logo
#

أحدث الأخبار مع #ماركا

في غياب ريال مدريد.. «مطعم فينيسيوس» يقتحم ملعب مايوركا
في غياب ريال مدريد.. «مطعم فينيسيوس» يقتحم ملعب مايوركا

العين الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • رياضة
  • العين الإخبارية

في غياب ريال مدريد.. «مطعم فينيسيوس» يقتحم ملعب مايوركا

يشهد ملعب "سون مويكس" معقل ريال مايوركا، في صدفة غريبة، حضوراً لاسم البرازيلي فينيسيوس جونيور، نجم ريال مدريد. ملعب مايوركا وضع ملصقاً أثار ضجة صغيرة، سواء في المدرجات أو على وسائل التواصل الاجتماعي، وهو لوحة إعلانية تروج لمطعم يسمى "فينيسيوس". وربط مشجعون بين اللوحة واسم اللاعب، الذي سبق له التورط في مناوشات مع عدد من لاعبي مايوركا، على رأسهم بابلو مافيو. لكن صحيفة "ماركا" الإسبانية أكدت عدم وجود أي رابط بين فينيسوس والمطعم، حيث أن الأمر لا يتجاوز كونه "تشابه أسماء". وأشار التقرير إلى أن مطعم "فينيسيوس" تم افتتاحه قبل أكثر من ربع قرن باسم "فينيسيا". ولكن في عام 1999، ولأسباب تتعلق ببراءات الاختراع، تم تغيير اسم المطعم. وفي الوقت الحالي، يدير مطعم فينيسيوس 3 أفراد من عائلة واحدة هم توني وبيب ودانييلا. ويتميز المطعم بـ"اللحوم اللذيذة والأسماك الطازجة والباييا والفيدوا والبيتزا الرقيقة والمقرمشة والمقبلات المتنوعة والمعكرونة والسلطات، والأهم من ذلك، الحلويات اللذيذة محلية الصنع". aXA6IDgyLjI1LjIwOS42OCA= جزيرة ام اند امز FR

لم يفعل شيئا في المواعيد الكبيرة.. مبابي يواجه انتقادا قاسيا
لم يفعل شيئا في المواعيد الكبيرة.. مبابي يواجه انتقادا قاسيا

WinWin

timeمنذ 4 ساعات

  • ترفيه
  • WinWin

لم يفعل شيئا في المواعيد الكبيرة.. مبابي يواجه انتقادا قاسيا

لا يختلف اثنان في كون كيليان مبابي أفضل لاعب في ريال مدريد هذا الموسم، حيث سجّل 40 هدفا وحطّم العديد من الأرقام على الصعيد الفردي، غير أن تراجع مستوى الفريق جماعيًّا حرمه من اعتلاء منصات التتويج، في مقابل وصول فريقه السابق باريس سان جيرمان إلى نهائي دوري الأبطال، ما جعل اللاعب الفرنسي محل سخرية من بعض المتابعين. ولقي مبابي إشادة واسعة من النقاد في إسبانيا وفرنسا، بعدما تمكن من تحطيم رقم إيفان زامورانو، ليُصبح أكثر لاعب يُسجل أهدافًا بقميص النادي الملكي في أول موسم عبر التاريخ، لكنه في المقابل واجه تشكيكًا في قوته، مثلما فعل مواطنه إيمانويل بوتي، اللاعب الدولي السابق ومسجل الهدف الثالث لفرنسا في نهائي مونديال 1998. وخصّ بوتي صحيفة "ماركا" الإسبانية بحوار مُطول، تحدث فيه عن الكثير من الأمور، بداية من الكلاسيكو الذي سيطر عليه فريقه السابق برشلونة، وقال: "لقد شاهدنا الكثير من الأهداف في الكلاسيكو الأخير، كان الأمر أشبه بمباراة ملاكمة، لكن في النهاية فاز برشلونة رغم تسجيل مبابي العديد من الأهداف". بوتي: موسم مبابي مفارقة ولم يظهر في مباراتي أرسنال وأضاف صاحب الشعر الأشقر الطويل مُتحدثًا عن موسم مبابي: "موسمه عبارة عن مفارقة، لم أتوقع منه أن يسجل هذا العدد الكبير من الأهداف، إنه رقم قياسي للاعب في موسمه الأول بالدوري الإسباني، لكنه أيضًا لم ينجح في الفوز بأي ألقاب كُبرى، لقد سجل الكثير من الأهداف، بما فيها الهاتريك أمام برشلونة، لكنه غاب عن بعض المباريات المهمة مثل مباراتي أرسنال، لم يفعل شيئًا على الإطلاق". وأكمل: "اللعب في منصب الرقم 9 صعب على مبابي، ورغم ذلك سجّل كل هذه الأهداف، كان من الممكن أن يكون أفضل لو حظي بفريق حقيقي حوله، أعتقد أن عامه الأول لم يكن متوازنًا، في الجانب الفردي كان كبيرًا، لكن النهاية لم تكن سعيدة، ريال مدريد يفتقد إلى روح الفريق، كما أنه خسر بعض الجودة برحيل توني كروس وتراجع دور مودريتش". مبابي يشعل صراع جائزة الحذاء الذهبي 2025 اقرأ المزيد ووجه بوتي المعروف بتصريحاته الصريحة والمباشرة انتقادًا لاذعًا للثنائي بيلينغهام وفينيسيوس، وقال: "من الواضح أن بيلينغهام لا يقدم نفس مستويات الموسم الماضي، إنه لا يستمتع بالطريقة التي يلعب بها وبمنصبه في الملعب، وهذا ما يحدث مع فينيسيوس، أعتقد أن عدم فوزه بالكرة الذهبية كان له تأثير كبير جدًّا في موسمه". وبعيدًا عن ريال مدريد، أشاد نجم "الديكة" السابق بديمبيلي وباريس سان جيرمان، وقال: "ديمبيلي يسجل ويُمرر والأهم أنه لا يتعرض للإصابة، لقد أصبح لاعبًا مضمونًا ويشكل خطرًا"، وأضاف: "صورة البياسجي تغيرت مع لويس إنريكي، لقد كان فريقًا متغطرسًا بطريقة مثيرة للاشمئزاز، ومع وصول إنريكي تغير كل شيء".

ماركا الإسبانية تتجاهل اسم محمد صلاح بين المرشحين لنيل الكرة الذهبية 2025
ماركا الإسبانية تتجاهل اسم محمد صلاح بين المرشحين لنيل الكرة الذهبية 2025

24 القاهرة

timeمنذ 8 ساعات

  • رياضة
  • 24 القاهرة

ماركا الإسبانية تتجاهل اسم محمد صلاح بين المرشحين لنيل الكرة الذهبية 2025

كشفت صحيفة ماركا الإسبانية عن بعض المرشحين لنيل جائزة الكرة الذهبية 2025 وتجاهلت اللاعب المصري محمد صلاح نجم ليفربول، ولم تضعه ضمن المرشحين، رغم موسمه المميز. فرانس فوتبول تعلن موعد حفل الكرة الذهبية 2025 هل تنطبق على محمد صلاح؟.. معايير اختيار الفائز بالكرة الذهبية 2025 ماركا الإسبانية تتجاهل اسم محمد صلاح بين المرشحين لنيل الكرة الذهبية 2025 وذكرت صحيفة ماركا الإسبانية في تقريرها، أنه سيتم إعلان المرشحين الثلاثين في النصف الأول من شهر أغسطس، ويقام حفل توزيع جوائز الكرة الذهبية لعام 2025 في 22 سبتمبر المقبل في مكانه المعتاد، مسرح شاتليه في باريس، وفقًا لمجلة فرانس فوتبول. وأضافت الصحيفة، أنه لن يتم إعلان أسماء اللاعبين المرشحين حتى النصف الأول من أغسطس، بعد انتهاء منافسات كأس العالم للأندية ودوري الأمم الأوروبية. وأكدت ماركا الإسبانية، أن الكرة الذهبية هذا العام تتميز بعدم وجود مفضلة واضحة، وهذا هو السبب في أنها الأكثر انفتاحا ولا يمكن التنبؤ بها في الآونة الأخيرة، إذ أن هناك عدة أسماء يتم ذكرها، مثل لامين يامال، رافينيا، عثمان ديمبيلي، لاوتارو مارتينيز، هاري كين، بيدري، ليفاندوفسكي، كيليان مبابي. وسيتم أخذ ثلاثة معايير هرمية في الاعتبار، أولًا، الأداء الفردي، ثانيًا، الجانب الجماعي والجوائز التي حصل عليها، وأخيرا، اللعب النظيف، بينما تم إزالة المعيار المتعلق بالمهنة منذ إصدار عام 2024. وتختار مجلة فرانس فوتبول، المنظمة لهذه الجائزة، 30 مرشحا للفوز بالجائزة، والتي سيتم بعد ذلك طرحها للتصويت، وتتكون لجنة تحكيم جائزة الرجال من 100 صحفي، بينما بالنسبة لجائزة الكرة الذهبية للسيدات، يحق لـ50 صحفية التصويت، إذ يجب على كل صحفي اختيار أفضل 10 لاعبين، إذ يمنح كل مركز نقاطًا للاعب المحدد، واللاعب الذي يحصل على أكبر عدد من النقاط سيكون هو الفائز بجائزة الكرة الذهبية.

بسبب مشاجرة غريبة.. طرد ثنائي بفريق واحد في الوقت الحرج (فيديو)
بسبب مشاجرة غريبة.. طرد ثنائي بفريق واحد في الوقت الحرج (فيديو)

ملاعب

timeمنذ 9 ساعات

  • رياضة
  • ملاعب

بسبب مشاجرة غريبة.. طرد ثنائي بفريق واحد في الوقت الحرج (فيديو)

اضافة اعلان شهدت مباراة في الدوري الكولومبي واقعة غريبة، تمثلت في شجار غير مسبوق بين لاعبين من نفس الفريق، أدى إلى طردهما في الوقت المحتسب بدل الضائع، على الرغم من فوز فريقهما بالمباراة.وحقق فريق إنديبندينتي سانتا فوزا ثمينا بنتيجة 2-0 أمام ديبورتيفو كالي ضمن منافسات الجولة قبل الأخيرة من الدوري، ليعزز موقعه في جدول الترتيب ويضمن التأهل إلى المرحلة النهائية للبطولة بعد وصوله إلى 33 نقطة واحتلاله المركز الخامس.لكن فرحة الفوز شابها تصرف غير رياضي، بعدما اشتبك اللاعبان هارولد موسكيرا ويلمار فيلاسكار عقب تسجيل الهدف الثاني.ووفقا لصحيفة "ماركا" الإسبانية، فإن موسكيرا توجه لتحية زميله مسجل الهدف وانحنى له في لقطة اعتبرها البعض "محرجة"، ليتدخل فيلاسكار بكلمات لم ترق لموسكيرا، ما أدى إلى تصاعد التوتر بينهما وتطور الأمر إلى شجار بالأيدي، استدعى تدخل الحكم الذي أشهر البطاقة الحمراء لكليهما.تأتي هذه الحادثة في ظل تقارير سابقة تحدثت عن وجود خلافات داخل غرفة تبديل الملابس في نادي سانتا، خاصة بعد غضب الجماهير من أداء الفريق وخروجه المبكر من الدور التمهيدي لبطولة كأس ليبرتادوريس.وكان قائد الفريق هوجو روداليجا، وزميله دانيال توريس، أكدا في تصريحات إعلامية في وقت سابق أن هناك جهودا تُبذل لاحتواء الخلافات الداخلية وإعادة الانضباط إلى صفوف الفريق.وعلى الرغم من الحادثة، إلا أن الفوز وضع إنديبندينتي سانتا في موقف جيد قبل انطلاق المرحلة النهائية، حيث يسعى النادي لمواصلة مشواره نحو المنافسة على اللقب.

أنشيلوتي يتحدى لعنة المونديال مع البرازيل
أنشيلوتي يتحدى لعنة المونديال مع البرازيل

ملاعب

timeمنذ 9 ساعات

  • رياضة
  • ملاعب

أنشيلوتي يتحدى لعنة المونديال مع البرازيل

اضافة اعلان يواجه المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، تحديا صعبا قبل بدء مغامرته الجديدة على رأس الجهاز الفني لمنتخب البرازيل.وذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية أنه لم يسبق لأي مدرب أجنبي أن قاد منتخبًا ليس من بلده إلى التتويج بكأس العالم، ما يجعل أنشيلوتي على موعد مع مهمة محفوفة بالتاريخ والشكوك رفقة البرازيل، حيث إنه على مدار النسخ السابقة، اقتصرت الألقاب على مدربين يحملون جنسية المنتخب الفائز.وتُظهر العودة إلى قائمة المدربين المتوجين بالمونديال هذه الحقيقة بوضوح: من ألبرتو سوبّيشي مع أوروجواي (1930)، مرورًا بفيتوريو بوتسو مع إيطاليا (1934 و1938)، وخوان لوبيز فونتانا مع أوروجواي (1950)، وسيب هيربيرجر مع ألمانيا (1954)، وفيسنتي فيولا (1958) وأيموري موريرا (1962) مع البرازيل، وصولًا إلى ألف رامسي (إنجلترا، 1966).هذا بجانب ماريو زاجالو (البرازيل، 1970)، ومرورًا بأسماء مثل منوتي، بيلاردو، بيكنباور، باريرا، ليبي، ديديه ديشامب، ولويس سكولاري، وآخرهم ليونيل سكالوني مع الأرجنتين في 2022.وفي المجمل، حصدت 8 منتخبات فقط لقب كأس العالم، عبر 21 مدربًا مختلفًا، وكان الإيطالي بوتسو الوحيد الذي حقق اللقب مرتين (1934 و1938).وفيما يتعلق بالأجانب، لم يصل إلى نهائي المونديال سوى مدربين اثنين فقط، وكلاهما لم يتمكنا من الفوز: الإنجليزي جورج راينور مع السويد عام 1958 (خسر أمام البرازيل)، والنمساوي إرنست هابل مع هولندا عام 1978 (خسر أمام الأرجنتين).وسيكون أنشيلوتي مطالبًا بكسر هذه القاعدة الصارمة، في سعيه لصناعة التاريخ مع منتخب البرازيل بعد عقود من الإنجازات في القارة الأوروبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store