أحدث الأخبار مع #مارتنسكورسيزي


بوابة الفجر
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
مهرجان كان يحتفي بمئوية "حمّى الذهب" ويخصص مساحة بارزة للسينما المصرية في ندوة خاصة
في احتفالية سينمائية فريدة تجمع بين عراقة الماضي وتنوع الحاضر، أعلن مهرجان كان السينمائي الدولي عن برنامجه الخاص الذي يسبق انطلاق دورته المقبلة، حيث يحتفل هذا العام بمرور مئة عام على أحد أهم أفلام تشارلي شابلن، إلى جانب عروض تكريمية وأفلام نادرة من مختلف أنحاء العالم، مع تخصيص ندوة خاصة عن السينما المصرية باعتبارها قوة جماهيرية في العالم العربي، ما يعكس الاهتمام المتزايد بالإنتاج السينمائي العربي في المحافل الدولية. عرض خاص لفيلم تشارلي شابلن قبل افتتاح المهرجان يفتتح مهرجان كان فعالياته هذا العام بعرض فيلم "حمّى الذهب" لتشارلي شابلن، بمناسبة مرور مئة عام على إنتاجه، وذلك في عرض استثنائي يُقام في الثالث عشر من مايو داخل مسرح ديبوسي، ليكون بمثابة تحية للفن الصامت وأحد أعظم رموزه. عروض كلاسيكية وتكريمات لمخرجين عالميين يتضمن البرنامج الاحتفالي عرض النسخة المُرمّمة من فيلم "يي يي" للمخرج التايواني الراحل إدوارد يانغ، إلى جانب إعادة إصدار لفيلم "الصلب المغلي" (Hard Boiled) للمخرج جون وو، احتفالًا بإرث السينما الآسيوية. كما يحتفي المهرجان بالذكرى التسعين لفيلم "ميرلوس" لمارسيل بانيول، رئيس لجنة تحكيم كان عام 1955. تحية لأساطير السينما العالمية ومن بين الفعاليات البارزة أيضًا، عروض لأفلام وثائقية تستعرض مسيرة رواد السينما مثل ديفيد لينش، وكارلوس دييغي، وبيير-ويليام غلين. ويعود المخرج كيفن سميث إلى الكروازيت مع فيلمه "دوغما"، كما تقدم المخرجة من هونغ كونغ تانغ شوشوين فيلمها "القوس"، إلى جانب تحية خاصة للمخرج إستفان زابو، والاحتفاء بالذكرى الخمسين لفيلم "أحدهم طار فوق عش الوقواق" (One Flew Over the Cuckoo's Nest). السينما العربية والعالمية في قائمة متنوعة تتوسع قائمة الأفلام الكلاسيكية لتشمل عرضًا تكريميًا للمخرج الجزائري محمد الأخضر حمينة، إلى جانب أفلام نادرة من كولومبيا والعراق، وأعمال من أول مخرجة سينمائية في سريلانكا. كما يُعرض فيلم "ماغيراما" (Magirama) لأبيل غانس، وتُستذكر الذكرى الـ120 لميلاد المخرج الياباني ناروسي. أفلام ملهمة وأسماء لامعة تعود للأضواء يعرض المهرجان الفيلم الأرجنتيني "ما بعد النسيان" (Más allá del olvido) الذي يقال إنه كان مصدر إلهام لألفريد هيتشكوك في فيلمه الشهير "فيرتيجو". وتُقدم الممثلة ماريسكا هارجيتاي نظرة حميمية عن حياة والدتها، نجمة الخمسينيات جين مانسفيلد. كما يُسلّط الضوء على المخرج ساتياجيت راي من خلال عدسة المخرج ويس أندرسون، ضمن مبادرة من مؤسسة مارتن سكورسيزي السينمائية. السينما المصرية في قلب كان ومن أبرز ما يقدمه مهرجان كان هذا العام، ندوة بعنوان "مصر: دولة الأفلام الجماهيرية في العالم العربي"، تُقام ضمن فعاليات السوق السينمائي يوم الخميس 15 مايو من الساعة 11:30 صباحًا حتى 12:30 ظهرًا، على المسرح الرئيسي. يدير الندوة الصحفي نيك فيفاريللي من مجلة "فارايتي"، ويشارك فيها نخبة من صناع السينما المصريين، على رأسهم الفنان حسين فهمي والفنانة يسرا، حيث يناقشون مسيرة وتطور السينما المصرية ودورها البارز في تشكيل الوعي الثقافي العربي.


الإمارات نيوز
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات نيوز
الإفراج عن راسل براند بكفالة في أولى جلسات محاكمته بتهم الاعتداء الجنسي
يعمل المخرج الهوليوودي الشهير مارتن سكورسيزي على فيلم وثائقي جديد، عن آخر مقابلة مصورة للبابا الراحل فرنسيس. ويحمل الفيلم عنوان 'Aldeas – A New Story'، ويُوثّق الفيلم الذي يتناول برنامجًا سينمائيًا أيضًا يُدعى 'Aldeas'؛ عملية إنتاج العديد من الأفلام القصيرة التي تُجسّد شغف البابا فرنسيس ببناء المجتمعات وتركيزه على الإبداع 'ليس كوسيلة للتعبير فقط، بل طريقًا نحو الأمل والتغيير' و'تُحتفي المجتمعات من خلال هذه الأفلام بهوياتها وتاريخها وقيمها الفريدة'، وفقًا لبيان صحفي. وستتداخل القصص التي تدور خلف كواليس هذه الأفلام القصيرة مع حوارات غير مسبوقة بين البابا فرانسيس وسكورسيزي، الذي قال في البيان: 'الآن، أكثر من أي وقت مضى، نحتاج إلى التحدث مع بعضنا البعض، والاستماع إلى بعضنا البعض عبر الثقافات. ومن أفضل الطرق لتحقيق ذلك مشاركة قصصنا الشخصية، المنعكسة من حياتنا وتجاربنا.. يساعدنا ذلك على فهم وتقدير رؤية كلٍّ منا للعالم'. وأكد الحائز على جائزة الأوسكار أنه 'من المهم' للبابا فرانسيس أن يتبادل الناس حول العالم الأفكار باحترام مع الحفاظ على هويتهم الثقافية، والسينما هي أفضل وسيلة لتحقيق ذلك. وقبل وفاته في 21 أبريل/ نيسان الماضي عن عمر يناهز 88 عامًا، تحدث فرانسيس عن الفيلم والبرنامج، وقال إنه: 'مشروعٌ شاعريٌّ للغاية وبنّاءٌ للغاية، لأنه يغوص في جذور ماهية الحياة البشرية، والتواصل الاجتماعي، والصراعات الإنسانية… جوهر رحلة الحياة'. ومن بين الدول التي ستشارك في المشروع إندونيسيا، وغامبيا، وإيطاليا، وسيتم عرض الأفلام القصيرة المُنتجة هناك لأول مرة في دور السينما المحلية المنشأة حديثًا، 'لتكون بمثابة مراكز دائمة للتعبير الثقافي والتعليم'.


MTV
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- MTV
البابا فرنسيس يتحدث للمرة الأخيرة... وسكورسيزي يوثّق اللقاء في عمل سينمائي
أعلنت شركة "سيكيليا برودكشنز" التابعة للمخرج الأميركي الشهير مارتن سكورسيزي عن إنتاج فيلم وثائقي جديد بعنوان "Aldeas – A New Story"، يتضمن ما وصفه القائمون عليه بأنه آخر حوار عميق مصوّر أجراه البابا فرنسيس قبل وفاته في نيسان 2025. يركز الفيلم على مبادرة "Scholas Occurrentes"، وهي منظمة غير ربحية دولية أسسها البابا فرنسيس عام 2013، بهدف تعزيز ما أطلق عليه "ثقافة اللقاء" بين الشباب حول العالم. ويظهر في الوثائقي شباب من دول مختلفة منها إندونيسيا وغامبيا وإيطاليا، يشاركون فعلياً في صناعة أفلام قصيرة، ضمن برنامج "Aldeas" التابع للمبادرة. العمل السينمائي يصور هذه المشاركات الشبابية من داخل المجتمعات المحلية، ويعرض كيف تم استخدام صناعة الأفلام كوسيلة لبناء جسور ثقافية والتعبير عن تجارب الحياة الخاصة في مناطق مختلفة. وقبل وفاته، وصف البابا الراحل المشروع الفني بأنه "شاعري للغاية وبنّاء جداً"، وأضاف في إحدى المقابلات التي ستظهر في الوثائقي أن هذه المبادرة "تتجه إلى جذور ما تعنيه الحياة الإنسانية، وطرق التواصل الاجتماعي، والصراعات الإنسانية... جوهر رحلة الحياة". من ناحية أخرى، قال مارتن سكورسيزي في بيان له إن المبادرة كانت عزيزة جداً على البابا فرنسيس، وأضاف: "الآن، أكثر من أي وقت مضى، نحتاج إلى الحديث مع بعضنا البعض، وتبادل الاستماع عبر الثقافات، وأحد أفضل الطرق لتحقيق ذلك هو من خلال مشاركة قصصنا، كما نراها من خلال تجاربنا الشخصية". وتابع سكورسيزي قائلاً إن البابا كان يرى في السينما الوسيلة المثلى للحوار العالمي، لأنها تمكّن الشعوب من الحفاظ على هويتهم الثقافية أثناء تواصلهم مع الآخر. وأضاف المخرج الأميركي: "كان يدرك في أعماقه أن الجهل بلاء عظيم يصيب البشرية، ولذلك لم يتوقف أبداً عن التعلم... ولم يتوقف عن التنوير... وكان يغفر باستمرار، غفراناً شمولياً ودائماً". الجدير بالذكر أن سكورسيزي سبق أن التقى بالبابا فرنسيس مرات عدة خلال السنوات الماضية، وكان لهذه اللقاءات أثر واضح في بعض أعماله. وعقب وفاة البابا في 21 نيسان الماضي، نعاه سكورسيزي قائلاً: "كان شخصية إنسانية استثنائية بكل المقاييس، كان يعترف بأخطائه، ويشع بالحكمة والخير، ويتمسك التزاماً لا يتزعزع بما هو خير".


كش 24
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- كش 24
البابا فرنسيس يشارك في فيلم وثائقي لمخرج أمريكي شهير
يعمل المخرج الأمريكي مارتن سكورسيزي على فيلم وثائقي يطل فيه بابا الفاتيكان الراحل فرنسيس، وسيتناول أعمال البابا في مجال السينما ضمن مبادرة تعليمية عالمية أسسها قبل وفاته. وحسبما أفادت وكالة "أسوشيتد برس"، فإن الفيلم الوثائقي الذي يحمل عنوان "ألدياس - قصة جديدة" (Aldeas - A New Story) سيحتوي على حوارات بين البابا فرانسيس وسكورسيزي، بما في ذلك ما وصفه صانعو الفيلم بأنه آخر مقابلة مطولة للبابا أمام الكاميرا. وسيستعرض الفيلم أعمال منظمة "سكولاس أوكورينتيس" (Scholas Occurrentes) غير الربحية الدولية التي أسسها البابا عام 2013 لتعزيز "ثقافة اللقاء" بين الشباب. وشملت أنشطة المنظمة العمل السينمائي ضمن مبادرة "ألدياس"، وسيظهر الفيلم شبابا من إندونيسيا وإيطاليا وغامبيا يشاركون في المبادرة ويصنعون أفلاما قصيرة. وقبل وفاته، وصف البابا فرنسيس مبادرة "ألدياس" بأنها "مشروع شاعري للغاية وبناء جدا، لأنه يصل إلى جذور ماهية الحياة البشرية والتفاعل الاجتماعي للناس والنزاعات البشرية.. جوهر رحلة الحياة". وأعلنت شركتا "ألدياس سكولاس فيلم" و"سيكيليا برودكشنز" التابعة لسكورسيزي في بيان صادر الأربعاء، أن الفيلم "يجسد الإيمان الراسخ بأن الإبداع ليس مجرد وسيلة للتعبير، بل هو طريق نحو الأمل والتغيير". ولم يعلن بعد عن موعد عرض الفيلم. يذكر أن مارتن سكورسيزي التقى البابا فرنسيس مرات عديدة عبر السنوات، وتركت محادثاتهما أثرا في أعمال المخرج البالغ من العمر 82 عاما، صاحب فيلمي "الإغراء الأخير للمسيح" و"الصمت". وتوفي البابا فرنسيس في 21 أبريل، ومن المقرر أن يعقد المجمع الانتخابي في 7 مايو الحالي لاختيار بابا جديد.


ليبانون ديبايت
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- ليبانون ديبايت
"آخر مقابلة أمام الكاميرا"... فيلم وثائقي يخلّد ذكرى البابا فرنسيس!
يُنجز المخرج السينمائي الأميركي مارتن سكورسيزي فيلماً وثائقياً جديداً يسلّط الضوء على مبادرة عالمية أطلقها البابا فرنسيس في مجال السينما والتعليم، قبل وفاته في 21 نيسان الحالي. ويحمل الفيلم عنوان "ألدياس – قصة جديدة" (Aldeas – A New Story)، ويُرتقب أن يُشكّل إحدى المحطات المؤثرة في مسيرة سكورسيزي، إذ يتضمّن ما وُصِف بأنها آخر مقابلة مطوّلة للبابا أمام الكاميرا. وبحسب ما أفادت به وكالة "أسوشيتد برس"، فإن العمل الوثائقي يتناول مساهمة البابا في دعم السينما كأداة للتعليم والتلاقي الثقافي بين الشباب، من خلال منظمة "سكولاس أوكورينتيس" (Scholas Occurrentes)، وهي منظمة غير ربحية أسسها عام 2013، بُعيد انتخابه على رأس الكنيسة الكاثوليكية. وقد هدفت المنظمة إلى تعزيز "ثقافة اللقاء" والانفتاح بين الأجيال الجديدة عبر الفن والمبادرات المجتمعية، من ضمنها السينما. ويركّز الفيلم على مشروع "ألدياس"، وهو أحد برامج "سكولاس" الذي يجمع شبابًا من دول مختلفة لصناعة أفلام قصيرة تعكس رؤيتهم للحياة والتحديات الاجتماعية. وسيتضمّن الفيلم مشاهد لطلاب من إندونيسيا، إيطاليا وغامبيا، يشاركون في ورشات العمل ويقدّمون تجاربهم الإبداعية في إطار هذه المبادرة. ويظهر البابا فرنسيس في الفيلم ضمن مقابلات مع المخرج مارتن سكورسيزي، عبّر فيها عن نظرته للسينما والفن كوسيلة لفهم "جذور الحياة البشرية، والتفاعل الإنساني، والنزاعات التي تشكّل جوهر رحلة الإنسان". ووصف مشروع "ألدياس" بأنه "شاعري للغاية وبنّاء جداً"، ويعكس توجهه البابوي لإرساء لغة عالمية تتجاوز الحواجز العقائدية والثقافية. وفي بيان مشترك صدر الأربعاء، أعلنت شركتا "ألدياس سكولاس فيلم" و"سيكيليا برودكشنز" (Sikelia Productions) التابعة لسكورسيزي، أن الفيلم "يجسد الإيمان الراسخ بأن الإبداع ليس مجرد وسيلة للتعبير، بل هو طريق نحو الأمل والتغيير". ولم يُعلن حتى الآن عن موعد عرض الفيلم في دور السينما أو المنصات. وتأتي هذه الخطوة بعد سلسلة لقاءات جمعت سكورسيزي بالبابا فرنسيس خلال السنوات الماضية، كان أبرزها في الفاتيكان عام 2023 على هامش مؤتمر ثقافي حول الإبداع والإيمان. وسبق لسكورسيزي، البالغ من العمر 82 عاماً، أن تناول في أفلامه محطات روحية معقدة، كما في "الإغراء الأخير للمسيح" و**"الصمت"**، ما جعله أحد أبرز المخرجين الذين تناولوا الأسئلة الإيمانية بعمق فلسفي وبصري. ويُشار إلى أن المجمع الانتخابي لاختيار بابا جديد سيُعقد في 7 أيار الحالي، بعد وفاة فرنسيس، وسط ترقب دولي للنهج الذي سيتبعه خليفته، في ظل التحديات المعاصرة التي تواجه الكنيسة الكاثوليكية.