أحدث الأخبار مع #مايفير


مجلة سيدتي
منذ يوم واحد
- ترفيه
- مجلة سيدتي
جولة على أفضل مطاعم لندن الحاصلة على 3 نجوم ميشلان
إلى كل قارئة ترغب بالسفر إلى لندن وعيش تجربة طعام مميزة، في الدليل الآتي، معلومات عن مطاعم حائزة على 3 نجوم ميشلان معروفة بأنها مميزة في لوائح طعامها والخدمات التي تقدمها للمرتادين فهي وجهات لا مثيل لها إذ تجمع بين الابتكار الفني والإتقان في إعداد الأطباق. في قلب العاصمة البريطانية، استكشفي رحلة من النكهات الفريدة والتصاميم الإبداعية التي تجعل من لندن إحدى عواصم الطهي العالمية، حيث يلتقي الفن مع المذاق ليمنحك لحظات من السعادة والرضا. Sketch, The Lecture Room and Library View this post on Instagram A post shared by sketch (@sketchlondon) يقع هذا المطعم الحائز على ثلاث نجوم ميشلان، في منزل ريفي يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر في قلب منطقة مايفير بلندن. ويجمع بين براعة الطهي وأجواء فنية ساحرة، ليخلق وجهة آسرة وراقية. عند الدخول، ينغمس الضيوف في أجواء رائعة، حيث تم تصميم كل تفصيل بعناية فائقة، من التصميم الداخلي المذهل إلى الأعمال الفنية الجذابة. تعكس قائمة الطعام مزيجاً متناغماً من التأثيرات الأوروبية والفرنسية، مستعرضةً موهبة وخبرة طهاة المطعم الماهرين. كل طبق هو بمثابة تحفة فنية، مصممة لإرضاء ذوق الضيوف. يعتبر هذا المطعم المكان الأمثل لعشاء رومانسي، أو تجمع احتفالي، أو أي مناسبة خاصة. يمكنك البدء بصدر من لحم الضأن الويلزي مع مرق الثوم والليمون المخلل. إذا كنتِ تفضلين السمك، فجربي سمك القاروص البري مع الزنجبيل الطازج، والكزبرة، والليمون، وجبن الريكوتا، وزيت الزيتون الحار، وهريس الجزر الحلو. اختتمي وجبتك بسوفليه الشوكولاتة مع آيس كريم. Hélène Darroze at The Connaught View this post on Instagram A post shared by The Connaught (@theconnaught) في هذا المطعم الحائز على ثلاث نجوم ميشلان، يُحضّر كل طبق من منتجات موسمية مختارة بعناية. وكل قائمة طعام تعكس ذوقك الشخصي، حيث يُحوّل الطهاة في المطعم مكوناتك المختارة إلى أعمال فنية أصيلة من فن الطهي. يُضفي تصميم بيير يوفانوفيتش الداخلي الدافئ لمسةً مثاليةً لتجربة تناول طعام مميزة. تعكس الألوان الوردية والخطوط المنحنية والمقاعد المخملية والجلدية العميقة روح المطعم الدافئة والودية. تُضفي الثريا الزرقاء المصنوعة من الزجاج المنفوخ وأسطح الطاولات الخشبية المكشوفة لمسةً عصريةً جريئة. Alain Ducasse at The Dorchester View this post on Instagram A post shared by Alain Ducasse at The Dorchester (@alainducasseatthedorchester) يقدم مطعم آلان دوكاس في فندق دورشيستر مأكولات فرنسية معاصرة في قاعة الطعام المصممة على طراز جوين مانكو، مع خدمة احترافية وودودة مصممة خصيصاً من قِبل مدير المطعم إنريكو بارونيتو وفريقه. يُقدم الشيف التنفيذي جان فيليب بلونديه أطباق آلان دوكاس بأسلوب عصري وراقي، مع التركيز الدائم على المنتجات الموسمية الطازجة وتطويرها. يُعد المطعم مكاناً مثالياً لتناول غداء فاخر، حيث يوفر قائمة طعام محددة من ثلاثة أطباق. Restaurant Gordon Ramsay عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Restaurant Gordon Ramsay (@restaurantgordonramsay) يقع المطعم في قلب تشيلسي، وتأسس في عام 1998، وسرعان ما اكتسب شهرة واسعة، وحصل على ثلاث نجوم ميشلان عام 2001. يقدم هذا المطعم تجربة طعام فاخرة، تجمع بين المطبخ الفرنسي العصري الأنيق والخدمة الممتازة. بقيادة رئيس الطهاة كيم راتشاروين، يواصل فرق المطعم الموهوب الحفاظ على إرث التميز في فن الطهي الذي أسسه غوردون رامزي بنفسه. The Ledbury يقع هذا المطعم في نوتينغ هيل، وهو أحد أبرز مطاعم المدينة، وقد أسسه الشيف الأسترالي بريت غراهام عام 2005. يُبدع في استخدام المكونات البريطانية، وخاصةً اللحوم. تطل قاعة الطعام في المطعم على شارع ليدبري، الذي يُمكن رؤيته من خلال نوافذ زجاجية كبيرة. يستخدم التصميم الداخلي الكثير من الخشب، والطاولات مغطاة بمفارش بيضاء. توحي الأسقف العالية بمساحة واسعة. قائمة الطعام بمثابة رسالة حب إلى الريف البريطاني. CORE by Clare Smyth View this post on Instagram A post shared by Core (@corebyclaresmyth) مع أجواء هادئة ومقاعد متباعدة تُضفي شعوراً بالخصوصية ومفارش بيضاء جاهزة لقائمة تذوق، يتربع مطعم "كور" على قائمة أمنيات السائحين، وهو أول مشروع فردي للشيف كلير سميث، الحائزة على لقب أفضل طاهية في العالم لعام 2018. سميث متمسكة بشدة بالمكونات البريطانية المستدامة ومنتجي الطعام الحرفيين. وبينما تستمدّ أسلوبها من المطبخ الفرنسي الكلاسيكي، تزخر قائمة الطعام بلمسات بريطانية ساحرة، بما في ذلك سمك الراهب المشوي. استمتعي بأطباق شهية مثل لحم الضأن مع الهليون والبازلاء وصلصة النعناع، وسمك القد المشوي مع الروبيان.


الشرق الأوسط
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الشرق الأوسط
خريطة جديدة لمترو أنفاق لندن تكشف عن «محطات مهجورة»
ظهرت أخيراً، خريطة مثيرة لمترو أنفاق لندن، تكشف عن «محطات مهجورة» غير مُستخدَمة، تقع أسفل شوارع العاصمة الصاخبة، على خطوط مختلفة من شبكة المترو، لكنها لم تعد تظهر في خرائط المترو الحديثة أو يتوقف عندها القطار. هذه المحطات المهجورة، التي لم تعد القطارات تتوقف فيها، تم وصفها بشكل مثير بـ«محطات الأشباح»، بحسب ما ذكره موقع «ماي لندن» البريطاني. وتُظهر الخريطة ما لا يقل عن 40 محطة منسية من المحطات العلوية ومترو الأنفاق، التي لا تزال موجودة فعلياً، لكنها باتت خارج الخدمة. ولا تكتفي الخريطة بتحديد هذه المحطات الغامضة، بل تُتيح مقارنة واضحة بين خريطة المترو التقليدية وتلك التي تعرض فقط «محطات الأشباح» التي خرجت من الخدمة. وتتباين أسباب إغلاق هذه المحطات بشكل كبير، إذ تم إغلاق بعضها بسبب انخفاض أعداد الركاب، في حين أُغلقت أخرى نتيجة تغييرات في تخطيط المسارات. ومن بين أبرز «محطات الأشباح» هذه محطة «المتحف البريطاني» القديمة، ومحطة سابقة في «سويس كوتيج»، إلى جانب محطة رئيسية سابقة في «تشارينغ كروس». وتُعد محطة «داوننغ ستريت» في حي «مايفير» واحدة من أشهر هذه المحطات، إذ تحولت خلال الحرب العالمية الثانية إلى ملجأ حربي استخدمه رئيس الوزراء البريطاني آنذاك ونستون تشرشل، وشهدت اجتماعاً لمجلس الحرب. أما محطة «برومبتون رود»، فقد انتقلت ملكيتها إلى وزارة الحرب البريطانية في عام 1938، ولا تزال قيد الاستخدام من قبل وزارة الدفاع البريطانية حتى اليوم.


سفاري نت
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- سفاري نت
فندق Montcalm Mayfair يعيد افتتاح أبوابه في لندن كفندق أوتوجراف كوليكشن
سفاري نت – متابعات أعاد مونتكالم مايفير، لندن، أوتوجراف كوليكشن افتتاح أبوابه التاريخية في قلب مايفير. بعد عملية تجديد استمرت لعامين، تم إعادة تصميم الفندق المصنف من الدرجة الثانية والذي يضم 151 غرفة وجناحًا بالكامل، مما يضفي 'فخامة راقية' إلى سوق الضيافة في المملكة المتحدة. بقيادة المهندسين المعماريين الحائزين على جوائز هولاند هارفي إلى جانب مصممي الديكور الداخلي Studio Est وStudio Mica، تم الحفاظ على الطابع الجورجي للمبنى بشكل جميل، مع تقديم وسائل الراحة الحديثة أيضًا. وُصف التجديد بأنه يجمع بين 'الوعي الثقافي، والتميّز، والطابع المميز، والأصالة'، وتتميز بمفروشات أنتجتها شركات تركز على الأثر الاجتماعي، مما يعكس التزام الفندق بـ 'الفخامة الواعية'، ويضم أكثر من 800 عمل فني تم الحصول عليها أو تكليف فنانين بها أو أسواق التحف. هناك إيماءات خفية في جميع أنحاء الفندق تشير إلى موقعه على بعد خطوات فقط من ماربل آرتش، مع منحوتات مقوسة في الأثاث المصمم حسب الطلب، واللمسات النبايتة التي تمتد في جميع الأنحاء، بما في ذلك ثريا مصنوعة يدويًا في البار مكونة من 150 غطاء مصباح لتبدو وكأنها زهرة متفتحة. تم توسيع العقار بزجاج ممتد من الأرض حتى السقف يغمر جميع الأماكن العامة بالضوء الطبيعي، ويعني التوسع أن هناك الآن 15 غرفة إضافية، بما في ذلك ثلاثة أجنحة مميزة جديدة. الجناح الأبرز هو Botanical Suite الذي يتميز بمدخل خاص ومساحة إضافية للمعيشة، مما يوفر تجربة الأجنحة الفندقية الخاصة بالكامل الوحيدة في لندن. يتميز الجناح الرئاسي بأعمال نادرة للفنان خوان ميرو، ويضم الجناح الملكي مجموعة منسقة من المطبوعات الحجرية. أعاد مونتكالم مايفير، لندن، أوتوجراف كوليكشن افتتاح أبوابه التاريخية في قلب مايفير. بعد عملية تجديد استمرت لعامين، تم إعادة تصميم الفندق المصنف من الدرجة الثانية والذي يضم 151 غرفة وجناحًا بالكامل، مما يضفي 'فخامة راقية' إلى سوق الضيافة في المملكة المتحدة. بقيادة المهندسين المعماريين الحائزين على جوائز هولاند هارفي إلى جانب مصممي الديكور الداخلي Studio Est وStudio Mica، تم الحفاظ على الطابع الجورجي للمبنى بشكل جميل، مع تقديم وسائل الراحة الحديثة أيضًا. وُصف التجديد بأنه يجمع بين 'الوعي الثقافي، والتميّز، والطابع المميز، والأصالة'، وتتميز بمفروشات أنتجتها شركات تركز على الأثر الاجتماعي، مما يعكس التزام الفندق بـ 'الفخامة الواعية'، ويضم أكثر من 800 عمل فني تم الحصول عليها أو تكليف فنانين بها أو أسواق التحف. هناك إيماءات خفية في جميع أنحاء الفندق تشير إلى موقعه على بعد خطوات فقط من ماربل آرتش، مع منحوتات مقوسة في الأثاث المصمم حسب الطلب، واللمسات النبايتة التي تمتد في جميع الأنحاء، بما في ذلك ثريا مصنوعة يدويًا في البار مكونة من 150 غطاء مصباح لتبدو وكأنها زهرة متفتحة. تم توسيع العقار بزجاج ممتد من الأرض حتى السقف يغمر جميع الأماكن العامة بالضوء الطبيعي، ويعني التوسع أن هناك الآن 15 غرفة إضافية، بما في ذلك ثلاثة أجنحة مميزة جديدة. الجناح الأبرز هو Botanical Suite الذي يتميز بمدخل خاص ومساحة إضافية للمعيشة، مما يوفر تجربة الأجنحة الفندقية الخاصة بالكامل الوحيدة في لندن. يتميز الجناح الرئاسي بأعمال نادرة للفنان خوان ميرو، ويضم الجناح الملكي مجموعة منسقة من المطبوعات الحجرية.


الجمهورية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجمهورية
طرح نفسه حاكماً لمصرف لبنان: السريين
فيليب جبر كان المثال الحي لـ'المتعجرف المفرط في ثقته، المفرط في راتبه، والمفرط في غبائه'. ظن نفسه يلعب الشطرنج بينما بقية السوق بالكاد تلعب الداما… وفي النهاية، اتضح أنه حتى قواعد 'مونوبولي' لم يحسن فهمها! في عالم صناديق التحوط اللندني، كان جبر يُلقب بـ'إله الجشع': •يتبختر في حي ماي فير ببونصات تلامس المليون جنيه. •كل صفقة كانت استعراض عضلات، وكل عملية بيع أو شراء كانت غمزة مكشوفة. حتى وقع — كما يقع المبتدئون — في أقدم فخ في تاريخ المال: وقّع على اتفاق سرية (NDA)… وخان الاتفاق بنفسه. غولدمان ساكس — أخطر القروش في محيط المال — أطلعت جبر على معلومات داخلية سرية… ورغم ذلك، تصرف وكأنه أذكى منهم جميعًا. •ضُبط متلبسًا بالجرم المشهود. •جُلِد علنًا من قبل هيئة الرقابة المالية البريطانية (FSA). •فرضت عليه غرامة قدرها 750 ألف جنيه إسترليني — مبلغ تافه مقارنة بما كان يخاطر به، لكن كفيل بتدمير سمعته للأبد. دفاعه البائس؟ •'لكن الصفقات كانت في اليابان!' ضحك حي المال اللندني بأكمله حتى كاد الشمبانيا أن تتدفق من أنوفهم. (عزيزي العبقري، أهلاً بك في زمن العولمة!) GLG Partners — شركته حينها — رمت به تحت عجلات الحافلة قبل أن ينطق أحدهم حتى بكلمة 'تلاعب بالأسواق'. •من الفتى الذهبي إلى عبرة تنظيمية في عنوان دموي واحد. بعد الفضيحة، حمل فيليب جبر بدلاته الفاخرة، وكرامته المجروحة، وفرّ إلى جنيف — حيث يذهب 'رعاة البقر الماليون' ذووا السجلات المشوهة، إما للموت ببطء أو لإعادة اختراع أنفسهم بصمت. إلى أهل بولونيا: انتبهوا! فيليب جبر، الرجل الذي لوّث اسمه بالفضائح المالية في لندن، قادم إليكم مع أمواله المشبوهة لعقد اجتماع في قريتكم يوم 30 نيسان! هذا الرجل الذي طُرد من عاصمة المال العالمية، لم يجد له مكانًا إلا بين الأبرياء، يحاول اليوم أن يلمّع صورته بأموال لا يعرف مصدرها إلا هو ومن سانده في خرق القوانين. فيليب جبر لم يكن يومًا رجل اقتصاد نظيف، بل كان نموذجًا للفساد المالي والجشع الأعمى، حتى لفظته إنجلترا كما يُلفظ السرطان من الجسد. نطالبكم، أبناء بولونيا الأحرار، أن تردوه كما ردته لندن: لا مكان للفاسدين بينكم! لا تسمحوا أن تُدنس أرضكم النظيفة بأموال وسخة، ولا أن يُستغل اسم قريتكم الشريفة لتبييض صفحة رجل لفظه الشرفاء.

السوسنة
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- السوسنة
جوزيف ميوز توسّع محفظتها العقارية الفاخرة في المملكة المتحدة
السوسنة - أطلقت "جوزيف ميوز"، الشركة المتخصصة في الاستثمار والتطوير العقاري للمشاريع السكنية الفاخرة في المملكة المتحدة، مشروعها الجديد "30 سانت بولز". يقع هذا المشروع في حي المجوهرات العريق بمدينة برمنغهام البريطانية، مما يعزز محفظتها العقارية ويفتح آفاقًا حصرية للمستثمرين في دولة الإمارات لدخول أحد أكثر الأسواق العقارية الواعدة.وبفضل خبرتها الواسعة في دعم المستثمرين في دول مجلس التعاون الخليجي لتنمية وتنويع محافظهم العقارية في المملكة المتحدة، تواصل "جوزيف ميوز" تقديم فرص سكنية استثنائية في أكثر المواقع البريطانية رواجًا. ومن خلال مكتبها الكائن في "فاونتن فيوز" بقلب مدينة دبي، توفر الشركة تجربة استثمارية متكاملة تشمل الاستشارات المتخصصة، والتحليلات السوقية الدقيقة، وإدارة العقارات الشاملة.وتتعاون "جوزيف ميوز" حصريًا مع شركة "إليفيت العقارية" لتقديم مشروع "رقم 30 سانت بولز" إلى السوق. يتميز هذا المبنى السكني الفاخر بضمه 58 شقة أنيقة وبنتهاوسين راقيين، ويتمتع بإطلالات خلابة على ساحة سانت بولز التاريخية – آخر ساحة جورجية باقية في المدينة – مما يعكس توازنًا مثاليًا بين سحر التراث وأناقة الحياة العصرية، ومستوحيًا تصميمه من أجواء حي "مايفير" الشهير في لندن.وقال جوني كونران، المؤسس والشريك في جوزيف ميوز: "نحن جزء من مشهد الاستثمار في المنطقة منذ نحو عقد من الزمن، ونفخر بالاستمرار في تقديم فرص استثمارية متميزة لعملائنا في دولة الإمارات. تهدف هذه الشراكة مع شركة إليفيت إلى مساعدة المستثمرين على تأمين مستقبلهم المالي وبناء ثروة مستدامة للأجيال القادمة. إن السوق العقارية البريطانية، وخاصة خارج لندن، تنطوي على فرص واعدة غير مستغلة، وتعد المشاريع مثل '30 سانت بولز' خير دليل على ذلك."يقع المشروع في منطقة غنية بالحِرف والثقافة، ويقدم نمط حياة متكاملًا لا يقتصر على الإقامة الفاخرة فحسب، بل يشمل باحة مشتركة مصممة بعناية، وشرفات خاصة، وتصاميم داخلية راقية مزودة بأجهزة متطورة وتفاصيل معمارية أنيقة. كما يتمتع المشروع بموقع استراتيجي بالقرب من المناطق التجارية والإبداعية في برمنغهام، مع شبكة مواصلات ممتازة تشمل خطوط القطارات الرئيسية وخط "HS2" المرتقب، الذي سيربط برمنغهام بلندن في أقل من 50 دقيقة.وفي إطار مساعيها لترسيخ حضورها في دولة الإمارات، تواصل "جوزيف ميوز" تقديم فرص استثمارية عالية الجودة في المملكة المتحدة، مدعومة بدعم محلي يسهل العملية على المستثمرين. وبسجل حافل يشمل مشاريع ناجحة بقيمة 594 مليون جنيه إسترليني ومحفظة متنامية من المشاريع قيد التنفيذ، تواصل "جوزيف ميوز" إرساء معايير جديدة للاستثمار العقاري العالمي، مقدمةً مسارًا موثوقًا لبناء ثروة مستدامة عبر الأجيال.وتتبنى الشركة نهجًا يركز على تلبية تطلعات العملاء، من خلال تقديم حلول عقارية متكاملة وخدمات احترافية تتسم بالبساطة والوضوح، وتشمل الرؤى السوقية الدقيقة والإدارة الكاملة للعقارات، مما يتيح للمستثمرين في الإمارات بناء مستقبل مالي آمن ومستدام.