أحدث الأخبار مع #ماكلارين


الرجل
منذ 11 ساعات
- سيارات
- الرجل
محمد صلاح يتألق خارج الملعب بسيارة ماكلارين.. إليك مواصفاتها (فيديو)
لفت النجم المصري محمد صلاح، لاعب نادي ليفربول الإنجليزي، الأنظار مجددًا في شوارع إنجلترا، ولكن هذه المرة لم يكن السبب هدفًا حاسمًا أو تمريرة ساحرة، بل ظهوره خلف مقود سيارة ماكلارين الرياضية الفاخرة، في مشهد عكس ذوقه الرفيع وشغفه بعالم السيارات عالية الأداء. وتُقدَّر قيمة السيارة التي ظهر بها صلاح مؤخرًا بحوالي 160 ألف جنيه إسترليني، أي ما يقارب 802802 ريال سعودي، ما يجعلها واحدة من أبرز السيارات ضمن مجموعته الخاصة. ويبدو أن النجم المصري يرتبط بهذه السيارة تحديدًا، إذ سبق أن تم رصده وهو يقودها على أحد الطرق السريعة في عام 2023. أسطول فاخر يحمل توقيع النخبة لا يتوقف الأمر عند ماكلارين، إذ يمتلك محمد صلاح أسطولًا متنوعًا من السيارات الفارهة، يجمع بين الطابع الرياضي والفخامة الكلاسيكية. وبحسب صحيفة The Sun البريطانية، يضم الجراج الخاص بمنزله سيارات من علامات بارزة مثل بنتلي، بورش، مرسيدس، ولامبورحيني، ما يعكس مكانته النخبوية وذوقه العالي خارج المستطيل الأخضر. اقرأ أيضًا: محمد صلاح يكشف عن خططه لما بعد الاعتزال وتبرز ضمن المجموعة سيارة بنتلي كونتيننتال GT، التي تُعد من أبرز اختياراته، وتصل قيمتها إلى نحو 160 ألف جنيه إسترليني. هذه السيارة البريطانية الفاخرة تتميز بمقصورة داخلية رحبة ومقاعد جلدية فاخرة، إلى جانب محرك V12 قوي تبلغ سرعته القصوى نحو 210 ميل/الساعة، ما يضفي طابعًا ملكيًا على قيادة النجم المصري. الأداء المذهل يلتقي بالفخامة أما عشاق سيارات SUV الفاخرة، فسيجدون في بنتلي بينتايجا إضافة فريدة إلى أسطول صلاح، إذ تُقدّر قيمتها بحوالي 170 ألف جنيه إسترليني، وتُعد من بين أكثر السيارات تفضيلًا لدى نجوم كرة القدم. وتتميز بمحرك W12 مزدوج التيربو، وأداء يُرضي محبي السرعة والفخامة في آنٍ واحد. وتصل القمة في اختيارات صلاح مع سيارته لامبورجيني أفينتادور، التي تُعد الأغلى والأسرع ضمن مجموعته، بقيمة تقترب من 270 ألف جنيه إسترليني. وتبلغ سرعتها القصوى 218 ميل/الساعة، مع تسارع مذهل من صفر إلى 60 ميل في 2.9 ثانية فقط، ما يعكس شخصية صلاح الحاسمة والسريعة على أرض الملعب وخارجه.


الجمهورية
منذ 20 ساعات
- رياضة
- الجمهورية
الأسد عاد... سباق استراتيجي وضغط ماكلارين يشتعل
هو الفوز الثاني للهولندي هذا الموسم والرابع على التوالي في الحلبة الإيطالية العريقة. وعلى رغم من أنّ بياستري انطلق من المركز الأول بعد تألّقه في التصفيات، إلّا أنّ فيرستابن انتزع الصدارة عند المنعطف الأول، وفرض سيطرته حتى خط النهاية في سباق كان مليئاً بالتكتيك والذكاء الاستراتيجي. ماكلارين.. للمرّة الأولى في مركز الهجوم بدأت ماكلارين السباق من المقدّمة، لكنّ الاستراتيجية لم تصمد أمام تفوّق فيرستابن. بياستري بدا في طريقه لتحقيق فوزه الثاني، لكنّ نوريس تجاوزه بفضل إدارة ممتازة للإطارات، ليحتل المركز الثاني. وعلى رغم من ذلك، حصد ماكلارين المركزَين الثاني والثالث، ما يؤكّد استمرارهم في ملاحقة ريد بول بقوة هذا الموسم. الإطارات الأنعم في تحدّ أحضرت بيريللي أنعم مجموعة من الإطارات الجافة (C3 وC4 وC5)، وكانت تُخطّط لاختبار مركب C6 الجديد، لكنّها ألغت الفكرة بعدما أظهرت المحاكاة أنّه لن يتحمّل حتى لفة واحدة في إيمولا. هذا القرار فرض تحدّياً على الفرق في موازنة الأداء والتحمّل، وبرزت أسماء مثل نوريس والتايلاندي أليكس ألبون في إدارة إطاراتهم بذكاء حتى نهاية السباق. خيبة أمل إيطالية... ولكن على رغم من الحضور الجماهيري الكبير، لم تظهر فيراري بالمستوى المطلوب في التصفيات، إذ خرج هاميلتون ولوكلير من Q2. إلّا أنّ البريطاني لويس هاميلتون عاد بقوة في السباق، وصعد إلى المركز الرابع، بينما اكتفى شارل لوكلير (من موناكو) بالمركز السادس بعد صراع طويل مع تآكل الإطارات. المواهب الصاعدة انسحبت تعرّض السائق الشاب الإيطالي كيمي أنتونيللي، الذي كان يطمح إلى التألّق أمام جماهيره، إلى انسحاب مؤلم بسبب عطل ميكانيكي. من جهته، قدّم ألبون سباقاً رائعاً مع «ويليامز»، وكان قريباً من منصة التتويج قبل أن يحلّ خامساً في واحدة من أفضل نتائجه هذا الموسم. تحدّيات في ايمولا لم تكن مراكز فقط لم يكن سباق إيمولا مجرّد مواجهة على الحلبة، بل شكّل أيضاً مرحلة مهمّة في سباق التطوير لموسم 2025. وقدّمت ماكلارين حزمة جديدة تشمل الأرضية والجناح الخلفي، لتحسين الثبات في مناطق التسارع، وقد أثمرت التحديثات بوضوح مع صعود السائقين إلى منصّة التتويج. من جهتها، أدخلت فيراري جناحاً أمامياً معدّلاً وبعض التحسينات الهوائية البسيطة، لكنّها لم تنجح في ترجمتها إلى أداء قوي. أمّا مرسيدس، فقد كشفت عن مكوّنات هيكلية أخفّ وتعديلات على فتحات المكابح لتحسين إدارة حرارة الإطارات، وظهرت علامات التحسن في وتيرة السباق. ومع قدوم سباق موناكو بتحدّياته الخاصة، ستسعى الفرق إلى تكييف هذه التحديثات لتعزيز القوة السفلية والتماسك الميكانيكي في الزوايا الضيّقة للحلبة. صراع البطولة يحتدم لا يزال أوسكار بياستري في صدارة ترتيب السائقين، متقدّماً على نوريس وفيرستابن. ويبدو أنّ موسم 2025 يسير نحو منافسة ثلاثية مشتعلة. وبينما استعادت ريد بول نغمة الانتصارات في إيمولا، فإنّ أداء ماكلارين المتصاعد يُهدّد زعامة الفريق النمساوي في الجولات المقبلة. يتّجه عالم الفورمولا 1 إلى شوارع موناكو الأسطورية، إذ تتضاعف التحدّيات وتتعاظم أهمية كل تفصيل. جائزة موناكو الكبرى ليست مجرّد سباق عادي، بل اختبار حقيقي لمهارات السائقين ودقتهم وردود فعلهم. التجاوز شبه مستحيل، ما يجعل التأهل مفتاح الفوز. وبين صعود ماكلارين وعودة فيرستابن إلى منصة التتويج، قد يكون سباق موناكو نقطة تحوّل حاسمة في مسار البطولة. فهفوَة واحدة هنا لا تكلّف مراكز فقط، بل قد تُنهي السباق بأكمله.


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- رياضة
- الإمارات اليوم
فيرستابن بطل جائزة إيميليا - رومانيا لـ «الفورمولا1»
أحرز بطل العالم في الأعوام الأربعة الماضية، الهولندي ماكس فيرستابن، المركز الأول في جائزة إيميليا - رومانيا الكبرى، أمس، وذلك في السباق رقم 400 لفريقه ريد بول، في الجولة السابعة من بطولة العالم لـ«الفورمولا1». وتفوق فيرستابن على سائقَي ماكلارين، البريطاني لاندو نوريس والأسترالي أوسكار بياستري، متصدر ترتيب السائقين، الذي خسر أفضلية انطلاقه من المركز الأول لمصلحة الهولندي، وحلّ بطل العالم سبع مرات، البريطاني لويس هاميلتون، رابعاً في أول سباق له مع فيراري على أرضه وأمام جماهيره.


الشارقة 24
منذ يوم واحد
- رياضة
- الشارقة 24
الهولندي فيرستابن يتوّج بلقب جائزة رومانيا للفورمولا 1
الشارقة 24 – أسعد خليل : أحرز الهولندي ماكس فيرستابن، بطل العالم في الأعوام الأربعة الماضية، المركز الأول في جائزة إيميليا-رومانيا الكبرى، اليوم الأحد، وذلك في السباق الرقم 400 لفريقه ريد بول في الجولة السابعة من بطولة العالم للفورمولا واحد . الزمن والمراكز الأولى وتفوق فيرستابن، الذي أنهى السباق بوقت قدره 1:31:33.199 ساعة على سائقي ماكلارين البريطاني لاندو نوريس، والأسترالي أوسكار بياستري، متصدر ترتيب السائقين الذي خسر أفضلية انطلاقه من المركز الأول لصالح الهولندي، بفارق 6.109 ثوان و12.956 ثانية توالياً . هاميلتون في المركز الرابع وحلّ البريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم 7 مرات، رابعاً في أول سباق له مع فيراري على أرضه وأمام جماهيره، علماً أنه تأخر بفارق 14.356 ثانية عن سائق ريد بول . وتمكن "ماد ماكس" من تجاوز بياستري فور الانطلاقة بعد أمتار عدة، محكماً قبضته على اللفات الـ63 من عمر السباق الذي حمل الرقم 400 لفريقه ريد بول منذ أن أبصر النور في الفئة الأولى . الفوز الرابع وهو الفوز الرابع توالياً لفيرستابن في إيمولا، منذ إدراج السباق في روزنامة البطولة عام 2020، علماً أن المركز الأول في النسخة الافتتاحية كان من نصيب هاميلتون الذي كان حينها يدافع عن ألوان فريقه السابق مرسيدس، والثاني له هذا العام بعد فوزه في سباق اليابان في 6 إبريل، والـ65 في مسيرته الاحترافية . بياستري في صدارة السائقين وحافظ بياستري، على صدارة السائقين رافعاً رصيده إلى 146 نقطة، بفارق 13 نقطة عن زميله نوريس، فيما يحتل فيرستابن المركز الثالث برصيد 124 نقطة .


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- رياضة
- الشرق الأوسط
«جائزة إيميليا - رومانيا» لسباقات السيارات: فيرستابن البطل في التحدي الـ400 لـ«ريد بول»
أحرز الهولندي ماكس فيرستابن، بطل العالم في الأعوام الأربعة الماضية، المركز الأول في «جائزة إيميليا - رومانيا الكبرى» لسباقات السيارات، الأحد، وذلك في السباق رقم «400» لفريقه «ريد بول» في الجولة السابعة من بطولة العالم لـ«فورمولا1». وتفوق فيرستابن، الذي أنهى السباق في وقت قدره 1:31:33.199 ساعة، على سائقَي «ماكلارين» البريطاني لاندو نوريس والأسترالي أوسكار بياستري، متصدرَي ترتيب السائقين اللذين خسرا أفضلية الانطلاقة من المركز الأول لمصلحة الهولندي، بفارق 6.109 ثوان و12.956 ثانية توالياً. وحلّ البريطاني لويس هاميلتون، بطل العالم 7 مرات، رابعاً في أول سباق له مع «فيراري» على أرضه وأمام جماهيره، علماً بأنه تأخر بفارق 14.356 ثانية عن سائق «ريد بول». وتمكن «ماد ماكس» من تجاوز بياستري فور الانطلاقة بعد أمتار عدة، محكماً قبضته على اللفات الـ63 من عمر السباق الذي حمل رقم «400» لفريقه «ريد بول» منذ أن أبصر النور في الفئة الأولى. وهو الفوز الرابع توالياً لفيرستابن في «إيمولا» منذ أدرج السباق في روزنامة البطولة عام 2020، علماً بأن المركز الأول في النسخة الافتتاحية كان من نصيب هاميلتون الذي كان حينها يدافع عن ألوان فريقه السابق «مرسيدس»، والثاني له هذا العام بعد فوزه في «سباق اليابان» يوم 6 أبريل (نيسان) الماضي، والـ65 في مسيرته الاحترافية. وحافظ بياستري على صدارة السائقين، رافعاً رصيده إلى 146 نقطة، بفارق 13 نقطة عن زميله نوريس، فيما يحتل فيرستابن المركز الثالث برصيد 124 نقطة. كما عزز «ماكلارين» رصيده في المركز الأول للصانعين مع 279 نقطة، أمام كل من «مرسيدس (147)» و«ريد بول (131)» و«فيراري (114)». ووصل سائق «ويليامز»، التايلاندي ألكسندر ألبون، خامساً بعدما كان احتل المركز ذاته في «ميامي»، فيما كان المركز السادس من نصيب سائق «فيراري» الآخر شارل لوكلير من موناكو بعد أداء جيد للحظيرة الإيطالية أمام جماهيرها، معوضة بذلك خيبة التجارب التأهيلية حيث انطلق سائق الإمارة وزميله هاميلتون من المركزين الـ11 والـ12 توالياً. وحلّ سائق «مرسيدس»، البريطاني جورج راسل، سابعاً، متقدماً على كل من الإسباني كارلوس ساينس (ويليامز)، والفرنسي إسحاق حجار (ريسينغ بولز)، والياباني يوكي تسونودا (ريد بول).