أحدث الأخبار مع #مايكلإريككوريلا،


المصري اليوم
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المصري اليوم
واشنطن تعلن ضرب 800 هدف باليمن منذ منتصف مارس الماضي
ضربت الولايات المتحدة أكثر من 800 هدف في اليمن منذ منتصف مارس الماضي ما أسفر عن مقتل المئات، وفق ما أعلن الجيش الأمريكي. وقالت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، إنها قامت منذ 15 مارس الماضي، بشن حملة مكثفة ومستمرة تستهدف الحوثيون في اليمن، بهدف استعادة حرية الملاحة والردع الأمريكي. وأضافت أن هذه العمليات نُفِّذت باستخدام معلومات استخباراتية مفصلة وشاملة لضمان تأثيرات مميتة ضد الحوثيين مع تقليل المخاطر على المدنيين. وأشارت «سنتكوم» في بيان إلى أنه من أجل الحفاظ على أمن العمليات، «قمنا عن قصد بالحد من الإفصاح عن تفاصيل عملياتنا الحالية أو المستقبلية. إذ أننا نتبع نهجا مدروسا للغاية في عملياتنا، لكننا لن نقوم بالكشف عن تفاصيل ما قمنا به أو ما سنقوم به مستقبلا». وأكدت سنتكوم، «سنواصل زيادة الضغط وتفكيك قدرات الحوثيين بشكل أكبر ما داموا يواصلون عرقلة حرية الملاحة». وقالت سنتكوم: «منذ انطلاق عملية الفارس الخشن» (Operation Rough Rider)، شنت القيادة المركزية الأمريكية أكثر من 800 ضربة، وقد أسفرت هذه الضربات عن مقتل المئات من مقاتلي الحوثي والعديد من قادتهم، بمن فيهم مسؤولون كبار في مجال الصواريخ والطائرات المسيرة». وأضافت أن هذه الضربات دمرت العديد من منشآت القيادة والسيطرة، وأنظمة الدفاع الجوي، ومرافق تصنيع الأسلحة المتقدمة، ومواقع تخزين الأسلحة المتطورة. وأوضحت أن هذه المرافق كانت تحتوي على أسلحة تقليدية متقدمة، بما في ذلك صواريخ باليستية وصواريخ كروز مضادة للسفن، وأنظمة جوية غير مأهولة، وزوارق مسيرة، والتي استخدمت في هجمات حوثية على طرق الشحن الدولية. وقالت سنتكوم «رغم استمرار الحوثيين في مهاجمة سفننا، إلا أن عملياتنا أضعفت وتيرة وفعالية هجماتهم. فقد انخفضت عمليات إطلاق الصواريخ الباليستية بنسبة 69%. كما انخفضت هجمات الطائرات المسيرة الانتحارية بنسبة 55%». وأضافت: «لقد دمرت الضربات الأمريكية قدرة ميناء رأس عيسى على استقبال الوقود، مما سيؤثر على قدرة الحوثيين ليس فقط في تنفيذ العمليات، بل أيضا في توليد ملايين الدولارات لتمويل أنشطتهم». وأشارت إلى أنه «تم تنفيذ العملية بواسطة مجموعة ضاربة من القوات، بما في ذلك مجموعتي حاملات الطائرات (هاري إس. ترومان) و(كارل فينسون)». وقالت: «نحن فخورون للغاية بقواتنا المدربة تدريبا عاليا والمهنية، والتي نفذت ضربات دقيقة وفتاكة ضد القدرات العسكرية للحوثيين». وتابعت سنتكوم: «لا شك أن إيران لا تزال تقدم الدعم للحوثيين. ولا يمكن للحوثيين الاستمرار في مهاجمة قواتنا دون دعم النظام الإيراني»، مؤكدة: «سنواصل تصعيد الضغط حتى تحقيق الهدف، وهو استعادة حرية الملاحة والردع الأمريكي في المنطقة». — U.S. Central Command (@CENTCOMArabic) April 27, 2025 في سياق متصل، قالت سنتكوم في تدوينة عبر منصة «إكس»، إن قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال مايكل إريك كوريلا، قام من على متن حاملة الطائرات يو إس إس كارل فينسون (CVN 70) بالثناء على البحارة لاحترافيتهم وكفاءتهم وتفانيهم في دعم العمليات المستمرة ضد الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن. قام الجنرال مايكل إريك كوريلا، قائد #القيادة_المركزية_الأمريكية من على متن حاملة الطائرات يو أس أس كارل فينسون (CVN 70) اليوم بالثناء على البحارة على احترافيتهم وكفاءتهم وتفانيهم في دعم العمليات المستمرة ضد الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن. — U.S. Central Command (@CENTCOMArabic) April 27, 2025


قاسيون
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- قاسيون
المناورات العسكرية المصرية الصينية والروسية: تطور العلاقات وانعكاساتها الإقليمية
أجريت المناورات الجوية المشتركة بين القوات الجوية المصرية والصينية لأول مرة في تاريخ البلدين تحت اسم «نسور الحضارة 2025»، حيث استمرت هذه المناورات بين منتصف نيسان وحتى الأول من أيار. تضمنت المناورات استخدام أحدث الطائرات والمعدات العسكرية الصينية، بما في ذلك طائرات النقل العملاقة Y-20 التي يمكنها حمل 66 طناً من المعدات، بالإضافة إلى طائرات الإنذار المبكر KJ-500 التي تتمتع بقدرات متقدمة لتتبع ما يصل إلى 60 هدفاً في وقت واحد ضمن مساحة تتجاوز 470 كيلومتراً مربعاً والتي تشارك لأول مرة في مناورات عسكرية خارج حدود جمهورية الصين الشعبية. هذا التعاون يعكس رغبة مصر في اختبار الأسلحة الصينية الحديثة تمهيداً للحصول عليها، خاصة الطائرة المقاتلة J-10C التي تعتبر منافسة قوية للطائرات الأمريكية F-16. كما أن هناك احتمالات بدخول مصر في صفقات عسكرية طويلة الأمد مع الصين، بما في ذلك الحصول على الطائرات الشبحية مثل J-35 وJ-31، أو من خلال تطوير الصناعة العسكرية بشكل مشترك كما حصل بين الصين وباكستان لتصنيع طائرات J-10 ضمن باكستان. هذا النهج يأتي في إطار سعي مصر للاستفادة من التكنولوجيا الصينية دون الوقوع تحت ضغوط سياسية أو شروط صارمة، وهو ما يحدث غالباً في التعاملات العسكرية مع الولايات المتحدة. في سياق موازٍ، أجرت مصر وروسيا مناورات بحرية مشتركة في البحر المتوسط تحت اسم «جسر الصداقة». هذه المناورات، التي وصفت بأنها تهدف إلى تعزيز التنسيق الثنائي وتبادل الخبرات، جاءت بعد محاولات سابقة لم تكلل بالنجاح بسبب العقوبات الغربية على روسيا، والتي أعاقت صفقات كبيرة مثل شراء طائرات سوخوي Su-35 ومع ذلك، فإن العلاقات العسكرية بين البلدين لا تزال تتطور، مما يعزز مكانة مصر كشريك استراتيجي مهم لموسكو في المنطقة. الأبعاد الاستراتيجية للتعاون المصري الصيني والروسي ما يميز هذه المناورات هو أنها تأتي في وقت يتسم بتغيرات كبيرة على الساحة الدولية، بما في ذلك التوترات بين الغرب وروسيا والصين، فضلاً عن التحديات الإقليمية المرتبطة بالملفين النووي الإيراني والفلسطيني، والتحديات الإقليمية المجاورة لمصر كالملف الليبي والقرن الأفريقي والبحر الأحمر. من خلال هذه المناورات، تسعى مصر إلى تحقيق عدة أهدف: أولاً: تنويع الشركاء الدوليين. فبعد سنوات من الاعتماد على الغرب كمصدر رئيسي للأسلحة والتكنولوجيا، بدأت مصر في البحث عن بدائل تضمن لها حرية أكبر في اتخاذ القرارات السيادية. ثانياً: تعزيز الاستقلالية الدفاعية. من خلال التعاون مع الصين وروسيا، تهدف مصر إلى تقليل مخاطر الابتزاز السياسي الذي قد تتعرض له عند التعامل مع الولايات المتحدة. ثالثاً: بناء شراكات استراتيجية جديدة. تشير هذه المناورات إلى رغبة مصر في الانخراط بشكل أعمق مع القوى الصاعدة مثل الصين، التي أصبحت الشريك الاقتصادي الأول لها. رابعاً: على الرغم من أن مصر أكدت في عدة مناسبات أنها لا تستهدف أي جهة في هذه المناورات إلا أن هذه المناورات شهدت تغطية وتحليلاً خاصة في الصحف «الإسرائيلية» التي لم تستطع إخفاء تخوفها من كسر التفوق العسكري التقليدي الذي تمتعت به قواتها الجوية لفترات طويلة. في سياق موازٍ، زار الجنرال مايكل إريك كوريلا، قائد القيادة المركزية الأمريكية، عدة دول في الشرق الأوسط، بما في ذلك الأردن، وقطر، والإمارات، والسعودية، وقادة الجيش اليمني، وكذلك الكيان الصهيوني. في بيانه، وصف كوريلا كل دولة بكلمات دقيقة تعكس طبيعة العلاقة بين واشنطن وهذه الدول: «إسرائيل»: «شريك موثوق». الأردن: «شريك استراتيجي ثابت وموثوق به للسلام والاستقرار في المنطقة». قطر: «شريك متمكن ومستعد في المنطقة لأكثر من خمسة عقود». الإمارات: «تم الاعتراف بها كواحدة من شريكين رئيسيين للدفاع في الولايات المتحدة»، في إشارة إلى الشريك الرئيسي الأول وهو الكيان الصهيوني. السعودية: «التزام متبادل بمعالجة التهديدات الإقليمة». تأتي زيارة الجنرال كوريلا وبيانه ضمن الجهود الأمريكية لتعزيز التحالف العسكري وزيادة التشغيل البيني بين القوات المسلحة لهذه الدول والكيانات، وصولاً لحد الاندماج العسكري والأمني لهذا التحالف. مع الانتباه إلى وضع المملكة العربية السعودية ضمن هذه الجهود وتميزها عن القوى الأخرى بـ«الالتزام المتبادل»، فيما يبدو استثناء يوضح عدم موافقة السعودية بشكل كامل على مساعي واشنطن. وعلى الصعيد الآخر إقليمياً، يبدو أن مصر تتبنى مساراً مستقلاً إلى حد كبير، حيث تسعى لبناء علاقات متوازنة مع القوى الكبرى دون الانحياز الكامل لأي طرف. ختاماً تمثل المناورات المصرية الصينية والروسية نقطة تحول مهمة في السياسة الخارجية المصرية، حيث تعكس رغبة القاهرة في تنويع شراكاتها الدولية وتحقيق استقلالية أكبر في قراراتها الدفاعية والسياسية. وفي الوقت نفسه، تشير تصريحات الجنرال كوريلا إلى استمرار الجهود الأمريكية لتعزيز تحالفاتها التقليدية في المنطقة، لكنها تكشف أيضاً عن وجود تمايز واضح بين بعض الدول، مثل مصر والسعودية، التي تبدو أقل اندماجاً في المشروع الأمريكي. إن الاستثمار المصري في العلاقات مع الصين وروسيا ليس عسكرياً فقط، بل يشمل أيضاً الجوانب الاقتصادية والسياسية، مما يجعل هذه العلاقات أكثر شمولية واستدامة. ومع استمرار التحولات الإقليمية والدولية، ستظل مصر في موقع استراتيجي يمكنها من لعب دور محوري في تشكيل مستقبل المنطقة.


١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
'الولايات المتحدة ترد على الحوثيين: تحرك عسكري أمريكي يهدف إلى حماية الممرات المائية'
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية، تنفيذها تحركا عسكريا جديدا ضد جماعة الحوثي، بعد تصعيدها الأخير وتهديدها بمعاودة هجماتها على إسرائيل بدعوى 'دعم فلسطين واسناد غزة'. صدر هذا في بيان لوزارة الدفاع الامريكية 'البنتاغون' أكدت فيه إجراء مناقشات مع مسؤولين عسكريين في إسرائيل والمملكة الأردنية الهاشمية وسوريا والمملكة العربية السعودية، حول التطورات في المنطقة. وقالت القيادة المركزية الأمريكية ' CENTCOM' في بيان على حسابها في منصة 'إكس' إن 'قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال مايكل إريك كوريلا، أجرى سلسلة من اللقاءات رفيعة المستوى مع قادة رئيسيين وأفراد عسكريين في إسرائيل والمملكة الأردنية الهاشمية وسوريا والمملكة العربية السعودية، خلال زيارة إلى المنطقة في الفترة من 5 إلى 8 مارس'. مضيفة: 'في الفترة من 7 إلى 8 مارس/آذار، سافر الجنرال كوريلا إلى المملكة العربية السعودية والتقى بشركائنا السعوديين واليمنيين، بما في ذلك الفريق أول فياض بن حامد الرويلي، رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة السعودية، وكبار أركانه'. وتابعت: 'ناقش القادة المخاوف الأمنية المشتركة، وأهمية الجاهزية المشتركة والتشغيل البيني، والالتزام المتبادل بمعالجة التهديدات الإقليمية المتطورة'. وذكرت أن 'الجنرال كوريلا التقى بالفريق أول صغير حمود أحمد عزيز، رئيس أركان القوات المسلحة اليمنية، الذي سافر من اليمن لحضور الاجتماع. وجرى مناقشة الجهود الجارية لمحاربة الحوثيين وإعادة تصنيف الولايات المتحدة للحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية، في 4 مارس/آذار'. وأشارت إلى 'أن الجنرال كوريلا سافر في الفترة من 5 إلى 6 مارس، إلى إسرائيل واجتمع مع العديد من كبار المسؤولين الأمنيين والدفاعيين لمناقشة الوضع الأمني الإقليمي الحالي. حضر الجنرال كوريلا حفل تغيير القيادة، حيث تولى الفريق إيال زامير مهام رئيس الأركان الرابع والعشرين لجيش الدفاع الإسرائيلي، ليحل محل الفريق هيرتسي هاليفي'. موضحة أن 'الجنرال كوريلا ناقش مع الفريق زامير الجهود المستمرة لتعميق الشراكة العسكرية بين الولايات المتحدة وإسرائيل وزيادة التوافق بين القوات. وأكد على العلاقة العسكرية القوية بين الولايات المتحدة وإسرائيل'. منوهة بأن 'الجنرال كوريلا، زار في الفترة من 6 إلى 7 مارس، المملكة الأردنية الهاشمية. والتقى باللواء يوسف الحنيطي، رئيس هيئة الأركان المشتركة الأردنية، وقادة أردنيين آخرين'. لافتة إلى 'أن الجنرال كوريلا ناقش مع اللواء الحنيطي وقادة آخرون تطورات الوضع الأمني في المنطقة، وتعميق العلاقة الدفاعية الثنائية بين الولايات المتحدة والأردن، وتوسيع العلاقات العسكرية مع القوات المسلحة الأردنية، التي لا تزال تعمل كشريك استراتيجي ثابت وموثوق به من أجل السلام والاستقرار في المنطقة'. مشيرة إلى 'أن الجنرال كوريلا التقى في سوريا بقادة عسكريين وعسكريين أمريكيين، بالإضافة إلى الشركاء في هزيمة داعش، قوات سوريا الديمقراطية'. مضيفة أن 'كوريلا تلقى تحديثًا عن تطورات الوضع في سوريا وتقييمًا لحملة هزيمة داعش الجارية والجهود المبذولة لمنع عودة ظهور الجماعة الإرهابية في المنطقة'. ووفق البيان شدد الجنرال كوريلا على 'أن هذه الاجتماعات المباشرة ضرورية لبناء علاقات قوية وفعالة مع الشركاء في المنطقة والحفاظ عليها'. وأكد قائد القيادة المركزية الأمريكية أن 'رؤية المنطقة من خلال أعين الشركاء هي أفضل طريقة لفهم التحديات والتعقيدات والفرص الفريدة لحماية الاستقرار ومكافحة الأنشطة الخبيثة'. القوات المسلحة ،البحر الاحمر ،امريكا شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق الحوثيون يختبرون صواريخ بمدى 600 كلم: تهديد جديد للأمن الإقليمي التالي اليمن في صلب المباحثات بين محمد بن سلمان ووزير الخارجية الأمريكي


خبر للأنباء
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر للأنباء
القوات الأمريكية تغتال قائدًا بارزًا في "حراس الدين" التابع للقاعدة بشمال غرب سوريا
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM)، السبت، تنفيذ غارة جوية استهدفت محمد يوسف ضياء طليع، القائد العسكري البارز في تنظيم "حراس الدين"، الذراع السوري لتنظيم القاعدة، وذلك في عملية نوعية بشمال غرب سوريا يوم 23 فبراير الجاري. وأكدت القيادة في بيانٍ صحفي أن الضربة، التي نفذت بالتعاون مع شركائها الإقليميين، تأتي ضمن جهودها المستمرة لتعطيل نشاطات التنظيمات الإرهابية، ومنعها من تخطيط أو تنفيذ هجمات تستهدف المدنيين والقوات الأمريكية وحلفاءها في المنطقة والعالم. ووصف الجنرال مايكل إريك كوريلا، قائد القيادة المركزية الأمريكية، العملية بأنها "ضربة استباقية" تُعَزِّز الأمن الإقليمي والدولي، مشيرًا إلى أن "ملاحقة العناصر الإرهابية ستستمر بلا هوادة للدفاع عن مصالح الولايات المتحدة وحلفائها". CENTCOM Forces Kill the Senior Military Leader of Al-Qaeda Affiliate Hurras al-Din (HaD) in Syria On Feb. 23, U.S. Central Command (CENTCOM) forces conducted a precision airstrike in Northwest Syria, targeting and killing Muhammed Yusuf Ziya Talay, the senior military leader of… — U.S. Central Command (@CENTCOM) March 1, 2025 يذكر أن تنظيم "حراس الدين" يُصنف كواحد من أبرز الفصائل الموالية للقاعدة في سوريا، وينشط بشكل رئيسي في محافظة إدلب ومناطق حدودية متاخمة لتركيا.


صحيفة عاجل
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة عاجل
القيادة المركزية الأمريكية تعلن قتل قائد عسكري بتنظيم القاعدة في سوريا
تم النشر في: نفذت قوات القيادة المركزية الأمريكية غارة جوية في شمال غرب سوريا، استهدفت وقتلت محمد يوسف ضياء تالاي، القائد العسكري البارز لمنظمة حراس الدين الإرهابية، التابعة لتنظيم القاعدة. وقال الجنرال مايكل إريك كوريلا، قائد القيادة المركزية الأمريكية: "كما قلنا في الماضي، سنواصل ملاحقة هؤلاء الإرهابيين بلا هوادة من أجل الدفاع عن وطننا، وأفراد الولايات المتحدة وحلفائنا وشركائنا في المنطقة". ووفق القيادة المركزية الأمريكية، كانت هذه الغارة الجوية من أجل تعطيل وتقليص جهود الإرهابيين للتخطيط وتنظيم وتنفيذ هجمات ضد المدنيين والعسكريين من الولايات المتحدة وحلفائها في جميع أنحاء المنطقة وخارجها. قوات القيادة المركزية الأمريكية تقوم بتحييد قائداً عسكرياً كبيراً لتنظيم حراس الدين التابع لتنظيم القاعدة في سوريا في 23 فبراير/شباط، نفذت قوات القيادة المركزية الأمريكية غارة جوية دقيقة في شمال غرب سوريا، استهدفت وقتلت محمد يوسف ضياء تالاي، القائد العسكري البارز لمنظمة حراس… — U.S. Central Command (@CENTCOMArabic) March 1, 2025