logo
#

أحدث الأخبار مع #ماهرأبوالسمن

أبو السمن: مستشفى مادبا الجديد سيشهد وضع حجر الأساس نهاية الشهر المقبل
أبو السمن: مستشفى مادبا الجديد سيشهد وضع حجر الأساس نهاية الشهر المقبل

رؤيا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • رؤيا نيوز

أبو السمن: مستشفى مادبا الجديد سيشهد وضع حجر الأساس نهاية الشهر المقبل

بحث وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس ماهر أبو السمن، اليوم الأربعاء، مع نواب محافظة مادبا ورئيس مجلس المحافظة سالم الهروط، واقع المشاريع المنفذة في المحافظة وآليات تسريع إنجازها. وأكد أبو السمن، خلال اللقاء، الذي حضره النواب عبدالهادي بريزات وعيسى نصار وبكر الحيصة، التزام الوزارة بإنجازها وفق المواصفات والمواعيد المخططة، مشيرا إلى أن الوزارة تنفذ حاليا نحو 10 مشاريع في المحافظة تشمل الطرق والأبنية وأعمال الصيانة. ولفت إلى أن مستشفى مادبا الجديد سيشهد وضع حجر الأساس نهاية الشهر المقبل، موجها بضرورة إنجاز مشاريع اللامركزية قبل نهاية العام الحالي لضمان عدم إعادة موازنتها إلى وزارة المالية. وأكد أن التعاون بين الوزارة ومجالس المحافظات العام الماضي كان غير مسبوق، حيث تم إنجاز مشاريع بنسبة 100 بالمئة في معظم المحافظات، مشيرا إلى أن الوزارة أعدت وثائق عطاءات مشاريع موازنة 2025 مبكرا لضمان تنفيذها في الوقت المحدد. ونوه أبو السمن، باختصاصات الوزارة وفق قانون الطرق رقم 24 لسنة 1986، مؤكدا أن الأردن يمتلك شبكة طرق متطورة تعد من الأفضل في المنطقة. من جانبهم، أشاد نواب مادبا بتجاوب الوزارة مع مطالبهم، خاصة الأعمال الجارية على الطريق الملوكي الرابط بين مادبا وذيبان، وطالبوا بدراسات لصيانة وتوسعة طريق 'الوالة-الهيدان' وطريق 'الصفا-الجامعة الأميركية'.

أبو السمن: أهمية إنهاء المشاريع المرصودة على موازنات مجالس المحافظات 'اللامركزية'
أبو السمن: أهمية إنهاء المشاريع المرصودة على موازنات مجالس المحافظات 'اللامركزية'

رؤيا نيوز

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • رؤيا نيوز

أبو السمن: أهمية إنهاء المشاريع المرصودة على موازنات مجالس المحافظات 'اللامركزية'

شدد وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس ماهر أبو السمن، على أهمية إنهاء المشاريع المرصودة على موازنات مجالس المحافظات 'اللامركزية' قبل انتهاء السنة المالية، منعا لفوات منفعة تلك المجالس من موازناتها واضطرارها لاعادة قيمة المشاريع غير المنتهية الى الخزينة العامة. وأكد خلال استقباله اليوم، عددا من أعضاء مجلس محافظة اربد، حرص الوزارة على استمرارية التنسيق مع مجالس المحافظات، لتحقيق الاستثمار الأمثل لموازناتها بما يسهم في تقديم أفضل الخدمات للمواطنين. واستمع أبو السمن لمطالب وملاحظات أعضاء مجلس محافظة إربد، موعزًا للمعنيين في الوزارة العمل على حلها وإجراء اللازم بشكل فوري ضمن الأصول بالتنسيق مع الشركاء كافة. وأكد ضرورة الانتهاء من تنفيذ مشاريع المحافظة في قطاع الأشغال قبل نهاية هذا العام، وتقديم جميع أشكال الدعم للشركاء في مجلس المحافظة، وأهمية ترتيب مديونية المجلس بما يحقق مصلحة جميع الشركاء بما فيهم المقاولون الذين نفذوا المشاريع. من جهتهم، أكد أعضاء مجلس محافظة إربد، عقاب العوّادين، عمر عبيدات، د.احمد المعابرة، وعلي التلاوي، ضرورة تكاتف جهود الجهات المعنية للنهوض بالخدمات المقدمة للمواطنين، مشيرين إلى أن الوزارة شريك استراتيجي للمجلس وساهمت في تنفيذ مشاريع حيوية عديدة، وأن التعاون القائم والمستمر بين الجانبين سيسهم في تقديم أفضل الخدمات للمواطنين.

4.5 مليون دينار خسائر العبث بعناصر السلامة على الطرق
4.5 مليون دينار خسائر العبث بعناصر السلامة على الطرق

الغد

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • الغد

4.5 مليون دينار خسائر العبث بعناصر السلامة على الطرق

قال وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس ماهر أبو السمن، إن الاعتداءات المتكررة على عناصر الطرق من إنارة، وحواجز أمان، وشواخص مرورية، تكبد الخزينة العامة خسائر مالية تتجاوز 3 ملايين دينار سنويا، إلى جانب كلف وقائية إضافية تقدر بمليون ونصف مليون دينار. اضافة اعلان وحذر أبو السمن في تصريح اليوم الأحد من تزايد الاعتداءات المتكررة على عناصر الطرق، وما تشكله هذه الظاهرة من تحد خطير يتطلب إجراءات صارمة وتشريعات رادعة للحد من آثارها، مشيرا الى أن الاعتداءات المتكررة سواء بهدف السرقة أو التخريب، أضحت تستنزف موارد الوزارة وجهود كوادرها. وأوضح أن أكثر من 300 حالة اعتداء تسجل سنويا على عناصر البنية التحتية للطرق، تشمل سرقة كوابل الإنارة، وفك حواجز الحماية المعدنية، وإزالة الشواخص المرورية، لافتا إلى أن بعض المعتدين يبيعون هذه المواد كخردة أو يستخدمونها لأغراض استجرار غير قانوني للطاقة الكهربائية. وأضاف أبو السمن، إن هذه الاعتداءات لا تشكل تهديدا للبنية التحتية فحسب، بل تمثل خطرا مباشرا على السلامة العامة، حيث يؤدي غياب الإنارة إلى تدني مستوى الرؤية ليلا، ما يزيد من احتمالات وقوع الحوادث، لا سيما على الطرق السريعة. ولفت الى أن إزالة أو إتلاف الشواخص المرورية يؤدي إلى إرباك السائقين، ويضعف من قدرتهم على اتخاذ قرارات آمنة أثناء القيادة، خاصة في المناطق التي تتطلب انتباها خاصا مثل المنعطفات أو مناطق الأعمال الإنشائية. وأشار إلى أن حواجز الأمان المعدنية التي تُسرق أو تخرب كانت مصممة لحماية المركبات من الانزلاق أو الخروج عن المسار، وغيابها يزيد من احتمالات الإصابات الخطيرة أو الوفيات في حال وقوع الحوادث. وأكد أن الوزارة تعد دراسة شاملة فنية وقانونية، تتضمن مقترحات لتعديل التشريعات وتغليظ العقوبات بحق المعتدين، بالتعاون مع الجهات الأمنية المختصة، كما بدأت بتنفيذ إجراءات وقائية، منها إنشاء غرف لحماية المحولات الكهربائية، وتركيب كاميرات مراقبة في مواقع حساسة، وتكثيف دوريات التفقد والصيانة. وبين أن القضاء على هذه الظاهرة لا يمكن أن يتحقق دون تعاون مجتمعي شامل، داعيا المواطنين إلى الإبلاغ عن أي نشاطات مشبوهة يتم رصدها على الطرق، مشيرا إلى أن الحفاظ على الممتلكات العامة مسؤولية وطنية يتشارك فيها الجميع. يذكر أن مجلس الوزراء تبنى الأسبوع الماضي جملة من التوصيات المتعلقة بالاعتداءات على الطرق، منها العمل على التطبيق الصارم لأحكام قانون الطرق رقم (24) لسنة 1986، والتشديد على الحكام الإداريين والأجهزة المتخصصة لتكثيف الرقابة على الطرق والبحث عن حلول تنفيذية لوقف هذه الاعتداءات وملاحقة مرتكبيها.

تسجيل أكثر من 300 اعتداء سنويا على عناصر البنية التحتية للطرق
تسجيل أكثر من 300 اعتداء سنويا على عناصر البنية التحتية للطرق

رؤيا نيوز

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • رؤيا نيوز

تسجيل أكثر من 300 اعتداء سنويا على عناصر البنية التحتية للطرق

حذّر وزير الأشغال العامة والإسكان ماهر أبو السمن، من تزايد الاعتداءات المتكررة على عناصر الطرق من إنارة، وحواجز أمان، وشواخص مرورية، مؤكداً أن هذه الظاهرة أصبحت تمثل تحدياً خطيراً يتطلب إجراءات صارمة وتشريعات رادعة للحد من آثارها. وقال أبو السمن في تصريح صحفي، إن الاعتداءات المتكررة، سواء بهدف السرقة أو التخريب، أضحت تستنزف موارد الوزارة وجهود كوادرها، وتكبّد الخزينة العامة خسائر مالية تتجاوز 3 ملايين دينار سنوياً، إلى جانب كلف وقائية إضافية تقدّر بمليون ونصف. وأوضح أن أكثر من 300 حالة اعتداء تُسجَّل سنوياً على عناصر البنية التحتية للطرق، تشمل سرقة كوابل الإنارة، وفك حواجز الحماية المعدنية، وإزالة الشواخص المرورية، مشيراً إلى أن بعض المعتدين يقومون ببيع هذه المواد كخردة أو يستخدمونها لأغراض استجرار غير قانوني للطاقة الكهربائية. وأضاف أبو السمن أن هذه الاعتداءات لا تشكل تهديداً للبنية التحتية فحسب، بل تمثل خطراً مباشراً على السلامة العامة، إذ يؤدي غياب الإنارة إلى تدني مستوى الرؤية ليلاً، ما يزيد من احتمالات وقوع الحوادث، لا سيما على الطرق السريعة، كما أن إزالة أو إتلاف الشواخص المرورية يؤدي إلى إرباك السائقين، ويضعف من قدرتهم على اتخاذ قرارات آمنة أثناء القيادة، خاصة في المناطق التي تتطلب انتباهاً خاصاً مثل المنعطفات أو مناطق الأعمال الإنشائية. وأشار إلى أن حواجز الأمان المعدنية التي تُسرق أو تُخرب كانت مصممة لحماية المركبات من الانزلاق أو الخروج عن المسار، وغيابها يزيد من احتمالات الإصابات الخطيرة أو الوفيات في حال وقوع الحوادث. وأكد أن الوزارة تعمل حالياً على إعداد دراسة شاملة فنية وقانونية تتضمن مقترحات لتعديل التشريعات وتغليظ العقوبات بحق المعتدين، بالتعاون مع الجهات الأمنية المختصة، كما بدأت بتنفيذ إجراءات وقائية، منها إنشاء غرف لحماية المحولات الكهربائية، وتركيب كاميرات مراقبة في مواقع حساسة، وتكثيف دوريات التفقد والصيانة. كما أكد أن القضاء على هذه الظاهرة لا يمكن أن يتحقق دون تعاون مجتمعي شامل، داعياً المواطنين إلى الإبلاغ عن أي نشاطات مشبوهة يتم رصدها على الطرق، مشيراً إلى أن الحفاظ على الممتلكات العامة مسؤولية وطنية يتشارك فيها الجميع. يذكر أن مجلس الوزراء قد تبنى الأسبوع الماضي جملة من التوصيات المتعلِّقة بالاعتداءات على الطرق، منها العمل على التطبيق الصارم لأحكام قانون الطرق رقم (24) لسنة 1986، والتشديد على الحكام الإداريين والأجهزة المتخصصة لتكثيف الرقابة على الطرق والبحث عن حلول تنفيذية لوقف هذه الاعتداءات وملاحقة مرتكبيها.

وزير الأشغال يوعز بتقديم دعم عاجل لبلدة العراق في الكرك بعد السيول
وزير الأشغال يوعز بتقديم دعم عاجل لبلدة العراق في الكرك بعد السيول

رؤيا نيوز

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

وزير الأشغال يوعز بتقديم دعم عاجل لبلدة العراق في الكرك بعد السيول

وجه وزير الأشغال العامة والإسكان، ماهر أبو السمن، الثلاثاء، مدير أشغال محافظة الكرك وكوادر الوزارة، بتقديم جميع الخدمات والمساعدات اللازمة للتعامل مع الأضرار التي خلفتها موجة الأمطار الغزيرة التي شهدتها بلدة العراق في لواء المزار الجنوبي بمحافظة الكرك. وأكد أبو السمن، خلال زيارة ميدانية للبلدة المتضررة، أن المنطقة رغم وقوعها ضمن اختصاص بلدية مؤتة والمزار وخارج نطاق عمل وزارة الأشغال، إلا أن المصلحة العامة وخدمة المواطنين تتصدر الأولويات، ما يستوجب تدخلاً سريعاً لمعالجة الأضرار. وشدد الوزير على أهمية التنسيق بين كوادر الوزارة، والبلدية، ومجلس الخدمات المشتركة لصيانة الطرق المتضررة، وإعادة تأهيل شبكات تصريف مياه الأمطار، داعياً إلى إعداد دراسة هندسية شاملة للمناطق المتأثرة بهدف تنفيذ حلول فنية عاجلة تمنع تكرار ما حدث مستقبلاً. والتقى أبو السمن عددا من أهالي البلدة واستمع منهم لمشاهداتهم حول ما حدث وأبرز اقتراحاتهم واحتياجاتهم للتعامل مع آثار السيول، مؤكدا اهتمام وزارة الأشغال بتقديم كل أشكال الدعم واعدا بنقل مطالبهم الى الحكومة. وكانت بلدة العراق قد تعرضت خلال اليومين الماضيين إلى انجرافات وانهيارات كبيرة، طالت الطرق الداخلية والزراعية، إلى جانب تضرر العبارات والمزارع، ما أدى إلى خسائر مادية جسيمة في البنية التحتية. وفي سياق منفصل، تفقد وزير الأشغال سير العمل في مشروع إنشاء طريق يربط مجمع السفريات بقرى شمال الكرك، والذي تنفذه الوزارة لصالح وزارة الإدارة المحلية. واطلع أبو السمن خلال جولته على مستوى الإنجاز في المشروع، واستمع إلى شرح من القائمين عليه حول أبرز التحديات التي تواجه التنفيذ، موعزاً بتذليل العقبات وتسريع وتيرة العمل لضمان استكمال المشروع في أقرب وقت ممكن، بما يخفف من آثار الأعمال الإنشائية على أصحاب المحال والمجمعات التجارية في المنطقة. وفي دار المحافظة التقى أبو السمن محافظ الكرك الدكتور قبلان الشريف، لبحث الجهود المبذولة للتعامل مع معيقات مشروع طريق ربط مجمع السفريات بقرى شمال الكرك، حيث أكد أبو السمن على ضرورة التنسيق مع كافة الجهات ومقدمي الخدمة لإزالة العوائق وضمان سير العمل في المشروع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store