أحدث الأخبار مع #ليوبليانا


CNN عربية
منذ 6 أيام
- CNN عربية
اختفاء تمثال ميلانيا ترامب "المثير للجدل" في سلوفينيا.. والشرطة تعلق لـCNN
(CNN)-- اختفى تمثال برونزي لميلانيا زوجة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالقرب من مسقط رأسها في سلوفينيا، بعد 5سنوات من استبداله بتمثال خشبي تضرر جراء حريق متعمد. وذكرت الشرطة السلوفينية، لشبكة CNN، أنها تلقت بلاغًا عن سرقة في قرية روزنو، حيث كان التمثال، الثلاثاء. وقالت المتحدثة باسم الشرطة، ألينكا درينيك رانغوس، في بيان الجمعة، إن الضباط "أجروا معاينة لمسرح الجريمة وجمعوا معلومات، و تم إبلاغ قاضي التحقيق والمدعي العام المحلي بالسرقة". ولم تُقدم السلطات أي تفاصيل أخرى.وتُظهر الصور المنشورة في وسائل الإعلام المحلية السلوفينية أن معظم أجزاء التمثال قُطعت، ولم يتبقَّ سوى قدميه وكاحليه متصلين بجذع الشجرة الذي كان يقف عليه. وكان التمثال موجودًا بجانب نهر بالقرب من سيفنيتسا، وهي بلدة صغيرة خلابة تبعد حوالي ٩٠ كيلومترًا (٥٦ ميلًا) شرق العاصمة السلوفينية ليوبليانا. وقبل سرقة هذا التمثال البرونزي، أُضرمت النار في نسخته الخشبية الأصلية في يوليو/ تموز 2020 على يد مخربين. وبعد حرقه، أُزيل من قاعدته قبل عرضه في معرض فني بمدينة كوبر السلوفينية في وقت لاحق من ذلك العام، وفي معرض بكرواتيا 2023.وقال براد داوني الذي نحت التمثال لشبكة CNN إنه كان ينوي دائمًا صنع نسخة برونزية من التمثال، لكنه قرر استخدامها بدلًا من التمثال الخشبي بعد أن احترق بشدة. كان داوني قد طلب في الأصل من الفنان التشكيلي المحلي أليس زوبيفك، المعروف باسم ماكسي، الذي وُلد في نفس عام ميلاد ميلانيا ترامب، تصميم هذا التمثال الخشبي. وقد أثار تمثاله للسيدة الأولى بفستانها الأزرق السماوي الذي ارتدته في حفل تنصيب زوجها الرئاسي الأول في 2017 آراءً متباينة من سكان البلدة. وسيفنيتسا بلدة هادئة يبلغ عدد سكانها 5 آلاف شخص، وقد استفادت من ابنتها الشهيرة، حيث وضعت نفسها بقوة على المسار السياحي، وتبيع مجموعة من المنتجات تحمل اسم ميلانيا، بما في ذلك العسل والشوكولاتة والكعك.


24 القاهرة
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة: التنفس السريع قد يشير إلى الإصابة بالزهايمر
كشفت دراسة حديثة أن التغيرات الطفيفة في نمط التنفس قد تكون مؤشرًا مبكرًا للإصابة بمرض الزهايمر، حيث توصل الباحثون إلى أن المرضى الذين يعانون من هذا المرض يأخذون أنفاسًا أقصر وأقل عمقًا مقارنةً بالأشخاص غير المصابين بالخرف. ووفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، بلغ متوسط معدل التنفس 17 نفسًا في الدقيقة لدى مرضى الزهايمر، مقابل 13 نفسًا في الدقيقة لدى غير المصابين، ويرجح العلماء أن يكون هذا الاختلاف ناتجًا عن تلف الأوعية الدموية في الدماغ، ما يؤثر على تدفق الأكسجين إلى الأنسجة العصبية العميقة في الجسم. تشخيص جديد لمرض الزهايمر تفتح هذه النتائج آفاقًا جديدة للأطباء عند تشخيص مرض الزهايمر، حيث وصفت الدكتورة أنيتا ستيفانوفسكا من جامعة لانكستر بالمملكة المتحدة هذه الاكتشافات بأنها ثورية وقد تساهم في تغيير فهم المرض وطرق التعامل معه، وأوضحت أن هذا التغير في التنفس قد يكون مرتبطًا بالتهابات داخل الدماغ، مما يتيح إمكانية علاجه مبكرًا والحد من تطور الحالات الشديدة مستقبلًا. ومن جانبه، أشار الدكتور برنارد ميجليتش من المركز الطبي لجامعة ليوبليانا في سلوفينيا إلى أن هذه الدراسة قد تساعد في تطوير علاجات أكثر فعالية للزهايمر، تركز على تحسين تدفق الدم ومستويات الأكسجين في الدماغ، إلا أن الباحثين يؤكدون الحاجة إلى مزيد من الدراسات للتأكد مما إذا كان ارتفاع معدل التنفس سمة شائعة لدى المرضى، ومتى تبدأ هذه التغيرات في الظهور. هل معدل التنفس مؤشر صحي مهم؟ ورغم أن معدل التنفس لدى مرضى الزهايمر كان أعلى من الأشخاص غير المصابين، فإنه لم يكن خارج المعدل الطبيعي، حيث تشير عيادة كليفلاند إلى أن معدل التنفس الطبيعي للبالغين أثناء الراحة يتراوح بين 12 و18 نفسًا في الدقيقة، بينما قد يشير التنفس أقل من 12 أو أكثر من 25 نفسًا في الدقيقة إلى مشكلات صحية محتملة، مثل الربو، القلق، الالتهاب الرئوي، وأمراض القلب. العلاج بالأكسجين.. هل يمكنه إيقاف الزهايمر؟ وفي سياق متصل، أشارت دراسة سابقة إلى أن العلاج بالأكسجين عالي الضغط قد يساعد في إبطاء أو حتى عكس مسار الزهايمر، وأجرى الباحثون تجارب على ستة كبار السن يعانون من ضعف إدراكي خفيف، وهي المرحلة المبكرة من فقدان الذاكرة. وبعد خضوعهم لخمس جلسات علاجية أسبوعيًا لمدة 90 دقيقة على مدار ثلاثة أشهر، أظهرت النتائج تحسنًا ملحوظًا في الأعراض، وتعتمد هذه التقنية على استنشاق الأكسجين النقي في غرفة مضغوطة، مما يزيد من تدفق الأكسجين إلى أنسجة الدماغ ويحفز عمليات الشفاء. وعندما طُبق هذا العلاج على الفئران، لوحظ إزالة لويحات الأميلويد من الدماغ، والتي تُعتبر علامة واضحة على مرض الزهايمر، مما يعزز فرضية أن زيادة تدفق الدم قد تلعب دورًا رئيسيًا في الحد من تطور المرض.


الديار
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الديار
دراسة تكشف روائح التحنيط المصري القديم
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشفت دراسة علمية جامعية عن روائح التحنيط المصري القديم بعد آلاف السنين، حيث أجرى باحثون من كلية لندن وجامعة ليوبليانا البحث الأول من نوعه لتحليل روائح المومياوات بشكل منهجي، باستخدام أدوات تقنية متقدمة. واستخدم الفريق البحثي "أنفاً إلكترونياً" وأجهزة تحليل كيميائي مثل كروماتوغراف الغاز ومطياف الكتلة لدراسة 9 مومياوات محفوظة في المتحف المصري بالقاهرة. وأكد البروفيسور ماتيا سترليتش، المؤلف الرئيسي للدراسة، أن "الروائح المنبعثة من المومياوات لطالما أثارت اهتمام الخبراء والجمهور، لكن لم تُجرَ أي دراسة علمية شاملة تجمع بين التحليل الكيميائي والإدراك الحسي حتى الآن". وأضاف أن "هذا البحث يسهم في فهم أفضل لمكونات التحنيط ويساعد في تطوير أساليب جديدة لحفظ المومياوات". من جهتها، أوضحت الدكتورة سيسيليا بيمبيبر، إحدى الباحثات المشاركات، أن الدراسة أبرزت نقطتين جديدتين: "أولاً أن المعلومات الجديدة حول التحنيط تم الكشف عنها بفضل الروائح، وهذا ما يعكس أهمية استعمال حواسنا لفهم الماضي"، و "ثانياً، أن معظم الدراسات على المومياوات المحنطة قد جرت حتى الآن في متاحف أوروبا، فإننا عملنا هنا بشكل وثيق مع زملائنا من العلماء المصريين حتى يكون لخبرتهم ومعرفتهم مكان مهم في دراستنا كما أننا قمنا معاً بتطوير نهج أخلاقي ومحترم لدراسة الجثث المحنطة". كما أظهرت النتائج أن قدماء المصريين أدركوا أهمية الروائح في الحفاظ على قدسية المتوفى، خاصة الفراعنة والكهنة. واستخدم المحنطون مواد مثل الصنوبر والأرز والمر واللبان، والتي لا تزال تحتفظ بعطورها حتى بعد آلاف السنين، مما يؤكد دور الروائح في الطقوس الجنائزية. وفي هذا السياق، أشار البروفيسور علي عبد الحليم، مدير المتحف المصري في القاهرة، إلى أن "تقنيات التحنيط تعكس المكانة الاجتماعية والاقتصادية للمتوفى، حيث اختلفت المكونات المستخدمة باختلاف الفترات الزمنية والمناطق الجغرافية". وأكد عبد الحليم أن "تحديد هذه التقنيات يساعد في إعادة بناء صورة أكثر دقة عن ممارسات المصريين القدماء". ومهّدت هذه الدراسة الطريق أمام إدخال تجربة جديدة في المتاحف، حيث يعمل الفريق البحثي على تطوير "مناظر الرائحة"، وهي إعادة تشكيل للروائح الأصلية للمومياوات، ما سيمكن الزوار من التفاعل مع التاريخ بطريقة حسية غير مسبوقة.


الوسط
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الوسط
بعد آلاف السنين.. دراسة علمية تكشف «روائح» التحنيط المصري القديم
كشفت دراسة علمية جديدة أن المومياوات المصرية القديمة تحمل روائح «خشبية» «حارّة» و«حلوة»، ما يوفر رؤى جديدة حول عملية التحنيط وطرق حفظ الجثث على مر العصور. وأجرى باحثون من كلية لندن الجامعية وجامعة ليوبليانا هذا البحث الأول من نوعه لتحليل روائح المومياوات بشكل منهجي، باستخدام أدوات تقنية متقدمة، استخدموا فيها «أنفًا إلكترونيًا» وأجهزة تحليل كيميائي مثل كروماتوغراف الغاز ومطياف الكتلة لدراسة تسع مومياوات محفوظة في المتحف المصري بالقاهرة، وفقا لـ«يورنيوز». وأكد البروفيسور ماتيا سترليتش، المؤلف الرئيسي للدراسة، أن الروائح المنبعثة من المومياوات لطالما أثارت اهتمام الخبراء والجمهور، لكن لم تُجرَ أي دراسة علمية شاملة تجمع بين التحليل الكيميائي والإدراك الحسي حتى الآن. وأضاف أن هذا البحث يسهم في فهم أفضل لمكونات التحنيط ويساعد في تطوير أساليب جديدة لحفظ المومياوات. وأوضحت الدكتورة سيسيليا بيمبيبر، إحدى الباحثات المشاركات، أن الدراسة أبرزت نقطتين جديدتين: «أولًا: أن المعلومات الجديدة حول التحنيط جرى الكشف عنها بفضل الروائح، وهذا ما يعكس أهمية استعمال حواسنا لفهم الماضي، ثانيا: في حين أن معظم الدراسات على المومياوات المحنطة قد جرت حتى الآن في متاحف أوروبا، فإننا عملنا هنا بشكل وثيق مع زملائنا من العلماء المصريين حتى يكون لخبرتهم ومعرفتهم مكان مهم في دراستنا، كما أننا قمنا معًا بتطوير نهج أخلاقي ومحترم لدراسة الجثث المحنطة». - - - كما أظهرت النتائج أن قدماء المصريين أدركوا أهمية الروائح في الحفاظ على قدسية المتوفى، خاصة الفراعنة والكهنة. واستخدم المحنطون مواد مثل الصنوبر والأرز والمر واللبان، والتي لا تزال تحتفظ بعطورها حتى بعد آلاف السنين، مما يؤكد دور الروائح في الطقوس الجنائزية. تقنيات التحنيط تعكس مكانة المتوفي وأشار مدير المتحف المصري بالقاهرة البروفيسور علي عبدالحليم إلى أن تقنيات التحنيط تعكس المكانة الاجتماعية والاقتصادية للمتوفى، حيث اختلفت المكونات المستخدمة باختلاف الفترات الزمنية والمناطق الجغرافية. وأكد أن تحديد هذه التقنيات يساعد في إعادة بناء صورة أكثر دقة عن ممارسات المصريين القدماء. مهّدت هذه الدراسة الطريق أمام إدخال تجربة جديدة في المتاحف، حيث يعمل الفريق البحثي على تطوير «مناظر الرائحة»، وهي إعادة تشكيل للروائح الأصلية للمومياوات، ما سيمكن الزوار من التفاعل مع التاريخ بطريقة حسية غير مسبوقة. إيما باولين، باحثة دكتوراه في جامعة ليوبليانا، الخلفية والدكتورة سيسيليا بمبيبر، المحاضرة في كلية لندن الجامعية تأخذ عينات المسحة. (أ ب - يورونيوز) إيما باولين، طالبة دكتوراه في جامعة ليوبليانا، تقوم بإعداد أخذ عينات الهواء النشط باستخدام أنابيب ومضخات ماصة إيما باولين، طالبة دكتوراه في جامعة ليوبليانا، تقوم بأخذ عينات الهواء النشط باستخدام أنابيب ومضخات ماصة. (يورنيوز)