أحدث الأخبار مع #ليونزغيت


العين الإخبارية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
جوني ديب يُفاجئ معجبيه بإطلالة جديدة استعدادا لفيلمه «Day Drinker»
النجم الأمريكي جوني ديب يطل بشكل غير مألوف في كواليس فيلمه الجديد "Day Drinker" بشعر أبيض وعدسات زرقاء، استعدادًا لعودته المرتقبة. فاجأ الممثل الأمريكي جوني ديب جمهوره بإطلالة غير معتادة، استعدادًا لتجسيد شخصية جديدة ضمن أحداث فيلم الإثارة المنتظر Day Drinker، الذي يمثل عودته إلى هوليوود بعد غياب ملحوظ عن الأضواء. وقد كشفت شركة "ليونزغيت" عن بدء تصوير الفيلم الذي يخرجه مارك ويب، حيث ظهر ديب، البالغ من العمر 61 عامًا، بتغيّر لافت في مظهره، إذ اعتمد لون شعر أبيض وعدسات لاصقة زرقاء، ما جعل ملامحه مختلفة إلى درجة دفعت كثيرين من معجبيه إلى صعوبة التعرف عليه للوهلة الأولى. ظهور جوني ديب من كواليس الفيلم تداولت حسابات معجبي ديب عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة التُقطت له من كواليس التصوير، ظهر فيها مرتديًا بدلة زرقاء داكنة مع قميص بلون فاتح، واضعًا العدسات الزرقاء، ممسكًا بكوب من المشروب في يده، وهي إطلالة وُصفت بأنها "أنيقة" و"متقنة". ردود فعل الجمهور على الإطلالة الجديدة الصورة المتداولة أثارت تفاعلاً واسعًا بين المتابعين، حيث وصفه البعض بـ"الثعلب الفضي"، وأبدى آخرون إعجابهم بجاذبيته اللافتة، فيما أعرب قطاع كبير من جمهوره عن حماسته لمشاهدته في هذا العمل الجديد، الذي يُنتظر أن يكون من أبرز إنتاجات الشركة في الفترة المقبلة. أبطال فيلم "Day Drinker" يشارك ديب في بطولة الفيلم مجموعة من الأسماء البارزة، من بينهم بينيلوبي كروز، ومادلين كلاين، ومانو ريوس، وآرون بايبر، وخوان دييغو بوتو، وأنيكا بويل. وتدور أحداث الفيلم حول نادلة تعمل على متن يخت فاخر، تؤدي دورها مادلين كلاين، تلتقي بشخصية غامضة يجسدها جوني ديب، وسرعان ما تنشأ بينهما علاقة معقدة تُفضي إلى التورط مع شخصية إجرامية تقوم بدورها بينيلوبي كروز. موعد عرض فيلم "Day Drinker" أعلنت الشركة المنتجة أن الفيلم من المقرر طرحه في دور السينما العالمية خلال عام 2026، ليكون بذلك من أبرز عودة جوني ديب المرتقبة إلى الساحة السينمائية بعد فترة غياب. aXA6IDE1NC45Mi4xMTkuNDQg جزيرة ام اند امز GB


البلاد البحرينية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
Day Drinker جديد 'الحرباء' جوني ديب
شوّق النجم جوني ديب جمهوره لفيلمه الجديد "Day Drinker"، والذي يمثل عودته المنتظرة إلى صدارة الأفلام. وكشف مؤخرًا عن التفاصيل الأولى الخاصة بالفيلم، إلى جانب الصورة الأولى له من العمل، والتي أثارت تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي. وفاجأت شركة "ليونزغيت" المنتجة للفيلم الجمهور بنشر أول صورة رسمية لجوني ديب من الفيلم، معلنة من خلالها بدء تصوير العمل رسميًا. وأثارت الصورة دهشة المتابعين بسبب التغيير الكبير في ملامح ديب، حيث بدا بشخصية مختلفة تمامًا لدرجة أن كثيرين لم يتعرفوا عليه في البداية، مما زاد من حماس الجمهور لاكتشاف الدور الجديد الذي يؤديه "الحرباء" جوني ديب في هذا العمل المنتظر. أما عن تفاصيل الفيلم، فقد كشفت الشركة أن ديب يجسد شخصية ضيف غامض على متن يخت فاخر، حيث يلتقي بمقدمة مشروبات تؤدي دورها النجمة مادلين كلاين (بطلة فيلم "Glass Onion")، وسرعان ما يجد الاثنان نفسيهما في ورطة غير متوقعة بعد تورطهما مع شخصية إجرامية غامضة تلعب دورها النجمة بينيلوبي كروز. وسرعان ما تتطور الأحداث لتربط الشخصيات الثلاث بطرق معقدة وغير متوقعة. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.


يورو نيوز
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- يورو نيوز
التعاون بين شي إن وليونزغيت أثار غضب الجماهير... فما السبب؟
اعلان لطالما كانت سلسلة "ألعاب الجوع"، سواء في روايات سوزان كولينز أو في الأفلام المقتبسة عنها، تجسيدًا لمفاهيم مثل الانهيار المجتمعي، وانعدام الثقة في السلطة، وأخلاقيات الترفيه، وعيوب الرأسمالية. ومع ذلك، فإن التعاون الجديد بين ليونزغيت (Lionsgate)، الشركة المنتجة للأفلام، وشي إن (SHEIN*، عملاق الأزياء السريعة، يطرح تساؤلات جدية حول مدى إدراك الشركتين لجوهر القصة التي يستندان إليها. فقد أعلنت لينوزغيت وشي إن عن مجموعة أزياء محدودة الإصدار مستوحاة من سلسلة "ألعاب الجوع"، مشيرتين إلى أنها تهدف إلى "دمج الموضة والقاعدة الجماهيرية وثقافة البوب"، مما يجعلها "ضرورية لأي معجب بالسلسلة". وتم الترويج للمجموعة باستخدام عبارات مثل "أناقة الكابيتول" و"جرأة المقاطعة"، حيث جاء في البيان الصحفي: "تتيح هذه القطع الاستثنائية للمعجبين التمرد على المألوف. احتفاءً بموضوعات البقاء والصمود والثورة، تقدم مجموعة ألعاب الجوع x شي إن للمعجبين طريقة جديدة لإظهار حبهم للسلسلة". أما ديبي أولشان، مديرة المنتجات الاستهلاكية العالمية في ليونزغيت، فعلّقت قائلة: "نحن متحمسون للتعاون مع شي إن لنقدم لعشاق "ألعاب الجوع" مجموعة تتيح لهم التعبير عن حبهم للسلسلة بكل فخر. يمزج هذا التعاون بين الموضة والأفلام، مما يتيح للمعجبين التعبير عن ارتباطهم بالقصة بطريقة أنيقة وذات مغزى". لنقف قليلًا عند كلمة "ذات مغزى" لأن هذا التعاون يبدو وكأنه مزحة لم يدرك أحد أنها ليست مضحكة. مجموعة ألعاب الجوع الجديدة SHEIN لطالما قدمت سلسلة "ألعاب الجوع" رؤية بائسة لمجتمع تستغل فيه النخبة الثرية المناطق الفقيرة، سواء للحصول على الموارد أو من أجل الترفيه، مما يجعلها تعليقًا واضحًا على تجاوزات الرأسمالية. لكن المفارقة العجيبة اليوم تكمن في أن هذه الرسالة نفسها تتعارض تمامًا مع أحدث تعاون بين ليونزغيت وشي إن، التعاون الذي أثار موجة من الجدل بين المعجبين. وما يزيد من غرابة هذا التعاون أنه يسعى إلى "دمج الموضة مع ثقافة البوب"، لكن اختيار شي إن كشريك في هذا المشروع يتناقض جذريًا مع جوهر قصة "ألعاب الجوع". فالشركة واجهت انتقادات متكررة بسبب ممارساتها الاستغلالية، من تشغيل الأطفال إلى التأثيرات البيئية الكارثية لنموذجها القائم على الإنتاج الضخم والتخلص السريع من المنتجات. ولم يكن هذا هو الجدل الأول الذي يحيط بشي إن، فقد اتُهمت في عام 2022 بانتهاك قوانين الاتحاد الأوروبي المتعلقة باستخدام المواد الكيميائية في الملابس، وفقًا لمنظمة السلام الأخضر. هذا إلى جانب مشكلات أخرى تتعلق بشروط العمل القاسية والتأثيرات البيئية المدمرة. وبالحديث عن التأثير البيئي، فإن الأزياء السريعة تُنتج كميات هائلة من النفايات، حيث تُرتدى معظم هذه المنتجات أقل من عشر مرات قبل أن تُرمى، وهو ما يساهم في توليد أكثر من 101 مليون طن من نفايات المنسوجات سنويًا، وفقًا لموقع إيرث دوت أورج ( هذا وحده يجعل من هذا التعاون نفاقًا واضحًا، إذ إن الملابس الرخيصة التي تُستهلك بسرعة تتعارض مع موضوعات الاستدامة والصمود التي تمثلها ألعاب الجوع. ولم يمر هذا التعاون مرور الكرام، إذ سارع المعجبون إلى التعبير عن استيائهم، معتبرين أن ليونزغيت قد أخطأت تمامًا في قراءة جمهورها. فسرعان ما امتلأت مواقع التواصل الاجتماعي بتعليقات غاضبة، حيث وصف أحد المعجبين القرار بأنه "محاولة غير موفقة لكسب المال من جمهور لا يمكن خداعه بسهولة". وأضاف آخر: "هل يظنون فعلًا أن معجبي ألعاب الجوع سيرحبون بتعاون مع شي إن؟ أياً كان من اعتقد أن هذه فكرة جيدة في ليونزغيت، يجب أن يُقال فورًا". إليكم بعض ردود الفعل الأخرى: التعاون مع شي إن هو خطأ سخرت إحدى المغردات من إطلالة العارضين بمجموعة شي إن تعاون ليونزغيت مع شي إن يدل على تعاون مع أكثر الشركات استغلالًا في العالم تتعارض قيم ألعاب الجوع مع قيم شي إن، لذا فالتعاون محل سخرية " أزياء غير أخلاقية، مدمرة للبيئة، وسريعة الإنتاج، على الأرجح بجهود عمال أطفال أو بأجور زهيدة؟ هذا بالضبط ما حذرتنا منه سلسلة ألعاب الجوع". بهذه الكلمات لخّص أحد المستخدمين على موقع ريديت التناقض الصارخ في تعاون ليونزغيت مع شي إن، قبل أن يضيف مستنكرًا: "إنها نبرة صماء بمستوى غير مسبوق. كيف يمكنك أن تكتب قصة تتمحور حول أطفال جائعين ومستغلين يُجبرون على الترفيه عن قلة من الأثرياء، ثم تتجاهل تمامًا هذا الواقع عند اختيار شريكك التجاري؟ إنه أشبه بفن أدائي مريض". ربما، قبل الشروع في تعاون بهذا القدر من الغفلة والافتقار إلى الوعي، كان يجدر بالقائمين عليه أن يقرؤوا الرواية فعلًا. مجرد اقتراح. ونختم بما حذرتنا منه سوزان كولينز من قبل: "الأغبياء خطرون".