أحدث الأخبار مع #ماريودراجي،


24 القاهرة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
تنظيم التبغ في أوروبا يثير الجدل.. صراع بين الصحة العامة والتدخل السياسي
دعا وزير الصحة الهولندي، فينسنت كاريمانس، المفوضية الأوروبية بالإسراع في وضع إطار تنظيمي جديد يفرض قيودًا صارمة على السجائر التقليدية، وبدائلها الأقل ضررًا كالسجائر الإلكترونية وأكياس النيكوتين ويبدو أن المعركة الدائرة في أوروبا اليوم بشأن تنظيم التبغ ومنتجات النيكوتين قد تجاوزت الإطار الصحي التقليدي، لتتحول إلى جزء من مشروع سياسي أوسع يتسم بالتدخلية، وفق يورو أكتيف. عرقلة الابتكارات التي تحد من المخاطر وبحسب تحليل اقتصادي، يرى مراقبون أن هذه الإجراءات تتجاوز نطاق السياسة الصحية المعهودة، وتعمل كنموذج لما يمكن وصفه بـ التقدم العلاجي الزائف. فبينما تتخذ هذه الحملات غطاء حماية الصحة، فإنها في جوهرها تفرض ضرائب جديدة وتعرقل الابتكار في تقنيات الحد من المخاطر. وتكمن المفارقة في أن هذه الحملات، التي تُقدم على أنها تخدم الصالح العام، قد تكون في الواقع أداة لتحقيق مكاسب سياسية ومالية، يدفع ثمنها المستهلكون والشركات الرائدة في تطوير تقنيات بديلة أقل ضررًا. زيادة الأعباء الضريبية والتنظيمية وفي ظل الأزمة التنافسية التي تعاني منها أوروبا، تبدو زيادة الأعباء الضريبية والتنظيمية على قطاعات تسعى لتقديم حلول مبتكرة بمثابة وصفة للفشل، فبدلًا من دعم التطوير والاستثمار، يتجه الخطاب السياسي نحو التضييق والتقييد، وهو نهج تقليدي لم تثبت فعاليته على المدى الطويل. ويحذر محللون من أن الاتحاد الأوروبي يقترب من تبني أشد أشكال التدخل البيروقراطي، في وقت هو أحوج ما يكون فيه إلى المرونة والتعاون لتعزيز موقعه الاقتصادي. ويستشهدون بتقرير حديث للاقتصادي والسياسي الإيطالي البارز، ومحافظ البنك المركزي الإيطالي، ماريو دراجي، الذي أكد على أن استعادة القدرة التنافسية تتطلب تقليص البيروقراطية وتحفيز الاستثمار، وهو ما يتعارض مع السياسات الحالية في بروكسل. التحول نحو بدائل تدخين أقل خطورة وبالنظر إلى التجارب الناجحة في مكافحة التدخين، فإن التحول نحو بدائل أقل خطورة يجب أن يُنظر إليه كفرصة لا كخطر يستوجب التقييد. لذا، يتوجب على أوروبا، إذا كانت تسعى حقًا لتحسين الصحة العامة دون التضحية بالابتكار والتنافسية، أن تبني سياساتها على التمييز بين المنع والإدارة، وفهم الواقع، وتحفيز التغيير المسؤول. ومع اقتراب مؤتمر الأطراف الحادي عشر COP 11 في اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية لمكافحة التبغ FCTC في جنيف في نوفمبر القادم، يراقب العالم الجدل الأوروبي، ويدعو المختصون والمستهلكون إلى تحول جذري في السياسات من الحظر والتقييد إلى الاعتراف بالبدائل الخالية من الدخان كأداة فعالة لتقليل الأمراض والوفيات المرتبطة بالتدخين.


أخبار ليبيا
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
المفوضية الأوروبية تدرس تعديل قواعد السيولة
بروكسل 10 مايو 2025 (الأنباء الليبية) -أعلنت المفوضية الأوروبية عن دراستها لإدخال تعديلات على قواعد حوكمة السيولة النقدية لدى البنوك، في خطوة تهدف إلى تشجيع المؤسسات المصرفية على تعزيز حيازتها من الأوراق المالية المضمونة بالأصول ضمن احتياطياتها النقدية الطارئة. وتندرج هذه الخطوة ضمن خطة أشمل لإعادة تنشيط سوق التوريق في الاتحاد الأوروبي، والذي يُقدر حجمه بنحو 1.2 تريليون يورو، حيث تتوقع الجهات التنظيمية أن يسهم في تمويل قطاعات حيوية مثل الإسكان والطاقة والدفاع. وبحسب ما أفادت به وكالة 'بلومبرغ' الإخبارية، فقد وزعت المفوضية الأوروبية – الذراع التنفيذية للاتحاد – هذا الأسبوع وثيقة تحتوي على مقترحات تهدف إلى توسيع نطاق الأصول المقبولة ضمن متطلبات السيولة عالية الجودة لدى البنوك. وتشمل هذه المقترحات السماح بإدراج أوراق مالية مضمونة بالأصول ذات تصنيفات ائتمانية دون مستوى 'AAA'، في تغيير واضح عن السياسة المعتمدة سابقا التي اقتصرت على أعلى فئات التصنيف. كما تقترح الوثيقة تطبيق خصومات احترازية على القيم السوقية لتلك الأوراق عند احتسابها في نسبة تغطية السيولة، بما يقلل من مخاطر تقلبات السوق. وتأتي هذه الإصلاحات استجابة لتوصيات سابقة، من أبرزها تقرير أعده رئيس البنك المركزي الأوروبي السابق ماريو دراجي، شدد فيه على أهمية تفعيل سوق التوريق كأداة لدعم الاقتصاد. وكانت السلطات المالية الأوروبية قد أوصت في وقت سابق من العام الجاري بحزمة إجراءات لتبسيط الإشراف التنظيمي وتخفيف متطلبات الإفصاح في هذا السوق. (الأنباء الليبية بروكسل) س خ يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال


أخبار ليبيا
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
الاتحاد الأوروبي يدرس تعديل قواعد السيولة بالبنوك.
فرانكفورت، 10 مايو 2025 (وال) – أعلنت المفوضية الأوروبية عن دراستها لإدخال تعديلات على قواعد حوكمة السيولة النقدية لدى البنوك، في خطوة تهدف إلى تشجيع المؤسسات المصرفية على زيادة حيازتها من الأوراق المالية المضمونة بالأصول ضمن احتياطياتها النقدية الطارئة. وأفادت وكالة 'بلومبرغ' الإخبارية أن هذه الخطوة تأتي في إطار خطة أوسع لإعادة تنشيط سوق التوريق في الاتحاد الأوروبي، التي تقدر قيمتها بنحو 1.2 تريليون يورو، والتي من المتوقع أن تسهم في تمويل قطاعات استراتيجية مثل الإسكان، والطاقة، والدفاع. وبحسب مصادر مطلعة، وزّعت المفوضية – الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي – هذا الأسبوع وثيقة تتضمن مقترحات لتوسيع نطاق الأصول المقبولة ضمن متطلبات السيولة عالية الجودة للبنوك. وتشمل هذه المقترحات إدراج أوراق مالية مضمونة بالأصول ذات تصنيفات أقل من 'AAA'، وهو ما يمثل تغييراً عن السياسة السابقة التي اقتصرت على أعلى شرائح التصنيف. كما تضمنت الوثيقة مقترحات بشأن تطبيق خصومات احترازية على القيم السوقية لتلك الأوراق عند إدراجها في نسبة تغطية السيولة، بما يقلل من المخاطر المحتملة الناجمة عن تقلبات السوق. وتأتي هذه الإصلاحات المقترحة في أعقاب سلسلة من التقارير الداعية إلى إنعاش سوق التوريق الأوروبي، كان من أبرزها تقرير أعده رئيس البنك المركزي الأوروبي السابق ماريو دراجي، تناول فيه الفوائد الاقتصادية الممكنة لتعزيز هذا السوق. وكانت السلطات المالية الأوروبية قد أوصت في وقت سابق من هذا العام بحزمة تدابير تهدف إلى تبسيط الإشراف التنظيمي على سوق التوريق، إلى جانب تخفيف متطلبات الإفصاح والإبلاغ. …..( وال ) …. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية


البوابة
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
فاينانشيال تايمز: على أوروبا اغتنام فرصة اضطرابات ترامب لاجتذاب المستثمرين
حثت صحيفة /فاينانشيال تايمز/ البريطانية الدول الأوروبية على اغتنام فرصة اضطرابات الأسواق التجارية والمالية بسبب أجندة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والتحرك بسرعة نحو إدخال إصلاحات النمو للاستفادة من اهتمام المستثمرين المتزايد بأوروبا. وذكرت الصحيفة، في مقال افتتاحي، أنه لطالما كانت أسواق رأس المال الأوروبية تحت ظل نظيراتها الأمريكية، لكن هذا العام، بدأ المستثمرون فجأة يرون القارة بنظرة أكثر إشراقا، وتثير تطورات السياسات اهتمامهم. وقالت الصحيفة إن خطط الاتحاد الأوروبي لزيادة الإنفاق الدفاعي، وإصلاح ألمانيا "لكبح جماح الديون" - الذي يُتيح مليارات اليورو من الاستثمارات في أكبر اقتصاد في الاتحاد - والمبادرات الأوسع نطاقا لتعزيز القدرة التنافسية الإقليمية، استنادا إلى توصيات رئيس البنك المركزي الأوروبي السابق ماريو دراجي، سببت حالة من التفاؤل. كما أن أجندة ترامب السياسية غير المتوقعة سببت في تحويل توزيعات المحافظ الاستثمارية لصالح أوروبا. وقد أدى تجدد هجماته على رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، جيروم باول، إلى انخفاض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 أكثر هذا الأسبوع. وفي الواقع، على الرغم من أن رسوم الرئيس الأمريكي الجمركية ستضر بمصدري القارة، إلا أن أوروبا لا تزال تتفوق على أمريكا في العديد من فئات الأصول هذا العام، بحسب الصحيفة. وأشارت الصحيفة إلى أنه بفضل ما يحظى به من اهتمام نادر بين الممولين، تُتاح للاتحاد الأوروبي فرصة لجذب المزيد من رؤوس الأموال وتعزيز مكانته الاقتصادية العالمية. لكن إذا فشل في التحرك بسرعة وجرأة لإزالة عوائق الاستثمار والنمو الاقتصادي، فإنه يُخاطر بإضاعة الفرصة، فالمستثمرون متقلبو المزاج، والثقة قابلة للتبخر بنفس السرعة التي عادت بها. وحثت الفاينانشيال تايمز الاتحاد الأوروبي على تنفيذ إجراءات لتعزيز الحيز المالي وتمويل الإنفاق الدفاعي، كما هو موضح في خطة الاستعداد 2030 الخاصة به الشهر الماضي. ثم، مع زيادة الإنفاق، ينبغي على صانعي السياسات ضمان تخصيص مبالغ نقدية كافية للابتكار والبحث العسكري، بحيث تكون الآثار الاقتصادية المحتملة أكبر خارج قطاع الدفاع. ويجب أن يظل خيار إصدار الديون المشتركة، لزيادة القدرة الاستثمارية للأمن وما بعده، مطروحا على الطاولة. وأضافت الصحيفة أنه بينما ستحظى مفاوضات الاتحاد الأوروبي مع البيت الأبيض بشأن خطط ترامب للرسوم الجمركية "المتبادلة" بالأولوية، يجب على الاتحاد ألا يغفل عن المكافأة الاقتصادية الأوسع نطاقا المتمثلة في ترسيخ نفسه بشكل أعمق في النظام التجاري العالمي، لا سيما مع سعي مناطق أخرى إلى تعويض الحمائية الأمريكية. وهذا يعني الإسراع في التصديق على اتفاقيته مع السوق المشتركة لأمريكا الجنوبية /ميركوسور/، وتسريع المناقشات التجارية مع الهند والمملكة المتحدة، والحفاظ على قنوات مفتوحة مع بكين لضمان عدم إغراق منتجاتها أسواق القارة. وأشارت الصحيفة إلى أن حشد ال27 دولة الأعضاء في التكتل ستظل تحديا. لكن أجندة ترامب - التي أثارت اضطرابات في الأسواق التجارية والمالية - ينبغي أن تجعل العقول تُركز على التهديد والفرصة المزدوجة التي تُشكلها لجميع دول الاتحاد الأوروبي. وفي ختام افتتاحيتها، رأت الصحيفة أن رأس المال يعود إلى أوروبا، فاليورو في أقوى مستوياته مقابل الدولار الأمريكي منذ ثلاث سنوات. وفي الأسابيع الأربعة حتى أوائل الشهر المتضي، اجتذبت صناديق الأسهم الإقليمية أعلى تدفقات لها منذ ما يقرب من عقد من الزمان. وأكدت أنه يجب على صناع السياسات الأوروبيين الآن أن يُعطوا المستثمرين سببا للبقاء داخل القارة.