أحدث الأخبار مع #ماكورريشون


بلد نيوز
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بلد نيوز
سموتريتش: سنصادق على مخططات بناء في E1 لنقتل الدولة الفلسطينية
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: سموتريتش: سنصادق على مخططات بناء في E1 لنقتل الدولة الفلسطينية - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 12:42 مساءً رام الله - دنيا الوطنقال وزير المالية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، المتطرف بتسلئيل سموتريتش، إن الحكومة ستُصادق خلال الأشهر المقبلة على خطط بناء في المنطقة المسماة (E1) الواقعة شرقي القدس المحتلة، بما يؤدي إلى فصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها. وأضاف خلال مشاركته في "مؤتمر الاستيطان" الذي تنظمه صحيفة "ماكور ريشون" اليمينية الاستيطانية في مستعمرة "عوفرا" المقامة على أراضي المواطنين شرق رام الله، "نتحدث عن ذلك سنوات، وسنُقرّ الخطط، نحن نعمل على ذلك مهنيًا. هكذا نقتل الدولة الفلسطينية فعليًا". وتابع: "ستكون هناك سيادة في هذه الولاية"، في إشارة إلى ضم الضفة الغربية إلى إسرائيل في عهد حكومة بنيامين نتنياهو الحالية؛ وأشار إلى أن الحكومة أقرت منذ بداية العام بناء 15 ألف وحدة استعمارية، وتستثمر سبعة مليارات شيقل في شقّ طرق استعمارية بالضفة. واعتبر سموتريتش أن هذه المشاريع ستؤدي إلى زيادة كبيرة في أعداد المستعمرين، قائلًا: "هكذا نجلب مليون مستعمر". وذكر أن "المجلس الأعلى للتخطيط يُكثّف وتيرة اجتماعاته، ويعقد جلسة أسبوعية للمصادقة على مشاريع البناء الاستعماري، بفضل الاتفاق الائتلافي مع نتنياهو الذي يعفيه من الحصول على موافقة المستوى السياسي". وتقع المنطقة المسماة E1 على مساحة 12 كيلومترًا مربعًا وتتبع إداريًا لمستعمرة "معاليه أدوميم" المقامة على أراضي المواطنين شمال شرق القدس، وتمتد شمالها وغربها. ورغم أن خطط البناء فيها مطروحة منذ سنوات، فإن تنفيذها تأجل مرارًا لأسباب سياسية منذ عام 2005. وفي آذار/ مارس الماضي، صادق المجلس السياسي والأمني المصغر "الكابينيت" الإسرائيلي على شقّ طريق منفصل للفلسطينيين جنوبي E1، يربط بين شمالي الضفة وجنوبها، تمهيدًا لتوسيع البناء الاستعماري في المنطقة. ووفقا للمخطط، سيُحوّل هذا الطريق حركة الفلسطينيين بعيدًا عن الشارع المسمى (رقم 1) الرابط بين القدس و"معاليه أدوميم"، بحيث يُستخدم المقطع بشكل رئيسي من قبل الإسرائيليين؛ علما بأن إسرائيل امتنعت حتى الآن عن البناء في E1 خشية الانتقادات الدولية. ـــــ


جريدة الايام
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- جريدة الايام
"وهكذا نقتل الدولة الفلسطينية" سموتريتش: سنُقرّ البناء في "E1" قريباً.. غزة ستدمر بالكامل وسكانها سيرحلون
القدس - وكالات: قال وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، أمس، إن الحكومة ستُصادق خلال الأشهر المقبلة على خطط بناء في منطقة E1 الواقعة شرقي القدس المحتلة، بما يؤدي إلى فصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها. وأضاف خلال مشاركته في "مؤتمر الاستيطان" الذي تنظمه صحيفة "ماكور ريشون" اليمينية الاستيطانية في مستوطنة (عوفرا)، "نتحدث عن ذلك سنوات، وسنُقرّ الخطط، نحن نعمل على ذلك مهنيا. هكذا نقتل الدولة الفلسطينية فعليا". وتابع، "ستكون هناك سيادة في هذه الولاية"، في إشارة إلى ضم الضفة الغربية المحتلة رسميا إلى إسرائيل في عهد حكومة بنيامين نتنياهو الحالية؛ وأشار إلى أن الحكومة أقرت منذ بداية العام بناء 15 ألف وحدة استيطانية، وتستثمر سبعة مليارات شيكل في شقّ طرق بالضفة. واعتبر سموتريتش أن هذه المشاريع ستؤدي إلى زيادة كبيرة في أعداد المستوطنين، قائلا، "هكذا نجلب مليون مستوطن". وذكر أن المجلس الأعلى للتخطيط يُكثّف وتيرة اجتماعاته، ويعقد جلسة أسبوعية للمصادقة على مشاريع البناء الاستيطاني، بفضل الاتفاق الائتلافي مع نتنياهو الذي يعفيه من الحصول على موافقة المستوى السياسي. وتقع منطقة E1 على مساحة 12 كيلومترا مربعا وتتبع إداريا لمستوطنة "معاليه أدوميم"، وتمتد شمالها وغربها. ورغم أن خطط البناء فيها مطروحة منذ حكومة رابين، فإن تنفيذها تأجل مرارا لأسباب سياسية منذ العام 2005. وفي آذار الماضي، صادق "الكابينت" السياسي - الأمني الإسرائيلي على شقّ طريق منفصل للفلسطينيين جنوب E1، يربط بين شمال الضفة وجنوبها، تمهيدا لتوسيع البناء الاستيطاني في المنطقة. ووفقا للمخطط، سيُحوّل هذا الطريق حركة الفلسطينيين بعيدا عن الشارع رقم 1 الرابط بين القدس و"معاليه أدوميم"، بحيث يُستخدم المقطع بشكل رئيسي من قبل الإسرائيليين؛ علما أن إسرائيل امتنعت حتى الآن عن البناء في E1 خشية الانتقادات الدولية. وشدد سموتريتش على أن الحكومة تسعى لفرض السيادة على الضفة الغربية، لكنه أشار إلى أن "فرض السيادة وحده لا يكفي"، مضيفا، "إذا صادقت إسرائيل على الضم واعترف بها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ثم جاء رئيس ديمقراطي وألغى الاعتراف، فلن يكون لذلك أي قيمة". ومع ذلك، شدد على أن "السيادة الفعلية ستتحقق" على أرض الواقع. وقال سموتريتش، إنه حوّل ميزانيات إلى المجالس الاستيطانية عبر وزارة الإسكان لإجراء مسوحات أراضٍ، وذكر أنه جرى إعلان أكثر من 20 ألف دونم كـ"أراضي دولة"، إلى جانب تخصيص 28 رمزا لمواقع استيطانية قيد التسوية الإدارية تمهيدا للاعتراف بها كمستوطنات "قانونية". وأضاف، إن 24 محاميا يعملون في "إدارة الاستيطان" لتسريع تسوية البؤر الاستيطانية، مشيرا إلى أن 86 بؤرة استيطانية على شكل "مزارع" تسيطر على نصف مليون دونم، وقال، "علينا تسوية أوضاع كل مزرعة من هذه، وبعضها سيتحوّل إلى مستوطنات. هناك عمل إستراتيجي لرسم الخرائط: كيف نخلق تواصلا استيطانيا ونقطع تواصلهم"، في إشارة إلى الفلسطينيين. في سياق آخر، تطرق سموتريتش إلى الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وقال، "في غضون أشهر قليلة سنُعلن النصر. كيف ستبدو الصورة؟ غزة مدمّرة بالكامل. سكانها متمركزون من محور موراغ جنوبا في منطقة إنسانية خالية من (حماس) والإرهاب، ومن هناك سيبدؤون بالخروج إلى دول ثالثة. الرهائن يعودون إلى منازلهم، والجيش يواصل تطهير وتدمير البنى التحتية". وفي نفس المؤتمر، قال الرئيس الإسرائيلي، يتسحاق هرتسوغ، إن "الاستيطان هو درع إسرائيل"، على حد تعبيره، وأضاف، "في كل زيارة لي داخل البلاد، وخصوصا في يهودا والسامرة (التسمية التوراتية للضفة المحتلة)، تزداد قناعتي بأن الاستيطان مشروع حيوي ومزدهر. تحدياته كبيرة، ونتوقع من جميع الجهات ذات الصلة أن تنخرط بكامل طاقتها من أجل أمنه وازدهاره في كل أنحاء البلاد".


خبرني
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- خبرني
سموتريتش: سنفصل شمالي الضفة عن جنوبها
خبرني - قال وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، اليوم الثلاثاء، إن الحكومة ستُصادق خلال الأشهر المقبلة على خطط بناء في منطقة E1 الواقعة شرقي القدس المحتلة، بما يؤدي إلى فصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها. وأضاف خلال مشارته في "مؤتمر الاستيطان" الذي تنظمه صحيفة "ماكور ريشون" اليمينية الاستيطانية في مستوطنة "عوفرا"، "نتحدث عن ذلك سنوات، وسنُقرّ الخطط، نحن نعمل على ذلك مهنيًا. هكذا نقتل الدولة الفلسطينية فعليًا". وتابع "ستكون هناك سيادة في هذه الولاية"، في إشارة إلى ضم الضفة الغربية المحتلة رسميا إلى إسرائيل في عهد حكومة بنيامين نتنياهو الحالية؛ وأشار إلى أن الحكومة أقرت منذ بداية العام بناء 15 ألف وحدة استيطانية، وتستثمر سبعة مليارات شيكل في شقّ طرق بالضفة. واعتبر سموتريتش أن هذه المشاريع ستؤدي إلى زيادة كبيرة في أعداد المستوطنين، قائلًا: "هكذا نجلب مليون مستوطن". وذكر أن المجلس الأعلى للتخطيط يُكثّف وتيرة اجتماعاته، ويعقد جلسة أسبوعية للمصادقة على مشاريع البناء الاستيطاني، بفضل الاتفاق الائتلافي مع نتنياهو الذي يعفيه من الحصول على موافقة المستوى السياسي. وتقع منطقة E1 على مساحة 12 كيلومترًا مربعًا وتتبع إداريًا لمستوطنة "معاليه أدوميم"، وتمتد شمالها وغربها. ورغم أن خطط البناء فيها مطروحة منذ حكومة رابين، فإن تنفيذها تأجل مرارًا لأسباب سياسية منذ عام 2005. وفي آذار/ مارس الماضي، صادق الكابينيت السياسي - الأمني الإسرائيلي على شقّ طريق منفصل للفلسطينيين جنوبي E1، يربط بين شمالي الضفة وجنوبها، تمهيدًا لتوسيع البناء الاستيطاني في المنطقة، وذلك تمهيدا للشروع بالبناء الاستيطاني. ووفقا للمخطط، سيُحوّل هذا الطريق حركة الفلسطينيين بعيدًا عن الشارع رقم 1 الرابط بين القدس و"معاليه أدوميم"، بحيث يُستخدم المقطع بشكل رئيسي من قبل الإسرائيليين؛ علما بأن إسرائيل امتنعت حتى الآن عن البناء في E1 خشية الانتقادات الدولية. وشدد سموتريتش على أن الحكومة تسعى لفرض السيادة على الضفة الغربية، لكنه أشار إلى أن "فرض السيادة وحده لا يكفي"، مضيفًا "إذا صادقت إسرائيل على الضم واعترف بها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ثم جاء رئيس ديمقراطي وألغى الاعتراف، فلن يكون لذلك أي قيمة". ومع ذلك، شدد على أن "السيادة الفعلية ستتحقق" على أرض الواقع. وقال سموتريتش إنه حوّل ميزانيات إلى المجالس الاستيطانية عبر وزارة الإسكان لإجراء مسوحات أراضٍ، وذكر أنه جرى إعلان أكثر من 20 ألف دونم كـ"أراضي دولة"، إلى جانب تخصيص 28 رمزًا لمواقع استيطانية قيد التسوية الإدارية تمهيدًا للاعتراف بها كمستوطنات "قانونية". وأضاف أن 24 محاميًا يعملون في "إدارة الاستيطان" لتسريع تسوية البؤر الاستيطانية، مشيرًا إلى أن 86 بؤرة استيطانية على شكل "مزارع" تسيطر على نصف مليون دونم، وقال: "علينا تسوية أوضاع كل مزرعة من هذه، وبعضها سيتحوّل إلى مستوطنات. هناك عمل إستراتيجي لرسم الخرائط: كيف نخلق تواصلاً استيطانيًا ونقطع تواصلهم"، في إشارة إلى الفلسطينيين.


العربي الجديد
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربي الجديد
غانتس يدعو لمهاجمة مفاعلات إيران النووية "حالاً"
دعا رئيس "المعسكر الوطني"، عضو الكنيست بيني غانتس ، اليوم الثلاثاء، لشن هجوم على إيران، وأضاف خلال حديثه في مؤتمر "الاستيطان" الذي يعقده موقع "ماكور ريشون"- لسان حال التيار الصهيوني الديني، أنه "علينا مهاجمة المفاعلات النووية حالاً". وشدد وزير الأمن سابقاً على أنه "حضّرت المنظومة لهجوم كهذا، ولدينا القدرات لفعل ذلك الآن". وبحسبه، فإنه "بنظرة بعيدة المدى، فإن إخفاق السابع من أكتوبر تمثل في المعلومات الاستخبارية والمفهوم الأمني، ولذلك علينا إزالة التهديد الوجودي عبر مواجهة إيران وتعزيز العلاقات مع دول المنطقة". وأضاف أن "من يتحدث عن دولة فلسطينية منفصلٌ عن الاحتياجات الأمنية لدولة إسرائيل. كان ينبغي البقاء في نيسنيت وإلي سيني"، في إشارة إلى المستوطنات الإسرائيلية التي كانت قائمة في القطاع، قبل خطة فك الارتباط عن غزة، والانسحاب الإسرائيلي من الأخيرة عام 2005. تحليلات التحديثات الحية مطالبة ترامب "بتفكيك" النووي الإيراني... صرف إسرائيل عن ضرب طهران؟ في غضون ذلك، هاجم الحكومة، واعتبر أن "محاولات حكومة اليمين فشلت أساساً قبل 7 أكتوبر. وفي سنة الحرب الحالية، تواصل الحكومة تشجيع ودعم التهرّب (تهرّب الحريديم من الخدمة العسكرية الإجبارية)". ورأى أن "إسرائيل بحاجة إلى حكومة وحدة وطنية، وليس حكومة انشقاقات". وتوجه غانتس في خطابه لرئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست ، النائب يولي أدلشتاين، الذي يقود المناقشات حول قانون التجنيد، وطالبه بـ"إعداد قانون يوقف تهرّب الحريديم من الخدمة". وتابع متحدثاً عن مشاركته في حكومة بنيامين نتنياهو سابقاً، مشيراً إلى أنه "لا أشعر بالأسف لأن (القيادي في حماس، الشيهد يحيى) السنوار اعتقد أن إسرائيل منقسمة، ونحن انضممنا إلى الحكومة لكي نريه أن إسرائيل موّحدة"، وزعم أنه "حاولت التصليح. رغبنا في إقامة لجنة تحقيق رسمية، غير أن نتنياهو اختار ائتلافه". وأضاف "انسحبنا من الحكومة عندما بدأت إدارة الحرب تجري بدوافع سياسية. وعندما رفض نتنياهو الخوض في المسائل والقرارات الاستراتيجية.. وحتّى عندما حاولنا التوصل إلى قانون بخصوص التجنيد، اختار نتنياهو ائتلافه". إلى ذلك، رأى غانتس أن "على الجميع تحمّل الأعباء ولعب دور في الخدمة العسكرية، فثمة أشخاص ضحوا بأجسادهم وأرواحهم". واعتبر أنّ "الوضع الذي لا ننجح فيه بالتوصل إلى تسوية جديدة بخصوص مسألة الخدمة العسكرية، هو مثال مؤلم على كيف تأتي السياسة على حساب الأمن". وختم بالقول "علينا الاستيطان في الأغوار ، و الضفة الغربية .. غير أن الأولوية هي للمناطق التي تضرر في السابع من أكتوبر/ تشرين الأوّل 2023". أخبار التحديثات الحية طهران تنتظر إعلاناً من مسقط بشأن المفاوضات النووية وتحذر نتنياهو


معا الاخبارية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- معا الاخبارية
سموتريتش: سنفصل شمالي الضفة عن جنوبها
بيت لحم - معا- قال وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، اليوم الثلاثاء، إن الحكومة ستُصادق خلال الأشهر المقبلة على خطط بناء في منطقة E1 الواقعة شرقي القدس المحتلة، بما يؤدي إلى فصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها. وأضاف خلال مشارته في "مؤتمر الاستيطان" الذي تنظمه صحيفة "ماكور ريشون" اليمينية الاستيطانية في مستوطنة "عوفرا"، "نتحدث عن ذلك سنوات، وسنُقرّ الخطط، نحن نعمل على ذلك مهنيًا. هكذا نقتل الدولة الفلسطينية فعليًا". وتابع "ستكون هناك سيادة في هذه الولاية"، في إشارة إلى ضم الضفة الغربية المحتلة رسميا إلى إسرائيل في عهد حكومة بنيامين نتنياهو الحالية؛ وأشار إلى أن الحكومة أقرت منذ بداية العام بناء 15 ألف وحدة استيطانية، وتستثمر سبعة مليارات شيكل في شقّ طرق بالضفة. واعتبر سموتريتش أن هذه المشاريع ستؤدي إلى زيادة كبيرة في أعداد المستوطنين، قائلًا: "هكذا نجلب مليون مستوطن". وذكر أن المجلس الأعلى للتخطيط يُكثّف وتيرة اجتماعاته، ويعقد جلسة أسبوعية للمصادقة على مشاريع البناء الاستيطاني، بفضل الاتفاق الائتلافي مع نتنياهو الذي يعفيه من الحصول على موافقة المستوى السياسي. وتقع منطقة E1 على مساحة 12 كيلومترًا مربعًا وتتبع إداريًا لمستوطنة "معاليه أدوميم"، وتمتد شمالها وغربها. ورغم أن خطط البناء فيها مطروحة منذ حكومة رابين، فإن تنفيذها تأجل مرارًا لأسباب سياسية منذ عام 2005. وفي آذار/ مارس الماضي، صادق الكابينيت السياسي - الأمني الإسرائيلي على شقّ طريق منفصل للفلسطينيين جنوبي E1، يربط بين شمالي الضفة وجنوبها، تمهيدًا لتوسيع البناء الاستيطاني في المنطقة، وذلك تمهيدا للشروع بالبناء الاستيطاني. ووفقا للمخطط، سيُحوّل هذا الطريق حركة الفلسطينيين بعيدًا عن الشارع رقم 1 الرابط بين القدس و"معاليه أدوميم"، بحيث يُستخدم المقطع بشكل رئيسي من قبل الإسرائيليين؛ علما بأن إسرائيل امتنعت حتى الآن عن البناء في E1 خشية الانتقادات الدولية. وشدد سموتريتش على أن الحكومة تسعى لفرض السيادة على الضفة الغربية، لكنه أشار إلى أن "فرض السيادة وحده لا يكفي"، مضيفًا "إذا صادقت إسرائيل على الضم واعترف بها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ثم جاء رئيس ديمقراطي وألغى الاعتراف، فلن يكون لذلك أي قيمة". ومع ذلك، شدد على أن "السيادة الفعلية ستتحقق" على أرض الواقع. وقال سموتريتش إنه حوّل ميزانيات إلى المجالس الاستيطانية عبر وزارة الإسكان لإجراء مسوحات أراضٍ، وذكر أنه جرى إعلان أكثر من 20 ألف دونم كـ"أراضي دولة"، إلى جانب تخصيص 28 رمزًا لمواقع استيطانية قيد التسوية الإدارية تمهيدًا للاعتراف بها كمستوطنات "قانونية". وأضاف أن 24 محاميًا يعملون في "إدارة الاستيطان" لتسريع تسوية البؤر الاستيطانية، مشيرًا إلى أن 86 بؤرة استيطانية على شكل "مزارع" تسيطر على نصف مليون دونم، وقال: "علينا تسوية أوضاع كل مزرعة من هذه، وبعضها سيتحوّل إلى مستوطنات. هناك عمل إستراتيجي لرسم الخرائط: كيف نخلق تواصلاً استيطانيًا ونقطع تواصلهم"، في إشارة إلى الفلسطينيين.