logo
#

أحدث الأخبار مع #ماتيتش

على خطى مصطفى محمد.. ماتيتش يرفض دعم المثلية بطريقة خاصة وعقوبة متوقعة
على خطى مصطفى محمد.. ماتيتش يرفض دعم المثلية بطريقة خاصة وعقوبة متوقعة

حضرموت نت

timeمنذ 11 ساعات

  • رياضة
  • حضرموت نت

على خطى مصطفى محمد.. ماتيتش يرفض دعم المثلية بطريقة خاصة وعقوبة متوقعة

رفض عدد من لاعبي الدوري الفرنسي لكرة القدم، المشاركة في الحملة السنوية لدعم المثلية، والتي أُقيمت يوم السبت، حيث كان أبرز الرافضين للمشاركة، مهاجم نانت المصري مصطفى محمد، الذي قرر عدم خوض مباراة فريقه أمام مونبلييه في الجولة الختامية من الموسم وبرر مصطفى محمد رفض المشاركة في المباراة باتباعه 'الثقافة الشخصية والحساسية الدينية'، وهو ما يهدده بعقوبة مالية من ناديه. وقال محمد عبر حساباته على مواقع التواصل: 'العيش المشترك يتطلب احترام التنوع، وهذا يشمل اختلاف طرق التعبير عنه. أؤمن بالاحترام المتبادل، للآخرين ولنفسنا. بعض القيم المرتبطة بتراثي وإيماني تجعل من الصعب عليّ المشاركة في هذه المبادرة.' ماتيتش على خطى مصطفى محمد ضد المثلية وفي موقف مماثل، أثار الصربي نيمانيا ماتيتش، لاعب مانشستر يونايتد وتشيلسي السابق، ولاعب وسط ليون حاليًا، الجدل بعد أن قام بتغطية شعار الحملة على قميصه خلال مشاركته أمام أنجيه. ووفقًا لما تم رصده من الجماهير، فقد استخدم ماتيتش قطعة من الورق الأبيض لإخفاء شعار الحملة الداعم. ورغم ارتدائه القميص، إلا أن تصرفه جذب الأنظار أكثر من مشاركته في المباراة، التي انتهت بفوز فريقه 2-0 بهدفي ألكسندر لاكازيت. ويُذكر أن القانون الفرنسي يفرض عقوبات صارمة على التصريحات العلنية المعادية للمثليين، والتي تصل إلى السجن لمدة عام وغرامة قدرها 45 ألف يورو (47,600 دولار).

بعد رفضه للمشاركة في حملة دعم المثلية.. كوكا وماتيتش يدعمان مصطفى محمد
بعد رفضه للمشاركة في حملة دعم المثلية.. كوكا وماتيتش يدعمان مصطفى محمد

الصباح العربي

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • الصباح العربي

بعد رفضه للمشاركة في حملة دعم المثلية.. كوكا وماتيتش يدعمان مصطفى محمد

أعلن لاعب وسط نادي ليون النجم الصربي نيمانيا ماتيتش، تضامنه مع لاعب منتخب مصر ومهاجم نادي نانت الفرنسي "مصطفى محمد" ولكن بطريقة غير مباشرة بعد قيام اللاعب المصري بتغطية شعار دعم المثلية على قميصه، عندما كان في مباراة لفريقه ضد أنجيه في الدوري الفرنسي. بالإضافة إلى أن لاعب فريق لوهافر الفرنسي أحمد حسن كوكا، قد قام أيضًا بتغطية شعار دعم المثليين في مباراته أمس، وذلك تضامنًا مع زميله مصطفى محمد، يذكر أن مهاجم نادي نانت مصطفى محمد، قد رفض أن يشارك في المباراة الأخيرة، وذلك لدعمها للمثلية، وارتبطها الوثيق بحملة مناهضة رهاب المثلية. عبر المهاجم أن عاداته وتقاليده الدينية لا تسمح له أن يشارك في مثل هذه الفعاليات، وأيضًا أثار ماتيتش الجدل بعد أن ظهر في المباراة وهو يرتدي قميص ليون، ولكنه غطى شعار الحملة بورقة بيضاء، وأعلن رفضه في المشاركة بهذه المبادرة. على الرغم من ذلك، لم يعلق أي لاعب على هذه الواقعة المثيرة للجدل، والتي انتشرت بشكل كبير عبر وسائل الإعلام الأوروبي، وجديرًا بالذكر أن رابطة الدوري الفرنسي تقوم بإجبار اللاعبين والأندية على المشاركة في فعاليات حملة دعم التنوع والاندماج، من خلال ارتداء قمصان تحمل شعار المثلية. وكشفت بعض المصادر أن المهاجم مصطفى محمد، يواجه الآن العديد من التهديدات بوقوع غرامه مالية عليه من قبل إدارة نادي نانت، بسبب رفضه القاطع لخوض في مثل هذه المباريات، وتدرس الرابطة الفرنسية الآن الإجراءات التي ستتخذ بحق ماتيتش أيضًا.

كوكا وماتيتش يتضامنان مع مصطفى محمد بتغطية شعار حملة دعم المثلية
كوكا وماتيتش يتضامنان مع مصطفى محمد بتغطية شعار حملة دعم المثلية

الدولة الاخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • الدولة الاخبارية

كوكا وماتيتش يتضامنان مع مصطفى محمد بتغطية شعار حملة دعم المثلية

الأحد، 18 مايو 2025 05:36 مـ بتوقيت القاهرة أبدى النجم الصربي المخضرم نيمانيا ماتيتش، لاعب وسط نادي ليون، تضامنًا غير مباشر مع الدولي المصري مصطفى محمد، بعدما قام بتغطية شعار حملة دعم المثليين على قميصه خلال مباراة فريقه أمام أنجيه فى الجولة الختامية من الدوري الفرنسي. كما تضامن أحمد حسن كوكا لاعب فريق لوهافر الفرنسي مع زميله المصري مصطفى محمد وقام بتغطية شعار دعم المثليين في المباراة التي خاضها بالأمس وتسببت في بقاء الفريق بالدوري. وكان مصطفى محمد، مهاجم نانت، قد أعلن رفضه المشاركة في مباراة فريقه الأخيرة بسبب ارتباطها بحملة الدوري الفرنسي السنوية لمناهضة رهاب المثلية، مؤكدًا أن قراره نابع من "قناعات دينية وثقافية"، وأثار موقفه ردود فعل متباينة، تراوحت بين الدعم والانتقاد. وفي تطور لافت، ارتدى ماتيتش قميص ليون المخصص للحملة، لكنه غطّى شعارها بورقة بيضاء لاصقة، في تصرف اعتبره متابعون رسالة تضامن ضمنية مع مصطفى محمد، ورفضًا علنيًا للمشاركة في المبادرة ذات الطابع الرمزي. ولم يصدر أي تعليق رسمي من اللاعب أو من نادي ليون حتى الآن، غير أن الواقعة لاقت صدى واسعًا عبر وسائل الإعلام الأوروبية، خاصة في ظل سوابق ماتيتش في مواقف مشابهة، مثل رفضه ارتداء "زهرة الخشخاش" خلال وجوده في الدوري الإنجليزي، لأسباب متعلقة بخلفيته الثقافية وتجربته الشخصية مع الحروب في بلده السابق يوغوسلافيا. تجدر الإشارة إلى أن رابطة الدوري الفرنسي تفرض على الأندية واللاعبين المشاركة في فعاليات حملة دعم التنوع والاندماج، من بينها ارتداء قمصان تحمل شعارات ملونة، ورفع لافتات توعوية، في إطار جهود مكافحة التمييز في الملاعب.

رياضة : حرب «ماتيتش - أونانا» الكلامية تشعل أجواء مباراة مانشستر وليون
رياضة : حرب «ماتيتش - أونانا» الكلامية تشعل أجواء مباراة مانشستر وليون

نافذة على العالم

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • نافذة على العالم

رياضة : حرب «ماتيتش - أونانا» الكلامية تشعل أجواء مباراة مانشستر وليون

الخميس 10 أبريل 2025 05:55 مساءً نافذة على العالم - أشعلت الحرب الكلامية بين الصربي نيمانيا ماتيتش «36 عاماً» لاعب مانشستر يونايتد السابق، ومدافع ليون الفرنسي حالياً، وحارس اليونايتد الحالي الكاميروني أندريه أونانا، الأجواء قبل مواجهة الفريقين الخميس في ذهاب ربع نهائي مسابقة «يوروبا ليج». ووصف ماتيتش الحارس الكاميروني بأنه «أسوأ حارس في تاريخ مانشستر يونايتد، وأنه كان سيتقبل كلام أونانا لو كان صادراً من حارس عملاق مثل شمايكل وفان در سار ودي خيا». وكان أونانا قال إن كتيبة المدرب روبن أموريم «أفضل من ليون بأشواط»، ثم قال أونانا لماتيتش: «على الأقل، أنا فزت بلقب مع الفريق وأنت لا، في 5 سنوات». ودافع المدرب البرتغالي، الذي لعب بجوار ماتيتش في بنفيكا، عن حارسه، وقال: «كلام ماتيتش قاسٍ جداً، فيه قلة احترام، كان أندريه يحاول إظهار الثقة في فريقه، أنا أعرف نيمانيا جيداً وهو شخص رائع، وربما سمعنا جزءاً من القصة وليس القصة كاملة، ليون فريق مميز جداً وربما لم يسمع لاعبوه ومدربوه تصريح أونانا كاملاً». وأكد أموريم أن المباراة ستكون طبيعية رغم التصريحات المتبادلة، فيما أظهرت الإحصائيات أن سجل أونانا في نظافة شباكه هو ثاني أسوأ سجل في تاريخ حراس اليونايتد الذين حملوا القميص 900 دقيقة فأكثر منذ موسم 2003-2004 خلف أندريس لينديغارد، حيث تلقى أونانا 99 هدفاً في 69 مباراة بالبريميرليغ ونسبة إنقاذه الكرات هي 70.1 بالمئة ولم يحافظ على نظافة شباكه سوى 18 مرة وبنسبة 26.1 بالمئة. ويحتل اليونايتد المركز الـ13 في الدوري، بينما يحتل ليون المركز الخامس في الليغ 1 ويمكنه الصعود للمركز الثاني بسهولة رغم وجود مشاكل مالية. وأظهرت الإحصائيات العالمية تربع الإيطالي دوناروما حارس باريس سان جيرمان على قائمة الأفضل في العالم بـ95.5 من 100 يليه حارس إنتر ميلان الإيطالي يان سومر، وفي المركز الثالث كورتوا حارس ريال مدريد. وصدم المشجعون من معرفة أسماء حراس في قائمة الـ10 الأوائل ومنهم حارس برنتفورد مارك فليكين، وحارس تشيلسي روبرت مارتينيز الذي حل سادساً، فيما حل حارس ليفربول أليسون بالمركز الـ33 خلف كاسبر شمايكل حارس سلتيك، بالمركز الـ19، بينما لم يرد اسم أونانا في قائمة الـ100 حارس.

ماتيتش وأونانا والمشكلة الأكبر أمام مانشستر يونايتد
ماتيتش وأونانا والمشكلة الأكبر أمام مانشستر يونايتد

Independent عربية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • Independent عربية

ماتيتش وأونانا والمشكلة الأكبر أمام مانشستر يونايتد

إن لم يكن هناك شيء آخر، فقد كانت أخباراً جيدة لماسيمو تايبي، أو ربما لم تكن كذلك، لأنها أثارت ذكريات عن فترة وجوده القصيرة والمخزية في حراسة مرمى مانشستر يونايتد، إذ اعتاد الإيطالي أن يكون المثل الأعلى لحراس المرمى السيئين في النادي. ربما يكون لديه الآن منافس، أو على الأقل في نظر نيمانيا ماتيتش- الذي يمكن لفترات لعبه مع تيبو كورتوا وبيتر تشيك ودافيد دي خيا أن تمنحه فهماً عميقاً لحراسة المرمى- والذي أضاف وجوده في وسط ملعب فريق ليون الفرنسي نكهة خاصة لمباراة اليوم الخميس ضد يونايتد، وقد اعترض على تصريح أونانا غير الدبلوماسي بأن النادي الإنجليزي "أفضل بكثير" من مضيفه الفرنسي. وقال ماتيتش "إذا كنت أحد أسوأ حراس المرمى في تاريخ مانشستر يونايتد، فعليك الانتباه إلى ما تقوله". وإن كان في حديث ماتيتش بعض الولاء لزميله السابق دي خيا، الذي تخلص منه المدرب السابق ليونايتد إريك تن هاغ ليفسح المجال لأونانا، فإن التقييم القاسي من اللاعب الصربي كان ملحوظاً أيضاً بسبب سماته الشخصية، كلاعب محبوب ومحترم في كل مكان ذهب إليه ويجيد لغات عدة ولا يكون دائماً مثيراً للجدل في تعليقاته. احتج مدرب مانشستر يونايتد روبن أموريم على رد فعل ماتيتش، قائلاً إنه لم يقرأ تصريح أونانا كاملاً قبل الرد، "لو رأيتم الاقتباس الكامل لأندريه أونانا، لوجدتموه مختلفاً تماماً. لا يمكنكم رؤية أي عدم احترام هناك، بل فقط احترام. الجملة الأولى كانت أن ليون فريق جيد جداً". وأضاف مدرب مانشستر يونايتد "هذا مجرد سوء فهم. أعرف (نيمانيا) ماتيتش جيداً، إنه رجل رائع، وأعتقد فقط أنه سمع نصف الكلام. غداً ستكون مباراة عادية". لكنها لن تكون عادية الآن، فإذا كان قصد ماتيتش هو ممارسة الضغط على حارس مرمى متقلب المزاج في مباراة ربع نهائي الدوري الأوروبي، فقد نجح في ذلك. لم يبدو أونانا أخيراً أكبر مشكلة في نادي "أولد ترافورد" فهناك منافسة شديدة على هذا اللقب، ومع موازنة انتقالات محدودة وأولويات أخرى كثيرة، لم يكن هناك شعور بأن حارس المرمى سيكون على رأس قائمة المشتريات الصيفية. يمكن وصف أداء أونانا خلال فترته في مانشستر يونايتد حتى الآن بأنه كان متقلباً بين لحظات ممتازة وأخرى سيئة، إذ بدأ بشكل غير مبشر عندما تلقى هدفاً من مسافة 50 ياردة (منتصف الملعب) في مباراة ودية، ثم وصولاً إلى عدم احتساب ركلة جزاء عليه في أول ظهور رسمي له عندما لكم مهاجم ولفرهامبتون ساسا كالادزيتش بدلاً من الكرة. لقد كانت بدايته غير مبشرة، لكن الآن مرت ثلاثة أشهر تقريباً منذ آخر هفوة كبيرة له ضد برايتون، حينما سمح لجورجينيو روتر بالتسجيل في مرماه، لكن الكاميروني سيحتاج وقتاً أطول ليحصل على سمعة حارس موثوق. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) أوروبا أيضاً لها أهميتها، فبينما لم يكن أونانا استثنائياً في موسمه الوحيد في الدوري الإيطالي مع إنتر ميلان، لكنه كان رائعاً في دوري الأبطال، وساعدهم في الوصول إلى النهائي، لكن بعد انتقاله إلى يونايتد أسهم على الفور بشكل كبير في إقصاء ناديه الإنجليزي من البطولة، حيث طغت أخطاؤه على تصديه لركلة جزاء ضد كوبنهاغن. وأنهى الموسم الماضي بأعلى نسبة تصديات في الدوري الإنجليزي بحسب إحصاءات "أف بريف"، وربما لم تكن هذه الأرقام ما كان يشير إليه ماتيتش عندما قال "لو كان ديفيد دي خيا أو بيتر شمايكل أو (إدوين) فان دير سار هم من قالوا ذلك، لكنت شككت في نفسي، لكن إذا كنت أحد أسوأ حراس المرمى إحصائياً في التاريخ الحديث لمانشستر يونايتد، فعليه أن يثبت نفسه قبل أن يتحدث". أرقام أخرى تعكس الصورة السلبية لحارس يونايتد الحالي، إذ ارتكب أونانا ثلاثة أخطاء أدت لأهداف في الدوري الإنجليزي هذا الموسم، ويتفوق عليه في هذا الجانب أربعة حراس فقط، بينما وصل دي خيا لقمم الأداء في أفضل فتراته، وفاز بجائزة أفضل لاعب في يونايتد أربع مرات خلال خمس سنوات. لكن على مدار مواسمه الأربعة الأخيرة في مانشستر، أصبح دي خيا أكثر عرضة للخطأ، وكان له دور في إقصاء الفريق من ربع نهائي الدوري الأوروبي أمام إشبيلية في 2023. وإذا كان قصد ماتيتش الأوسع هو أن أونانا أمامه طريق طويل ليحجز مكانته بين عمالقة حراس يونايتد خلال الـ35 سنة الماضية، فإن رد أونانا لم يكن حكيماً، حيث كتب عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي "على الأقل رفعت بعض الكؤوس مع أعظم ناد في العالم"، في إشارة إلى كأس الاتحاد الإنجليزي الموسم الماضي، بينما يمتلك ماتيتش سجلاً حافلاً بالألقاب من فترتيه مع تشيلسي وبنفيكا. لا حاجة لإعادة استعراض إنجازات الماضي، إذ إن أونانا يعيش الآن في صلب الحاضر والمستقبل، وقد يكون حكم ماتيتش قاسياً، لكن من الصعب وصف فترة أونانا في يونايتد بالنجاح، إذ جاء انتقاله بـ47 مليون جنيه استرليني (60.77 مليون دولار)- في صفقة غريبة إذ كان يمكن الحصول عليه مجاناً قبل عام- وهو الآن في فريق يعيش أسوأ مواسمه في الدوري منذ عقود. وإذا كان يونايتد بحاجة للفوز بالدوري الأوروبي لإثبات أن هذا ليس موسم تراجع دراماتيكي، فإن أونانا الآن بحاجة إلى المجد لإقناع أحد أبرز منتقديه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store