أحدث الأخبار مع #ماركروته


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
مساعد رئاسي أمريكي سابق: ضم أوكرانيا إلى الأمن الجماعي لحلف "الناتو" "غباء"
وقال باندو: "إنها فكرة غبية. لدى حلف "الناتو" إجراءات لقبول الأعضاء الجدد، لأن تهديد قوة نووية بالحرب أمر خطير، ينبغي أن تعرض العضوية فقط على تلك البلدان التي يكون دفاعها حيويا أو على الأقل مرتبطا بدفاع الدول الأعضاء الأخرى". وأضاف: "أوكرانيا لا تستوفي أيا من المعيارين. ولهذا السبب، تنصلت الولايات المتحدة والأوروبيون من التزامهم بضم كييف إلى حلف "الناتو" على مدى السنوات الـ17 الماضية. إذا لم تستوفِ دول مثل أوكرانيا شروط العضوية، فلا ينبغي منحها امتيازات العضوية". وأعلن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث في فبراير في اجتماع لمجموعة الاتصال الغربية التي تنسق إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا في بروكسل أن واشنطن تعتبر انضمام أوكرانيا إلى حلف "الناتو" أمراً غير واقعي. تنص المادة الخامسة من ميثاق حلف "الناتو" على أن أي هجوم مسلح على دولة أو أكثر من دول الحلف يعتبر هجوما على الحلف ككل. في هذه الحالة، تلتزم كل دولة باتخاذ إجراءات جوابية، بما في ذلك "استخدام القوة المسلحة لاستعادة وحفظ أمن منطقة شمال الأطلسي". المصدر: "نوفوستي" كتب الصحفي في مجلة "ماريان" الفرنسية جاك ديون مقالا أشار فيه إلى أن حلف "الناتو" أصبح خاضعا بشكل متزايد لمصالح الولايات المتحدة منذ بداية النزاع في أوكرانيا. أكد رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان عبر برنامج على "TV2" أنه طلب خلال اجتماع مع الأمين العام لحلف الناتو مارك روته منع كييف من حملتها التشهيرية ضد بودابست. ناقش وزراء خارجية حلف "الناتو" اليوم الخميس مطلبا أمريكيا بتعزيز الاستثمار الدفاعي بصورة ضخمة فيما تركز الولايات المتحدة على تحديات أمنية خارج أوروبا.


البوابة
منذ 3 أيام
- سياسة
- البوابة
رئيس وزراء هولندا يزور مقر الناتو ويبحث مع روته دعم أوكرانيا وتعزيز الدفاع
التقى الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، مارك روته اليوم الاربعاء، برئيس الوزراء الهولندي، ديك سخوف، في مقر الحلف ببروكسل، حيث جرت مناقشات بناءة؛ تناولت عددًا من القضايا الحيوية على جدول أعمال الحلف، بما في ذلك تعزيز الإنفاق الدفاعي، ودعم أوكرانيا، والاستعدادات الجارية لعقد قمة الناتو المقبلة في مدينة لاهاي. وأعرب روته عن شكره لهولندا على مساهماتها الثابتة في الدفاع الجماعي للتحالف، مشيرًا إلى أن هولندا تؤدي "دورًا محوريًا في تعزيز الحلف" على مختلف الجبهات البرية والبحرية والجوية. كما أعرب عن تقديره لرئيس الوزراء الهولندي على التعاون الممتاز في تنظيم قمة الناتو المنتظرة في لاهاي. وفي سياق متصل، رحب الأمين العام بالاستثمارات الهولندية المتزايدة في تطوير القوات البرية وتحديث القدرات الدفاعية، بما في ذلك تخصيص أكثر من مليار يورو لتوسيع الصناعات الدفاعية الوطنية. وشدد على أهمية زيادة الاستثمارات الدفاعية من قبل جميع الحلفاء، لا سيما في مجالات البنية التحتية والقدرة على الصمود، محذرًا من أن نسبة 2٪ من الناتج المحلي الإجمالي "لن تكون كافية إطلاقًا لتحقيق أهداف القدرات الدفاعية التي سيتفق عليها الحلفاء قريبًا". وفيما يخص الدعم لأوكرانيا، ثمّن الأمين العام عرض هولندا تقديم 3.5 مليار يورو كمساعدة لكييف في عام 2026، من بينها 100 مليون يورو لحزمة المساعدات الشاملة التي يوفرها الناتو، مؤكدا أن "هذه المساهمات تؤكد التزام هولندا الطويل الأمد بسيادة أوكرانيا وأمنها، وهو التزام نتقاسمه جميعًا كأعضاء في الحلف". تأتي هذه الزيارة في إطار التنسيق المستمر بين قيادة الناتو والدول الأعضاء استعدادًا لقمة لاهاي، التي يُتوقع أن ترسم ملامح المرحلة المقبلة من التعاون الدفاعي بين الحلفاء في ظل التحديات الأمنية المتصاعدة في أوروبا والعالم.


صحيفة الخليج
منذ 4 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
«الناتو» يطالب بإشراك أوروبا في مفاوضات السلام بأوكرانيا
طالب حلف شمال الأطلسي «الناتو» بتشاور أوروبي أوكراني بشأن الجهود الأمريكية لتحقيق السلام مع روسيا، في حين اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، موسكو بالمماطلة في محادثات السلام لاستغلال الوقت ومواصلة الحرب. ويأتي ذلك بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدء مفاوضات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا، وسط تصاعد الضغوط الغربية وفرض حزمة عقوبات أوروبية جديدة على موسكو. وقال مارك روته الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، أمس الثلاثاء إن مشاركة الإدارة الأمريكية في جهود تحقيق السلام في أوكرانيا «أمر إيجابي للغاية»، لكن يتعين استشارة الأوروبيين وأوكرانيا أيضاً. وفي هذا السياق، أقرّ الاتحاد الأوروبي رسمياً، أمس الثلاثاء، حزمة جديدة من العقوبات على روسيا تستهدف أسطولها من ناقلات النفط «الخفية». وكتبت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس على منصة «إكس»: «الاتحاد الأوروبي وافق على الحزمة السابعة عشرة من العقوبات على روسيا، والتي تستهدف قرابة 200 من سفن أسطول الظل». وأضافت أن «الإعداد جارٍ لمزيد من العقوبات على روسيا، وكلما أطالت أمد الحرب، ازداد ردّ الاتحاد صرامة». في السياق نفسه، أعلنت الحكومة البريطانية عن فرض 100 عقوبة جديدة تستهدف كيانات تدعم الآلة العسكرية الروسية، وصادرات الطاقة، وحرب المعلومات، إضافة إلى مؤسسات مالية تموّل الحرب الروسية، بحسب وزارة الخارجية. وأشارت الوزارة في بيان إلى أن «العقوبات البريطانية والغربية الأخرى تؤثر بشدة في الاقتصاد الروسي»، في وقت ترددت فيه أنباء عن محادثات بين لندن وحلفائها لفرض سقف على أسعار النفط الروسية. من جهته، قال وزير الخارجية الألماني يوهان فاديبول، خلال اجتماع مع نظرائه الأوروبيين في بروكسل،: «ما نتوقعه من روسيا هو وقف فوري لإطلاق النار من دون شروط مسبقة»، مضيفاً: «بما أن روسيا لم تقبل بذلك، سيتعيّن علينا الرد». وأكد: «نتوقع أيضاً ألاّ يتسامح حلفاؤنا الأمريكيون مع ذلك». كما اعتبر وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس أن «بوتين يريد كسب الوقت، ومن المؤسف أنه غير مهتم فعلاً بالسلام». في المقابل، أكدت موسكو أنها لن ترضخ لما وصفته وزارة الخارجية الروسية بـ«الإنذارات». وقالت المتحدثة باسم الوزارة ماريا زاخاروفا إن روسيا تنتظر من أوكرانيا أن تقرر موقفها من التعاون في وضع مذكرة تفاهم قبل التوصل إلى اتفاق سلام مستقبلي ناقشته موسكو مع واشنطن. وأوضحت أن «الكرة الآن في ملعب كييف»، مشيرة إلى أن حلفاءها الأوروبيين حاولوا عرقلة المبادرة الروسية لاستئناف المحادثات المباشرة، لكنهم فشلوا. من جهته، أبدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، استعداد موسكو للعمل مع كييف بشأن مذكرة تفاهم تتعلق بمبادئ التسوية وتوقيت وقف محتمل لإطلاق النار، مشيراً إلى أن «الجهود المبذولة لإنهاء الحرب تسير على النهج الصحيح». وجاء ذلك عقب اتصال هاتفي أجراه بوتين مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. في واشنطن، أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أن ترامب لم يقدّم «أي تنازلات» لبوتين، نافياً الانتقادات الموجهة للإدارة الأمريكية بشأن موقفها من الحرب في أوكرانيا. وخلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ، قال روبيو إن ترامب لا يريد فرض عقوبات جديدة على روسيا لأنه «يعتقد أنه حالياً إذا بدأنا التهديد بعقوبات، سيتوقف الروس عن التحاور ومن المفيد أن نتحاور معهم وندفعهم للجلوس إلى طاولة المفاوضات». وأضاف: «إذا كان من الواضح أن الروس غير مهتمين باتفاق سلام ويريدون فقط مواصلة الحرب، فقد نصل إلى ذلك». ودحض فكرة مفادها بأن واشنطن لم تعد تساعد أوكرانيا، قائلاً إن الأوكرانيين طلبوا بشكل أساسي «دفاعات جوية وأنظمة باتريوت والتي بصراحة لا نملكها، لكننا نعمل بشكل وثيق مع حلفائنا في حلف الناتو» لتزويدهم بها». (وكالات)


الاتحاد
منذ 4 أيام
- أعمال
- الاتحاد
ألمانيا تعلن خطتها للإنفاق الدفاعي
بروكسل (د ب أ) كشف وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، أمس، عن مفهوم تقريبي لتحقيق الهدف الجديد لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، فيما يتعلق بالإنفاق الدفاعي. وحسبما أعلن الوزير الألماني، على هامش اجتماع مع نظرائه في الاتحاد الأوروبي في بروكسل، فمن المتوقع أن تزيد حصة الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا بنسبة 0.2 نقطة مئوية سنوياً على مدى فترة تتراوح بين 5 و7 سنوات. وبناءً على تلك الخطط، فمن المرجح أن ترتفع نسبة الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا من 2.1% العام الماضي إلى 3.5% بحلول عام 2032. ومن شأن هذا أن يتوافق مع هدف الإنفاق على الدفاع التقليدي الذي اقترحه الأمين العام لحلف الناتو مارك روته. وبالإضافة إلى ذلك، يرى روته أنه يتعين إضافة إنفاق مرتبط بالدفاع بما يعادل 1.5% من الناتج الاقتصادي على سبيل المثال للبنية الأساسية القابلة للاستخدام العسكري مثل خطوط السكك الحديدية، والجسور القادرة على حمل الدبابات والموانئ الموسعة. وفي ألمانيا، يمكن تمويل هذه النفقات جزئياً من خلال صندوق خاص تم استحداثه مؤخراً، لمعالجة إصلاح البنية الأساسية المتقادمة، وتبلغ قيمته 500 مليار يورو.

العربية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
الناتو: بوتين ارتكب خطأ بإرساله وفداً من الصف الثاني لإسطنبول
انتقد أمين عام حلف الناتو مارك روته الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الجمعة، لعدم التوجه إلى تركيا للقاء الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ورأى روته أن بوتين "أخطأ" بإرساله وفدا من "الصف الثاني" إلى المباحثات المقررة مع أوكرانيا في إسطنبول. وقال روته لدى وصوله إلى اجتماع للقادة الأوروبيين في تيرانا: "يعلم (بوتين) جيدا أن الكرة في ملعبه وأنه في ورطة." وأضاف: "لقد ارتكب خطأ كبيرا بإرسال وفد منخفض المستوى. يجب أن يكون جادا بشأن رغبته في السلام. وأعتقد أن كل الضغط حاليا على بوتين". وقال: "أعتقد أنه من الجيد للغاية أن الأوكرانيين حضروا إلى الطاولة. لقد أرسلوا وفدا يرغب حقا في التفاوض في وقف إطلاق النار". والتقى مفاوضون من الولايات المتحدة وتركيا بالوفد الأوكراني لإجراء محادثات في إسطنبول صباح اليوم الجمعة، قبل المحادثات المباشرة المقررة بين أوكرانيا وروسيا. وقالت وزارة الخارجية التركية إن وزير الخارجية هاكان فيدان ترأس الاجتماع. ومن المقرر أن تبدأ المحادثات المباشرة بين المبعوثين الأوكرانيين والروس في الساعة 12:30 ظهرا (09:30 بتوقيت غرينتش). وستكون هذه أول محادثات مباشرة بين أوكرانيا وروسيا منذ ربيع 2022، بعد فترة قصيرة من بدء العملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية.