أحدث الأخبار مع #مايكلأوسترهولم،


24 القاهرة
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
مرض غزلان الزومبي يثير الذعر.. هل يقترب العالم من كارثة صحية؟
تشكل الأمراض التي تصيب بعض أنواع الحيوانات تهديدًا خطيرًا للتوازن البيئي، إذ يمكن أن يؤدي انتشارها إلى اختلال السلسلة الغذائية وتأثيرات بيئية غير متوقعة، ومن بين هذه الأمراض، يبرز مرض الهزال المزمن، المعروف باسم مرض غزلان الزومبي، والذي أثار قلق العلماء في الولايات المتحدة بعد انتشاره بين أعداد كبيرة من الغزلان. مرض الهزال المزمن.. خطر يهدد الحياة البرية والمرض المعروف باسم CWD، أو مرض غزلان الزومبي، هو عدوى قاتلة تصيب أنواعًا عدة من الحيوانات، مثل الغزلان، والموظ، والرنة، والأيائل الكندية، وجرى تشخيصه لأول مرة في عام 1981، ولم يتم العثور على علاج فعال له حتى الآن. وبسبب الأعراض الغريبة التي تظهر على الحيوانات المصابة، يُطلق عليه أحيانًا اسم "داء الغزلان الزومبي"، إذ تبدو الحيوانات المصابة وكأنها فاقدة للسيطرة على تصرفاتها. أعراض مثيرة للقلق وتهديد صحي عالمي محتمل تتجلى أعراض مرض غزلان الزومبي في سيلان اللعاب، وفقدان التوازن والاتجاه، والنحافة الشديدة، وعدم الخوف من البشر، بالإضافة إلى فقدان البصر والمشي بطريقة غير منتظمة. ورغم أن المرض لم يُثبت حتى الآن انتقاله إلى البشر، إلا أن العلماء يحذرون من احتمالية حدوث ذلك مستقبلًا، سواء من خلال العدوى المباشرة أو عبر استهلاك لحوم الحيوانات المصابة. أبرزها مرض السكري... تعرف على أسباب سقوط القدم ولاية كانساس الأمريكية تعلن تفشي مرض الحصبة خبراء يحذرون من أزمة صحية محتملة أعرب عدد من علماء الأوبئة، من بينهم مايكل أوسترهولم، عن قلقهم البالغ بشأن تداعيات هذا المرض، معتبرين أنه يمثل تهديدًا خطيرًا للحياة البرية والصحة العامة. وأشار الخبراء إلى أن ارتفاع نسبة الأمريكيين الذين يعتمدون على لحوم الطرائد يزيد من خطر تفشي المرض، حيث يُحتمل أن آلاف الأشخاص قد تناولوا لحومًا ملوثة دون علمهم، مما قد يؤدي إلى أزمة صحية غير مسبوقة على المستويين الوطني والعالمي.


برلمان
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- برلمان
قادر على إصابة البشر.. فيروس الخفافيش يثير المخاوف
الخط : A- A+ إستمع للمقال أعلن علماء في معهد ووهان للفيروسات بالصين عن اكتشاف فيروس كورونا جديد يُعرف باسم HKU5-CoV-2، مصدره الخفافيش، وقادر على دخول الخلايا البشرية بطريقة مشابهة لفيروس كوفيد-19. ورغم عدم تسجيل أي إصابات بشرية حتى الآن، أثار هذا الاكتشاف مخاوف بشأن انتشار أوبئة جديدة، مما أدى إلى ارتفاع أسهم شركات اللقاحات وسط قلق عالمي متزايد من الأمراض الحيوانية المنشأ. وأظهرت التحليلات الجينية أن الفيروس ينتمي إلى سلالة 'ميربيكوفيروس'، المرتبطة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS)، لكنه ليس قريبا من SARS-CoV-2، الفيروس المسبب لجائحة كوفيد-19. كما أكدت التجارب المخبرية أنه يمكنه الارتباط بمستقبل ACE2 البشري، لكنه يفعل ذلك بدرجة أقل بكثير من كوفيد-19، مما يقلل من خطر تفشيه بين البشر. وأكد الخبراء، ومن بينهم الدكتور مايكل أوسترهولم، أن المناعة المكتسبة بعد جائحة كوفيد-19 قد تحد من خطر حدوث جائحة جديدة. كما أوضح الباحثون أن هناك حاجة لمزيد من الدراسات لفهم آلية انتقال الفيروس من الحيوانات إلى البشر، لكنهم شددوا على عدم المبالغة في تقدير خطورته، نظرا لأن معظم فيروسات كورونا لا تنتقل بسهولة إلى البشر.


الأنباء العراقية
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الأنباء العراقية
باحثون يحددون إمكانية انتشار إنفلونزا الطيور عبر الهواء
متابعة-واع قدم باحثون من جمهورية التشيك أدلة جينية تشير إلى إمكانية انتقال فيروس إنفلونزا الطيور شديد الإمراض (HPAI) (H5N1) عبر الهواء. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وركزت الدراسة على الانتشار الغامض لفيروس H5N1 بين ثلاث مزارع في جمهورية التشيك في فبراير 2024. وبدأ التفشي في مزرعة بط في 4 فبراير، حيث نفق نحو 800 طائر بشكل مفاجئ، وبحلول 7 فبراير، تم اتخاذ قرار بإعدام القطيع بأكمله، وتم إنشاء منطقة حماية ومراقبة حول المزرعة. لكن سلالات متطابقة جينيا من الفيروس وصلت إلى مزرعتين للدجاج، كلتاهما تبعد 8 كيلومترات (5 أميال) وتتمتعان بمعايير عالية للأمن الحيوي، بعد أسبوع واحد. وقام باحثون من معهد الدولة البيطري في براغ بالتحقيق في الأمر، واستبعدت التحقيقات الميدانية احتمال أن يكون البشر أو الطيور البرية قد نقلوا الفيروس. وأظهرت المقابلات مع مديري المزارع عدم وجود أي روابط بينها، ونظرا لعدم وجود مسطحات مائية كبيرة بالقرب من مزارع الدجاج، تم اعتبار انتقال الفيروس عبر الطيور البرية "غير مرجح". وبدلا من ذلك، يبدو أن الفيروس انتشر عبر الهواء، حيث كشف تحليل البيانات الجوية عن وجود ظروف جوية شبه مثالية لنقل الفيروس. وبمطابقة تسلسل الأحداث مع سرعة الرياح واتجاهها، تم تحديد نافذة انتقال محتملة بين 4 و9 فبراير، مع احتمال أن تكون ذروة الانتقال قد حدثت بين 4 و5 فبراير. ويوضح الباحثون أن الظروف الجوية (مثل النسيم الثابت، الغيوم، ودرجات الحرارة المنخفضة) لعبت دورا رئيسيا في انتشار الفيروس عبر الهواء لمسافات طويلة، ما يفسر كيف وصل الفيروس إلى مزارع الدجاج البعيدة. وشرح الفريق أن النسيم الثابت ساعد على حمل الفيروس لمسافة 8 كم من مزرعة البط إلى مزارع الدجاج. أما الغيوم، فقد منعت الأشعة فوق البنفسجية من الوصول إلى جزيئات الفيروس وقتلها. والأشعة فوق البنفسجية معروفة بقدرتها على تعقيم وقتل الفيروسات، ولكن الغيوم حجبتها. وساعدت درجات الحرارة المنخفضة على بقاء الفيروس نشطا وقادرا على الانتشار، حيث أن البرودة توفر بيئة مناسبة لبقاء الفيروسات حية لفترة أطول. وقالت الدكتورة مونتسيرات توريموريل، رئيسة قسم الطب البيطري السكاني في جامعة مينيسوتا، والتي أجرت دراسات سابقة لأخذ عينات الهواء خلال تفشي إنفلونزا الطيور في الولايات المتحدة: "الظروف الجوية، وتوقيت العدوى، وظروف إيواء الحيوانات، وحساسية الحيوانات التي أصيبت، وعدم وجود روابط وبائية أخرى بين المزارع، جميعها تدعم فرضية الانتقال عبر الهواء في هذه الحالة". ومن ناحية أخرى، قال آخرون إن النتائج يجب أن تفسر بحذر. ومع تسجيل حالات إصابة بشرية بفيروس H5N1 في الولايات المتحدة، قد يثير احتمال الانتقال عبر الهواء مخاوف بعض الناس بشأن ما يعنيه ذلك للصحة العامة. وقال الدكتور مايكل أوسترهولم، مدير مركز أبحاث وسياسات الأمراض المعدية في جامعة مينيسوتا، لشبكة CNN: "من غير المرجح أن يصاب شخص بهذه الطريقة، ولكن يمكن أن يفسر ذلك الحالات القليلة التي كان مصدر العدوى فيها غير معروف". وأضاف: "أعتقد أن خطر إصابة البشر بهذه الطريقة منخفض جدا، لكنني أظن بأنه يمكن أن يحدث". نشرت الدراسة في مجلة bioRxiv. المصجر: نيوز ساينس


روسيا اليوم
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
هل يمكن أن تنتشر إنفلونزا الطيور عبر الهواء؟
وركزت الدراسة على الانتشار الغامض لفيروس H5N1 بين ثلاث مزارع في جمهورية التشيك في فبراير 2024. وبدأ التفشي في مزرعة بط في 4 فبراير، حيث نفق نحو 800 طائر بشكل مفاجئ. وبحلول 7 فبراير، تم اتخاذ قرار بإعدام القطيع بأكمله، وتم إنشاء منطقة حماية ومراقبة حول المزرعة. لكن سلالات متطابقة جينيا من الفيروس وصلت إلى مزرعتين للدجاج، كلتاهما تبعد 8 كيلومترات (5 أميال) وتتمتعان بمعايير عالية للأمن الحيوي، بعد أسبوع واحد. وقام باحثون من معهد الدولة البيطري في براغ بالتحقيق في الأمر، واستبعدت التحقيقات الميدانية احتمال أن يكون البشر أو الطيور البرية قد نقلوا الفيروس. وأظهرت المقابلات مع مديري المزارع عدم وجود أي روابط بينها، ونظرا لعدم وجود مسطحات مائية كبيرة بالقرب من مزارع الدجاج، تم اعتبار انتقال الفيروس عبر الطيور البرية "غير مرجح". وبدلا من ذلك، يبدو أن الفيروس انتشر عبر الهواء، حيث كشف تحليل البيانات الجوية عن وجود ظروف جوية شبه مثالية لنقل الفيروس. وبمطابقة تسلسل الأحداث مع سرعة الرياح واتجاهها، تم تحديد نافذة انتقال محتملة بين 4 و9 فبراير، مع احتمال أن تكون ذروة الانتقال قد حدثت بين 4 و5 فبراير. ويوضح الباحثون أن الظروف الجوية (مثل النسيم الثابت، الغيوم، ودرجات الحرارة المنخفضة) لعبت دورا رئيسيا في انتشار الفيروس عبر الهواء لمسافات طويلة، ما يفسر كيف وصل الفيروس إلى مزارع الدجاج البعيدة. إقرأ المزيد طبيب: تهديد إنفلونزا الطيور للبشرية لا يزال مستمرا وشرح الفريق أن النسيم الثابت ساعد على حمل الفيروس لمسافة 8 كم من مزرعة البط إلى مزارع الدجاج. أما الغيوم، فقد منعت الأشعة فوق البنفسجية من الوصول إلى جزيئات الفيروس وقتلها. والأشعة فوق البنفسجية معروفة بقدرتها على تعقيم وقتل الفيروسات، ولكن الغيوم حجبتها. وساعدت درجات الحرارة المنخفضة على بقاء الفيروس نشطا وقادرا على الانتشار، حيث أن البرودة توفر بيئة مناسبة لبقاء الفيروسات حية لفترة أطول. وقالت الدكتورة مونتسيرات توريموريل، رئيسة قسم الطب البيطري السكاني في جامعة مينيسوتا، والتي أجرت دراسات سابقة لأخذ عينات الهواء خلال تفشي إنفلونزا الطيور في الولايات المتحدة: "الظروف الجوية، وتوقيت العدوى، وظروف إيواء الحيوانات، وحساسية الحيوانات التي أصيبت، وعدم وجود روابط وبائية أخرى بين المزارع، جميعها تدعم فرضية الانتقال عبر الهواء في هذه الحالة". إقرأ المزيد علاج وقائي فعال ضد إنفلونزا الطيور ومن ناحية أخرى، قال آخرون إن النتائج يجب أن تفسر بحذر. ومع تسجيل حالات إصابة بشرية بفيروس H5N1 في الولايات المتحدة، قد يثير احتمال الانتقال عبر الهواء مخاوف بعض الناس بشأن ما يعنيه ذلك للصحة العامة. وقال الدكتور مايكل أوسترهولم، مدير مركز أبحاث وسياسات الأمراض المعدية في جامعة مينيسوتا، لشبكة CNN: "من غير المرجح أن يصاب شخص بهذه الطريقة، ولكن يمكن أن يفسر ذلك الحالات القليلة التي كان مصدر العدوى فيها غير معروف". وأضاف: "أعتقد أن خطر إصابة البشر بهذه الطريقة منخفض جدا، لكنني أظن بأنه يمكن أن يحدث". نشرت الدراسة في مجلة bioRxiv. المصجر: نيوز ساينس


سكاي نيوز عربية
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- سكاي نيوز عربية
لماذا يثير فيروس الخفافيش الجديد في الصين القلق؟
ورغم عدم تسجيل أي إصابات بشرية حتى الآن، إلا أن هذا الإعلان أدى إلى ارتفاع أسهم شركات اللقاحات ، مما يعكس القلق العالمي المستمر بشأن التهديدات الناجمة عن الأمراض الحيوانية التي قد تؤدي إلى تفشي أوبئة مميتة. اكتشاف الفيروس وتحليله ووفق ما ذكر موقع بلومبرغ فقد جمعت سلالة HKU5-CoV-2 من عدد محدود من خفافيش "بيبيستريلوس" التي تم أخذ عينات منها عبر مقاطعات قوانغدونغ وفوجيان وتشجيانغ وآنهوي وقوانغشي في الصين. وأظهرت التحليلات أن الفيروس ينتمي إلى سلالة مميزة من فيروسات كورونا ، تتضمن الفيروس المسبب لـ متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS)، ولكنه ليس قريبا من SARS-CoV-2، الفيروس المسبب لجائحة كوفيد-19. كيف ينتقل الفيروس؟ أحد العوامل المقلقة هو أن فيروس HKU5-CoV-2 يمكنه دخول الخلايا البشرية عن طريق الارتباط بمستقبل ACE2، وهو بروتين موجود على سطح العديد من الخلايا البشرية ، بنفس الطريقة التي استخدمها SARS-CoV-2 للانتشار والعدوى. وأظهرت التجارب المخبرية أن الفيروس قد يكون قادرا على إصابة مجموعة واسعة من الثدييات، مما يبرز إمكانية انتقاله بين الأنواع المختلفة. قاد هذه الدراسة عالمة الفيروسات الصينية شي تشنغ لي، المعروفة بأبحاثها حول فيروسات الخفافيش، والتي واجهت اتهامات متكررة بشأن دور معهد ووهان في نشأة فيروس SARS-CoV-2. ما هو HKU5-CoV-2؟ يصنف الفيروس الجديد ضمن فئة "ميربيكوفيروس"، وهي نفس الفئة التي تضم الفيروس المسبب لـ متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS)، وأكد العلماء أن الفيروس الجديد يمكنه الارتباط بمستقبل ACE2 البشري، ما يجعله مشابها لانتقال الفيروسات المسببة لنزلات البرد الشائعة). ومع ذلك، فإن التفاصيل المتعلقة بكيفية انتقاله من الحيوانات إلى البشر لا تزال قيد الدراسة، حيث أكد الباحثون أن هناك حاجة إلى مزيد من التحقيقات حول إمكانية انتقاله المباشر للبشر. هل يمثل HKU5-CoV-2 خطرًا على البشر؟ وقال الدكتور مايكل أوسترهولم، خبير الأمراض المعدية في جامعة مينيسوتا ، إن ردود الفعل على الدراسة كانت مبالغا فيها، مشيرا إلى أن المناعة المكتسبة بعد جائحة كوفيد-19 قد تقلل من خطر حدوث جائحة جديدة. كما أوضحت الدراسة أن الفيروس يرتبط بمستقبل ACE2 البشري بدرجة أقل بكثير من SARS-CoV-2، مما يقلل من احتمالية تفشيه بين البشر، فيما أكد الباحثون أنه لا ينبغي المبالغة في تقدير خطر انتشاره بين البشر.