logo
#

أحدث الأخبار مع #ماجدسالم،

منتخبنا يترقب قرعة مونديال الناشئين
منتخبنا يترقب قرعة مونديال الناشئين

الاتحاد

timeمنذ 17 ساعات

  • رياضة
  • الاتحاد

منتخبنا يترقب قرعة مونديال الناشئين

معتصم عبدالله (أبوظبي) يشهد ماجد سالم، مدرب منتخب الناشئين، إلى جانب عصام عبدالله، مدير المنتخب، مراسم قرعة نهائيات كأس العالم تحت 17 عاماً، المقررة الأحد المقبل، في العاصمة القطرية الدوحة، والتي تشمل أيضاً سحب قرعة بطولة كأس العرب «قطر 2025». وتُمثل قرعة «مونديال الناشئين» محطة محورية في الاستعدادات التنظيمية لاستضافة قطر للبطولتين، وسط حضور متوقع لعدد من نجوم الكرة في قطر والمنطقة والعالم. وتقام نهائيات كأس العالم تحت 17 عاماً في الفترة من 3 إلى 27 نوفمبر 2025، بمشاركة قياسية تبلغ 48 منتخباً، من بينها الإمارات، إلى جانب 5 منتخبات عربية أخرى: قطر (المضيف)، السعودية، مصر، المغرب، وتونس. ويخوض المشاركون في النسخة المرتقبة 104 مباريات خلال 25 يوماً، في أول نسخة تُقام بالنظام الجديد الموسع، فيما تحتضن قطر البطولة لخمس نسخ متتالية حتى عام 2029. كما تستضيف قطر بطولة كأس العرب للناشئين، خلال الفترة من 1 إلى 18 ديسمبر المقبل، بمشاركة 16 منتخباً عربياً. وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا» كشف في وقت سابق عن الشعار الرسمي للبطولة، الذي يسلّط الضوء على المواهب الصاعدة، في تصميم مبتكر يجمع بين الإرث التاريخي والرؤية المستقبلية. ويتضمن الشعار صورة الكأس كمساحة سلبية داخل حرف «U» من «U-17»، تحاكي بؤرة ضوء تمثل انطلاقة النجوم الواعدة إلى الساحة العالمية. وارتبطت البطولة تاريخياً بظهور أسماء بارزة في عالم كرة القدم مثل لويس فيجو، فرانشيسكو توتي، رونالدينيو، تشافي، أندريس إنييستا، نيمار، وفيل فودين. ويُعد تأهل «أبيض الناشئين» إلى مونديال قطر 2025 رابع مشاركة في تاريخه بكأس العالم تحت 17 عاماً، بعد مشاركاته السابقة في:إيطاليا 1991 (الخروج من الدور الأول)، نيجيريا 2009 (بلوغ دور الـ16)، الإمارات 2013 (الخروج من الدور الأول).

ماجد سالم: منتخب الناشئين مكسب لمستقبل كرة الإمارات
ماجد سالم: منتخب الناشئين مكسب لمستقبل كرة الإمارات

بلد نيوز

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بلد نيوز

ماجد سالم: منتخب الناشئين مكسب لمستقبل كرة الإمارات

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: ماجد سالم: منتخب الناشئين مكسب لمستقبل كرة الإمارات - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 16 أبريل 2025 10:22 مساءً يؤمن بشعار «لكل مجتهد نصيب»، كما يعترف بأن النجاح لا يمكن أن ينسب إلى شخص، أو أن نضع الإخفاق في سلة فرد واحد. بعدما تتحاور مع المدرب الوطني «المونديالي» ماجد سالم، تكتشف أنك أمام شخصية، تمتزج فيها كل المواصفات التي تمتاز بها القيادات الناجحة، وهذه اكتسبها من كونه نجماً سابقاً في نادي الوحدة، قبل أن ينتقل إلى ميدان التدريب ويحقق نجاحات مشهودة. مدرب منتخبنا الوطني للناشئين وبعد ساعات من انتهاء المشاركة القارية، والتأهل إلى نهائيات كأس العالم للناشئين 2025، فتح قلبه ل«الخليج الرياضي» وتحدث عن العديد من المواقف والاحداث.. وهنا نص الحوار: * ما أسباب نجاح المنتخب في التأهل إلى مونديال الناشئين؟ - هذا النجاح مثلاً لا يحسب لي فقط، باعتباري المدرب الذي قاد الفريق نحو بلوغ الحلم المونديالي، ولا يمكن أن يحسب هذا النجاح لفرد واحد، هو نجاح منظومة عمل متكاملة، كل فرد من الجهاز الفني والإداري، كل عضو من اتحاد الكرة، وقبل كل هؤلاء، كل لاعب مر على هذا المنتخب، وخاض تجارب ومباريات، وكل عنصر من هذا الجيل الذي بذل الكثير حتى تحول الحلم إلى حقيقة، والنجاح لا يبنى بالأحلام، حتى تحصد يجب أن تزرع، وهو ما قام به اتحاد الكرة مشكوراً طوال السنوات الأخيرة، هذا جيل جيد تم الاستثمار به، وتم حصد النجاح بالتأهل إلى النهائيات العالمية، هذا نجاح لم يتحقق بين ليلة وضحاها، بل هو ثمار عمل سنتين على التوالي. * كيف بدأت الرحلة نحو المونديال؟ - بدأنا رحلة الألف ميل في أغسطس/ آب 2023، خضنا الكثير من التجمعات والمعسكرات، وقف القائمون على اللعبة في اتحاد الكرة خلف هذا المنتخب، حتى تحقق النجاح، وتم توفير كل المقومات التي تساعدنا على تحويل الهدف إلى حقيقة، خضنا استحقاقات ودية ورسمية كثيرة حتى وصلنا إلى النهائيات الآسيوية ثم التأهل لكأس العالم، كنا ندرك أن الحلم ممكن، لكنه سيكون صعباً، خاصة أننا على الورق وقعنا في (مجموعة الموت) كما يقال عنها. 3 أحداث ومواقف * واجهتم صعوبات كثيرة في البطولة الآسيوية منها وفاة الطبيب والخسارة الثقيلة أمام اليابان.. كيف واجهتم كل ذلك؟ - عشنا في الرحلة الآسيوية 3 مواقف غاية في الصعوبة، بل ربما مواقف لا أحد يتمنى أن يمر بها أو أن يعيشها خاصة مع مجموعة واعدة وصغيرة من اللاعبين، الموقف الأول، كان مع وفاة الدكتور عبد الله بارون قبل يومين من بداية المشاركة في المنافسات القارية، لقد كان حدثاً صعباً علينا وعلى كل فرد من أفراد الفريق، الموقف الثاني، كان الخسارة الكبيرة أمام اليابان في الجولة الأولى، ما جعل موقف الأبيض معقداً بحسابات التأهل، حيث بات علينا إخراج اللاعبين من تأثيرات الصدمة بخسارة الدكتور بارون، وتجهيزهم للجولتين الأخيرتين من دور المجموعات والتمسك بالأمل في حسابات التأهل، والموقف الثالث، هو ما حدث في المباراة الأخيرة أمام فيتنام، ودخولنا في موقف صعب، بعد التأخر في النتيجة، ومن التسجيل ومن ثم دخول لعبة الانتظار القاتلة التي امتدت ل 45 دقيقة حتى جاء الإعلان الرسمي عن تأهلنا إلى النهائيات العالمية. * لكن كيف عشتم تلك اللحظات الصعبة من الانتظار؟ - حتى أقول الأمانة، كنت واثقاً بالتأهل، كانت حسابات التأهل واضحة بالنسبة لنا، أدركنا أن المنتخب الياباني تأهل بحسابات وفارق الأهداف، ومع تساوي الفوارق بيننا وبين المنتخب الأسترالي كان النظام ينص على أن نتأهل بفارق المواجهات المباشرة معه، وما حدث أننا دخلنا في حسابات معقدة، منها البطاقات الصفراء، والفوارق في الأهداف، أعتقد أننا عشنا أصعب 45 دقيقة في رحلتنا، كان التوتر والقلق سيد الموقف، رغم قوة موقفنا بحسابات التأهل، وحين جاء «الخبر الرسمي» حصل نوع من الفرحة الهستيرية والمشاهد كانت لا توصف، التي كانت فعلاً مستحقة لجيل قدم الكثير من أجل أن يحقق هذا النجاح. جيل واعد * هل نستطيع القول إننا نملك جيلاً واعداً؟ - منتخباتنا مرت بفترات من الصعود والتراجع، لكن هناك حقيقة في كرة القدم، أنك حتى تنجح يجب ان تمتلك المقومات، وأن تعمل، والأهم على صعيد منتخبات المراحل السنية، وصولاً إلى الفريق الأول أن تمتلك جيلاً في العقدين الأخيرين ربما كان جيل مبخوت وعموري وأحمد خليل في حقبة المدرب مهدي علي هو الأفضل، والآن من وجهة نظر فنية، أعتقد أننا نمتلك جيلاً جيداً للمستقبل، والجيل الجيد، يمكن أن ينجح في محطة أو اثنتين، لكن البناء والعمل يجب أن يتواصلا، لا يجب أن نقف هنا، يجب ان نواصل العمل، وأن ندعم الجيل الجديد، سواء هذا المنتخب أو كافة المنتخبات في المراحل السنية، لأنهم جيل المستقبل، والجيل الذي ستراهن عليه كرة الإمارات في العقدين المقبلين. لكن هل يمتلك عناصر هذا الجيل فرصة اللعب في الفريق الأول مع الأندية الموسم المقبل؟ لامين يامال نجم برشلونة غير خريطة كرة القدم، لقد أصبح ابن السبعة عشر ربيعاً اليوم مؤهلاً للعب مع الفريق الأول والمنتخب الأول، في السابق كان اللاعب يمكن ان يصل إلى سن 20 و21 سنة دون ان يشارك في الفريق الأول، اليوم المشهد تبدل، هناك مجموعة كبيرة من اللاعبين بسن 17 أو 18 عاماً يشاركون في أنديتهم ومنتخبات بلادهم، هذا يدل على ان الخريطة الكروية تبدلت، أما بالنسبة إلى الجيل الحالي، لا شك أن هناك عناصر ستجد طريقها إلى الفريق الأول، البعض سيحتاج الى فرصة فقط حتى يقدم أوراق اعتماده، والبعض الآخر سيحتاج أن يجتهد أكثر، لان التحديات في الأندية تبقى أكبر خاصة مع اتساع عدد المنافسين، وأتمنى أن نرى هذا الجيل يشارك في الفريق الأول مستقبلاً، لأن التواجد في دورينا مهم لهذا الجيل، ومهم لمستقبل كرة الامارات، وسيكون مكسباً للفرق التي ستعول على لاعبين من أبناء النادي. * ماذا عن المستقبل؟ - الأسبوع المقبل سيكون هناك اجتماع من أجل وضع الخطوط العريضة لبرنامج التحضير والاستعداد، وسيتم مناقشة كل التفاصيل، خاصة ما يتعلق بالتزامات اللاعبين الدراسية، والبعض الآخر بالخدمة الوطنية، لقد وجه الشيخ حمدان بن مبارك رئيس الاتحاد بتأمين كل مقومات النجاح والإعداد الجيد للمنتخب، وهذا ما يزيدنا ثقة بأن البرنامج سيكون على أعلى مستوى بما يساعد في إعداد وتأهيل الفريق للظهور بصورة مشرفة في النهائيات العالمية، وسننتظر ما ستسفر عنه القرعة الشهر المقبل. * ماذا عن قيمة النجاح وطعم التأهل إلى العالمية بقيادة مدرب مواطن؟ - تواجد المدرب المواطن مع المنتخبات السنية هو شرف، والنجاح يزيد من قيمة هذه الفرصة، واعتقد ان المدرب المواطن اثبت مرات عدة انه قادر على النجاح، كل فرد في كل المجالات يحتاج أن يجتهد، وأن تتوفر له البيئة التي تساعده على النجاح، شخصياً أعتز بهذه التجربة، هي وسام وشرف ونتمنى ان ننجح في رفع راية دولتنا في كل محفل. سعيد بن زايد.. والبدايات قال ماجد سالم: في لحظة النجاح التي نعيشها، ووسط هذه الأجواء التي مررت بها على المستوى الشخصي، فإنني استذكر المغفور له بإذن الله الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان رئيس نادي الوحدة السابق الذي كان أول من دعمني وحفزني لسلك طريق التدريب، ووضع ثقته بي. تفاصيل صغيرة روى الكابتن سالم، تفصيلاً صغيراً عن شكل الدعم والمساندة الذي حظي به الفريق في فترات الإعداد حين قال:كان هناك مقترح بخوض دورة دولية في رأس الخيمة، بمشاركة منتخبات السعودية وكوريا الجنوبية وأستراليا وعمان، لكن رؤيتنا كجهاز فني كانت بالسفر واللعب في إسبانيا مع منتخبات أوروبية بقيمة السويد وويلز وتشيك، وهو ما حظي بموافقة المسؤولين في الاتحاد الذين لم يبخلوا على المنتخب بأي تفصيل. شكر واجب أكد ماجد سالم أن هناك العديد من الأشخاص الذين يستحقون كلمات الشكر والثناء، وهناك 3 لهم منه رسالة شكر كبيرة وخاصة. الأولى إلى الشيخ حمدان بن مبارك رئيس اتحاد الإمارات لكرة القدم. الثانية، إلى عبد الله ناصر الجنيبي نائب رئيس الاتحاد رئيس رابطة المحترفين الذي كان من المتابعين والمؤازرين الأساسيين لهذا المنتخب. الثالثة، إلى محمد بن هزام الأمين العام الذي كان الدينامو في تذليل الصعاب.

ماجد سالم: منتخب الناشئين مكسب لمستقبل كرة الإمارات
ماجد سالم: منتخب الناشئين مكسب لمستقبل كرة الإمارات

صحيفة الخليج

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صحيفة الخليج

ماجد سالم: منتخب الناشئين مكسب لمستقبل كرة الإمارات

يؤمن بشعار «لكل مجتهد نصيب»، كما يعترف بأن النجاح لا يمكن أن ينسب إلى شخص، أو أن نضع الإخفاق في سلة فرد واحد. بعدما تتحاور مع المدرب الوطني «المونديالي» ماجد سالم، تكتشف أنك أمام شخصية، تمتزج فيها كل المواصفات التي تمتاز بها القيادات الناجحة، وهذه اكتسبها من كونه نجماً سابقاً في نادي الوحدة، قبل أن ينتقل إلى ميدان التدريب ويحقق نجاحات مشهودة. مدرب منتخبنا الوطني للناشئين وبعد ساعات من انتهاء المشاركة القارية، والتأهل إلى نهائيات كأس العالم للناشئين 2025، فتح قلبه ل«الخليج الرياضي» وتحدث عن العديد من المواقف والاحداث.. وهنا نص الحوار: * ما أسباب نجاح المنتخب في التأهل إلى مونديال الناشئين؟ - هذا النجاح مثلاً لا يحسب لي فقط، باعتباري المدرب الذي قاد الفريق نحو بلوغ الحلم المونديالي، ولا يمكن أن يحسب هذا النجاح لفرد واحد، هو نجاح منظومة عمل متكاملة، كل فرد من الجهاز الفني والإداري، كل عضو من اتحاد الكرة، وقبل كل هؤلاء، كل لاعب مر على هذا المنتخب، وخاض تجارب ومباريات، وكل عنصر من هذا الجيل الذي بذل الكثير حتى تحول الحلم إلى حقيقة، والنجاح لا يبنى بالأحلام، حتى تحصد يجب أن تزرع، وهو ما قام به اتحاد الكرة مشكوراً طوال السنوات الأخيرة، هذا جيل جيد تم الاستثمار به، وتم حصد النجاح بالتأهل إلى النهائيات العالمية، هذا نجاح لم يتحقق بين ليلة وضحاها، بل هو ثمار عمل سنتين على التوالي. * كيف بدأت الرحلة نحو المونديال؟ - بدأنا رحلة الألف ميل في أغسطس/ آب 2023، خضنا الكثير من التجمعات والمعسكرات، وقف القائمون على اللعبة في اتحاد الكرة خلف هذا المنتخب، حتى تحقق النجاح، وتم توفير كل المقومات التي تساعدنا على تحويل الهدف إلى حقيقة، خضنا استحقاقات ودية ورسمية كثيرة حتى وصلنا إلى النهائيات الآسيوية ثم التأهل لكأس العالم، كنا ندرك أن الحلم ممكن، لكنه سيكون صعباً، خاصة أننا على الورق وقعنا في (مجموعة الموت) كما يقال عنها. 3 أحداث ومواقف * واجهتم صعوبات كثيرة في البطولة الآسيوية منها وفاة الطبيب والخسارة الثقيلة أمام اليابان.. كيف واجهتم كل ذلك؟ - عشنا في الرحلة الآسيوية 3 مواقف غاية في الصعوبة، بل ربما مواقف لا أحد يتمنى أن يمر بها أو أن يعيشها خاصة مع مجموعة واعدة وصغيرة من اللاعبين، الموقف الأول، كان مع وفاة الدكتور عبد الله بارون قبل يومين من بداية المشاركة في المنافسات القارية، لقد كان حدثاً صعباً علينا وعلى كل فرد من أفراد الفريق، الموقف الثاني، كان الخسارة الكبيرة أمام اليابان في الجولة الأولى، ما جعل موقف الأبيض معقداً بحسابات التأهل، حيث بات علينا إخراج اللاعبين من تأثيرات الصدمة بخسارة الدكتور بارون، وتجهيزهم للجولتين الأخيرتين من دور المجموعات والتمسك بالأمل في حسابات التأهل، والموقف الثالث، هو ما حدث في المباراة الأخيرة أمام فيتنام، ودخولنا في موقف صعب، بعد التأخر في النتيجة، ومن التسجيل ومن ثم دخول لعبة الانتظار القاتلة التي امتدت ل 45 دقيقة حتى جاء الإعلان الرسمي عن تأهلنا إلى النهائيات العالمية. * لكن كيف عشتم تلك اللحظات الصعبة من الانتظار؟ - حتى أقول الأمانة، كنت واثقاً بالتأهل، كانت حسابات التأهل واضحة بالنسبة لنا، أدركنا أن المنتخب الياباني تأهل بحسابات وفارق الأهداف، ومع تساوي الفوارق بيننا وبين المنتخب الأسترالي كان النظام ينص على أن نتأهل بفارق المواجهات المباشرة معه، وما حدث أننا دخلنا في حسابات معقدة، منها البطاقات الصفراء، والفوارق في الأهداف، أعتقد أننا عشنا أصعب 45 دقيقة في رحلتنا، كان التوتر والقلق سيد الموقف، رغم قوة موقفنا بحسابات التأهل، وحين جاء «الخبر الرسمي» حصل نوع من الفرحة الهستيرية والمشاهد كانت لا توصف، التي كانت فعلاً مستحقة لجيل قدم الكثير من أجل أن يحقق هذا النجاح. جيل واعد * هل نستطيع القول إننا نملك جيلاً واعداً؟ - منتخباتنا مرت بفترات من الصعود والتراجع، لكن هناك حقيقة في كرة القدم، أنك حتى تنجح يجب ان تمتلك المقومات، وأن تعمل، والأهم على صعيد منتخبات المراحل السنية، وصولاً إلى الفريق الأول أن تمتلك جيلاً في العقدين الأخيرين ربما كان جيل مبخوت وعموري وأحمد خليل في حقبة المدرب مهدي علي هو الأفضل، والآن من وجهة نظر فنية، أعتقد أننا نمتلك جيلاً جيداً للمستقبل، والجيل الجيد، يمكن أن ينجح في محطة أو اثنتين، لكن البناء والعمل يجب أن يتواصلا، لا يجب أن نقف هنا، يجب ان نواصل العمل، وأن ندعم الجيل الجديد، سواء هذا المنتخب أو كافة المنتخبات في المراحل السنية، لأنهم جيل المستقبل، والجيل الذي ستراهن عليه كرة الإمارات في العقدين المقبلين. لكن هل يمتلك عناصر هذا الجيل فرصة اللعب في الفريق الأول مع الأندية الموسم المقبل؟ لامين يامال نجم برشلونة غير خريطة كرة القدم، لقد أصبح ابن السبعة عشر ربيعاً اليوم مؤهلاً للعب مع الفريق الأول والمنتخب الأول، في السابق كان اللاعب يمكن ان يصل إلى سن 20 و21 سنة دون ان يشارك في الفريق الأول، اليوم المشهد تبدل، هناك مجموعة كبيرة من اللاعبين بسن 17 أو 18 عاماً يشاركون في أنديتهم ومنتخبات بلادهم، هذا يدل على ان الخريطة الكروية تبدلت، أما بالنسبة إلى الجيل الحالي، لا شك أن هناك عناصر ستجد طريقها إلى الفريق الأول، البعض سيحتاج الى فرصة فقط حتى يقدم أوراق اعتماده، والبعض الآخر سيحتاج أن يجتهد أكثر، لان التحديات في الأندية تبقى أكبر خاصة مع اتساع عدد المنافسين، وأتمنى أن نرى هذا الجيل يشارك في الفريق الأول مستقبلاً، لأن التواجد في دورينا مهم لهذا الجيل، ومهم لمستقبل كرة الامارات، وسيكون مكسباً للفرق التي ستعول على لاعبين من أبناء النادي. * ماذا عن المستقبل؟ - الأسبوع المقبل سيكون هناك اجتماع من أجل وضع الخطوط العريضة لبرنامج التحضير والاستعداد، وسيتم مناقشة كل التفاصيل، خاصة ما يتعلق بالتزامات اللاعبين الدراسية، والبعض الآخر بالخدمة الوطنية، لقد وجه الشيخ حمدان بن مبارك رئيس الاتحاد بتأمين كل مقومات النجاح والإعداد الجيد للمنتخب، وهذا ما يزيدنا ثقة بأن البرنامج سيكون على أعلى مستوى بما يساعد في إعداد وتأهيل الفريق للظهور بصورة مشرفة في النهائيات العالمية، وسننتظر ما ستسفر عنه القرعة الشهر المقبل. * ماذا عن قيمة النجاح وطعم التأهل إلى العالمية بقيادة مدرب مواطن؟ - تواجد المدرب المواطن مع المنتخبات السنية هو شرف، والنجاح يزيد من قيمة هذه الفرصة، واعتقد ان المدرب المواطن اثبت مرات عدة انه قادر على النجاح، كل فرد في كل المجالات يحتاج أن يجتهد، وأن تتوفر له البيئة التي تساعده على النجاح، شخصياً أعتز بهذه التجربة، هي وسام وشرف ونتمنى ان ننجح في رفع راية دولتنا في كل محفل. سعيد بن زايد.. والبدايات قال ماجد سالم: في لحظة النجاح التي نعيشها، ووسط هذه الأجواء التي مررت بها على المستوى الشخصي، فإنني استذكر المغفور له بإذن الله الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان رئيس نادي الوحدة السابق الذي كان أول من دعمني وحفزني لسلك طريق التدريب، ووضع ثقته بي. تفاصيل صغيرة روى الكابتن سالم، تفصيلاً صغيراً عن شكل الدعم والمساندة الذي حظي به الفريق في فترات الإعداد حين قال:كان هناك مقترح بخوض دورة دولية في رأس الخيمة، بمشاركة منتخبات السعودية وكوريا الجنوبية وأستراليا وعمان، لكن رؤيتنا كجهاز فني كانت بالسفر واللعب في إسبانيا مع منتخبات أوروبية بقيمة السويد وويلز وتشيك، وهو ما حظي بموافقة المسؤولين في الاتحاد الذين لم يبخلوا على المنتخب بأي تفصيل. شكر واجب أكد ماجد سالم أن هناك العديد من الأشخاص الذين يستحقون كلمات الشكر والثناء، وهناك 3 لهم منه رسالة شكر كبيرة وخاصة. الأولى إلى الشيخ حمدان بن مبارك رئيس اتحاد الإمارات لكرة القدم. الثانية، إلى عبد الله ناصر الجنيبي نائب رئيس الاتحاد رئيس رابطة المحترفين الذي كان من المتابعين والمؤازرين الأساسيين لهذا المنتخب. الثالثة، إلى محمد بن هزام الأمين العام الذي كان الدينامو في تذليل الصعاب.

رياضة : ماجد سالم: منتخب الناشئين مكسب لمستقبل كرة الإمارات
رياضة : ماجد سالم: منتخب الناشئين مكسب لمستقبل كرة الإمارات

نافذة على العالم

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • نافذة على العالم

رياضة : ماجد سالم: منتخب الناشئين مكسب لمستقبل كرة الإمارات

الأربعاء 16 أبريل 2025 11:58 مساءً نافذة على العالم - يؤمن بشعار «لكل مجتهد نصيب»، كما يعترف بأن النجاح لا يمكن أن ينسب إلى شخص، أو أن نضع الإخفاق في سلة فرد واحد. بعدما تتحاور مع المدرب الوطني «المونديالي» ماجد سالم، تكتشف أنك أمام شخصية، تمتزج فيها كل المواصفات التي تمتاز بها القيادات الناجحة، وهذه اكتسبها من كونه نجماً سابقاً في نادي الوحدة، قبل أن ينتقل إلى ميدان التدريب ويحقق نجاحات مشهودة. مدرب منتخبنا الوطني للناشئين وبعد ساعات من انتهاء المشاركة القارية، والتأهل إلى نهائيات كأس العالم للناشئين 2025، فتح قلبه ل«الخليج الرياضي» وتحدث عن العديد من المواقف والاحداث.. وهنا نص الحوار: * ما أسباب نجاح المنتخب في التأهل إلى مونديال الناشئين؟ - هذا النجاح مثلاً لا يحسب لي فقط، باعتباري المدرب الذي قاد الفريق نحو بلوغ الحلم المونديالي، ولا يمكن أن يحسب هذا النجاح لفرد واحد، هو نجاح منظومة عمل متكاملة، كل فرد من الجهاز الفني والإداري، كل عضو من اتحاد الكرة، وقبل كل هؤلاء، كل لاعب مر على هذا المنتخب، وخاض تجارب ومباريات، وكل عنصر من هذا الجيل الذي بذل الكثير حتى تحول الحلم إلى حقيقة، والنجاح لا يبنى بالأحلام، حتى تحصد يجب أن تزرع، وهو ما قام به اتحاد الكرة مشكوراً طوال السنوات الأخيرة، هذا جيل جيد تم الاستثمار به، وتم حصد النجاح بالتأهل إلى النهائيات العالمية، هذا نجاح لم يتحقق بين ليلة وضحاها، بل هو ثمار عمل سنتين على التوالي. * كيف بدأت الرحلة نحو المونديال؟ - بدأنا رحلة الألف ميل في أغسطس/ آب 2023، خضنا الكثير من التجمعات والمعسكرات، وقف القائمون على اللعبة في اتحاد الكرة خلف هذا المنتخب، حتى تحقق النجاح، وتم توفير كل المقومات التي تساعدنا على تحويل الهدف إلى حقيقة، خضنا استحقاقات ودية ورسمية كثيرة حتى وصلنا إلى النهائيات الآسيوية ثم التأهل لكأس العالم، كنا ندرك أن الحلم ممكن، لكنه سيكون صعباً، خاصة أننا على الورق وقعنا في (مجموعة الموت) كما يقال عنها. 3 أحداث ومواقف * واجهتم صعوبات كثيرة في البطولة الآسيوية منها وفاة الطبيب والخسارة الثقيلة أمام اليابان.. كيف واجهتم كل ذلك؟ - عشنا في الرحلة الآسيوية 3 مواقف غاية في الصعوبة، بل ربما مواقف لا أحد يتمنى أن يمر بها أو أن يعيشها خاصة مع مجموعة واعدة وصغيرة من اللاعبين، الموقف الأول، كان مع وفاة الدكتور عبد الله بارون قبل يومين من بداية المشاركة في المنافسات القارية، لقد كان حدثاً صعباً علينا وعلى كل فرد من أفراد الفريق، الموقف الثاني، كان الخسارة الكبيرة أمام اليابان في الجولة الأولى، ما جعل موقف الأبيض معقداً بحسابات التأهل، حيث بات علينا إخراج اللاعبين من تأثيرات الصدمة بخسارة الدكتور بارون، وتجهيزهم للجولتين الأخيرتين من دور المجموعات والتمسك بالأمل في حسابات التأهل، والموقف الثالث، هو ما حدث في المباراة الأخيرة أمام فيتنام، ودخولنا في موقف صعب، بعد التأخر في النتيجة، ومن التسجيل ومن ثم دخول لعبة الانتظار القاتلة التي امتدت ل 45 دقيقة حتى جاء الإعلان الرسمي عن تأهلنا إلى النهائيات العالمية. * لكن كيف عشتم تلك اللحظات الصعبة من الانتظار؟ - حتى أقول الأمانة، كنت واثقاً بالتأهل، كانت حسابات التأهل واضحة بالنسبة لنا، أدركنا أن المنتخب الياباني تأهل بحسابات وفارق الأهداف، ومع تساوي الفوارق بيننا وبين المنتخب الأسترالي كان النظام ينص على أن نتأهل بفارق المواجهات المباشرة معه، وما حدث أننا دخلنا في حسابات معقدة، منها البطاقات الصفراء، والفوارق في الأهداف، أعتقد أننا عشنا أصعب 45 دقيقة في رحلتنا، كان التوتر والقلق سيد الموقف، رغم قوة موقفنا بحسابات التأهل، وحين جاء «الخبر الرسمي» حصل نوع من الفرحة الهستيرية والمشاهد كانت لا توصف، التي كانت فعلاً مستحقة لجيل قدم الكثير من أجل أن يحقق هذا النجاح. جيل واعد * هل نستطيع القول إننا نملك جيلاً واعداً؟ - منتخباتنا مرت بفترات من الصعود والتراجع، لكن هناك حقيقة في كرة القدم، أنك حتى تنجح يجب ان تمتلك المقومات، وأن تعمل، والأهم على صعيد منتخبات المراحل السنية، وصولاً إلى الفريق الأول أن تمتلك جيلاً في العقدين الأخيرين ربما كان جيل مبخوت وعموري وأحمد خليل في حقبة المدرب مهدي علي هو الأفضل، والآن من وجهة نظر فنية، أعتقد أننا نمتلك جيلاً جيداً للمستقبل، والجيل الجيد، يمكن أن ينجح في محطة أو اثنتين، لكن البناء والعمل يجب أن يتواصلا، لا يجب أن نقف هنا، يجب ان نواصل العمل، وأن ندعم الجيل الجديد، سواء هذا المنتخب أو كافة المنتخبات في المراحل السنية، لأنهم جيل المستقبل، والجيل الذي ستراهن عليه كرة الإمارات في العقدين المقبلين. لكن هل يمتلك عناصر هذا الجيل فرصة اللعب في الفريق الأول مع الأندية الموسم المقبل؟ لامين يامال نجم برشلونة غير خريطة كرة القدم، لقد أصبح ابن السبعة عشر ربيعاً اليوم مؤهلاً للعب مع الفريق الأول والمنتخب الأول، في السابق كان اللاعب يمكن ان يصل إلى سن 20 و21 سنة دون ان يشارك في الفريق الأول، اليوم المشهد تبدل، هناك مجموعة كبيرة من اللاعبين بسن 17 أو 18 عاماً يشاركون في أنديتهم ومنتخبات بلادهم، هذا يدل على ان الخريطة الكروية تبدلت، أما بالنسبة إلى الجيل الحالي، لا شك أن هناك عناصر ستجد طريقها إلى الفريق الأول، البعض سيحتاج الى فرصة فقط حتى يقدم أوراق اعتماده، والبعض الآخر سيحتاج أن يجتهد أكثر، لان التحديات في الأندية تبقى أكبر خاصة مع اتساع عدد المنافسين، وأتمنى أن نرى هذا الجيل يشارك في الفريق الأول مستقبلاً، لأن التواجد في دورينا مهم لهذا الجيل، ومهم لمستقبل كرة الامارات، وسيكون مكسباً للفرق التي ستعول على لاعبين من أبناء النادي. * ماذا عن المستقبل؟ - الأسبوع المقبل سيكون هناك اجتماع من أجل وضع الخطوط العريضة لبرنامج التحضير والاستعداد، وسيتم مناقشة كل التفاصيل، خاصة ما يتعلق بالتزامات اللاعبين الدراسية، والبعض الآخر بالخدمة الوطنية، لقد وجه الشيخ حمدان بن مبارك رئيس الاتحاد بتأمين كل مقومات النجاح والإعداد الجيد للمنتخب، وهذا ما يزيدنا ثقة بأن البرنامج سيكون على أعلى مستوى بما يساعد في إعداد وتأهيل الفريق للظهور بصورة مشرفة في النهائيات العالمية، وسننتظر ما ستسفر عنه القرعة الشهر المقبل. * ماذا عن قيمة النجاح وطعم التأهل إلى العالمية بقيادة مدرب مواطن؟ - تواجد المدرب المواطن مع المنتخبات السنية هو شرف، والنجاح يزيد من قيمة هذه الفرصة، واعتقد ان المدرب المواطن اثبت مرات عدة انه قادر على النجاح، كل فرد في كل المجالات يحتاج أن يجتهد، وأن تتوفر له البيئة التي تساعده على النجاح، شخصياً أعتز بهذه التجربة، هي وسام وشرف ونتمنى ان ننجح في رفع راية دولتنا في كل محفل. سعيد بن زايد.. والبدايات قال ماجد سالم: في لحظة النجاح التي نعيشها، ووسط هذه الأجواء التي مررت بها على المستوى الشخصي، فإنني استذكر المغفور له بإذن الله الشيخ سعيد بن زايد آل نهيان رئيس نادي الوحدة السابق الذي كان أول من دعمني وحفزني لسلك طريق التدريب، ووضع ثقته بي. تفاصيل صغيرة روى الكابتن سالم، تفصيلاً صغيراً عن شكل الدعم والمساندة الذي حظي به الفريق في فترات الإعداد حين قال:كان هناك مقترح بخوض دورة دولية في رأس الخيمة، بمشاركة منتخبات السعودية وكوريا الجنوبية وأستراليا وعمان، لكن رؤيتنا كجهاز فني كانت بالسفر واللعب في إسبانيا مع منتخبات أوروبية بقيمة السويد وويلز وتشيك، وهو ما حظي بموافقة المسؤولين في الاتحاد الذين لم يبخلوا على المنتخب بأي تفصيل. شكر واجب أكد ماجد سالم أن هناك العديد من الأشخاص الذين يستحقون كلمات الشكر والثناء، وهناك 3 لهم منه رسالة شكر كبيرة وخاصة. الأولى إلى الشيخ حمدان بن مبارك رئيس اتحاد الإمارات لكرة القدم. الثانية، إلى عبد الله ناصر الجنيبي نائب رئيس الاتحاد رئيس رابطة المحترفين الذي كان من المتابعين والمؤازرين الأساسيين لهذا المنتخب. الثالثة، إلى محمد بن هزام الأمين العام الذي كان الدينامو في تذليل الصعاب.

ماجد سالم: ثلاثية الشوط الأول منعت عودة «أبيض الناشئين» أمام أوزبكستان
ماجد سالم: ثلاثية الشوط الأول منعت عودة «أبيض الناشئين» أمام أوزبكستان

البيان

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البيان

ماجد سالم: ثلاثية الشوط الأول منعت عودة «أبيض الناشئين» أمام أوزبكستان

أكد ماجد سالم، مدرب منتخبنا الوطني للناشئين، أن العودة في النتيجة كانت عائقاً كبيراً أمام فريقه، بعد تأخره بثلاثية نظيفة خلال الشوط الأول أمام منتخب أوزبكستان مساء أول من أمس، في المباراة التي انتهت بنتيجة 3 - 1 لمصلحة أوزبكستان على ملعب استاد مدينة الملك فهد الرياضية في الطائف، ضمن ربع نهائي كأس آسيا للناشئين تحت 17 عاماً في السعودية. وقال المدرب الوطني: لعبنا في مجموعة صعبة مع اليابان وأستراليا وفيتنام، ومع ذلك تأهلنا إلى الدور ربع النهائي، كما نجحنا في تحقيق هدفنا بالتأهل إلى كأس العالم تحت 17 عاماً القادمة، وكنّا نرغب في مواصلة التقدم في البطولة، لكننا افتقدنا بعض اللاعبين الأساسيين مثل عبدالله رشيد، وما زلت فخوراً بلاعبي فريقي، وسوف نستعد جيداً لخوض منافسات كأس العالم للناشئين في قطر خلال نوفمبر المقبل. وكان منتخبنا الوطني للناشئين، قد حصل على المركز الثاني في المجموعة الثانية برصيد 4 نقاط من ثلاث مباريات، بفارق الأهداف في المواجهات المباشرة خلف اليابان التي حصلت على الصدارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store