أحدث الأخبار مع #مايكلكراتسيوس،


أخبار ليبيا
منذ 10 ساعات
- أعمال
- أخبار ليبيا
ترامب يأمر بتوسيع إنتاج الطاقة النووية لمواجهة الطلب المتزايد على الكهرباء.
واشنطن، 23 مايو (وال) – أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، أربعة أوامر تنفيذية تهدف إلى تخفيف القيود التنظيمية المفروضة على قطاع الطاقة النووية، وذلك في إطار خطة استراتيجية لتوسيع إنتاج الطاقة، في ظل الارتفاع الحاد في الطلب، خاصة مع التوسع في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي كثيفة الاستهلاك للكهرباء. وخلال مراسم التوقيع التي أقيمت في البيت الأبيض، وصف ترامب الطاقة النووية بأنها 'صناعة رائعة'، مؤكدًا أهمية إدارتها 'بالشكل الصحيح' لضمان أمن الطاقة وتحقيق الاستقلالية في هذا القطاع الحيوي. وشملت الأوامر التنفيذية إصلاح سياسات أبحاث الطاقة النووية داخل وزارة الطاقة الأمريكية، وتسهيل إجراءات بناء المفاعلات على أراضٍ اتحادية، بالإضافة إلى إصلاحات شاملة في هيئة التنظيم النووي، وتوسيع عمليات تعدين وتخصيب اليورانيوم داخل البلاد. وأكد وزير الداخلية الأمريكي أن هذه الخطوات 'تعيد عقارب الساعة إلى الوراء أكثر من 50 عامًا من الإفراط في التنظيم'، بينما شدد وزير الدفاع على الدور المحوري للطاقة النووية في دعم قدرات الذكاء الاصطناعي العسكرية، قائلاً: 'نحتاج إلى طاقة تتيح لنا التفوق على خصومنا، والطاقة النووية تمثل جزءًا كبيرًا من هذه المعادلة'. وكشف مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية أن الأوامر تتضمن تسريع إجراءات إصدار التراخيص لبناء وتشغيل المفاعلات الجديدة، مع تحديد فترة زمنية لا تتجاوز 18 شهرًا لاتخاذ قرارات الترخيص من قبل هيئة التنظيم النووي. وأشار تقرير حديث صادر عن شركة 'ICF International' إلى أن الطلب على الكهرباء في الولايات المتحدة مرشح للارتفاع بنسبة 25% بحلول عام 2030، وبنسبة تصل إلى 78% بحلول عام 2050، مدفوعًا بالتوسع المتسارع في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي. وفي سياق متصل، وقع الرئيس الأمريكي أمرًا تنفيذيًا خامسًا لتعزيز 'المعيار الذهبي للعلم' في الأبحاث الفيدرالية، حيث صرح مايكل كراتسيوس، رئيس مكتب العلوم والتكنولوجيا في البيت الأبيض، بأن هذه الخطوة تأتي في إطار الحفاظ على الريادة الأمريكية في مجالات العلوم والتكنولوجيا المتقدمة. …..( وال ) ….. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية


الاتحاد
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
دمج الـ AI بالمدارس الأميركية من الروضة للثاني عشر
أبوظبي (الاتحاد) قالت صحيفة واشنطن بوست إن إدارة ترامب تدرس إصدار أمر تنفيذي لإنشاء سياسة لدمج الذكاء الاصطناعي في التعليم من الروضة إلى الصف الثاني عشر، وفقاً لمسودة تم توزيعها من البيت الأبيض على وكالات فيدرالية عدة الأسبوع الماضي. يقول الأمر في المسودة: «الذكاء الاصطناعي يقود الابتكار عبر الصناعات، ويعزز الإنتاجية، ويعيد تشكيل طريقة عيشنا وعملنا. لضمان بقاء الولايات المتحدة رائدة عالمياً في هذه الثورة التكنولوجية، يجب أن نوفر لشباب الأمة فرصاً لتطوير المهارات والفهم اللازمين لاستخدام وإنشاء الجيل القادم من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي». تحمل المسودة عنوان «تعزيز تعليم الذكاء الاصطناعي للشباب الأميركي»، وستؤسس فرقة عمل في البيت الأبيض بشأن تعليم الذكاء الاصطناعي برئاسة مايكل كراتسيوس، مدير مكتب السياسة العلمية والتكنولوجية، وستضم وزراء التعليم، الزراعة، العمل، والطاقة، بالإضافة إلى المستشار الخاص لترامب للذكاء الاصطناعي والعملات المشفرة، ديفيد ساكس. ستوجه المسودة الوكالات الفيدرالية للبحث عن شراكات بين القطاعين العام والخاص مع الصناعة، والأوساط الأكاديمية، والمنظمات غير الربحية لتعليم الطلاب «المعرفة الأساسية بالذكاء الاصطناعي ومهارات التفكير النقدي». كما ستُوجه وزيرة التعليم ليندا مكماهون لإعطاء الأولوية لتمويل المنح الفيدرالية لتدريب المعلمين على كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك للمهام الإدارية وتدريب وتقييم المعلمين. يجب أن يخضع جميع المعلمين لتطوير مهني لدمج الذكاء الاصطناعي في جميع المواد الدراسية. كما ستنشئ المسودة «تحدي الذكاء الاصطناعي الرئاسي» - وهو مسابقة للطلاب والمعلمين لعرض مهاراتهم في الذكاء الاصطناعي.


أخبارنا
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
تصريحات مثيرة حول "التلاعب بالزمان والمكان" تثير الجدل في الأوساط العلمية والسياسية
أطلق مايكل كراتسيوس، المسؤول السابق في إدارة ترامب، تصريحات مثيرة خلال مشاركته في مؤتمر علمي بولاية تكساس، أكد فيها أن الولايات المتحدة باتت تمتلك تقنيات قادرة على "التلاعب بالزمان والمكان" و"محو المسافات"، دون أن يكشف عن تفاصيل دقيقة. واعتبر كراتسيوس أن بلاده تقترب من عصر جديد في الابتكار، منتقدًا في الوقت ذاته القيود التنظيمية التي وصفها بأنها تعرقل التقدّم منذ السبعينيات. وجاءت هذه التصريحات تزامنًا مع ترويج الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لإنجازات علمية وعسكرية مزعومة، من بينها الطائرة المقاتلة F-47، وسلاح غامض لم تُكشف تفاصيله، ما أثار موجة من التكهنات على الإنترنت. واعتبر بعض المعلقين أن هذه التصريحات قد تكون إشارة إلى مشاريع عسكرية سرية، خاصة في ظل إشارات كراتسيوس إلى "تجاوز حدود الزمان والمكان". وسرعان ما انتعشت نظريات المؤامرة على منصات التواصل، خاصة مع تلميحات سابقة من إدارة ترامب حول مشاريع خفية، وتعزز هذا الجدل بالعلاقة المعروفة بين الإدارة السابقة وإيلون ماسك، الذي تقود شركته "سبيس إكس" جهود استكشاف الفضاء، وتسعى لإرسال بشر إلى المريخ. كما ارتبطت تصريحات كراتسيوس بتوسع "قوة الفضاء الأمريكية"، التي أُنشئت لتعزيز الأمن القومي في الفضاء. وعلى المستوى العلمي، يرى بعض الباحثين أن المفاهيم التي تحدث عنها كراتسيوس قد ترتبط بنظريات مثل "سرعة الالتواء" و"فقاعة الانحناء"، التي تفترض إمكانية السفر بسرعة تفوق الضوء دون انتهاك قوانين النسبية. كما أكدت أبحاث حديثة، منها دراسة نشرت سنة 2024، إمكانية تحقيق هذه الظواهر باستخدام مواد عادية، وهو تطور نظري مهم رغم بقائه بعيدًا عن التطبيق العملي. وحتى تتضح حقيقة هذه الادعاءات، يظل الحديث عن التلاعب بالزمان والمكان حبيس المنطقة الرمادية بين الخيال العلمي والبحث النظري، في انتظار ما إذا كانت هذه التلميحات تمهّد لكشف تكنولوجي غير مسبوق، أم أنها لا تعدو أن تكون أدوات سياسية لإثارة الجدل والاهتمام الإعلامي.


نافذة على العالم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : "تقنياتنا قادرة على التلاعب بالزمان والمكان".. مستشار البيت الأبيض يثير الجدل
الاثنين 21 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - انتشر تعليق لمستشار البيت الأبيض العلمى، مايكل كراتسيوس، على نطاق واسع، بعد خطاب ادعى فيه أن التكنولوجيا الأمريكية قادرة على "التلاعب بالزمان والمكان"، مما أثار تكهنات على الإنترنت، وبحسب ما ذكر موقع newsweek، فإن هذا التفسير الواسع الانتشار لتعليق كراتسيوس يعكس التأثير المتزايد لوسائل التواصل الاجتماعى فى تشكيل فهم الجمهور للرسائل الحكومية. البيت الأبيض لم يُصدر توضيحا رسميا، إلا أن صياغة الخطاب تُشير إلى أن العبارة كانت مجازية أى أنها كانت تهدف إلى الإشارة إلى الطبيعة التحويلية للابتكار الحديث، وليس التلاعب الحرفى بالزمان والمكان، أو اختراع السفر عبر الزمن. أدلى كراتسيوس، مدير مكتب سياسات العلوم والتكنولوجيا فى البيت الأبيض، بهذه التصريحات خلال خطاب سياسى ألقاه فى ملتقى "الحدود اللانهائية" فى أوستن، تكساس، فى 14 أبريل، وقال كراتسيوس فى تصريحات معدة نُشرت على الموقع الإلكترونى الرسمى للبيت الأبيض: "تُمكّننا تقنياتنا من التلاعب بالزمان والمكان.. فهى تُلغى المسافات، وتُسهم فى نمو الأشياء، وتُحسّن الإنتاجية". مايكل كراتسيوس وترامب ورغم أن هذا البيان كان على الأرجح تعبيرا طموحا عن التقدم التكنولوجى، إلا أنه انتشر على نطاق واسع عبر الإنترنت منذ ذلك الحين، وفسّره البعض حرفيا. فى الخطاب، شدد كراتسيوس على أهمية القيادة الأمريكية فى مجال التقنيات الناشئة، وانتقد الأعباء التنظيمية التى أبطأت التقدم، وقال: "لقد أثقلنا كاهل بناة ومبتكرينا.. لكننا قادرون على تحقيق أكثر من ذلك بكثير". جاءت تصريحات كراتسيوس بعد أسابيع فقط من تعيينه كبير مسؤولى العلوم فى الإدارة، فى حديثه فى تكساس، وصف كراتسيوس أجندة إدارة ترامب التكنولوجية بأنها تُركز على تقليل القيود البيروقراطية، وتعزيز البحث والتطوير، وتمكين الشركات الأمريكية من الريادة عالميا. ظهر الاقتباس المتعلق بالتلاعب بالزمان والمكان إلى جانب إشارات إلى الذكاء الاصطناعى، والفضاء، وأدوات الإنتاجية، فى هذا السياق، أشار كراتسيوس إلى أن اختيار الأفراد لابتكار تقنيات جديدة وتكريس أنفسهم للاكتشافات العلمية التى ستُغير الزمان والمكان.. تحقيق المزيد بموارد أقل". وبحسب الصحيفة، فإنه مع استعداد الولايات المتحدة للاحتفال بالذكرى الـ 250 لتأسيسها عام 2026، يُعد خطاب كراتسيوس واحدا من عدة جهود بذلتها إدارة ترامب مؤخرا لتسليط الضوء على ما يُسمى "العصر الذهبى للابتكار الأمريكى".