صناعة التسلح الحالية لألمانيا الآن بصيص أمل نادر في بلد اختفى فيه ما يقرب من ربع مليون وظيفة في قطاع التصنيع منذ بداية الجائحة. وقال أوكتافيان أورسو، عمدة غورليتس، إن مدناً أخرى قد تشهد قريباً نفس التحول الصناعي الذي تشهده دائرته الانتخابية حالياً. وقال: "مع تدفق الاستثمارات الكبيرة نحو إعادة التسلح، من المرجح أن تستمر هذه التغييرات في المواقع الصناعية". وشهد الإنفاق الدفاعي الألماني ارتفاعًا بنسبة تقارب 80% منذ عام 2020، ليصل إلى أكثر من 90 مليار يورو العام الماضي، وفقًا لتقديرات حلف شمال الأطلسي (الناتو)، ومن المتوقع أن يؤدي سعي برلين لإعادة التسلح إلى تكثيف المنافسة بين صانعي الأسلحة على العمالة الماهرة. ثورة صناعات التسلح وعلى مدار السنوات الثلاث الماضية، عززت شركات راينميتال، وديهل للدفاع، وتيسنكروب للأنظمة البحرية، وإم بي دي إيه - وهي أربع شركات مقاولات دفاعية ذات حضور قوي في ألمانيا - عدد موظفيها بأكثر من 16,500 موظف، بزيادة قدرها 40%. وتخطط هذه الشركات لتوظيف ما يقرب من 12,000 موظف إضافي بحلول عام 2026، وفقًا لما ذكرته صحيفة فاينانشيال تايمز. وفي حفل أقيم بمناسبة التسليم في مصنع غورليتس في فبراير/شباط، صرّح فلوريان هوهينوارتر، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة KNDS، بأن شركة تصنيع الدبابات اختارت مصنع شركة "ألستوم" لأنه يمتلك بالفعل "المتخصصين المدربين تدريبًا عاليًا الذين نحتاجهم لإنتاج مكونات عالية الجودة لمركباتنا"، في إشارة رئيسية إلى اللحامين المهرة. وقال بنيامين هيلان، المحلل في بنك أوف أمريكا، "إن إيجاد وتدريب الكفاءات المناسبة" سيشكل تحديًا رئيسيًا لشركات المقاولات الدفاعية التي تتطلع إلى التوسع في أوروبا. وبدأ عدد متزايد من الشركات باستهداف العمال من القطاعات المتقلصة، مثل صناعة السيارات، "بجلبهم وإعادة تدريبهم وتوظيفهم"، على حد قوله. ودفعت العقود الحكومية المربحة شركات الأسلحة المدرجة إلى زيادة مدفوعات المساهمين بشكل كبير. وتخطط شركة راينميتال لزيادة أرباحها بنسبة 42% هذا العام، وشركة هينسولدت بنسبة 25%، وشركة رينك المصنعة لعلب تروس الدبابات بنسبة 40% - وهي خطوات من المرجح أن تزيد الضغط لإعادة الاستثمار في الاقتصادات المحلية. وقال الرئيس التنفيذي لشركة راينميتال، أرمين بابرغر، الشهر الماضي، كاشفًا عن اهتمام الشركة بالاستحواذ المحتمل على مصانع سيارات فائضة عن الحاجة، "إذا كنا نستخدم الآن أموال دافعي الضرائب الألمان للأمن، فيجب أيضًا خلق فرص عمل في ألمانيا". aXA6IDQ1LjM4Ljg4LjcxIA== جزيرة ام اند امز BR

فرنسا وألمانيا تؤسسان شركة لتطوير أقوى دبابة قتالية في أوروبا
فرنسا وألمانيا تؤسسان شركة لتطوير أقوى دبابة قتالية في أوروبا

دفاع العرب

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • دفاع العرب

فرنسا وألمانيا تؤسسان شركة لتطوير أقوى دبابة قتالية في أوروبا

شهد مشروع 'نظام القتال البري الرئيسي' (MGCS) الفرنسي الألماني تطورًا هامًا بالإعلان الرسمي عن تأسيس شركة 'MGCS Project Company GmbH' (MPC). وقد تم تسجيل الشركة رسميًا في مدينة كولونيا الألمانية بتاريخ 10 أبريل الجاري، وذلك بعد حصولها على موافقة المكتب الفيدرالي الألماني لمكافحة الاحتكار. يضم هذا المشروع المشترك كلاً من شركة 'KNDS' الألمانية الفرنسية، و'راينميتال' الألمانية، و'تاليس' الفرنسية كشركاء مؤسسين. وقد تم تعيين الكولونيل المتقاعد من القوات المسلحة الألمانية، ستيفان غرامولا، في منصب المدير الإداري للشركة. ستضطلع الشركة بدور المقاول الصناعي الرئيسي للمرحلة القادمة من برنامج MGCS. وتشمل هذه المرحلة تحديد المفهوم النهائي للنظام وتأكيد ركائزه التكنولوجية الأساسية. يهدف مشروع MGCS، الذي أطلقته الحكومتان الفرنسية والألمانية، إلى إحلال دبابات القتال الرئيسية الحالية من طراز ليوبارد 2 وليكليرك. ومن المقرر أن يتم الاستبدال بنظام قتال بري متطور متعدد المنصات، يُتوقع دخوله الخدمة بحلول عام 2040. لن يقتصر المشروع على تطوير مركبة قتالية مدرعة واحدة، بل سيشمل منظومة متكاملة من المركبات المأهولة وغير المأهولة. كما سيشتمل على طائرات مسيرة لحماية الدبابات، بالإضافة إلى استخدام تقنيات الليزر والذكاء الاصطناعي. ستعمل الشركة الجديدة بموجب هيكل ملكية مشترك بين الشركات المساهمة، حيث يمتلك كل طرف حصة قدرها 25%. ويقع مقرها الرئيسي في مدينة كولونيا الألمانية، ومن المتوقع أن توفر فرص عمل محلية متوازنة بنسبة 50% لكل من ألمانيا وفرنسا. يُعد هذا المشروع جزءًا من الجهود المبذولة لتعزيز التعاون العسكري بين البلدين، ويكمل مبادرة أخرى طموحة لتطوير مقاتلات من الجيل القادم تُعرف باسم 'نظام الطيران القتالي المستقبلي' (FCAS).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store