#أحدث الأخبار مع #مؤسسات_وطنيةالبيان٠٩-٠٥-٢٠٢٥ترفيهالبيان45 عاماً من الحضور والتميز في قلب المشهد الإعلاميومنذ ذلك التاريخ وحتى اليوم، ظلت «البيان» حاضرة في قلب المشهد الإعلامي، شاهدة على التحولات الكبرى التي شهدتها الدولة، وصانعة للرأي العام الإماراتي والعربي، الذي يتطلع إلى المصداقية والتجديد، بما جمعته من الابتكار والرسالة الوطنية، ما جعلها واحدة من أبرز الصحف في الشرق الأوسط، هذا فضلاً عن كونها مرآة الحقيقة، وصوت الوطن والمواطن. حيث اعتمدت في بدايتها اللونين الأبيض والأسود في الطباعة، مع صفحات أولى وأخيرة على أوراق ملوّنة، ولكن دون صور ملوّنة، وفي عام 1990، دخلت التاريخ كواحدة من أولى الصحف العربية التي تُدخل الصور الملوّنة على الصفحتين الأولى والأخيرة. فقد وقع الاختيار على أحد أهم الخطوط المتداولة في عالم التصميم، وهو خط نسخ مفرود، يضم 12 وزناً مختلفاً «Type Faces»، ما يمنح سهولة كبيرة في القراءة، ويتيح في الوقت نفسه إبراز المواد الصحافية بشكل واضح وفعّال. كما يُعتمد على إبراز كلمات أو عبارات مختارة، تعكس جوهر الخبر، من دون إغفال أهمية مساحات الفراغ، التي تُعرف بمناطق الهدوء، إلى جانب النقاط الساخنة، التي تجذب انتباه القارئ. وبذلك، تحصل كل مادة صحافية على المساحة والاهتمام الكافيين على الصفحة، سواء كانت كبيرة أو صغيرة من حيث الحجم. وإنتاج المحتوى المتعدد الوسائط، فضلاً عن جوائز من مؤسسات وطنية، تكريماً لدورها المجتمعي والتوعوي، خاصة في الحملات الإنسانية والتعليمية والصحية. وهذه الجوائز لم تكن مجرد أوسمة على جدار الشرف، بل انعكاساً لثقة القراء والمهنيين على السواء، بجودة المنتج الصحافي للصحيفة. كما دخلت بقوة عالم المنصات الرقمية، مع موقع إلكتروني متطور، وتطبيقات ذكية وصفحات نشطة على مواقع التواصل الاجتماعي، وبفضل اعتمادها مبدأ Look & Feel وClean Design، أصبح للصحيفة حضور رقمي بصري متماسك، يعزّز ارتباط القارئ بها، سواء في النسخة الورقية أو الرقمية.
البيان٠٩-٠٥-٢٠٢٥ترفيهالبيان45 عاماً من الحضور والتميز في قلب المشهد الإعلاميومنذ ذلك التاريخ وحتى اليوم، ظلت «البيان» حاضرة في قلب المشهد الإعلامي، شاهدة على التحولات الكبرى التي شهدتها الدولة، وصانعة للرأي العام الإماراتي والعربي، الذي يتطلع إلى المصداقية والتجديد، بما جمعته من الابتكار والرسالة الوطنية، ما جعلها واحدة من أبرز الصحف في الشرق الأوسط، هذا فضلاً عن كونها مرآة الحقيقة، وصوت الوطن والمواطن. حيث اعتمدت في بدايتها اللونين الأبيض والأسود في الطباعة، مع صفحات أولى وأخيرة على أوراق ملوّنة، ولكن دون صور ملوّنة، وفي عام 1990، دخلت التاريخ كواحدة من أولى الصحف العربية التي تُدخل الصور الملوّنة على الصفحتين الأولى والأخيرة. فقد وقع الاختيار على أحد أهم الخطوط المتداولة في عالم التصميم، وهو خط نسخ مفرود، يضم 12 وزناً مختلفاً «Type Faces»، ما يمنح سهولة كبيرة في القراءة، ويتيح في الوقت نفسه إبراز المواد الصحافية بشكل واضح وفعّال. كما يُعتمد على إبراز كلمات أو عبارات مختارة، تعكس جوهر الخبر، من دون إغفال أهمية مساحات الفراغ، التي تُعرف بمناطق الهدوء، إلى جانب النقاط الساخنة، التي تجذب انتباه القارئ. وبذلك، تحصل كل مادة صحافية على المساحة والاهتمام الكافيين على الصفحة، سواء كانت كبيرة أو صغيرة من حيث الحجم. وإنتاج المحتوى المتعدد الوسائط، فضلاً عن جوائز من مؤسسات وطنية، تكريماً لدورها المجتمعي والتوعوي، خاصة في الحملات الإنسانية والتعليمية والصحية. وهذه الجوائز لم تكن مجرد أوسمة على جدار الشرف، بل انعكاساً لثقة القراء والمهنيين على السواء، بجودة المنتج الصحافي للصحيفة. كما دخلت بقوة عالم المنصات الرقمية، مع موقع إلكتروني متطور، وتطبيقات ذكية وصفحات نشطة على مواقع التواصل الاجتماعي، وبفضل اعتمادها مبدأ Look & Feel وClean Design، أصبح للصحيفة حضور رقمي بصري متماسك، يعزّز ارتباط القارئ بها، سواء في النسخة الورقية أو الرقمية.