أحدث الأخبار مع #ماجد_الأنصاري


الغد
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
قطر تؤكد أن "الجهود مستمرة" للتوصل إلى اتفاق في قطاع غزة
أكّدت قطر، أن جهودها مستمرة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، رغم قرار إسرائيل توسيع عملياتها وإعلان حماس عدم جدوى التفاوض في "ظل حرب التجويع". اضافة اعلان وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري خلال مؤتمر صحافي الثلاثاء، إنّ "جهودنا مستمرة على الرغم من صعوبة الموقف وعلى الرغم من الوضع الإنساني الكارثي المستمر في قطاع غزة ... هناك صعوبة كبيرة جدا في إطار هذه المفاوضات ولكن ... هناك اتصالات دائمة بين قطر والأطراف المعنية بما فيها الولايات المتحدة ومع (ستيف) ويتكوف تحديدا". أ ف ب


الجزيرة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
قطر تؤكد استمرار جهود الوساطة لإنهاء الحرب على غزة
أكد المتحدث باسم الخارجية القطري ماجد الأنصاري أن الجهود التي تقوم بها دولة قطر مع مصر والولايات المتحدة مستمرة لإنهاء الحرب على قطاع غزة، رغم صعوبة الموقف. اقرأ المزيد المصدر : الجزيرة

العربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
قطر: لن تردعنا تصريحات إسرائيل.. ومستمرون في الوساطة بشأن قطاع غزة
جددت الخارجية القطرية رفضها الانسياق في إطار المساومات السياسية لأي طرف كان، وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية، ماجد الأنصاري: "لن تردعنا التصريحات الإسرائيلية، ولن تردعنا محاولات تشويه الوسطاء سواءً في دولة قطر أو في مصر، على العكس تماماً، جهودنا مستمرة رغم صعوبة الموقف، ورغم الوضع الإنساني الكارثي المستمر في قطاع غزة"، مؤكداً في الوقت ذاته مواصلة دولة قطر لجهودها في الوساطة بشأن قطاع غزة بالتعاون مع شركائها الإقليميين والدوليين. إلى ذلك، قال الأنصاري في سياق الإحاطة الإعلامية التي تنظمها وزارة الخارجية: "إن دولة قطر تتعامل مع الدول كمؤسسات، ودورنا معروف لدى الجميع، ومحاولات بعض السياسيين التكسب سياسياً أو مواجهة الأزمات الداخلية عبر تصريحات تتهم دولة قطر وتستهدفها بمعلومات زائفة بالكامل ليس لها أي أساس من الصحة، لن تجرنا إلى هذا المنزلق أو الدخول في أمور سياسية داخلية نحن غير معنيين بها". قطر: موقفنا واضح وأضاف في سياق تصريحات لوكالة الأنباء القطرية: "موقف دولة قطر واضح منذ اليوم الأول للحرب، وجهود الوساطة التي تقودها دولة قطر ومصر، وأميركا جهود واضحة للجميع، منصبة أساساً على إنهاء هذه الحرب الكارثية في قطاع غزة، ورسم مسار للسلام، ونزاهة قطر مشهود بها دولياً، وليس من طرف واحد أو طرفين"، لافتاً إلى أن جميع البيانات التي صدرت من مختلف الأطراف تنصب في هذا السياق، بما في ذلك تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو في الأيام الأخيرة. تقدير الوساطة القطرية ونوه المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية "بجهود قطر التي تحظى بتقدير" مبيناً أن هذه الجهود نتج عنها هدنتان لوقف إطلاق النار، والإفراج عن أكثر من 130 رهينة في إطار هذه الجهود، وتساءل الأنصاري في الوقت ذاته قائلاً: السؤال المطروح الآن كم رهينة جرى الإفراجُ عنها عبر الجهد العسكري، وعبر هذه الحرب الدائرة في قطاع غزة؟ في المقابل نتج عن هذه الوساطة الإفراج عن عدد كبير من الأشقاء الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية، وكذلك دخول كميات كبيرة من المساعدات إلى قطاع غزة، ووقف إطلاق النار، بالإضافة إلى إطلاق سراح الرهائن". اتصالات جارية وأشار إلى أن الاتصالات جارية ومستمرة بين وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، ونظرائه في الإقليم وخارجه، في إطار الجهود المستمرة لوقف الحرب في قطاع غزة، مبينا أن التركيز منصب الآن على ضرورة إيقاف حالة تسليح المساعدات التي تنتهجها إسرائيل خلال هذه الفترة. وأكد رفض دولة قطر منذ اليوم الأول لهذه الحرب، والرفض لأن تكون المساعدات السلاح الذي يُستخدم في هذه الحرب، أو ورقة تفاوضية تستخدم في أي حرب كانت وفي أي مكان بالعالم، لافتاً إلى أنه لا يمكن القبول بأن تكون المساعدات مقرونة بالابتزاز السياسي لصالح أي طرف. وبين الأنصاري أن دولة قطر تعمل مع شركائها في مصر وأميركا لإيجاد حلول لدخول المساعدات إلى قطاع غزة، داعياً إلى ضغط دولي كامل لإيجاد حلول لإدخال جميع المساعدات إلى القطاع بأقرب وقت ممكن، قائلاً "ندرك أن الاستقطاب السياسي داخل إسرائيل الدافع الرئيسي وراء الاتهامات الإسرائيلية لدولة قطر، وبالتالي نحن نعلم أن انخراط إسرائيل في هذه الوساطة منذ اليوم الأول مع بقية الأطراف لم يتوقف رغم كل هذه الاتهامات، ونحن نعلم كذلك يقينا من يقف في طريق الوصول إلى اتفاق، وكانت هناك فرص كثيرة لإنهاء هذه الحرب، والوصول إلى اتفاق يؤدي إلى سلام دائم في قطاع غزة، إلا أننا ما زلنا نعمل على إيجاد فرص جديدة، وسنستمر في التواصل مع الأطراف".


اليوم السابع
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
المفوضية الأوروبية تدعو إلى استئناف المساعدات إلى غزة فورا
قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس إنه يجب استئناف إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة على الفور وفي سياق آخر، أكدت دولة قطر، أحد الأطراف الرئيسية في جهود الوساطة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، أنها مستمرة في جهودها السياسية والدبلوماسية بالتعاون مع جمهورية مصر العربية والولايات المتحدة الأمريكية، على الرغم من تعثر المفاوضات وتصاعد العمليات العسكرية الإسرائيلية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، الدكتور ماجد الأنصاري، في مؤتمر صحفي عقده اليوم الثلاثاء بمقر الوزارة، إن الوساطة القطرية المصرية لا تزال فاعلة رغم ما وصفه بـ'الوضع الإنساني الكارثي' في القطاع، وصعوبة الأوضاع الميدانية والسياسية، مشيراً إلى أن 'الاتصالات مستمرة مع جميع الأطراف، بما في ذلك الولايات المتحدة، وخصوصاً مع المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف'. وأوضح الأنصاري أن الوساطة الثلاثية تركز على التوصل إلى اتفاق شامل ينهي الحرب الدائرة في غزة، ويضع حداً لتفاقم الكارثة الإنسانية، مشيراً إلى أن هذه الجهود سبق أن حققت نتائج ملموسة، من أبرزها إطلاق سراح عدد من المحتجزين، فاق ما تحقق عبر العمليات العسكرية. وشدد المتحدث باسم الخارجية القطرية على أن الدوحة، بالتنسيق مع القاهرة، تواصل تحركاتها الدبلوماسية انطلاقاً من دورها كوسيط نزيه وموثوق دوليا، كما أكد أن 'المساعدات الإنسانية التي تدخل إلى غزة لا يجوز أن تُستخدم كورقة ضغط أو وسيلة تفاوض في أي من مراحل العملية السياسية'. وأشار الأنصارى إلى أن المرحلة الأولى من اتفاق التهدئة وتبادل الأسرى بين حركة حماس وإسرائيل، والتي دخلت حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، قد أُنجزت بوساطة مصرية ودعم قطري وأميركي، قبل أن تتعثر الجهود في مارس، مع توسع العمليات العسكرية الإسرائيلية، ورفض حماس استمرار المفاوضات في ظل ما وصفته بـ'حرب التجويع' التي يتعرض لها المدنيون في القطاع. ورغم تعقيد المشهد السياسي والميداني، تؤكد الدوحة أنها لا تزال ملتزمة بدورها في الدفع نحو حل سياسي شامل ينهي الحرب ويحمي المدنيين، بالتنسيق الكامل مع شركائها في مصر والولايات المتحدة.


الشرق الأوسط
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
ولي العهد السعودي ورئيس الوزراء العراقي يستعرضان علاقات البلدين
أكدت قطر، الثلاثاء، أن جهودها مستمرة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، رغم قرار إسرائيل توسيع عملياتها، وإعلان «حماس» عدم جدوى التفاوض في «ظل حرب التجويع»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري خلال مؤتمر صحافي، الثلاثاء، إن «جهودنا مستمرة على الرغم من صعوبة الموقف، وعلى الرغم من الوضع الإنساني الكارثي المستمر في قطاع غزة... فإن هناك صعوبة كبيرة جداً في إطار هذه المفاوضات ولكن... هناك اتصالات دائمة بين قطر والأطراف المعنية بما فيها الولايات المتحدة الأميركية ومع ستيف ويتكوف تحديداً». وأكّد عضو المكتب السياسي في «حماس» باسم نعيم اليوم لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» أنه «لا معنى لأي مفاوضات غير مباشرة مع الاحتلال الإسرائيلي، ولا معنى للتعامل مع أي مقترحات جديدة لوقف إطلاق النار، في ظل حرب التجويع وحرب الإبادة التي ينفذها الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة». وتأتي تصريحات نعيم بعد مصادقة المجلس الأمني المصغر في إسرائيل، الاثنين، على خطة الجيش الإسرائيلي لتوسيع العمليات في غزة، والتي تشمل التوغل في أراضي غزة، والسيطرة عليها، وتهجير غالبية سكان القطاع. ويعيش قطاع غزة، الذي يخضع لحصار إسرائيلي منذ الثاني من مارس (آذار)، أزمة إنسانية خانقة. وأفاد مسؤول أمني إسرائيلي، الاثنين، بأن بلاده ستتيح هامشاً للتفاوض بشأن صفقة لتحرير الرهائن المحتجزين في قطاع غزة قبل توسيع عملياتها العسكرية. وقال المسؤول «إن نشر القوات قبل بدء العملية سيتيح فرصة حتى نهاية زيارة الرئيس الأميركي (دونالد ترمب) إلى المنطقة، للتوصل لصفقة بشأن الرهائن». استأنفت إسرائيل في 18 مارس هجماتها على غزة، منهية بذلك هدنة هشة استمرت شهرين. قبل استئناف الغارات، فرضت إسرائيل حصاراً محكماً على القطاع، ومنعت دخول أي مؤن أو مياه أو أدوية إليه، وقطعت عنه الكهرباء. وأكّد الأنصاري على ضرورة وقف «حالة استخدام المساعدات سلاحاً التي تنتهجها إسرائيل... منذ اليوم الأول لهذه الحرب»، وأنه لا يصح استخدامها «ورقة تفاوضية». كما أدان المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني منع إسرائيل إدخال المساعدات الإنسانية، مؤكداً أنه يسبب «مجاعة من صنع الإنسان ذات دوافع سياسية». ارتفاع حصيلة القتلى في القطاع إضافة إلى ذلك، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، الثلاثاء، ارتفاع عدد القتلى جراء الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 52 ألفاً و615 منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، بينما زاد عدد المصابين إلى 118 ألفاً و752. وذكرت الوزارة في بيان أن 48 قتيلاً و142 مصاباً وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأضاف البيان أن 2507 فلسطينيين لقوا حتفهم، وأصيب 6 آلاف و711 منذ استئناف الهجمات الإسرائيلية على القطاع في 18 مارس الماضي بعد هدنة استمرت نحو شهرين. وأشارت الوزارة إلى أن هناك عدداً من الضحايا لا يزال تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.