logo
#

أحدث الأخبار مع #مايند

«ديب مايند» تتمرد على «جوجل» لاستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها في الحرب على غزة
«ديب مايند» تتمرد على «جوجل» لاستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها في الحرب على غزة

النهار المصرية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار المصرية

«ديب مايند» تتمرد على «جوجل» لاستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها في الحرب على غزة

تشهد شركة ديب مايند، الذراع المتخصصة لجوجل في تقنيات الذكاء الاصطناعي حركة احتجاجات واسعة بسبب علاقتها بإسرائيل وسعي موظفون محتجون الي تشكيل نقابة عمالية لمعارضة قرار الشركة بيع تقنياتها إلى جهات عسكرية وعلى رأسها الحكومة الإسرائيلية. فقد كشفت تقارير إعلامية بيع جوجل خدماتها السحابية وتقنيات الذكاء الاصطناعي لوزارة الدفاع الإسرائيلية، مما أثار قلقًا واسعًا داخل الشركة. بحسب ما ذكرته صحيفة فايننشال تايمز البريطانية. وزادت حدة التوتر بعد ما أفادت التقارير بأن الجيش الإسرائيلي استخدم أنظمة ذكاء اصطناعي لتحديد أهداف لعمليات اغتيال وهجمات في قطاع غزة، ولا يُعرف إذا كانت تعتمد على برامج خارجية أو أنظمة طورتها بنفسها. وهو ما دفع نحو 300 موظف من مقر ديب مايند في لندن إلى الانضمام الي "اتحاد عمال الاتصالات" خلال الأسابيع الأخيرة، لمزيد من الضغط على الشركة. وتأتي هذه الخطوة عقب تصاعد الاستياء بين الموظفين، خاصةً بعد أن تخلت "جوجل "في فبراير الماضي عن تعهدها السابق بعدم تطوير تقنيات ذكاء اصطناعي قد تُستخدم لأغراض عسكرية، مثل الأسلحة وتقنيات المراقبة. وقال أحد المهندسين المشاركين لصحيفة فايننشال تايمز: "إننا نربط بين المعطيات، ونعتقد أن التكنولوجيا التي نطوّرها تُستخدم في هذا النزاع القائم في غزة، وإن هذا في الأساس ذكاء اصطناعي متقدم للغاية نقدّمه لاستخدامه في نزاع مستمر، وهذا ما لا يريده كثيرون منا." وكشفت صحيفة فايننشال تايمز أن خمسة موظفين من "ديب مايند" استقالوا خلال الشهرين الماضيين، احتجاجًا على صفقة الحوسبة السحابية مع إسرائيل، وتراجع الشركة عن التزاماتها السابقة بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي. يذكر أن موظفو ديب مايند قد أرسلوا رسالة إلى قيادة الشركة في مايو 2024 طالبوا فيها بإنهاء العقود العسكرية، وعقدوا عدة اجتماعات مع الإدارة دون أن تُلبى مطالبهم. لكن الشركة أكدت أنها ما زالت تلتزم بمبادئها الخاصة بالتطوير المسؤول للذكاء الاصطناعي، لكنها أشارت إلى أن المشهد تغير كثيرًا منذ تعهدها في عام 2018 بعدم تطوير تقنيات مخصصة للأسلحة أو المراقبة.

تمرد في ديب مايند .. احتجاجات واسعة على علاقة جوجل بإسرائيل
تمرد في ديب مايند .. احتجاجات واسعة على علاقة جوجل بإسرائيل

أخبار مصر

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

تمرد في ديب مايند .. احتجاجات واسعة على علاقة جوجل بإسرائيل

تمرد في ديب مايند .. احتجاجات واسعة على علاقة جوجل بإسرائيل يسعى موظفون في شركة ديب مايند ، ذراع جوجل المتخصصة في تقنيات الذكاء الاصطناعي، إلى تشكيل نقابة عمالية لمعارضة قرار الشركة بيع تقنياتها إلى جهات عسكرية بالإضافة إلى علاقتها بالحكومة الإسرائيلية، وفقًا لما ذكرته صحيفة فايننشال تايمز البريطانية.وبحسب ما نقلته مصادر مطلعة، فقد انضم نحو 300 موظف من مقر ديب مايند في لندن إلى اتحاد عمال الاتصالات خلال الأسابيع الأخيرة، في خطوة تضيف مزيدًا من الضغوط على الشركة التي تواجه بالفعل تحديات متزايدة نتيجة اندفاع الشركة الأم جوجل نحو تسريع الاستخدام التجاري لتقنيات الذكاء الاصطناعي.وتأتي هذه الخطوة عقب تصاعد الاستياء بين الموظفين، خاصةً بعد أن تخلت جوجل في فبراير الماضي عن تعهدها السابق بعدم تطوير تقنيات ذكاء اصطناعي قد تُستخدم لأغراض عسكرية، مثل الأسلحة وتقنيات المراقبة.وسلّط المشاركون في جهود التنظيم النقابي داخل ديب مايند الضوء على تقارير إعلامية أشارت إلى بيع جوجل خدماتها السحابية وتقنيات الذكاء الاصطناعي لوزارة الدفاع الإسرائيلية، مما أثار قلقًا واسعًا داخل الشركة.وكانت الحكومة الإسرائيلية قد أبرمت اتفاقًا بقيمة قدرها 1.2 مليار دولار مع كل من جوجل وأمازون، ضمن مشروع يُعرف باسم نيمبوس .وزادت حدة التوتر بعد تقارير أفادت بأن الجيش الإسرائيلي استخدم أنظمة ذكاء اصطناعي لتحديد أهداف لعمليات اغتيال وهجمات في قطاع غزة، ولا يُعرف إذا كانت تعتمد على برامج خارجية أو أنظمة طورتها بنفسها.وقال أحد المهندسين المشاركين لصحيفة فايننشال تايمز: إننا نربط بين المعطيات، ونعتقد أن التكنولوجيا التي نطوّرها تُستخدم في هذا النزاع القائم في غزة ، مضيفًا: إن هذا في الأساس ذكاء اصطناعي متقدم للغاية نقدّمه لاستخدامه في نزاع مستمر، وهذا ما لا يريده كثيرون منا .وكشفت صحيفة فايننشال تايمز أن خمسة موظفين من ديب مايند…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

دراسة حديثة تكشف سر الحياة الصحية بدون أمراض مزمنة
دراسة حديثة تكشف سر الحياة الصحية بدون أمراض مزمنة

الجريدة 24

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجريدة 24

دراسة حديثة تكشف سر الحياة الصحية بدون أمراض مزمنة

كشفت دراسة حديثة نشرت في مجلة "نيتشر ميديسين" عن السر وراء بلوغ سن السبعين دون الإصابة بأمراض مزمنة. وفقًا للدراسة، فإن الالتزام بأنظمة غذائية صحية يلعب دورًا محوريًا في الحفاظ على الصحة مع التقدم في العمر، حيث تبين أن اتباع حميات مثل حمية البحر الأبيض المتوسط، النظام النباتي، ونظام "داش" لخفض ضغط الدم، وكذلك نظام "مايند" لدعم صحة الدماغ، يمكن أن يعزز بشكل كبير من فرص الوصول إلى الشيخوخة الصحية. وتشير الدراسة إلى أن هذه الأنظمة الغذائية تساهم في العيش دون أمراض مزمنة، أو اكتئاب، أو تدهور بدني. ويعود ذلك إلى التركيز على تناول الأطعمة الصحية مثل الفواكه والخضروات، الحبوب الكاملة، المكسرات، والإكثار من الدهون الصحية مثل زيت الزيتون، مع التقليل من اللحوم الحمراء والمصنعة، السكريات، والدهون المتحولة. وأضاف الباحثون أن الأشخاص الذين التزموا بهذه الأنظمة الغذائية كانوا أكثر قدرة بنسبة 86% على بلوغ الشيخوخة الصحية مقارنةً بغيرهم، مما يبرز التأثير الإيجابي لهذه العادات الغذائية على الصحة العامة والقدرة على تجنب الأمراض المرتبطة بالتقدم في العمر. وتؤكد الدراسة أن التغييرات الغذائية ليست وحدها كافية، ولكنها تعد عنصرًا أساسيًا في تحسين نوعية الحياة مع التقدم في السن، مما يجعل اتباع هذه الأنماط الغذائية من أهم العوامل المساعدة في الحفاظ على صحة الجسم والعقل في مراحل العمر المتقدمة.

حتى السبعين "دون أمراض مزمنة".. دراسة تكشف النظام الغذائي لشيخوخة صحية
حتى السبعين "دون أمراض مزمنة".. دراسة تكشف النظام الغذائي لشيخوخة صحية

اليمن الآن

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

حتى السبعين "دون أمراض مزمنة".. دراسة تكشف النظام الغذائي لشيخوخة صحية

�شفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة "نيتشر ميديسين"، أن اتباع أنظمة غذائية معينة، يزيد بشكل ملحوظ من فرص الوصول إلى سن السبعين دون الإصابة بأمراض مزمنة. وأظهرت نتائج الدراسة التي حللت أنماط التغذية لأكثر من 105 أشخاص في منتصف العمر، أن "أقل من 10 بالمئة من المشاركين حققوا الشيخوخة الصحية". والشيخوخة الصحية عُرّفت بالحفاظ على سلامة الذاكرة، وعدم الإصابة بالاكتئاب أو الأمراض المزمنة، والقدرة على أداء المهام البدنية الأساسية. ومع ذلك، ارتبط اتباع نظام غذائي صحي بزيادة كبيرة في احتمالية تحقيق هذه النتيجة، بغض النظر عن نوع النظام الغذائي المتبع. الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة وحسب موقع "الحرة"، تضمنت الأنظمة الغذائية التي تم تقييمها "حمية البحر الأبيض المتوسط"، والنظام النباتي، ونظام "داش" لخفض ضغط الدم، ونظام "مايند" لصحة الدماغ. وجمعت هذه الأنظمة بين التركيز على الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والدهون غير المشبعة والمكسرات والبقوليات، والتقليل من اللحوم المصنعة والسكريات والدهون المتحولة. وأكدت الأستاذة المساعدة في التغذية بجامعة هارفارد، مارتا جواش-فيري، على أهمية هذا النهج الشامل، مشيرة إلى أن "الأمر لا يتعلق فقط بإطالة العمر، بل بالحفاظ على جودة حياة جيدة في المراحل المتأخرة". وتتفق نتائج الدراسة مع أبحاث سابقة تربط بين الأنظمة الغذائية الغنية بالفواكه والخضروات وانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان. وسلطت الدراسة الضوء على مؤشر الأكل الصحي البديل، الذي يركز على تناول كميات قليلة من الأسماك، والخضروات والفواكه الطازجة، وتجنب اللحوم الحمراء والمشروبات السكرية. ووجد الباحثون أن المشاركين الذين حصلوا على أعلى الدرجات في هذا المؤشر، كانوا أكثر قدرة بنسبة 86 بالمئة، على بلوغ الشيخوخة الصحية.

حتى السبعين "دون أمراض مزمنة".. دراسة تكشف النظام الغذائي لشيخوخة صحية
حتى السبعين "دون أمراض مزمنة".. دراسة تكشف النظام الغذائي لشيخوخة صحية

صحيفة سبق

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

حتى السبعين "دون أمراض مزمنة".. دراسة تكشف النظام الغذائي لشيخوخة صحية

كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة "نيتشر ميديسين"، أن اتباع أنظمة غذائية معينة، يزيد بشكل ملحوظ من فرص الوصول إلى سن السبعين دون الإصابة بأمراض مزمنة. وأظهرت نتائج الدراسة التي حللت أنماط التغذية لأكثر من 105 أشخاص في منتصف العمر، أن "أقل من 10 بالمئة من المشاركين حققوا الشيخوخة الصحية". والشيخوخة الصحية عُرّفت بالحفاظ على سلامة الذاكرة، وعدم الإصابة بالاكتئاب أو الأمراض المزمنة، والقدرة على أداء المهام البدنية الأساسية. ومع ذلك، ارتبط اتباع نظام غذائي صحي بزيادة كبيرة في احتمالية تحقيق هذه النتيجة، بغض النظر عن نوع النظام الغذائي المتبع. وحسب موقع "الحرة"، تضمنت الأنظمة الغذائية التي تم تقييمها "حمية البحر الأبيض المتوسط"، والنظام النباتي، ونظام "داش" لخفض ضغط الدم، ونظام "مايند" لصحة الدماغ. وجمعت هذه الأنظمة بين التركيز على الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والدهون غير المشبعة والمكسرات والبقوليات، والتقليل من اللحوم المصنعة والسكريات والدهون المتحولة. وأكدت الأستاذة المساعدة في التغذية بجامعة هارفارد، مارتا جواش-فيري، على أهمية هذا النهج الشامل، مشيرة إلى أن "الأمر لا يتعلق فقط بإطالة العمر، بل بالحفاظ على جودة حياة جيدة في المراحل المتأخرة". وتتفق نتائج الدراسة مع أبحاث سابقة تربط بين الأنظمة الغذائية الغنية بالفواكه والخضروات وانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان. وسلطت الدراسة الضوء على مؤشر الأكل الصحي البديل، الذي يركز على تناول كميات قليلة من الأسماك، والخضروات والفواكه الطازجة، وتجنب اللحوم الحمراء والمشروبات السكرية. ووجد الباحثون أن المشاركين الذين حصلوا على أعلى الدرجات في هذا المؤشر، كانوا أكثر قدرة بنسبة 86 بالمئة، على بلوغ الشيخوخة الصحية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store