#أحدث الأخبار مع #ماركميلودالرجل٢٢-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالرجلمخرج The Last of Us يكشف أكثر مشاهده تعقيدًا وحزنًاكشف المخرج مارك ميلود عن كواليس مشهد مقتل "جويل" في الحلقة الثانية من الموسم الثاني لمسلسل The Last of Us، واصفًا إياه بأنه "قاسٍ حد البكاء". ورغم معرفة الجمهور المسبقة بالأحداث، لم يُخفف ذلك من تأثير اللحظة، خاصة مع أداء كايتلين ديفر في دور "آبي"، التي كشفت دافع انتقامها بعد مقتل والدها، واختتم المشهد بلحظة مؤثرة لاحتضان "إيلي" (بيلا رامزي) لجثة "جويل"، قبل عودتها إلى مستوطنة "جاكسون". لماذا اختلف المشهد عن اللعبة؟ مصدر الصورة HBO قرر مارك ميلود إظهار المشهد بوضوح، على عكس لعبة الفيديو الأصلية التي أخفت الضربة الأخيرة، حيث تغرس "آبي" الطرف المكسور من مضرب الجولف في عنق "جويل"، وسط صراخ "إيلي". برر "ميلود" هذا القرار بقوله: "كان من المخطط إخفاء المشهد، لكن ذلك بدا متكلفًا، وكأننا نتجنب المواجهة، بينما جوهر القصة يدور حول العواقب، إخفاء الحدث كان سيبدو خادعًا وغير صادق". تفاصيل خلف الكواليس اعتمد "ميلود" على عدة لقطات خلال التصوير، بحثًا عن التعبير الأصدق، حتى جاءت لحظة أداء "رامزي" التي تركته عاجزًا عن الكلام، والدموع تملأ وجهه. قال "ميلود": "كان عليّ دفع بيلا لتذهب إلى أبعد مدى، وهي كانت مستعدة لذلك، وعندما أدّت اللقطة الأخيرة، علمت أن هذه هي اللحظة التي كنا ننتظرها". وأشار إلى أن الممثلتين "كايتلين ديفر" و"بيلا رامزي" أظهرتا قدرًا كبيرًا من القوة النفسية والبدنية، لتحمُّل مشاهد مؤلمة صُورت على مدار أيام متتالية. اختلافات واضحة بين المسلسل واللعبة شهد المشهد عدة تغييرات مقارنة باللعبة الأصلية، أبرزها استبدال شخصية "تومي" بـ"دينا"، كما اقتصر فريق "آبي" على عدد محدود من الشخصيات. كذلك، تم حذف مشهد بصق "ماني" على جثة "جويل"، رغم تصويره، إذ لم يكن يخدم الأداء العاطفي للمشهد في نسخته النهائية. كما تميزت نهاية الحلقة بلقطة علوية لـ"إيلي" وهي تحتضن "جويل"، وسط بقايا مضرب الجولف، قبل أن ترافق جثمانه إلى "جاكسون"، على وقع أغنية حزينة تؤديها "آشلي جونسون"، بطلة اللعبة الأصلية. تصوير وسط البرد القارس وجيش من المؤثرات كُوِّن مشهد المعركة في "جاكسون" باستخدام مئات الأفراد من فريق المؤثرات والتمثيل، وصُوّر في ظروف مناخية قاسية، حيث واجه الفريق درجات حرارة منخفضة للغاية في جبال ألبرتا الكندية. Brace yourself. A look at what's to come this season on #TheLastOfUs. Watch new episodes Sundays at 9PM on @StreamOnMax. — The Last of Us (@TheLastofUsHBO) April 18, 2025 وأكد "ميلود" أن التخطيط كان مفصلًا ودقيقًا على مدار أشهر، لتقديم المعركة التي ضمت "كليكرز"، و"بلوتر"، ومؤثرات نارية معقدة، مشيرًا إلى أن أصعب ما في الأمر كان الحفاظ على حرارة أجسام الممثلين وسط الثلوج.
الرجل٢٢-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالرجلمخرج The Last of Us يكشف أكثر مشاهده تعقيدًا وحزنًاكشف المخرج مارك ميلود عن كواليس مشهد مقتل "جويل" في الحلقة الثانية من الموسم الثاني لمسلسل The Last of Us، واصفًا إياه بأنه "قاسٍ حد البكاء". ورغم معرفة الجمهور المسبقة بالأحداث، لم يُخفف ذلك من تأثير اللحظة، خاصة مع أداء كايتلين ديفر في دور "آبي"، التي كشفت دافع انتقامها بعد مقتل والدها، واختتم المشهد بلحظة مؤثرة لاحتضان "إيلي" (بيلا رامزي) لجثة "جويل"، قبل عودتها إلى مستوطنة "جاكسون". لماذا اختلف المشهد عن اللعبة؟ مصدر الصورة HBO قرر مارك ميلود إظهار المشهد بوضوح، على عكس لعبة الفيديو الأصلية التي أخفت الضربة الأخيرة، حيث تغرس "آبي" الطرف المكسور من مضرب الجولف في عنق "جويل"، وسط صراخ "إيلي". برر "ميلود" هذا القرار بقوله: "كان من المخطط إخفاء المشهد، لكن ذلك بدا متكلفًا، وكأننا نتجنب المواجهة، بينما جوهر القصة يدور حول العواقب، إخفاء الحدث كان سيبدو خادعًا وغير صادق". تفاصيل خلف الكواليس اعتمد "ميلود" على عدة لقطات خلال التصوير، بحثًا عن التعبير الأصدق، حتى جاءت لحظة أداء "رامزي" التي تركته عاجزًا عن الكلام، والدموع تملأ وجهه. قال "ميلود": "كان عليّ دفع بيلا لتذهب إلى أبعد مدى، وهي كانت مستعدة لذلك، وعندما أدّت اللقطة الأخيرة، علمت أن هذه هي اللحظة التي كنا ننتظرها". وأشار إلى أن الممثلتين "كايتلين ديفر" و"بيلا رامزي" أظهرتا قدرًا كبيرًا من القوة النفسية والبدنية، لتحمُّل مشاهد مؤلمة صُورت على مدار أيام متتالية. اختلافات واضحة بين المسلسل واللعبة شهد المشهد عدة تغييرات مقارنة باللعبة الأصلية، أبرزها استبدال شخصية "تومي" بـ"دينا"، كما اقتصر فريق "آبي" على عدد محدود من الشخصيات. كذلك، تم حذف مشهد بصق "ماني" على جثة "جويل"، رغم تصويره، إذ لم يكن يخدم الأداء العاطفي للمشهد في نسخته النهائية. كما تميزت نهاية الحلقة بلقطة علوية لـ"إيلي" وهي تحتضن "جويل"، وسط بقايا مضرب الجولف، قبل أن ترافق جثمانه إلى "جاكسون"، على وقع أغنية حزينة تؤديها "آشلي جونسون"، بطلة اللعبة الأصلية. تصوير وسط البرد القارس وجيش من المؤثرات كُوِّن مشهد المعركة في "جاكسون" باستخدام مئات الأفراد من فريق المؤثرات والتمثيل، وصُوّر في ظروف مناخية قاسية، حيث واجه الفريق درجات حرارة منخفضة للغاية في جبال ألبرتا الكندية. Brace yourself. A look at what's to come this season on #TheLastOfUs. Watch new episodes Sundays at 9PM on @StreamOnMax. — The Last of Us (@TheLastofUsHBO) April 18, 2025 وأكد "ميلود" أن التخطيط كان مفصلًا ودقيقًا على مدار أشهر، لتقديم المعركة التي ضمت "كليكرز"، و"بلوتر"، ومؤثرات نارية معقدة، مشيرًا إلى أن أصعب ما في الأمر كان الحفاظ على حرارة أجسام الممثلين وسط الثلوج.