أحدث الأخبار مع #ليوتيوب


البلاد البحرينية
منذ 4 أيام
- البلاد البحرينية
كيف تخطط يوتيوب لجعل الإعلانات أصعب في التجنب؟
أعلنت منصة مشاهدة الفيديوهات الأشهر يوتيوب، عن استراتيجية حديثة تعتمد على الذكاء الاصطناعي، لجعل الإعلانات أكثر تأثيراً، وأكثر صعوبة في التجنب. منصة يوتيوب تستخدم الذكاء الاصطناعي لتجعل الإعلانات غير قابلة للتجاوز وبحسب ما ذكرته تقارير تقنية، فإن هذه تعتبر خطوة جديدة من يوتيوب تعكس التوجه المتسارع نحو استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في صناعة المحتوى الرقمي. وقد جاءت هذه الاستراتيجية في إطار سعي يوتيوب لدفع المستخدمين نحو الاشتراك في خدمة YouTube Premium المدفوعة. حيث كشفت يوتيوب عن اعتمادها على نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة Gemini، التابعة لشركة قوقل، من أجل تحليل مقاطع الفيديو، وتحديد ما يعرف باسم نقاط الذروة، وهي اللحظات التي يكون فيها تفاعل المشاهد في ذروته، مما يجعل من الصعب عليه التوقف أو تجاهل الإعلان دون التأثير على تجربة المشاهدة. وأشارت التقارير إلى أن هذه التقنية تتيح ليوتيوب إدراج الإعلانات في أكثر اللحظات جذباً داخل الفيديو، متجاوزة الأدوات التقليدية، مثل شريط الفيديو الذي يظهر أكثر المقاطع إعادةً للمشاهدة. وعلى الرغم من أن الشركة لم تكشف عن الآلية الدقيقة التي تعتمدها نماذج Gemini لتحديد تلك اللحظات، فإن التوقعات تشير إلى أن الإعلانات ستكون أطول وأقل قابلية للتخطي. وتهدف يوتيوب من خلال هذه الخطوة إلى تعزيز فعالية الإعلانات، من خلال تحسين معدلات التفاعل معها، مما يعود بالفائدة على صناع المحتوى من جهة، ويزيد من عوائد المنصة من جهة أخرى. ولفتت التقارير إلى أنه مع ذلك، فمن المتوقع أن تواجه هذه الاستراتيجية انتقادات من قبل المستخدمين الذين يبحثون عن تجربة مشاهدة خالية من الانقطاعات والإعلانات المزعجة. جدير بالذكر أنه بالتزامن مع هذه التغييرات، تعمل يوتيوب كذلك على تضييق الخناق على أدوات حظر الإعلانات، خاصة تلك المستخدمة في متصفح كروم. كما أن المنصة تختبر حالياً أيضاً خططاً جديدة لخدمة YouTube Premium بمزايا أقل وسعر مخفض، في محاولة لاستقطاب شريحة أوسع من المشتركين. تم نشر هذا المقال على موقع


الدستور
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
مستقبل الاتصال الصحي في عصر الذكاء الاصطناعي: دعوة للدمج بين التكنولوجيا والوعي المجتمعي
في عصر يتسارع فيه تطور التكنولوجيا، يشهد الاتصال الصحي تحولًا جذريًا بفضل التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي. أصبح قطاع الصحة يحظى باهتمام متزايد من الأكاديميين والممارسين في مجال التكنولوجيا، حيث يُبحث كيفية دمج هذه التقنيات في تقديم الرعاية الصحية الفعّالة والشاملة. ورغم التقدم الملحوظ في استخدام الذكاء الاصطناعي في الطب، إلا أن هذا التقدم يواجه تحديات عدة، أبرزها التأثير المجتمعي والوعي الرقمي الذي يجب أن يتواكب مع هذه التقنيات. جاء ذلك في إطار الجلسة النقاشية التي عُقدت تحت عنوان "مستقبل الاتصال الصحي في عصر تقنيات الذكاء الاصطناعي"، التي ترأستها د. فاطمة الزهراء السيد، وأدارتها د. منى مجدي، بمشاركة عدد من الأكاديميين من دول متعددة. د. فاطمة الزهراء السيد، رئيسة الجلسة النقاشية، عبّرت عن سعادتها بمشاركة هذا الجمع الأكاديمي الرفيع، قائلة: "أنا سعيدة للغاية بأننا جمعنا اليوم هذه النخبة المتميزة من العلماء معنا في هذه الجلسة. اليوم نناقش مستقبل الاتصال الصحي في عصر الذكاء الاصطناعي، وهو موضوع لا يمكن تأجيله وسط هذا التقدم التكنولوجي الهائل." "وجود هذه النخبة من الباحثين والمتخصصين من مختلف الدول يثري النقاش ويؤكد أن الصحة والإعلام قضايا عابرة للحدود. نحن فخورون بأن مؤتمرنا أصبح منصة حوار دولية تشجع على التلاقي بين المعرفة الأكاديمية والتطبيق العملي." د. منى مجدي، أستاذة بكلية الإعلام جامعة القاهرة ومنسقة الجلسة الخامسة ضمن فعاليات اليوم الأول للمؤتمر العلمي الدولي الثلاثين بكلية الإعلام جامعة القاهرة، أكدت على أهمية الدمج بين التكنولوجيا الحديثة والوعي المجتمعي في مجال الاتصال الصحي. وأضافت: "نحتاج إلى دفع الرسائل الغذائية القائمة على البحث العلمي، واستخدام البيانات بشكل سليم من أجل تعزيز أنظمة تغذية وصحة أكثر فاعلية." وأشارت إلى أن التفاعل بين التكنولوجيا والوعي المجتمعي هو الأساس لتحقيق استراتيجيات صحية مستدامة. كمالاناثان كارثك، أستاذ مساعد بقسم الإعلام بجامعة كارناتاكا المركزية في الهند، أوضح أن الاستخدام الأساسي ليوتيوب بين الجمهور يتمحور حول الترفيه، يليه التعليم والصحة. وقال: "يوتيوب يمتلك إمكانيات كبيرة كمنصة صحية ديمقراطية، بشرط مواجهة المعلومات المضللة وتعزيز الوعي الصحي." وأضاف: "سهولة الاستخدام، والمحتوى المجاني، والواجهات البسيطة هي ما يجعل يوتيوب مفضلًا، لكن تبقى المصداقية مشكلة ملحة." أما سونغ جيان وسون تشينغشو، باحثان من جامعة الدراسات الأجنبية ببكين، فقد تناولا تبنّي جيل Z لتقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال الاتصال الصحي، مؤكدين: "الجيل الجديد لا يرى الحياة دون الذكاء الاصطناعي، و71.6% منهم يتعرّفون على أدواته عبر تأثير الأصدقاء ووسائل التواصل." وأضاف: "مفتاح الثقة في الذكاء الاصطناعي هو التصميم البسيط والمباشر. مثلًا، أن يقول المستخدم للهاتف: سجل تمريني اليوم، فيُنتج له النظام تقريرًا صحيًا آليًا." من جانبه، قدّم د. ماغاي تسوكوا، أستاذ الأدب الإنجليزي بجامعة ووكاري النيجيرية، عرضًا بعنوان "من الطب عن بُعد إلى الذكاء الاصطناعي: مستقبل الرعاية الصحية الرقمية في نيجيريا"، وأكد أن بلاده تشهد تحولًا تدريجيًا من الأنظمة الطبية التقليدية إلى الرقمية. وقال: "نحن نعيش مرحلة انتقالية، نحتاج خلالها إلى بناء أنظمة مرنة تجمع بين الذكاء الاصطناعي وسهولة الوصول." الجدير بالذكر أن المؤتمر الدولي الـ30 لكلية الإعلام جامعة القاهرة يُقام يومي 7 و8 مايو 2025، بمقر الكلية، تحت عنوان "الاتصال الصحي وتمكين المجتمعات المعاصرة"، وذلك برعاية الدكتور محمد سامي عبدالصادق، رئيس الجامعة، وبإشراف الدكتورة ثريا البدوي، عميدة الكلية ورئيسة المؤتمر، والدكتورة وسام نصر، وكيلة الكلية لشؤون الدراسات العليا والبحوث وأمين عام المؤتمر، بمشاركة نخبة من الأكاديميين والخبراء والإعلاميين. الجلسة النقاشية الجلسة النقاشية الجلسة النقاشية الجلسة النقاشية الجلسة النقاشية


الرجل
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
إكس تسعى لمنافسة يوتيوب وتدعم رفع الفيديوهات بدقة 4K
في خطوة جديدة لتعزيز تفاعل المستخدمين ومنافسة منصات الفيديو الكبرى، أعلنت منصة "إكس" أنها بدأت إتاحة إمكانية رفع الفيديوهات بدقة 4K لبعض صانعي المحتوى المميزين، على أن تتاح الميزة قريبًا لجميع المشتركين في باقة X Premium، وفقًا لما أعلنته حسابات الفريق التقني الرسمي للمنصة. تغيير مرتقب في سياسات الرفع للمشتركين حتى وقت قريب، كانت منصة إكس تسمح فقط للمشتركين المميزين برفع فيديوهات بجودة 1080p، على ألا يتجاوز حجم الملف الواحد 8 جيجابايت، وبحد أقصى ثلاث ساعات لكل فيديو. لكن مع الإعلان عن دعم 4K، يتوقع أن تُحدث المنصة هذه الحدود قريبًا، إذ أن مقاطع الفيديو فائقة الجودة تتطلب سعة تخزين أكبر، ما قد يدفع X إلى تقديم خيارات أوسع للمستخدمين في المستقبل القريب، سواء من حيث الحجم أو المدة أو سرعة المعالجة. توجه استراتيجي نحو دعم محتوى الفيديو منذ أن استحوذ إيلون ماسك على منصة X، ظهرت توجهات واضحة نحو تعزيز حضور محتوى الفيديو بشكل تدريجي وممنهج. المنصة اتخذت عدة خطوات جذرية لتمكين صناع المحتوى، من بينها رفع القيود السابقة على مدة الفيديوهات، وتحسين أدوات التحميل والمعاينة، إلى جانب تقديم دعم فني أفضل للمشتركين في باقة Premium. هذه التحركات تهدف إلى جعل المنصة خيارًا جذابًا للمؤثرين وصنّاع المحتوى الذين يبحثون عن بدائل ليوتيوب وتيك توك. اقرأ أيضًا: بلوسكاي تنافس إكس بنظام توثيق ثوري للعلامات الزرقاء منافسة متصاعدة مع يوتيوب وتيك توك الميزة الجديدة تأتي كجزء من خطة X لمنافسة منصات الفيديو العملاقة مثل يوتيوب وVimeo، ومحاولة تقليل معدل انتقال المستخدمين إلى تلك المنصات من أجل مشاهدة الفيديوهات عالية الجودة. كما تستغل X حالة الغموض المحيطة بمستقبل تيك توك في الولايات المتحدة، حيث أطلقت في وقت سابق من هذا العام واجهة مخصصة للفيديوهات الرأسية تتضمن اختصارًا مباشرًا على الصفحة الرئيسية لتطبيقها، بهدف جذب مستخدمي المحتوى القصير وتعزيز زمن التفاعل داخل المنصة نفسها.


مجلة رواد الأعمال
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة رواد الأعمال
إطلاق تصميم جديد لليوتيوب تقريبًا.. هل سيؤثر على تفاعل الجمهور؟
صرحت منصة يوتيوب أنه سيطرح تصميم جديد خاص بواجهة المستخدم يوتيوب خلال موسم صيف 2025. ويضم التصميم الجديد تسهيلات في التنقل والتشغيل وتعديلات في الجودة. بالإضافة إلى وصول أفضل إلى التعليقات ومعلومات القناة والاشتراك. ولم تقدم الشركة أي تفاصيل أخرى حول إعادة التصميم، ولكنها كشفت أيضًا عن بعض الميزات الجديدة الأخرى لتطبيقاتها. تفاصيل التصميم الجديد ليوتيوب تقوم الشركة أيضًا بإطلاق خاصية مدعومة بالذكاء الاصطناعي تدعى 'اسأل الموسيقى' التي يمكنها إنشاء محطة راديو مخصصة بناءً على وصفك للموسيقى التي تريد سماعها. في الوقت الحالي، هذه الميزة متاحة فقط على تطبيقات iOS و Android لمشتركي YouTube Premium و YouTube Music الناطقين باللغة الإنجليزية في بلدان محددة. وفي الوقت نفسه، يمكن لمشتركي YouTube TV الآن تخصيص ما يشاهدونه باستخدام ميزة العرض المتعدد. والتي توفر مشاهدة ما يصل إلى أربعة تدفقات في نفس الوقت. بالتالي، سيتمكن المستخدمون من البدء في تخصيص موجز العرض المتعدد الخاص بهم مع عدد قليل من القنوات غير الرياضية الشهيرة. وسيتمكنون من القيام بذلك مع المزيد من القنوات في الأشهر المقبلة. كانت خاصية العرض المتعدد تقتصر في البداية على المحتوى الرياضي فقط. ثم حصلت لاحقًا على دعم لبعض المحتويات غير الرياضية. ولكن حتى الآن لم يكن بإمكان المستخدمين الاختيار من شاشات العرض المتعدد المحددة مسبقًا التي اختارها YouTube TV. كما يحصل YouTube Premium أيضًا على دعم لسرعة تشغيل 4 أضعاف. وبالنسبة لمنشئي المحتوى، قالت الشركة إنها ستوسع نطاق الوصول إلى ميزة تتيح لأصحاب القنوات الرد على التعليقات على مقاطع الفيديو الخاصة بهم باستخدام الملاحظات الصوتية. تحديثات داخل تطبيق يوتيوب وعلى ما يبدو أن المنصة لم تجري تغييرات في التصاميم الخارجية فقط، بل أيضًا حدثت عديد من المميزات التقنية داخل التطبيق. ما يواكب ثورة الذكاء الاصطناعي التي تشهدها تطبيقات التواصل الاجتماعي. أطلقت منصة 'يوتيوب' – صرح الفيديوهات الرقمية الأوسع انتشارًا على مستوى العالم- تحديثًا جوهريًا لخدمتها الشهيرة 'شورتس' المختصة بمقاطع الفيديو القصيرة. يهدف هذا التحديث الطموح إلى تمكين 'شورتس' من الترسخ كبديل أمثل لتطبيق 'تيك توك'. الذي يهيمن على سوق الفيديو القصير. وذلك من خلال تزويد المستخدمين بأدوات تحريرية متطورة وقدرات ذكاء اصطناعي مبتكرة. من ناحية أخرى، يعتمد محرر فيديوهات 'شورتس' المحدث على تقنيات متطورة مدعمة بالذكاء الاصطناعي. وهو ما أكدت 'يوتيوب' بأنه يمثل الدفعة الأولى فقط من سلسلة من الميزات الذكية التي سيتم طرحها تباعًا، خلال العام الجاري. وتحرص 'يوتيوب' من خلال هذه التقنيات على تزويد المستخدمين بأدوات إبداعية غير مسبوقة. وتعزيز تجربتهم في إنشاء ومشاركة مقاطع الفيديو القصيرة. كما تتطلع المنصة إلى تعزيز قدرات المحرر في مراحل مستقبلية. حيث من المقرر إضافة القدرة على مزامنة المقاطع المصورة تلقائيًا مع إيقاع الأغنية المختارة. وهو ما سيسهل عملية إنشاء فيديوهات متناسقة وجذابة بصريًا وسمعيًا. وفي وقت لاحق من فصل الربيع الحالي، تشير المنصة إلى أن المحرر سيتمكن من إنشاء ملصقات فريدة من الصور الموجودة في معرض الصور الخاص بالمستخدم. أو باستخدام مولد صور مدمج يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. علاوة على ذلك، أشارت التقارير التقنية إلى أن 'يوتيوب' قد طرح بالفعل تحديثًا نوعيًا لمحرر فيديوهات 'شورتس' الخاص به. ما يمنح المستخدمين القدرة على إجراء تعديلات فائقة الدقة على مقاطعهم المصورة. دمج الذكاء الاصطناعي داخل التطبيق ويتيح المحرر الجديد ترتيب اللقطات تلقائيًا حول التوقيتات الموسيقية المصاحبة للفيديو. وذلك بآلية تصفها 'يوتيوب' بأنها تتفوق في دقتها على التقنيات المستخدمة حاليًا في منصتي 'تيك توك' و'ريلز' التابعتين لشركة 'ميتا'. وبينما يستفيد المستخدمون من دقة التحرير الجديدة، تشير المنصة إلى أنه سيتاح لهم أيضًا إضافة مقاطع موسيقية متنوعة ونصوص موقتة تظهر وتختفي في أوقات محددة ضمن الفيديو. كما يوفر المحرر إمكانية معاينة الفيديو في أي وقت أثناء عملية التحرير. ما يتيح للمستخدمين الوقوف على التعديلات. وإجراء التغييرات اللازمة قبل نشر الفيديو النهائي. وتتطلع المنصة إلى تعزيز قدرات المحرر في مراحل مستقبلية؛ حيث من المقرر إضافة القدرة على مزامنة المقاطع المصورة تلقائيًا مع إيقاع الأغنية المختارة. وهو ما سيسهل عملية إنشاء فيديوهات متناسقة وجذابة بصريًا وسمعيًا. وفي وقت لاحق من فصل الربيع الحالي، تشير المنصة إلى أن المحرر سيتمكن من إنشاء ملصقات فريدة من الصور الموجودة في معرض الصور الخاص بالمستخدم. أو باستخدام مولد صور مدمج يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. المقال الأصلي: من هنـا


الوئام
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوئام
19 ثانية فقط.. يوتيوب تحتفل بـ 20 عامًا على أول فيديو بمنصّتها
في مثل هذا اليوم قبل عقدين، نشر الشاب جاوَد كريم، أحد مؤسسي منصة يوتيوب، أول فيديو على الموقع الذي غيّر شكل الإنترنت إلى الأبد. الفيديو القصير الذي حمل عنوان 'أنا في حديقة الحيوان'، صُوّر في 23 أبريل 2005 أمام قفص الأفيال في حديقة سان دييغو، وامتد لـ19 ثانية فقط، قال فيها كريم: 'نحن هنا أمام الأفيال. الشيء الرائع في هؤلاء هو أن لديهم خراطيم طويلة جدًا جدًا، وهذا رائع. هذا كل ما في الأمر'. الفيديو، الذي يُعد حجر الأساس لانطلاقة المنصة، نُشر قبل شهر من الإطلاق العام ليوتيوب في مايو 2005، بينما كانت النية الأولية للمؤسسين—كريم، وتشاد هيرلي، وستيف تشين، وهم موظفون سابقون في شركة 'باي بال'—تأسيس موقع للمواعدة، قبل أن يدركوا أن المستخدمين يفضلون مشاركة مقاطع الفيديو الشخصية. منذ ذلك الحين، شهدت المنصة نموًا هائلًا، حيث اشترتها شركة 'غوغل' بعد عام من تأسيسها، وأصبحت اليوم تُعد من أبرز منصات التواصل الاجتماعي ومشاركة الفيديو عالميًا، مع أكثر من 2 مليار مستخدم شهريًا، يشاهدون ما يزيد على مليار ساعة من المحتوى يوميًا، وفقًا لموقع الشركة الرسمي. مقرّ يوتيوب الرئيسي يقع في مدينة سان برونو بولاية كاليفورنيا، وتُعد المنصة اليوم واحدة من أكبر أدوات صناعة المحتوى الرقمي والتعليم والترفيه والتأثير المجتمعي في العالم.