أحدث الأخبار مع #مؤامرة


عكاظ
منذ 6 أيام
- رياضة
- عكاظ
الأهلي والمؤامرة
مدخل: لا يمكن تحت أي ظرف أن أدخل مع أي زميل في اختلاف لمجرد أنه قال رأياً لم يرق لي. إيضاح: علينا أن نفهم ونتفهم أن الأهلي بطل للنخبة الآسيوية وجاءت هذه البطولة من عمق أزمات كانت تحاصر النادي ولم أنتصر لحظتها لرأي قلته بقدر ما انتصرت للأهلي، وهنا ينتهي كلام أتمنى فهمه. الصورة: تحمل وجوهاً سمحة وأفراحاً على امتداد الوطن جزمت معها أن الوطن أهلاوي. أما بعد: علينا أن نقرأ المشهد جيداً ونعيد قراءته مرة ومرتين وثلاثاً لنصل إلى الحقيقة، أما أن نظل أسيرين لكلام مكرر نشوه فيه الناس تحت ذريعة النقد فهذا (مأخوذ خيره). (2) الأهلي كما هي الثلاثة مملوك للصندوق، وما يقال هنا يقال هناك، تختلف المسميات والعبارات واحدة فمن نصدق. الكل يدعي أن هناك مؤامرة لإسقاط ناديه دون أن نعرف شخوصها. أرجع للأهلي الذي هو (أساس الحكمة في هذا الطرح) وأذكر أنه بطل النخبة الآسيوية فهل كان خلف هذا الإنجاز عمل أم مؤامرة. أفيدوني أثابكم الله. (3) في قضية تصريحات ماتياس وشركة الأهلي هناك من قبل كلام ماتياس وقلل من بيان الأهلي. فهل يحق لنا أن نقول هذه مؤامرة مثلكم. طبعاً لا، لكننا نؤمن أن المفاوضات لها طرق ليس منها الاستقواء بالجمهور، وعليه أعلن انحيازي هنا للأهلي ولا شيء غير الأهلي. «ولا تنسوا تسلموا لي على المؤامرة سلام كثير».. ومضة: توي عرفت إن الأماكن بالأحباب أثر الأماكن دون أحبّة حزينة. أخبار ذات صلة


عكاظ
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
إخوان الأردن.. فصل في مسلسل سيطول !
كبحتُ جماح نفسي، وأنا أقاوم الرغبة في التعليق الآني والفوري على ما جرى في الساحة الأردنية مؤخرًا، من مؤامرة «إخوانية» تعدّت حدود النشاط الدعائي الهدّام، إلى مأثمة الضلوع في أعمال مسلحة تستهدف الأمن والسلم بعمليات إرهابية، وما كانت مقاومتي الشديدة في الرد لحظتها إلا لأمرين أساسيين: أولهما: قناعتي المطلقة أن هذا الحدث ليس الأول، بسابق علم الجميع، ولن يكون الأخير، بالضرورة، لمن يعي ويفهم ويدرك طبيعة هذه الجماعة الإرهابية. والأمر الآخر: وددت أن تكون عودتي لهذا الحدث بمثابة جرس أعلّقه على نافذة الأيام، دائم القرع والرنين، للتذكير بخطر هذه «الجماعة»، وضرورة مغادرة دوائر «الغفلة» بالتعاطي مع موبقاتها بوصفها حدثًا عابرًا، أو فعلًا بغير مرتكزات أيديولوجية تغذّيه، بما يتوجّب الذهاب عميقًا في الاستقصاء والتحليل، وإدراك أن ما حدث في الساحة الأردنية ليس إلا حلقة من حلقات مسلسل الإرهاب الإخواني، غير بعيد الصلة عن مثيلات له، من جماعات شبيهة، تختلف اسمًا وديباجة، وتتفق في جذور الفكر، وعطن الأيديولوجيا التي تستند إليها، وهذا من مخاتلات «الجماعة»، وأساليب تحركاتها في المحاضن المجتمعية التي تنخر في جذورها، وتستهدف أمنها وسلمها. ومع تأكيدي المطلق لما قامت به السلطات الأردنية من «حظر نشاطات ما يسمى بجماعة الإخوان المسلمين، واعتبارها جمعية غير مشروعة، وتسريع عمل لجنة الحل المكلفة بمصادرة ممتلكات الجماعة وفقًا للأحكام القضائية ذات العلاقة، واعتبار الانتساب لما يسمى بجماعة الإخوان المسلمين المنحلة أمرًا محظورًا، وحظر الترويج لأفكار الجماعة تحت طائلة المساءلة القانونية، وأي نشاط للجماعة أيًّا كان نوعه يعتبر عملًا يخالف أحكام القانون ويوجب المساءلة القانونية» إلا إنني أرى أن الأمر يتطلّب جهودًا مشتركة تتضافر فيما بينها لتشكيل خطاب وقائي، غايته الأساسية تعرية فكر هذه «الجماعة»، وبيان ما يحتشد به من ألغام، وما يتّسم به من مراوغات، وما ينتهجه من أساليب ذات أثر مضر وبالغ على السذّج من المنفعلين بقضايا الدين دون دراية أو فقه مستنير، بما يفضي بهم إلى محرقة التطرف، وأتون الإرهاب. إن من اليسير على أي باحث ومستقصٍ في جذور الحركات المتطرفة والإرهابية وجماعات الإسلام السياسي، التي تتزيا به زورًا وبهتانًا، أن يقوده البحث إلى المنطلقات المعوجة التي أرساها حسن البنا، وقعّد لها من بعده سيّد قطب في كتابه المفخخ «في ظلال القرآن»، ففي طي هذا الكتاب تكمن الطامة الكبرى، وتتحفز الفتنة بكل موقظاتها الموحشة، بما تضمنه من أفكار ملغومة ومغلوطة عن قضايا مثل: الحاكمية، والخلافة، وجاهلية المجتمع، والولاء والبراء، والجهاد، وحتمية صراع الحضارات، ومفهوم التمكين، ومفهوم الوطن، ومفهوم ديار الكفر والإيمان، وغيرها من القضايا التي اشتطّ فيها سيد قطب، وحمّلها مخرجات من عقله الفالت، وألبسها لبوسًا دينيًا بكسر عنق النص الديني، وتجريده من سياقه، وحمله على وجه لم يرد في أصل النص، ولا في من فهمه على وجهه الصحيح، وعمل به على بينة من ووضوح وطمأنينة، لننتهي في الختام إلى أطروحة فكرية قلقة ومفخخة تحت ديباجة هذا الاسم الرّنان «في ظلال القرآن» أُفتتن بها من أفتتن، ووجدت طريقها إلى المكتبات وعقول اليُفّع والمغامرين والمنفعلين بقضايا الدين والمتحمسين بفورة وعماء ونوايا ساذجة تحنّ إلى «تحكيم شرع الله»، بسطوة العنف، وتغليب السلاح، وتجهيل المجتمع، وتبديع الناس، وتكفير المخالف، وإشاعة الفوضى، وخلق سلطة موازية تناوئ الحاكم، وترميه بالضلالة والكفر والزندقة، وتنزل عليه الحكم من الآيات والأحاديث بغير معرفة بصيرة، ودراية حكيمة، وفهم للمقتضى، وإدراك للمعاني وأسباب النزول، وكل ما تقتضيه بصيرة العلماء من ذوي الحجى والعقل الراجح.. إنّ الحاجة تبدو مسيّسة لتعرية هذا الفكر المتشنج، بما ينطوي عليه من عدوانية، ومراوغة متعددة اللافتات، بمثل ما يواجه به من حزم أمني لمن أدرك خطره، وبانت له سواءته، فمن المهم أن يتشكّل تيار بخطاب ديني واعٍ ومستبصر، ويتخذ من الأدوات والتقنيات الأكثر تأثيرًا، والأوفق مع دالة الزمن، ومتغيرات الحياة، بخاصة وسط شريحة الشباب، الأكثر عرضة للتأثير الانفعالي، والانجرف مع كل ناعق، وتجاوز فكرة المعالجات المنقطعة والمعزولة عن بعضها، والذهاب باتجاه تأسيس منظومة عمل مشتركة ذات أهداف محددة، وهو جهد لا أشك في أنه سيلقى تحديات كبيرة وعظيمة في ظل ما سيواجهه من نظم حاكمة في المحيط الإقليمي ما زالت تتبنى الفكر الإخواني، وتوفر له المحاضن والمعاطن لبث سمومه، وتستغل ما يتشكّل لديها من تنظيمات إرهابية لصالح أجنداتها السياسية، بما يتوجّب معالجات أخرى تختلف وفق المستجد والمتغير. إن نهج المملكة العربية السعودية في اجتثاث هذه الجماعة وقطع دابرها وخنق رئات تنفسها في مجتمعنا، ستظل رائدة، وتجربة ملهمة في طريق العودة إلى «الإسلام الوسطي المعتدل المنفتح على العالم وعلى جميع الأديان وعلى جميع التقاليد والشعوب»، كما جهر بذلك ولي العهد، وعرّاب «الرؤية»، حين أعلنها داوية ومنذرة، وقالها بالصوت المبشر والمنير: «70 في المئة من الشعب السعودي أقل من 30 سنة، وبكل صراحة لن نضيع 30 سنة من حياتنا في التعامل مع أي أفكار مدمرة، سندمرها اليوم وفورًا».. فمن أراد الخلاص من هذه الجماعة المأفونة فليقرأ صنيع المملكة مع «الصحوة» فثمة العلاج الناجع، والحل الأوفق. أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
إيران ترفض اتهامها بالضلوع في مخطط ضد سفارة إسرائيل في لندن
وكانت شرطة العاصمة البريطانية لندن أعلنت اعتقال خمسة رجال إيرانيين للاشتباه في تحضيرهم للقيام بعمل إرهابي بمواقع مختلفة في أنحاء إنجلترا ، وذلك بعد الكشف عن مؤامرة يشتبه في أنها "لاستهداف موقع واحد". وأفادت صحيفة "التايمز" البريطانية ووسائل إعلام أخرى، بأن السفارة التي توجد في كنسينغتون، غرب لندن، عُرف أنها كانت هدفا للمؤامرة المزعومة، لكن الشرطة رفضت الكشف عن المزيد من التفاصيل. ونفى عراقجي ، في منشور على منصة "إكس"، التقارير التي تفيد بتورط مواطنين إيرانيين في الأمر، وقال إن "إيران ترفض بصورة قاطعة أي تورط لها في مثل هذه الأعمال، وتؤكد أننا لم نتلق أي معلومات بشأن أي مزاعم عبر القنوات الدبلوماسية المناسبة". وأضاف: "حثت إيران المملكة المتحدة على التعاون معها حتى نتمكن من المساعدة في أي تحقيق بشأن مزاعم موثوقة. يشير التوقيت وعدم المشاركة إلى وجود خلل ما". وأشار إلى أن هناك "تاريخا لوجود أطراف ثالثة تسعى إلى عرقلة الدبلوماسية وإثارة التصعيد من خلال اللجوء إلى اتخاذ إجراءات محبطة، بما يشمل القيام بعمليات تحت رايات زائفة". وشدد على أن "إيران مستعدة للتعاون لكشف حقيقة ما حدث، ونؤكد على ضرورة أن توفر السلطات البريطانية لمواطنينا الإجراءات القانونية الواجبة". من ناحية أخرى، قال القائد دومينيك ميرفي، رئيس قيادة مكافحة الإرهاب في العاصمة، إن "هناك أسباب عملياتية جوهرية تمنعنا من تقديم المزيد من المعلومات في الوقت الحالي. سنسعى في أقرب وقت ممكن إلى مشاركة المزيد من التفاصيل، وفي الوقت نفسه، نطلب من المواطنين توخي الحذر والتواصل معنا في حال كان لديكم أي مخاوف".


البوابة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
إيران تنفي ضلوعها بمخطط استهداف السفارة الإسرائيلية في لندن
نفت إيران بشكل رسمي وقاطع اليوم الخميس علاقتها بأي "مؤامرة مزعومة" تهدف لاستهداف السفارة الإسرائيلية في العاصمة البريطانية لندن، وذلك بعد أنباء عن اعتقال خمسة رجال من بينهم أربعة إيرانيين في عملية وصفت بأنها من أكبر حملات مكافحة الإرهاب في بريطانيا خلال السنوات الأخيرة. قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في بيان نشره عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا): "نرى في وسائل الإعلام تقارير تفيد بأن مواطنين إيرانيين متورطون في مؤامرة مزعومة لاستهداف السفارة الإسرائيلية في لندن. طهران ترفض بشكل قاطع وبدون أدنى شك أي تورط في مثل هذه الأفعال." وأشار عراقجي إلى أن إيران لم تُبلّغ بأي اتهامات رسمية عبر القنوات الدبلوماسية، معربًا عن استغرابه من توقيت هذه التقارير وما وصفه بـ"غياب التواصل الرسمي"، ما يثير، على حد تعبيره، الشكوك حول "وجود أمر مريب". كما أكد استعداد بلاده للتعاون الكامل في حال وجود تحقيقات مبنية على أدلة ذات مصداقية، محذرًا من وجود جهات تسعى لتعطيل المسار الدبلوماسي عبر عمليات "تحت راية كاذبة". في المقابل، كانت وسائل إعلام بريطانية قد أفادت يوم الأربعاء أن شرطة مكافحة الإرهاب ألقت القبض على خمسة رجال في مواقع متفرقة داخل بريطانيا يوم السبت الماضي، من بينهم أربعة إيرانيين. ونقلت المصادر أن المعتقلين كانوا يخططون لشن هجوم على السفارة الإسرائيلية في منطقة كنسينغتون، غرب لندن، مشيرة إلى أن "الخلية كانت على بُعد ساعات فقط من تنفيذ الهجوم لحظة القبض عليهم". ووصف وزير الداخلية البريطاني العملية بأنها واحدة من أكبر عمليات مكافحة الإرهاب التي شهدتها البلاد في السنوات الأخيرة. وتمت الاعتقالات بموجب "قانون الأمن الوطني" البريطاني، الذي يخول السلطات توقيف الأفراد في حال وجود شبهات بضلوعهم في أنشطة تهدد الأمن القومي البريطاني لصالح قوى أجنبية. وتخضع القضية حاليًا لمزيد من التحقيقات، وسط تفاعل متصاعد في الأوساط السياسية والإعلامية، لا سيما في ظل توتر العلاقات الغربية مع إيران في عدد من الملفات الإقليمية


الميادين
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
إيران: نرفض مزاعم تورطنا في مخطط لاستهداف السفارة الإسرائيلية في لندن
وزير الخارجية الإيراني عباس عراقتشي رفض وزير الخارجية الإيراني عباس عراقتشي بشكل قاطع، ومن دون أي لبس، ادعاءات تورط إيران في مؤامرة مزعومة لاستهداف السفارة الإسرائيلية في لندن. وأوضح عراقتشي، في منشور على " منصة x"، أن ثمة تقارير في وسائل الإعلام تفيد بتورط مواطنين إيرانيين في مؤامرة مزعومة لاستهداف السفارة الإسرائيلية في لندن، مؤكداً أن إيران لم تُبلّغ بأي ادعاءات عبر القنوات الدبلوماسية الرسمية. We are seeing stories in the media that Iranian nationals are allegedly involved in a supposed plot to target the Israeli embassy in London. Iran in no uncertain terms categorically rejects any involvement in such actions and confirms that we have not been informed of any… — Seyed Abbas Araghchi (@araghchi) May 7, 2025 وأكد أن إيران حثّت المملكة المتحدة على التعاون، حتى نتمكن من المساعدة في أي تحقيق يتعلق بادعاءات ذات مصداقية، مشدداً على أن توقيت هذه المزاعم وغياب التواصل الرسمي يثيران الشكوك في وجود أمر غير طبيعي. وأشار إلى أن "التجارب السابقة تظهر أنّ بعض الأطراف الثالثة دأبت على إفشال المسارات الدبلوماسية ودفع الأمور نحو التصعيد، من خلال اللجوء إلى إجراءات يائسة، من بينها تنفيذ عمليات تحت ادعاءات زائفة". وأكد استعداد إيران للتعاون لكشف حقيقة ما جرى، وكرّر دعوة السلطات البريطانية إلى ضمان توفير الإجراءات القانونية الواجبة للمواطنين الإيرانيين. وفي وقت سابق، أكد عراقتشي، أن "محاولات الكيان الإسرائيلي لحرف مسار الدبلوماسية بين إيران والولايات المتحدة باتت واضحة تماماً للعيان"، مضيفاً أنّ "استخدام هذا الكيان لمختلف أنواع الطرق من أجل عرقلة المسار الدبلوماسي لم يعد خفياً على أحد".