logo
#

أحدث الأخبار مع #ماروني

ماروني: حاولنا تجنيب زحلة المعركة ولكن لغة التخوين والاحقاد مرفوضة ولم نخض أي نقاش مع أي طرف شيعي في المدينة
ماروني: حاولنا تجنيب زحلة المعركة ولكن لغة التخوين والاحقاد مرفوضة ولم نخض أي نقاش مع أي طرف شيعي في المدينة

الأخبار كندا

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأخبار كندا

ماروني: حاولنا تجنيب زحلة المعركة ولكن لغة التخوين والاحقاد مرفوضة ولم نخض أي نقاش مع أي طرف شيعي في المدينة

أكدّ مستشار رئيس حزب الكتائب الوزير السابق إيلي ماروني أنّه "حاول تجنيب زحلة معركةً من خلال لائحةٍ توافقية، لأن زحلة لكل أبنائها، ولا أحد يُلغي أحدًا، والتنمية بحاجة إلى تكاتف الجميع، ولكن اليوم، هناك حملة تخوين وهجوم على شخصي وعلى رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل، من خلال المهاجمة التي تتم على مواقع التواصل الاجتماعي من قبل أنصار اللائحة الثانية، ويزايدون علينا بدم أخي الشهيد نصري ماروني، ومشكلتنا هي مع ميريام سكاف، وليست مع القوات". وفي حديث عبر الـ"OTV"، أشار إلى "محطاته السياسية الذي مرّ بها"، قائلًا: "قمتُ بنضالٍ طويل، والجميع في زحلة يقدّر هذا النضال، واعتُقلتُ من أجله عند السوريين، والكتائب لم تَخذلني، والحقيقة في النهاية أنصفتني". وعن التحالفات في انتخابات زحلة، لفت ماروني الى أنّه "عند اختلاف ميريام سكاف مع القوات، قررت سكاف دعم اللائحة الثانية دون أن يكون لها مرشحون فيها، ونحن لنا مرشحون في هذه اللائحة، من هنا بدأت حملات التخوين بسبب عدم انسحابنا منها، وأصبحنا عرضة للهجومات، ولكن ما لا يعرفونه أننا متمسكون بالعدالة". وأوضح أنّ "الفرق كبير بين أن نكون في لائحة نصفها مرشحون لسكاف، وبين لائحةٍ قررت الأخيرة فقط دعمها دون أي مرشحٍ لها فيها، وعندما تكون هناك لائحةٌ ائتلافية تضم الجميع، لا يحق لي إلغاء ميريام سكاف، والعكس صحيح"، سائلًا: "هل المطلوب منا الانسحاب، وإغلاق أقسام الكتائب، وإلغاء دور الحزب من أجل هذه الحجة، أم علينا متابعة هذه المعركة الإنمائية؟" وقال: "القوات انصرفت إلى فتح قنوات التواصل مع ميريام سكاف دون العودة إلينا أو عرض أسماء علينا، واستبدلوا اللوائح أربع مرات دون العودة إلى الكتائب، وسمعنا بالصدفة توزيعهم لأعضاء اللائحة، وأعطونا ثلاثة أعضاء دون معرفتنا ولقد تم إقحام أخي الشهيد في المشكلة، وعليهم أن يتركوا شهادة أخي التي لا يمكن استبدالها بأي سلطة في الدولة، وهم يريدون استغلال قصة الشهيد ضدنا، والقوات ملامة لأنها يجب أن تعمل على تهدئة الأمور". وأضاف: "رئيس الحزب أوضح في الأمس أن المعركة في زحلة هي انمائية والعلاقة التي تربطنا بالقوات أقوى وأهم من المناصب وأمامنا مشاريع وطنية تجمعنا فلغة التخوين والاحقاد مرفوضة من أجل معركة انتخابية"، وسأل: "في حال تم الحديث عن أن القيادة الكتائبية المحلية في زحلة لم توافق على الانضمام إلى لائحة القوات، فهل علينا تجريم اللائحة الثانية؟ بالعكس، فجميع الأعضاء المرشحين على لائحة أسعد زغيب أصدقاء لنا، ولهم تاريخ مشرف." وعن اتهام الكتائب بالتحالف مع الثنائي الشيعي، أكّد ماروني "أنّ الثنائي الشيعي لا يدعم لائحة أسعد زغيب، وليس هناك أي تصريح لأي من ممثليه عن دعم هذه اللائحة، وهناك ٨ آلاف ناخب شيعي في زحلة، ومن حقهم الاقتراع، لكننا لم نخض أي نقاش مع أي طرف شيعي في زحلة، والمرشح الشيعي اليوم هو نفسه في عام ٢٠١٦، وعلينا انتظار النتائج، وحتى الآن، لم يُعلن الثنائي الشيعي دعم أي لائحة، ولكن علمنا أن حركة أمل تركت الحرية لمناصريها، وها هم القوات دخلوا في لائحة "بيرت تجمعنا" علمًا أنها مدعومة من الثنائي أيضًا". وقال: "الكتائب متمسكة بالسيادة أكثر من غيرها، ونحن ضد سلاح حزب الله، وأكثر حزب ناضل من أجل التخلص من هذا السلاح، وموقف الجميّل واضح، بأننا مستعدون للمصارحة والمصالحة، ولكن بعد نزع هذا السلاح". وأضاف: "في حال وصل مرشح الكتائب سوف يكون بخدمة الجميع وفي حال لم يصل سوف نتعاون مع الفائز لمصلحة المدينة وتركيبة لائحة أسعد زغيب ستبقى صامدة حتى بعد الانتخابات". وأشار ماروني الى أنّ "القسم الأكبر من قيادات الكتائب شهداء، وهذا الحزب تعرّض لكثير من الضربات الصاعقة، ولا يزال صامدًا رغم كل شيء، والأكيد أنه يعود إلى قوّته السابقة، والاتكال على خطابنا ومبادئنا الوطنية الصرف، وعلى الجميع أن يمدّ يده لهذا الحزب، لأن هدفه الوحيد هو بناء الدولة". وتابع قائلًا: "مسيرتي الانتخابية النيابية أو المعارك البلدية تشهد أنني وحزب الكتائب لم نشترِ يومًا أي صوت انتخابي، والكتائب لا تتلقى أي تمويلٍ خارجي." وشدّد على أنّ "زحلة فوق كل اعتبار ونحن نريد زحلة المنفتحة، مدينة العنفوان والانفتاح والسياحة، وأطلب من الناخبين تحكيم عقولهم والابتعاد عن التقوقع". المصدر: "

الأبرشية المارونية في أستراليا أطلقت المركز الماروني الكاثوليكي للأنجلة
الأبرشية المارونية في أستراليا أطلقت المركز الماروني الكاثوليكي للأنجلة

الوطنية للإعلام

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الوطنية للإعلام

الأبرشية المارونية في أستراليا أطلقت المركز الماروني الكاثوليكي للأنجلة

وطنية - أطلقت الأبرشية المارونية في استراليا "المركز الماروني الكاثوليكي للأنجلة"، وهي مبادرة جديدة، مستوحاة من الدعوة إلى تجديد العمل الرعويّ والرسوليّ ضمن الروح السينودسية التي أطلقها البابا فرنسيس في الكنيسة، ويهدف المركز إلى توفير التعليم الديني والتنشئة المستدامة، كما سيعمل على توفير الأدوات والموارد والبرامج للرعايا والأفراد والعائلات لعيش الايمان والالتزام به أمام تحديدات الزمن المعاصر. وبمناسبة إطلاق المركز، قال راعي الأبرشية المارونية في أستراليا ونيوزيلندا وأوقيانيا المطران أنطوان-شربل طربيه: "في الوقت الذي تحتفل فيه الكنيسة جمعاء بيوبيل سنة الرجاء، نتذكر وصية المسيح العظيمة: 'اذهبوا وتلمذوا جميع الأمم' (متى 28:19)، وانطلاقاً من هذه الوصية سيشكّل هذا المركز منارة تقود المؤمنين نحو التجديد الروحي لاختبار وعيش محبة المسيح". وفي هذا السياق، سيوفر المركز الموارد لرعايانا لمساعدة المؤمنين على التقرّب أكثر من الله من خلال اللقاءات الروحية وبرامج التنشئة." وتلبي هذه المبادرة الجديدة، الحاجات الرعوية في الكنيسة المارونية، من خلال توفير الأدوات والموارد اللازمة لنشر الإيمان والعيش وفق قيم الإنجيل في المجتمع الحديث. وقال مدير المركز الأب مايكل بو ضاهر: "التبشير هو مهمة جميع أعضاء الكنيسة، وليس فقط لرجال الدين والقادة الروحيين، إنما علينا جميعا إعادة إشعال الروح التبشيرية داخل مجتمعنا." من جهتها قالت مستشارة مجلس إدارة المركز الأخت إيزابيل ناومان: "إن إنشاء مركز ماروني للتبشير سيصبح بلا شك مركزًا نابضًا بالحياة للمجتمع في تعزيز وتعميق وتطوير إيمان المُعمّدين، وسيوفر موارد لدعم الرعايا والأفراد، حتى يتمكنوا من حمل نور المسيح في عصرنا ونحوالمستقبل. وليكن هذا المركز منارة حقيقية للإيمان المسيحي، والأمل، والمحبة." أما المنسق العام للمركز الشماس شربل موراني فقال: "سيكون المركز بمثابة ركيزة إيمانية توجّه الأفراد والعائلات نحو علاقة أعمق مع المسيح ويجهزهم ليكونوا شهودًا له في حياتهم اليومية. وسيسعى المركز إلى تطوير وتنفيذ برامج ومبادرات وإعداد موارد لمساعدة رعايانا على تنمية قيادتهم وأبنائهم روحياً، كما يقوم بتعزيز الالتزام بالإنجيل لنمضي قدما، من خلال الوحدة والتعاون مع جميع الرعايا الكاثوليكية، لنتلمذ جميع الأمم، تمامًا كما أمرنا الرب." من جهته، أكدّ عضو مجلس الادارة طوني مطر على الالتزام بدعم المسيرة الروحية للجيل القادم لا سيما في وجه التحديات التي يواجهها شباب اليوم، قائلاً: "سيعمل المركز على معالجة القضايا الاجتماعية التي يواجهها الشباب الأستراليون، بالإضافة إلى إعداد المسؤولين لتوجيههم في الطريقة التي يعلّمون بها الإيمان ويعيشونه. ومع توسع الكنيسة المارونية ونموها في أستراليا، نسعى إلى مساعدة الشباب من خلال مختلف الأنشطة مثل الخلوات الروحيّة والبرامج واللقاءات الرعوية، لضمان تعليم الإيمان الكاثوليكي الماروني للأجيال." وعلّقت عضو مجلس الإدارة ريتا قزي على إطلاق المركز قائلة: "يكّمن نداء المسيح للتبشير في قلب رسالة الكنيسة، حيث سيساهم هذا المركز الجديد في دعم هذه الرسالة لضمان وصول محبة الله إلى القلوب والعقول لكي تحدث تحولا في مجتمع اليوم." ويركز المركز على التنشئة الإيمانية والتواصل المجتمعي وتطوير موارد التبشير لتعزيز رسالة الكنيسة. وستشمل أنشطته الخلوات والتعليم الديني والتدريب وبرامج التنشئة التي تمكّن الأفراد والجماعات من عيش إيمانهم ومشاركته مع الاخرين بكل شجاعة.

الأبرشية المارونية في أستراليا أطلقت المركز الماروني الكاثوليكي للأنجلة
الأبرشية المارونية في أستراليا أطلقت المركز الماروني الكاثوليكي للأنجلة

ليبانون 24

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • ليبانون 24

الأبرشية المارونية في أستراليا أطلقت المركز الماروني الكاثوليكي للأنجلة

أطلقت الأبرشية المارونية في استراليا "المركز الماروني الكاثوليكي للأنجلة"، وهي مبادرة جديدة، مستوحاة من الدعوة إلى تجديد العمل الرعويّ والرسوليّ ضمن الروح السينودسية التي أطلقها البابا فرنسيس في الكنيسة، ويهدف المركز إلى توفير التعليم الديني والتنشئة المستدامة، كما سيعمل على توفير الأدوات والموارد والبرامج للرعايا والأفراد والعائلات لعيش الايمان والالتزام به أمام تحديدات الزمن المعاصر. وبمناسبة إطلاق المركز، قال راعي الأبرشية المارونية في أستراليا ونيوزيلندا وأوقيانيا المطران أنطوان-شربل طربيه: "في الوقت الذي تحتفل فيه الكنيسة جمعاء بيوبيل سنة الرجاء، نتذكر وصية المسيح العظيمة: 'اذهبوا وتلمذوا جميع الأمم' (متى 28:19)، وانطلاقاً من هذه الوصية سيشكّل هذا المركز منارة تقود المؤمنين نحو التجديد الروحي لاختبار وعيش محبة المسيح". وفي هذا السياق، سيوفر المركز الموارد لرعايانا لمساعدة المؤمنين على التقرّب أكثر من الله من خلال اللقاءات الروحية وبرامج التنشئة." وتلبي هذه المبادرة الجديدة، الحاجات الرعوية في الكنيسة المارونية، من خلال توفير الأدوات والموارد اللازمة لنشر الإيمان والعيش وفق قيم الإنجيل في المجتمع الحديث. وقال مدير المركز الأب مايكل بو ضاهر: "التبشير هو مهمة جميع أعضاء الكنيسة، وليس فقط لرجال الدين والقادة الروحيين، إنما علينا جميعا إعادة إشعال الروح التبشيرية داخل مجتمعنا." من جهتها قالت مستشارة مجلس إدارة المركز الأخت إيزابيل ناومان: "إن إنشاء مركز ماروني للتبشير سيصبح بلا شك مركزًا نابضًا بالحياة للمجتمع في تعزيز وتعميق وتطوير إيمان المُعمّدين، وسيوفر موارد لدعم الرعايا والأفراد، حتى يتمكنوا من حمل نور المسيح في عصرنا ونحوالمستقبل. وليكن هذا المركز منارة حقيقية للإيمان المسيحي، والأمل، والمحبة." أما المنسق العام للمركز الشماس شربل موراني فقال: "سيكون المركز بمثابة ركيزة إيمانية توجّه الأفراد والعائلات نحو علاقة أعمق مع المسيح ويجهزهم ليكونوا شهودًا له في حياتهم اليومية. وسيسعى المركز إلى تطوير وتنفيذ برامج ومبادرات وإعداد موارد لمساعدة رعايانا على تنمية قيادتهم وأبنائهم روحياً، كما يقوم بتعزيز الالتزام بالإنجيل لنمضي قدما، من خلال الوحدة والتعاون مع جميع الرعايا الكاثوليكية، لنتلمذ جميع الأمم، تمامًا كما أمرنا الرب." من جهته ، أكدّ عضو مجلس الادارة طوني مطر على الالتزام بدعم المسيرة الروحية للجيل القادم لا سيما في وجه التحديات التي يواجهها شباب اليوم، قائلاً: "سيعمل المركز على معالجة القضايا الاجتماعية التي يواجهها الشباب الأستراليون، بالإضافة إلى إعداد المسؤولين لتوجيههم في الطريقة التي يعلّمون بها الإيمان ويعيشونه. ومع توسع الكنيسة المارونية ونموها في أستراليا، نسعى إلى مساعدة الشباب من خلال مختلف الأنشطة مثل الخلوات الروحيّة والبرامج واللقاءات الرعوية، لضمان تعليم الإيمان الكاثوليكي الماروني للأجيال." وعلّقت عضو مجلس الإدارة ريتا قزي على إطلاق المركز قائلة: "يكّمن نداء المسيح للتبشير في قلب رسالة الكنيسة، حيث سيساهم هذا المركز الجديد في دعم هذه الرسالة لضمان وصول محبة الله إلى القلوب والعقول لكي تحدث تحولا في مجتمع اليوم." ويركز المركز على التنشئة الإيمانية والتواصل المجتمعي وتطوير موارد التبشير لتعزيز رسالة الكنيسة. وستشمل أنشطته الخلوات والتعليم الديني والتدريب وبرامج التنشئة التي تمكّن الأفراد والجماعات من عيش إيمانهم ومشاركته مع الاخرين بكل شجاعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store