logo
#

أحدث الأخبار مع #ماكجيل

إنتاج الهيدروجيل
إنتاج الهيدروجيل

صحيفة الخليج

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة الخليج

إنتاج الهيدروجيل

حقق باحثون في جامعة ماكجيل، بالتعاون مع معهد بوليتكنيك مونتريال، تقدماً كبيراً في تصنيع الهلام المائي باستخدام قوة الموجات فوق الصوتية، أحدثوا ثورة في هذه العملية، متخلصين من الحاجة إلى مواد كيميائية سامة. هذا النهج المبتكر لا يُسرع الإنتاج فحسب؛ بل يُحسن أيضاً جودة وخصائص الهلام المائي الناتج. وتُمثل هذه التقنية نقلة نوعية في مجال تصنيع الهلام المائي؛ إذ تُقدم بديلاً أكثر استدامة وصديقاً للبيئة من الطرق التقليدية. تتميز الهلاميات المائية المنتجة بهذه الطريقة بقوة ومرونة وقدرة تحمل فائقة، ما يجعلها مثالية لمجموعة واسعة من التطبيقات. وأتاح استخدام الموجات فوق الصوتية في إنتاج الهيدروجيل فوائد جمة، ما أدى إلى تطوير هيدروجيلات ذات خصائص استثنائية. هذه الهلاميات ليست أقوى وأكثر مرونة فحسب؛ بل تتميز أيضاً بمقاومة ملحوظة للتجمد والجفاف، ما يجعلها مواد متعددة الاستخدامات ومتينة للغاية. من أهم مزايا عملية تصنيع الهيدروجيل بمساعدة الموجات فوق الصوتية كفاءتها العالية. فمن خلال الاستغناء عن المواد الكيميائية السامة، تُقلل هذه الطريقة بشكل كبير من الأثر البيئي لإنتاج الهيدروجيل. علاوة على ذلك، يُتيح استخدام الموجات فوق الصوتية تحكماً أسرع وأكثر دقة في عملية التصنيع، ما ينتج عنه هيدروجيلات متسقة وعالية الجودة. وعلاوة على ذلك، أظهرت المواد الهلامية المائية المولدة بالموجات فوق الصوتية توافقاً حيوياً معززاً، ما يجعلها مناسبة لمجموعة واسعة من التطبيقات الطبية الحيوية، بما في ذلك أنظمة توصيل الأدوية، وهندسة الأنسجة، وشفاء الجروح. يُبشر تطوير هذه الهلاميات المائية المتطورة بآفاق واعدة في مجالات مختلفة، لا سيما في مجال الهندسة الطبية الحيوية. فالخصائص الفريدة للهلاميات المائية المُولدة بالموجات فوق الصوتية تجعلها خياراً مثالياً للاستخدام في الأجهزة الطبية، والطب التجديدي، وتطبيقات الرعاية الصحية الأخرى.

ارتفاع مقلق بإصابات سرطان الجلد في كندا وسط تراجع استخدام واقي الشمس
ارتفاع مقلق بإصابات سرطان الجلد في كندا وسط تراجع استخدام واقي الشمس

24 القاهرة

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

ارتفاع مقلق بإصابات سرطان الجلد في كندا وسط تراجع استخدام واقي الشمس

رغم حملات التوعية المستمرة منذ عقود حول مخاطر التعرض المفرط لأشعة الشمس، لا يزال الكنديون يمضون وقتًا أطول في الهواء الطلق دون استخدام كافٍ لوسائل الحماية من الشمس، وهو ما دفع خبراء الصحة إلى دق ناقوس الخطر مع تصاعد أعداد المصابين بـ سرطان الجلد في البلاد. ارتفاع إصابات سرطان الجلد في كندا وحسب ما نشرته صحيفة Health news medical، كشفت دراسة أعدتها جامعة ماكجيل أن سلوكيات التعرض للشمس لدى الكنديين تسير في الاتجاه الخاطئ، إذ حلل الباحثون بيانات المسح الصحي الوطني التي تم جمعها من أكثر من 77 ألف مشارك يمثلون حوالي 21 مليون مواطن كندي. وأظهرت النتائج أن 75% من البالغين في كندا يقضون ما لا يقل عن نصف ساعة يوميًا تحت أشعة الشمس خلال العطلات الصيفية، فيما أفاد قرابة نصفهم بأنهم يظلون في الشمس لأكثر من ساعتين، ورغم ذلك فإن الغالبية لا تستخدم واقي الشمس بانتظام، فيما أشار ثلث المشاركين إلى تعرضهم لحروق شمسية خلال العام الماضي. وتُظهر البيانات أن الفئة الشبابية أكثر عرضة للإصابة بحروق الشمس مقارنة بكبار السن، كما أنها أكثر ميلًا لاستخدام أجهزة تسمير البشرة، وأقل اهتمامًا بارتداء الملابس الواقية، ووفقًا للدكتور إيفان ليتفينوف، فإن هذه السلوكيات مدفوعة بعوامل تتعلق بالتصورات الجمالية، والإحساس الزائف بالأمان بين الشباب، إضافة إلى العوائق المالية التي قد تحد من شراء منتجات الحماية من الشمس. وارتفعت معدلات الإصابة بسرطان الجلد الميلانيني وهو الشكل الأخطر من سرطان الجلد بنحو 17% بحلول عام 2024 مقارنة بالعام الذي سبقه، حيث تم تسجيل ما يقرب من 11 ألف حالة جديدة، كما لوحظت زيادة ملحوظة في الأنواع الأخرى من سرطان الجلد على مستوى البلاد. أعراض سرطان الجلد ويُعد الكشف المبكر عن سرطان الجلد أمرًا بالغ الأهمية في رفع فرص العلاج، ومن أبرز العلامات التحذيرية التي تستدعي مراجعة الطبيب: ظهور شامات جديدة أو تغيرات في شكل أو لون الشامات الموجودة. نزيف أو تقشر الجلد، أو قرح لا تلتئم. شامات تنمو بسرعة أو تصبح غير متناظرة أو ذات حواف غير منتظمة تستدعي الاهتمام الطبي الفوري. ويُنصح بإجراء فحوصات دورية للجلد، خاصة للذين يتعرضون لأشعة الشمس لفترات طويلة أو لديهم تاريخ عائلي مع المرض. يزيد سرطان الغدد الليمفاوية.. تعرف على خطورة الوشم على صحة الجلد اختبار دم جديد يتنبأ بدقة بعودة سرطان الجلد بعد الجراحة

هل أحد والديكِ مصاب بمرض الزهايمر؟ دراسة تكشف أيهما أكثر خطرا عليك؟
هل أحد والديكِ مصاب بمرض الزهايمر؟ دراسة تكشف أيهما أكثر خطرا عليك؟

بوابة ماسبيرو

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

هل أحد والديكِ مصاب بمرض الزهايمر؟ دراسة تكشف أيهما أكثر خطرا عليك؟

أشارت دراسة حديثة إلى أن إصابة الأب بمرض الزهايمر قد تزيد من خطر الإصابة به. وكان العلماء يعتقدون بأن النساء أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض الذي يضعف الذاكرة، وان السبب في ذلك يعود إلى أن أعمارهن أطول، حيث أن التقدم في السن هو أكبر عوامل الخطر للإصابة بالمرض. لكن الآن،قال علماء كنديون إن الأطفال الذين لديهم آباء مصابون بمرض الزهايمر أكثر عرضة لانتشار بروتين سام، وهو بروتين تاو الذي ينموا في الدماغ، ويمكن أن يشكل كتل كبيرة من هذا البروتين، بالإضافة إلى بروتين آخر - وهو الأميلويد، ويُعتقد أنه السبب وراء أعراض مرض الزهايمر، والسبب الرئيسي للخرف، وفقا لـdaily mail. وقال فريق علماء من جامعة ماكجيل في مونتريال، إن النتائج تشير إلى أن الأطفال أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض بسبب "انتشار بروتين تاو". لكنهم حذّروا من أن النتائج لا تُثبت أن وجود أب مصاب بمرض الزهايمر يؤدي إلى هذه التغيرات الدماغية - بل تظهر فقط وجود ارتباط. وقالت الدكتورة سيلفيا فيلنوف، الأستاذة المساعدة في الطب النفسي بجامعة ماكجيل ومؤلفة الدراسة: "لقد فوجئنا برؤية أن الأشخاص الذين لديهم أب مصاب بمرض الزهايمر كانوا أكثر عرضة لانتشار تاو في الدماغ، وكنا نفترض أننا سنلاحظ تغيرات دماغية أكثر لدى الأشخاص ذوي الأمهات المصابات بالخرف". وتشير نتائج الدراسة التي نشرت في مجلة Neurology، الى أن الأشخاص الذين لديهم آباء مصابون بمرض الزهايمر "كان لديهم انتشار أكبر لبروتين تاو في الدماغ".

رئيس وزراء كندا: نُواجه أخطر أزمة في تاريخ بلادنا بسبب إجراءات ترامب التجارية
رئيس وزراء كندا: نُواجه أخطر أزمة في تاريخ بلادنا بسبب إجراءات ترامب التجارية

مصرس

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

رئيس وزراء كندا: نُواجه أخطر أزمة في تاريخ بلادنا بسبب إجراءات ترامب التجارية

وجه رئيس الوزراء الكندي الجديد، مارك كارني، ومنافسه المحافظ في البلاد انتقادات للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، وطالباه باحترام سيادة كندا، مع انطلاق حملتيهما الانتخابيتين، وسط حرب تجارية وتهديدات أميركية بضم البلاد. وأعلن كارني، عن حملة انتخابية تستمر 5 أسابيع قبل التصويت المقرر في 28 أبريل المقبل.اقرأ أيضًا| رسالة نارية من أوتاوا لواشنطن بشأن تصريحات ترامب لشراء كندا| فيديووقال كارني: "نحن نُواجه أخطر أزمة في حياتنا بسبب الإجراءات التجارية غير المبررة التي اتخذها ترامب وتهديداته لسيادتنا، يدعي أن كندا ليست دولة حقيقية، إنه يريد كسرنا حتى تتمكن أمريكا من الاستحواذ علينا، لن نسمح بحدوث ذلك"، وفقًا لشبكة «سكاي نيوز عربية».وبدا أن الحزب الليبرالي الحاكم كان على وشك تكبد هزيمة انتخابية تاريخية هذا العام، حتى أعلن ترامب حربا تجارية ضد كندا.وصرح الرئيس الأمريكي، مرارا بأن كندا ينبغي أن تصبح الولاية الأمريكية رقم 51، وأقر أنه قلب المشهد السياسي الكندي رأسًا على عقب.وأثارت هجمات ترامب شبه اليومية على سيادة كندا غضب الكنديين وأدت إلى تصاعد النزعة الوطنية الكندية، مما عزز شعبية الليبراليين في استطلاعات الرأي.وقال كارني في تجمع انتخابي في نيوفاوندلاند: "إنهم يريدون مواردنا، يريدون مياهنا، يريدون أرضنا، يريدون بلدنا، لن يحدث ذلك أبدا".وستستمر الحملة الانتخابية لمدة 37 يوما، حيث سيجري التنافس على 343 مقعدا في مجلس العموم.ورغم مشاركة أحزاب أخرى، فإن الحزبين الليبرالي والمحافظ هما الوحيدان اللذان لديهما فرصة لتشكيل الحكومة، وسيكون زعيم الحزب الذي يحصل على الأغلبية في البرلمان هو رئيس الوزراء المقبل.وحل كارني، محل جاستن ترودو، الذي أعلن استقالته في يناير الماضي لكنه بقي في منصبه حتى انتخاب الحزب الليبرالي زعيما جديدا له، بعد سباق على القيادة داخل الحزب.اقرأ أيضًا| رجل الأزمات المالية على رأس كندا.. من هو مارك كارني؟وكان حزب المحافظين المعارض يأمل في جعل الانتخابات استفتاء على ترودو، الذي تراجعت شعبيته مع ارتفاع أسعار الغذاء والإسكان وزيادة الهجرة، لكن من المتوقع أن تركز الانتخابات حاليا على من هو الأفضل في التعامل مع دونالد ترامب.وقال مارك كارني، إن الكنديين أمام خيار بين "ترامب كندي أو حكومة توحد الجميع".وفرض ترامب رسوما جمركية بنسبة 25 % على الصلب والألمنيوم الكندي، ويهدد بفرض رسوم واسعة على جميع المنتجات الكندية، وكذلك على جميع شركاء أمريكا التجاريين، اعتبارا من 2 أبريل المقبل.ويعتبر المنافس الرئيسي لكارني زعيم حزب المحافظين بيير بويليفر، وكان الحزب والمحافظون في طريقهم لتحقيق انتصار كبير في الانتخابات الكندية حتى بدأت تهديدات ترامب المتكررة بضم كندا والحرب التجارية في تغيير مجريات الأمور.وقالت دانييل سميث، رئيسة وزراء ألبرتا حليفة بويليفر المحافظة، إن الأخير سيكون "متماشيا تماما مع الاتجاه الجديد في أمريكا".وصرح دانيال بيلاند، أستاذ العلوم السياسية بجامعة ماكجيل في مونتريال، قائلا:" هذا الموقف يمثل أخبارا سيئة جدا للمحافظين، لأنه يعزز الرواية الليبرالية حول بيير بويليفر وتقاربه الأيديولوجي مع دونالد ترامب".لكن بويليفر أكد أنه سيواجه الرئيس الأمريكي.وقال: "سأصر على أن يعترف الرئيس باستقلال وسيادة كندا، سأصر على أن يتوقف عن فرض الرسوم الجمركية على بلادنا".وأضاف أثناء إطلاق حملته: "أعلم أن الكثير من الناس قلقون وغاضبون ومتوترون، ولديهم سبب وجيه لذلك بسبب التهديدات غير المقبولة التي يوجهها ترامب ضد بلادنا".ولم يتصل مارك كارني حتى الآن هاتفيا بترامب، وقد لا يحدث ذلك حتى بعد الانتخابات.وكان ترامب قد سخر من ترودو ووصفه بأنه حاكم ولاية، لكنه لم يذكر اسم كارني بعد.وقال كارني: "على ترامب أن يعترف بأن كندا دولة ذات سيادة، ويجب أن يقول ذلك ويجب أن يقبل به قبل أن نتمكن من الحديث عن اتفاق تجاري، لنقل فقط إنه لا يوجد اجتماع مُخطط له".

رئيس وزراء كندا: ترامب يريد كسرنا ولن نسمح له بذلك
رئيس وزراء كندا: ترامب يريد كسرنا ولن نسمح له بذلك

ليبانون 24

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

رئيس وزراء كندا: ترامب يريد كسرنا ولن نسمح له بذلك

وجه رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني ومنافسه المحافظ في البلاد انتقادات للرئيس الأميركي دونالد ترامب ، وطالباه باحترام سيادة كندا، مع انطلاق حملتيهما الانتخابيتين، وسط حرب تجارية وتهديدات أميركية بضم البلاد. وأعلن كارني عن حملة انتخابية تستمر 5 أسابيع قبل التصويت المقرر في 28 نيسان المقبل. وقال كارني: "نحن نواجه أخطر أزمة في حياتنا بسبب الإجراءات التجارية غير المبررة التي اتخذها ترامب وتهديداته لسيادتنا. يدعي أن كندا ليست دولة حقيقية. إنه يريد كسرنا حتى تتمكن أميركا من الاستحواذ علينا. لن نسمح بحدوث ذلك". وبدا أن الحزب الليبرالي الحاكم كان على وشك تكبد هزيمة انتخابية تاريخية هذا العام، حتى أعلن ترامب حربا تجارية ضد كندا. وصرح الرئيس الأميركي مرارا بأن كندا ينبغي أن تصبح الولاية الأميركية رقم 51، وأقر أنه قلب المشهد السياسي الكندي رأسا على عقب. وأثارت هجمات ترامب شبه اليومية على سيادة كندا غضب الكنديين وأدت إلى تصاعد النزعة الوطنية الكندية، مما عزز شعبية الليبراليين في استطلاعات الرأي. وقال كارني في تجمع انتخابي في نيوفاوندلاند: "إنهم يريدون مواردنا. يريدون مياهنا. يريدون أرضنا. يريدون بلدنا. لن يحدث ذلك أبدا". وستستمر الحملة الانتخابية لمدة 37 يوما، حيث سيجري التنافس على 343 مقعدا في مجلس العموم. ورغم مشاركة أحزاب أخرى، فإن الحزبين الليبرالي والمحافظ هما الوحيدان اللذان لديهما فرصة لتشكيل الحكومة، وسيكون زعيم الحزب الذي يحصل على الأغلبية في البرلمان هو رئيس الوزراء المقبل. وحل كارني محل جاستن ترودو، الذي أعلن استقالته في يناير الماضي لكنه بقي في منصبه حتى انتخاب الحزب الليبرالي زعيما جديدا له، بعد سباق على القيادة داخل الحزب. وكان حزب المحافظين المعارض يأمل في جعل الانتخابات استفتاء على ترودو، الذي تراجعت شعبيته مع ارتفاع أسعار الغذاء والإسكان وزيادة الهجرة، لكن من المتوقع أن تركز الانتخابات حاليا على من هو الأفضل في التعامل مع ترامب. وقال كارني إن الكنديين أمام خيار بين "ترامب كندي أو حكومة توحد الجميع". وفرض ترامب رسوما جمركية بنسبة 25 بالمئة على الصلب والألمنيوم الكندي، ويهدد بفرض رسوم واسعة على جميع المنتجات الكندية، وكذلك على جميع شركاء أميركا التجاريين، اعتبارا من 2 نيسان المقبل. ويعتبر المنافس الرئيسي لكارني زعيم حزب المحافظين بيير بويليفر، وكان الحزب والمحافظون في طريقهم لتحقيق انتصار كبير في الانتخابات الكندية حتى بدأت تهديدات ترامب المتكررة بضم كندا والحرب التجارية في تغيير مجريات الأمور. وقالت دانييل سميث، رئيسة وزراء ألبرتا حليفة بويليفر المحافظة، إن الأخير سيكون "متماشيا تماما مع الاتجاه الجديد في أميركا". حرب أميركا وكندا التجارية.. من سيكون المنتصر؟ وصرح دانيال بيلاند، أستاذ العلوم السياسية بجامعة ماكجيل في مونتريال، قائلا:" هذا الموقف يمثل أخبارا سيئة جدا للمحافظين، لأنه يعزز الرواية الليبرالية حول بيير بويليفر وتقاربه الأيديولوجي مع دونالد ترامب". لكن بويليفر أكد أنه سيواجه الرئيس الأميركي. وقال: "سأصر على أن يعترف الرئيس باستقلال وسيادة كندا. سأصر على أن يتوقف عن فرض الرسوم الجمركية على بلادنا". وأضاف أثناء إطلاق حملته: "أعلم أن الكثير من الناس قلقون وغاضبون ومتوترون، ولديهم سبب وجيه لذلك بسبب التهديدات غير المقبولة التي يوجهها ترامب ضد بلادنا". ولم يتصل كارني حتى الآن هاتفيا بترامب، وقد لا يحدث ذلك حتى بعد الانتخابات. وكان ترامب قد سخر من ترودو ووصفه بأنه حاكم ولاية، لكنه لم يذكر اسم كارني بعد. وقال كارني: "على ترامب أن يعترف بأن كندا دولة ذات سيادة. يجب أن يقول ذلك ويجب أن يقبل به قبل أن نتمكن من الحديث عن اتفاق تجاري. لنقل فقط إنه لا يوجد اجتماع مخطط له". (سكاي نيوز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store