أحدث الأخبار مع #ماهرفرغلي،


الدستور
منذ 18 ساعات
- سياسة
- الدستور
ماهر فرغلى: المُعبر الوحيد عن جماعة الإخوان فى فرنسا هو مجلس مسلمى فرنسا
علق ماهر فرغلي، الباحث في شؤون حركات الإسلام السياسي، رفع فرنسا السرية عن التقرير "الصادم" حول جماعة الإخوان الإرهابية، قائلًا: "إنه ليس أول تقرير، وهناك تقارير سبقته، وكلها تتحدث عن خطورة الإخوان في أوروبا عامة وفرنسا خاصة". وأضاف ماهر فرغلي، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة "extra news"، أن هذا التقرير يأتي في وقت يتصاعد فيه نمو الإسلام السياسي في أوروبا وفي منطقة الشرق الأوسط. وأوضح أن المعبر عن جماعة الإخوان في فرنسا هو مجلس مسلمي فرنسا، وكان اسمه السابق "اتحاد المنظمات الإسلامية" لافتا إلى أن هذا الاتحاد كان يضم في هيكله 240 جمعية تابعة للجماعة، ويضم أكثر من 40 مسجدًا أو مركزًا إسلاميًا، لافتًا إلى أن مجلس مسلمي فرنسا يعقد مؤتمرًا سنويًا كل عام في فرنسا، ويعقده مرة في سويسرا، معقبا:"كل المنتمين لجماعة الإخوان في أوروبا يحضرون هذا المؤتمر الذين يضعون فيه سياسة التوغل والانتشار في أوروبا، وهذه السياسة تعتمد على محورين؛ احتكار الإسلام داخل أوروبا وفي فرنسا على وجه الخصوص".


صوت الأمة
منذ 20 ساعات
- سياسة
- صوت الأمة
ماهر فرغلي: الإخوان تسعى للانتشار في دول أوروبا وتسعى للتماشي مع قوانينها
أكد ماهر فرغلي الباحث في شؤون حركات الإسلام السياسى، أن جماعة الاخوان الإرهابية تسعى للانتشار في الدول الأوروبية وتسعى للتماشي مع قوانين الدول الأوروبية، مشددا على أن هناك استهداف إرهابي للعواصم الاوروبية. وأوضح ماهر فرغلي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مساء دي إم سي"، المذاع على قناة دي إم سي، أن جماعة الاخوان هي العباءة التي أفرزت شتى الحركات الارهابية، مضيفا: "جماعة الاخوان تتلون بشكل مستمر وتبلي علاقات اوروبية وتزعم ابتعادها عن الارهاب وسط تراجع أوروبي في دعم جماعة الاخوان". وتابع: "هناك مؤسسات كثيرة لجماعة الإخوان في عدد من الدول العربية والأوروبية ما زالت موجودة، وتعمل على الأرض بنشاطٍ واضح، وأنها لم تُحل بعد"، موضحًا أن الاخوان يسيطرون على الكثير من المساجد والمراكز الاسلامية في أوروبا ولاسيما جوامع فرنسا.


بوابة الفجر
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
ماهر فرغلي: رواتب ضخمة تصل لـ20 ألف دولار شهريًا لعناصر الإخوان الإلكترونية
كشف الباحث في شؤون الحركات الإسلامية، ماهر فرغلي، عن تفاصيل صادمة حول البنية المالية والتنظيمية للمنظومة الإعلامية الإخوانية، مؤكدًا أن الجماعة تدير غرفًا إلكترونية على منصات التواصل الاجتماعي بمنهجية عسكرية شبيهة بحرب العصابات، وتضخ لها تمويلات هائلة تصل إلى 20 ألف دولار شهريًا لكل عنصر يعمل ضمن هذه المنظومة. وأوضح فرغلي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن تلك الغرف لا تعمل بشكل عشوائي، بل تخضع لهرم تنظيمي دقيق تقوده قيادات بارزة مثل محمود الإبياري وصهيب عبد المقصود، نجل وزير إعلام الجماعة إبان حكمها، إلى جانب أسماء أخرى على رأسها أحمد زينهم وأحمد الشناف، وهم المسؤولون عن تشغيل شركات وهمية مثل "نون فيلم" لإنتاج محتوى إعلامي موجه. وأشار إلى أن هذه الشبكة تعمل من لندن تحت غطاء شركات إنتاج وإعلانات، لكنها في الواقع تُدار بميزانيات ضخمة لشن حروب إعلامية ممنهجة تستهدف استقرار الدولة المصرية، وتقوم بتوزيع محتواها عبر قنوات تابعة للجماعة. وقال: "ليس من المنطقي أن يُدار هذا الكم من المليارات مجانًا.. هناك من يتقاضى عشرات الآلاف من الدولارات شهريًا مقابل تنفيذ الأجندة الإخوانية". وأكد فرغلي أن هذه الحملات لا تتوقف، بل تُنفذ وفق خطط دورية، حيث تُطلق كل 15 يومًا حملة إلكترونية مركزة على قضية معينة – سواءً ملف سياسي أو اقتصادي أو أمني – بهدف تشتيت الرأي العام، وإشاعة البلبلة، وضرب الثقة بين المواطن ومؤسسات الدولة. وأضاف أن الجماعة تستخدم تقنيات إعلامية خبيثة تعتمد على السخرية، والتكرار، والمبالغات، موضحًا: "السم يوضع في العسل.. والإخوان يوظفون محتوى ساخرًا لإسقاط رموز الدولة في اللاوعي الجمعي". وختم فرغلي بأن هذه المنظومة التي تبدو على السطح عشوائية، هي في حقيقتها منظومة احترافية موجهة وممولة بدقة، مشيرًا إلى أن هذا هو جوهر حروب الجيل الرابع والخامس، حيث لا تُستخدم الدبابات بل الحسابات.


بوابة الفجر
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
تكتيك التناقض.. باحث يكشف كيف يربك الإخوان الرأي العام بين "فتح غزة" و"التهجير"
فضح الباحث في شؤون الحركات الإسلامية، ماهر فرغلي، أحد أخطر أساليب جماعة الإخوان الإرهابية في إدارة خطابها الإعلامي على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما وصفه بـ "تكتيك التناقض المتعمد"، والذي يهدف إلى إرباك الرأي العام وشق الصف الداخلي عبر بث رسائل متضادة في القضايا الحساسة. وأوضح فرغلي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن هذا التكتيك يُمارس بمهارة في الملفات الساخنة، مثل قضية غزة، حيث تُقسم اللجان الإلكترونية التابعة للجماعة إلى قسمين: الأول يروج لفكرة أن الدولة المصرية تسعى لتهجير الفلسطينيين من القطاع إلى سيناء، بينما القسم الآخر يطالب في الوقت ذاته بفتح الحدود ومعابر رفح لإدخال المساعدات دون قيود. وأكد فرغلي أن هذه الثنائية المتناقضة تخلق حالة من الارتباك لدى المتلقي، فيجد نفسه حائرًا بين روايتين متضادتين، لا يعرف أيهما يصدق، وهو ما يصب في النهاية في هدف الجماعة الرئيسي وهو زعزعة الثقة بالدولة وإضعاف الموقف المصري إزاء القضية الفلسطينية. وأشار إلى أن هذا النمط من التضليل الإعلامي ليس عشوائيًا، بل يتم وفق خطة ممنهجة ضمن حروب الجيلين الرابع والخامس، حيث يتم التحكم في المعلومة والرأي والوجدان عبر منصات إلكترونية وشبكات إعلامية تدار من الخارج، وتُغذى بميزانيات ضخمة. وأضاف أن هذا التكتيك لا يقتصر على ملف غزة، بل يتكرر في كل القضايا المصيرية، بدءًا من الاقتصاد، مرورًا بقناة السويس، وحتى الحملات الموجهة ضد المؤسسة العسكرية، في إطار معركة شاملة تستهدف استقرار الدولة المصرية.


بوابة الفجر
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
باحث: الإخوان يختبئون وراء أسماء مستعارة على السوشيال ميديا لنشر دعاياتهم
أكد ماهر فرغلي، الباحث في شؤون الحركات الإسلامية، أن جماعة الإخوان تعتمد على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بشكل مكثف لنشر دعاياتها وتوجيه رسائلها إلى الرأي العام، عبر صفحات ومجموعات تحمل أسماء مستعارة أو غير حقيقية. وأوضح فرغلي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الجماعة تستخدم هذه الصفحات بشكل ممنهج لترويج الأخبار الزائفة والتأثير على الرأي العام، إذ غالبًا ما تختار أسماء مثل "ابن مصر" أو غيرها من الألقاب الرنانة التي تجذب الانتباه. وأشار إلى أن هذه الصفحات تقوم بنشر محتوى ترويجي وتوجيه رسائل معلبة تروج لأجندة الإخوان، مشيرًا إلى أن هذه العملية تتم في إطار خطة مدروسة لاستغلال الرأي العام، حيث لا تقتصر هذه الأنشطة على نشر الأخبار فقط، بل تشمل تفاعل المستخدمين مع هذه المنشورات عبر التعليقات والردود المدفوعة. وأضاف فرغلي أن هذه الصفحات قد تظهر في البداية كأنها صفحات مستقلة أو غير مرتبطة بجماعة الإخوان، لكنها في الواقع تتبع أجندة التنظيم بشكل غير مباشر وتستهدف هذه الصفحات جذب فئات مختلفة من الجمهور، بما في ذلك فنانين وشخصيات عامة، وتستخدم الترويج الدعائي لتحقيق أهداف سياسية وفكرية تسعى الجماعة إلى نشرها. وأوضح فرغلي أن هذه الأنشطة تؤثر بشكل كبير على المجتمع وتساهم في نشر الفوضى الإعلامية، مشددًا على أن هذه الأساليب تؤكد أن جماعة الإخوان لا تزال تستخدم أدوات الإعلام والتكنولوجيا الحديثة لتحقيق أهدافها السياسية، حتى وإن كانت هذه الأدوات تتخفى وراء أقنعة إعلامية مزيفة.