logo
#

أحدث الأخبار مع #ماركزوكربيرج

ميتا تؤجل إطلاق نموذج الذكاء الاصطناعي "بيهموث" وسط شكوك داخلية حول فعاليته
ميتا تؤجل إطلاق نموذج الذكاء الاصطناعي "بيهموث" وسط شكوك داخلية حول فعاليته

timeمنذ 14 ساعات

  • أعمال

ميتا تؤجل إطلاق نموذج الذكاء الاصطناعي "بيهموث" وسط شكوك داخلية حول فعاليته

أرجأت شركة "ميتا" طرح نموذجها الرئيسي للذكاء الاصطناعي المعروف باسم "بيهموث"، في خطوة أثارت تساؤلات داخلية بشأن مدى نجاعة الاستثمارات الضخمة التي ضختها الشركة في هذا القطاع التنافسي. ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مصادر مطلعة داخل "ميتا" أن المهندسين يواجهون صعوبات تقنية في تحقيق تحسينات ملموسة على أداء النموذج اللغوي الكبير، ما أدى إلى تراجع الحماسة لإطلاقه في موعده المقرر سابقًا خلال مؤتمر الذكاء الاصطناعي في أبريل الماضي. ورغم إطلاق "ميتا" لإصدارين أصغر حجمًا من سلسلة "لاما"، فقد تم تأجيل "بيهموث" أولًا إلى يونيو، ثم إلى الخريف، وربما إلى موعد غير محدد لاحقًا، بحسب نفس المصادر. ويُعد "بيهموث" حجر الزاوية في استراتيجية "ميتا" لمنافسة عمالقة الذكاء الاصطناعي مثل "أوبن إيه آي" و"غوغل"، حيث تسعى الشركة لدمج قدراته المتقدمة في خدماتها الأساسية، بما يشمل تطبيقات "واتساب"، و"إنستجرام"، و"فيسبوك". وتواجه الشركة ضغوطًا متزايدة لتبرير إنفاقها الهائل على الذكاء الاصطناعي، والذي من المتوقع أن يصل إلى 72 مليار دولار كرأس مال استثماري هذا العام، وهو ما يمثل إحدى أكبر المغامرات التقنية في تاريخ "ميتا" بقيادة الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج. ويأتي هذا التأجيل في وقت تتسابق فيه كبرى الشركات العالمية على إطلاق نماذج لغوية أكثر كفاءة وقدرة على التفاعل البشري، في ظل منافسة شرسة على صدارة سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي.

ميتا تؤجل إطلاق نموذج ذكاء اصطناعي رئيسي
ميتا تؤجل إطلاق نموذج ذكاء اصطناعي رئيسي

المشهد العربي

timeمنذ 15 ساعات

  • أعمال
  • المشهد العربي

ميتا تؤجل إطلاق نموذج ذكاء اصطناعي رئيسي

أرجأت شركة "ميتا" إطلاق نموذج الذكاء الاصطناعي الرئيسي "بيهموث"، مما أثار مخاوف داخلية بشأن مدى فعالية استثماراتها الضخمة في هذه التقنية المتطورة. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن مهندسي الشركة يواجهون صعوبات في تحقيق تحسينات جوهرية في قدرات النموذج اللغوي الكبير "بيهموث". وبدأ الموظفون يتساءلون عما إذا كانت التحسينات التي أُجريت على الإصدارات السابقة كافية لتبرير إطلاق النموذج الجديد. وكان من المقرر في الأصل إطلاق "بيهموث" في أبريل بالتزامن مع مؤتمر "ميتا" للذكاء الاصطناعي. ورغم إطلاق الشركة لنموذجين أصغر حجمًا من سلسلة "لاما" قبل المؤتمر، فقد تقرر تأجيل إصدار "بيهموث" أولاً إلى يونيو، ثم مرة أخرى إلى الخريف أو حتى بعد ذلك. يُذكر أن "ميتا" قد استثمرت مليارات الدولارات في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تدعم تطبيقات الدردشة الآلية على منصاتها المختلفة مثل "واتساب" و"إنستجرام" و"فيسبوك". وتعتزم الشركة إنفاق ما يصل إلى 72 مليار دولار كرأس مال هذا العام، وسيُخصص جزء كبير منها لدعم طموحات الرئيس التنفيذي "مارك زوكربيرج" في مجال الذكاء الاصطناعي.

أسأل ميتا.. أرباح قياسية ومزايا لا تتوقف
أسأل ميتا.. أرباح قياسية ومزايا لا تتوقف

عالم المال

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • عالم المال

أسأل ميتا.. أرباح قياسية ومزايا لا تتوقف

سجَّلت 'ميتا بلاتفورمز' أداءً إعلانيًا قويًا في الربع الأول من العام الجاري 2025، ما ساعدها في تجاوز تقديرات المحللين للإيرادات لهذا الربع، وجعلها على الطريق لتحقيق التوقعات للربع التالي. وقفزت أسهم شركة ميتا، بنحو 6% بعد ساعات التداول الرسمية، وأعلنت الشركة الأم لتطبيقات التواصل الاجتماعي، فيسبوك وإنستجرام وواتساب، عن إيرادات بلغت 42.31 مليار دولار للربع الأول، مقارنة بمتوسط توقعات المحللين عند 41.40 مليار دولار. 'ميتا' تستحوذ على 90% من سوق نظارات الواقع الافتراضي وتتوقع ميتا أن تتراوح إيرادات الربع الثاني بين 42.5 مليار و45.5 مليار دولار، مقابل تقديرات عند 44.01 مليار دولار.. كما أعلنت الشركة عن أرباح 6.43 دولار للسهم، متجاوزة التوقعات البالغة 5.28 دولار للسهم، وفقًا لبيانات مجموعة بورصات لندن. ورفعت الشركة خطط إنفاقها الرأسمالي لعام 2025 إلى ما بين 64 و72 مليار دولار، وسبق أنَّ صرح الرئيس التنفيذي للشركة مارك زوكربيرج بأنها قد تنفق ما يصل إلى 65 مليار دولار هذا العام. وقد تساعد زيادة خطط الإنفاق في تهدئة المخاوف بشأن تراجع الاهتمام بالذكاء الاصطناعي، خصوصًا بعد أن أشار محللون إلى علامات مبكرة على تراجع شركات التكنولوجيا الكبرى عن التزاماتها المتعلقة بمراكز البيانات الجديدة. وارتفع عدد الأشخاص النشطين يوميًا ضمن عائلة ميتا، وهو المقياس الذي تستخدمه الشركة لتتبع المستخدمين الذين يفتحون أيًا من تطبيقاتها في اليوم، بـ6% على أساس سنوي إلى 3.43 مليار. وتجعل هذه القاعدة الضخمة من المستخدمين من 'ميتا'، وجهة موثوقة للمعلنين، في وقت دفعت فيه حالة عدم اليقين الناجمة عن الرسوم الجمركية في الولايات المتحدة الشركات إلى وضع ضوابط أكثر صرامة لميزانيات التسويق، وربما إرجاء الحملات. ميزة الخصوصية المتقدمة للدردشة كشفت منصة المراسلة الفورية 'واتساب' عن ميزة جديدة تحمل اسم 'الخصوصية المتقدمة للدردشة'، والتي تهدف إلى تعزيز خصوصية المستخدمين، ومنع نقل محتوى المحادثات إلى خارج التطبيق. الميزة الجديدة تتيح للمستخدمين إمكانية منع الآخرين من تصدير سجل المحادثات أو تنزيل الصور ومقاطع الفيديو المرسلة تلقائيا، سواء في الدردشات الفردية أو الجماعية. وبخصوص ذلك، ترى الشركة أن هذه الميزة مثالية عند التحدث ضمن مجموعات لا يعرف فيها المستخدم كافة الأعضاء من قرب، وتتضمن محادثات حساسة بطبيعتها. كما إن الميزة لا تمنع التقاط لقطات الشاشة أو التنزيل اليدوي للوسائط، لكنها تشكل النسخة الأولى من سلسلة مزايا خصوصية تعتزم الشركة تطويرها مستقبلا. مزايا التفاعل مع روبوت الدردشة الذكي وأعلنت منصة واتساب، تحديثًا جديدًا لروبوت الدردشة الذكي 'ChatGPT' داخل تطبيقها، يُمكن المستخدمين من إرسال الصور والملاحظات الصوتية إلى الروبوت، بعد أن كان التفاعل معه مقتصرًا على النصوص فقط. ويُمكن التحديث الجديد المستخدمين حول العالم من تحميل الصور وإرسال الملاحظات الصوتية إلى 'ChatGPT'، الذي سيعمل على تحليلها والرد عليها نصيًا. ويجعل هذا التطوير التفاعل مع روبوت الذكاء الاصطناعي أكثر مرونة، خاصة لمن يفضلون الإملاء الصوتي على الكتابة. وإلى جانب ذلك، تتيح واتساب للمستخدمين ربط حساباتهم بـ'ChatGPT' سواء كانت حسابات مجانية أو مأجورة، ما يمنح مشتركي خطط Plus وPro إمكانية الوصول إلى بعض المزايا الحصرية، التي كانت متاحة فقط عبر تطبيقات OpenAI ومواقعها. ويتعين على المستخدمين، للتفاعل مع روبوت الدردشة، حفظ الرقم السابق الإشارة إليه في جهات الاتصال بهواتفهم الذكية، ثم إعادة تشغيل واتساب، وبعد ذلك سيظهر الحساب الرسمي لـChatGPT في قائمة جهات الاتصال، ما يتيح بدء المحادثة مباشرة باستخدام النصوص أو الصور أو الرسائل الصوتية. ويهدف هذا التكامل إلى توفير تجربة أكثر سلاسة للمستخدمين، خاصة أولئك الذين يعانون اتصالًا بطيئًا بالإنترنت أو قيودًا على البيانات، كما يسمح لهم بالاستفادة من إمكانيات الذكاء الاصطناعي دون الحاجة إلى تحميل تطبيق منفصل، ما يوفر مساحة تخزين في أجهزتهم.

كيف يُدير مارك زوكربيرج شركاته بدون اجتماعات فردية؟
كيف يُدير مارك زوكربيرج شركاته بدون اجتماعات فردية؟

اليوم السابع

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليوم السابع

كيف يُدير مارك زوكربيرج شركاته بدون اجتماعات فردية؟

يفخر العديد من الرؤساء التنفيذيين في قطاع التكنولوجيا بالهياكل التنظيمية والجداول الزمنية وتسلسل القيادة والاجتماعات الدائمة، لكن مارك زوكربيرج ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، يتميز بتواضعه المُفاجئ، حيث لا يُدير زوكربيرج شركاته بالطريقة التقليدية. وفي الواقع، لا يُحب إدارة الأفراد، على الأقل هذا ما قاله في محادثة حديثة مع جون كوليسون، المؤسس المشارك لشركة سترايب، حيث قال زوكربيرج لكوليسون: "ليس لديّ 60 تقريرًا مباشرًا، ولا أحب إدارة الأفراد". يقول زوكربيرج إنه لا يُجري اجتماعات فردية ولا يُحب التسلسل الهرمي التقليدي في الشركة، ويُضيف أنه يُحب التحدث إلى الموظفين عندما يتطلب الأمر اهتمامًا، ويتوقع منهم أن يفعلوا الشيء نفسه، وقال: "عندما أقول إنني لا أعقد اجتماعات فردية، ولا أعقد اجتماعات فردية مجدولة بشكل دوري، فأنا أتحدث إلى كل هؤلاء الأشخاص باستمرار، أكثر مما يرغبون في التحدث معي، أنا متأكد من ذلك،لكنني أفعل ذلك عندما يكون لديّ ما أريد التحدث معهم عنه، أو إذا أرادوا التحدث معي، أحاول عمومًا تخصيص وقت كافٍ". ويتضمن جدول أعماله اجتماعين متكررين فقط كل أسبوع: أحدهما يركز على الاستراتيجية، والآخر لمراجعة أولويات الشركة العامة.. أما بقية وقته فيتركه مفتوحًا، وذلك عن قصد. ويوضح أنه يخصص جزءًا من كل يوم للتفكير أو العمل أو حل المشكلات، يقول إنه بدون ذلك، يشعر بالإحباط ويعاني من مزاج سيئ، ويضيف: "يبدو الأمر وكأنني أعاني من أيام كثيرة كهذه، وأشعر وكأنني أتفجر غضبًا، لذا أعتقد أنه يجب عليك التأكد من تخصيص قدر كبير من وقتك للتحدث مع من تريد، سواءً بشأن ما تريد إنجازه أو ما تريد معرفته عما يجري في المؤسسة". يرتكز أسلوب إدارة زوكربيرج على ما يُطلق عليه "الجيش الأساسي"، وهو مجموعة من 25 إلى 30 من كبار القادة الذين يُفضل إبقاءهم على اطلاع دائم بمعظم التطورات الرئيسية، ورغم أنهم ليسوا جميعًا مرؤوسين مباشرين، إلا أنهم في الأساس هم من يقودون أكبر مبادرات الشركة، ويضيف زوكربيرج: "فريق إدارتنا ليس مجرد مرؤوسي المباشرين، بل هو مجموعة أوسع نطاقًا تضم ​​25 إلى 30 شخصًا أحاول إشراكهم في كل شيء". يقول الرئيس التنفيذي لشركة ميتا إنه بدلاً من تمرير القرارات عبر طبقات من المدراء التنفيذيين، يُفضل العمل معهم مباشرةً، أو حتى التوجه مباشرةً إلى مُطوّري المنتجات، بغض النظر عن مناصبهم أو مناصبهم. وأضاف: "جميع هؤلاء الأشخاص مُبدعون، وأعمل معهم عن كثب، لكنني أتوجه مباشرةً أيضًا إلى الأشخاص الذين يُديرون أي شيء يهمني، لذا فنحن بعيدون كل البعد عن التسلسل الهرمي". وكشف ميتا أيضًا عن عمليات المنتجات في الشركة، يقول إنها مُقسمة على حوالي 15 مجالًا رئيسيًا، تغطي كل شيء من إنستغرام وفيسبوك إلى الإعلانات، والبنية التحتية للذكاء الاصطناعي، والواقع الافتراضي. لا يُقدم جميع رؤساء هذه المجموعات تقاريرهم مباشرةً إلى زوكربيرج ، بل يُديرهم ثلاثة من كبار المديرين التنفيذيين: رئيس قسم المنتجات كريس كوكس، ورئيس قسم العمليات خافيير أوليفان، ورئيس قسم التكنولوجيا أندرو بوسورث. ويقول زوكربيرج إن هذا الترتيب يُساعده على تجنب الإدارة غير الضرورية مع البقاء مُشاركًا عن كثب في القرارات المهمة. وقال: "إذا كنت ستُقدم تقاريرك إليّ، فعليك أن تكون قادرًا على إدارة نفسك".

مارك زوكربيرج: أغلب أصدقاء المستقبل سيكونوا افتراضيين
مارك زوكربيرج: أغلب أصدقاء المستقبل سيكونوا افتراضيين

البلاد البحرينية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

مارك زوكربيرج: أغلب أصدقاء المستقبل سيكونوا افتراضيين

في سلسلة متتابعة من الظهور الإعلامي غير المعتاد، كشف مارك زوكربيرج عن رؤيته لمستقبل يندمج فيه الذكاء الاصطناعي بعمق في نسيج العلاقات الإنسانية، ليصبح صديقاً ومعالجاً نفسياً ووكيل أعمال. «الناس سيبحثون عن نظام يعرفهم جيداً ويفهمهم كما تفعل خوارزميات التغذية حالياً،» صرّح زوكربيرج خلال حواره مع جون كوليسون، رئيس شركة سترايب، في مؤتمرها السنوي. واستند مؤسس فيسبوك في طرحه إلى ما وصفه بـ «أزمة الصداقة» في المجتمع الأمريكي، حيث قال خلال مقابلة مع المذيع دواركيش باتيل: «الأميركي العادي لديه أقل من ثلاثة أصدقاء، بينما يحتاج في الواقع إلى نحو 15 صديقاً.» مضيفاً في بودكاست آخر مع المحلل بن تومبسون: «لمن لا يملك معالجاً نفسياً، سيكون لديه ذكاء اصطناعي.» وتمثل هذه الخرجات الإعلامية المكثفة – التي شملت حوارات مع ساتيا ناديلا من مايكروسوفت وعلي غودسي من داتابريكس – حملة غير مسبوقة لترويج رؤية زوكربيرج لمستقبل التفاعل الإنساني. تتمحور إستراتيجية ميتا الجديدة حول دمج الذكاء الاصطناعي Meta AI عبر منصاتها المختلفة، بما فيها فيسبوك وإنستغرام ونظارات راي-بان الذكية. ويقول زوكربيرج إن قرابة مليار شخص يستخدمون هذه الخدمة شهرياً، مشدداً على أن الذكاء الاصطناعي الشخصي سيتجاوز مجرد معرفة تفضيلات المستخدم ليتصرف كصديق مقرب يمتلك «فهماً عميقاً لحياة الشخص.» لكن سجل زوكربيرج في التنبؤ بمستقبل التفاعلات البشرية متفاوت. فبعد نجاحه الكبير مع فيسبوك وصفقات الاستحواذ المربحة على إنستغرام وواتساب، راهن في 2022 على «الميتافيرس» كمستقبل للتواصل، وهو رهان لم يؤتِ ثماره بعد. ويواجه هذا التوجه انتقادات من خبراء مثل ميغانا دار، المديرة السابقة في إنستغرام، التي وصفت الأمر بأنه «المنصات نفسها التي أدت إلى عزلتنا الاجتماعية تقدم الآن حلاً لوباء الوحدة… كمن يشعل حريقاً ثم يعود كرجل إطفاء.» كما أثيرت مخاوف أخلاقية بعد ما كشفته صحيفة وول ستريت جورنال عن سماح ميتا لروبوتات الدردشة على تطبيقاتها بتقديم «أدوار رومانسية» حتى مع مستخدمين قاصرين. يعتقد ستيفن شولر، أستاذ العلوم النفسية بجامعة كاليفورنيا، أن روبوتات الدردشة لا يمكنها استبدال العلاقات البشرية الحقيقية، لكنه يرى في المقابل أن البديل بالنسبة للكثيرين ليس بين «روبوت دردشة أو معالج»، بل بين «روبوت دردشة أو لا شيء»، في إشارة إلى محدودية وصول الكثيرين للدعم النفسي المهني بحسب موقع عالم التقنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store