أحدث الأخبار مع #مارساماروك


الجريدة 24
منذ 9 ساعات
- أعمال
- الجريدة 24
15 مليار مقابل 60% من أسهم الرجاء.. والديون تلامس 20 مليار سنتيم
عقد نادي الرجاء الرياضي، مساء أمس الثلاثاء، اجتماعًا موسعًا بأكاديمية الفريق بالدار البيضاء، جمع بين عدد من رؤساء النادي السابقين والمكتب المسير الحالي، برئاسة عبد الله بيرواين، في خطوة تهدف إلى مناقشة الوضعية المالية والإدارية للنادي، في ظل أزمة خانقة تمر بها المؤسسة الخضراء. وشهد الاجتماع أجواء متوترة، خاصة بين بعض الحكماء الحاضرين، من بينهم عبد الله فردوس وسعيد حسبان، والذين عبّروا عن اعتراضهم على تقييم النادي بقيمة مالية حُددت في 24 مليار سنتيم. واعتبر المعارضان أن هذا التقييم لا يعكس القيمة الحقيقية للرجاء الرياضي، الذي يُعد من بين أكثر الأندية المغربية تتويجًا وشعبية، وأشارا إلى أن القيمة الفعلية للنادي تفوق بكثير هذا الرقم المعلن. وفي السياق ذاته، أثار عرض شركة "مارسا ماروك" الجدل داخل الاجتماع، حيث تقدمت الشركة بمقترح استثماري يقضي بضخ مبلغ 15 مليار سنتيم مقابل الاستحواذ على 60 في المئة من أسهم النادي. العرض قوبل بتحفظ كبير من طرف عدد من الحاضرين، الذين اعتبروا أن القيمة المقترحة لا توازي وزن الرجاء التاريخي والرياضي، ولا تراعي الامتداد الجماهيري والنجاحات التي حققها الفريق على المستويين المحلي والقاري. وعلى مستوى الوضع المالي، أكد المجتمعون أن ديون نادي الرجاء بلغت ما مجموعه 20 مليار سنتيم، تتوزع بين 13.7 مليار سنتيم مستحقة لفائدة المديرية العامة للضرائب، و6.2 مليار سنتيم مرتبطة بنزاعات قانونية مع لاعبين سابقين وهيئات كروية، داخل المغرب وخارجه. وتطرح هذه الأرقام تحديات كبيرة أمام الإدارة الحالية، التي تجد نفسها مطالبة بإيجاد حلول عاجلة للخروج من الأزمة. ويواجه الرجاء كذلك خطر الاستمرار تحت طائلة العقوبات الرياضية، إذ يُمنع الفريق حاليًا من إبرام تعاقدات جديدة بسبب ملفات عالقة لدى الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا'. وتتطلب تسوية هذه الملفات مبلغًا يُقدّر بـ300 مليون سنتيم، وهو ما يزيد من الضغط على خزينة النادي التي تعاني من محدودية في السيولة. ويأتي هذا الاجتماع في سياق محاولات متعددة لإعادة ترتيب البيت الداخلي للرجاء، في ظل وضعية معقدة تستوجب توافقًا جماعيًا بين مكونات النادي، من أجل الحفاظ على استقراره ومكانته في الساحة الرياضية الوطنية والدولية.


بلبريس
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- بلبريس
بلقشور مرشح لرئاسة الرجاء..و"الحكماء" يدفعون الزيات لقيادة الشركة الرياضية
هبت رياح التغيير داخل نادي الرجاء الرياضي، مع نهاية موسم كروي فقد فيه الفريق "الأخضر" لقبي البطولة الاحترافية وكأس العرش بالإضافة لخروج من دور المجموعات لمسابقة دوري أبطال إفريقيا. هذا وعلمت "بلبريس" نقلا عن مصادر مطلعة، أن بعض الرؤساء السابقين للرجاء، أو ما يعرف ب"الحكماء"، شرعوا في التحضير للموسم القادم، من خلال تفعيل الشركة الرياضية داخل النادي "الأخضر". الخطوة الأولى تجسدت في الحصول على موافقة شركة "مارسا ماروك" من أجل الاستثمار في الشركة، حيث تعكف لجنة للدراسات في تقييم الرأسمال المادي للرجاء قبل تحديد سعر الأسهم. هذا وقد تم ترشيح الرئيس السابق جواد الزيات، بتزكية كل من عبد الله غلام وأحمد عمور، من أجل العودة لقيادة النادي "الأخضر" من خلال منصب الرئيس المدير العام للشركة الرياضية، على أن يتم انتخاب رئيس جديد للجمعية الرياضية التي ستحتفظ بنسبة مهمة من الأسهم داخل الشركة. وفي انتظار تاريخ للجمع العام المقبل، عبر عبد السلام بلقشور، رئيس العصبة الوطنية الاحترافية، عن رغبته العلنية، في الترشح لرئاسة الرجاء. يشار إلى أن بلقشور كان منخرطا سابقا داخل النادي "الأخضر" خلال فترة رئاسة عبد الله غلام للفريق.


هبة بريس
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- هبة بريس
البيضاء.. شركة ONE تستهتر بحاويات الزبائن وتتسبب لهم في أداء مبالغ مالية ضخمة
هبة بريس – البيضاء يشتكي عدد كبير من ممتهني قطاع الاستيراد والتصدير من خدمات شركة النقل البحري للحاويات Ocean Network Express Morocco، المعروفة اختصاراً ب ONE، بسبب ضعف جودة خدماتها واستهتارها بحاويات الزبائن والتزاماتهم الزمنيّة والمهنيّة. وتوصلت جريدة 'هبة بريس' الإلكترونية بمجموعة من الشكايات من طرف الزبائن المصدرين للسلع والبضائع خارة المغرب، يؤكدون من خلالها عدم التزام الشركة بالمواعيد المحددة سلفا لدخول وخروج البواخر الناقلة للحاويات الأمر الذي يجعلهم في ورطة كبيرة مع شركة 'مارسا ماروك' التي تفرض على الحاويات المودعة لديها لحين نقلها للبواخر، مبالغ مالية كبيرة في إطار ما يسمى ب 'magasinage'. وأضافت الشكايات أن وبالرغم من محاولة تواصل المتضررين من جودة خدمات الشركة مع القسم المكلف بالشكايات لا يتوصلون بأي رد أو يكون الرد في بعض الأحيان محتشما وغير مقنع، كما أن الهواتف والأرقام الموضوعة بموقعهم للتواصل تكون مشغولة طول الوقت وفي بعض الأحيان تظل ترن دون إجابة. وأمام هذا الوضع تجد الشركات المشتغلة في قطاع التصدير، نفسها أمام وضع صعب يفرض عليها أداء مبالغ مالية كبيرة جداً على الحاويات، وأيضا في عدم الالتزام بالوقت المحدد مع الزبائن الذين ينتظرون سلعهم المحملة داخل الحاويات المنقولة.