logo
#

أحدث الأخبار مع #متحف_اللوفر

معارض فنية تتجول بين القرون والقارات
معارض فنية تتجول بين القرون والقارات

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • ترفيه
  • البيان

معارض فنية تتجول بين القرون والقارات

ويسلط الموسم الجديد الضوء على الإرث التاريخي، والتعبيرات المعاصرة، واتفاقات التعاون الرائدة، كما يعزز دور المتحف مركزاً للحوار الثقافي، ومنصة للاكتشاف الفني. يفتتح الموسم بمعرض «المماليك: الإرث والأثر»، الذي ينظم بالتعاون مع متحف اللوفر ووكالة متاحف فرنسا، حيث يقدم نظرة متعمقة على مملكة المماليك ذات النفوذ القوي، وتأثيرها الثقافي الممتد عبر مساحات شاسعة. وأحد أبرز معالم هذا الموسم هو معرض «بيكاسو»، تجريد الشكل، ويُنظم المعرض بالتعاون مع متحف بيكاسو الوطني في باريس، ووكالة متاحف فرنسا، ومن المقرر أن يتناول هذا المعرض نهج بيكاسو الثوري في التعامل مع الشكل الإنساني، متتبعاً ارتباطه بالموضوعات الأسطورية والسريالية والكلاسيكية طوال مسيرته الفنية. وقال مانويل راباتيه، مدير متحف اللوفر أبوظبي: «تجسد معارض اللوفر أبوظبي التزامنا بتقديم تجارب غنية وملهمة للزوار، ففي هذا الموسم، نفخر بتقديم حوار قوي بين التقاليد الفنية الشرقية والغربية، مع عرض أعمال فنية تمثل التراث الثقافي والابتكار».

ما الذي يميز باريس عن غيرها من المدن الأوروبية؟
ما الذي يميز باريس عن غيرها من المدن الأوروبية؟

سائح

timeمنذ 14 ساعات

  • ترفيه
  • سائح

ما الذي يميز باريس عن غيرها من المدن الأوروبية؟

تُعرف باريس بأنها "مدينة النور" وعاصمة الرومانسية، لكن سحرها يتجاوز هذه الأوصاف المتكررة. فهي ليست مجرد مدينة أوروبية جميلة؛ بل هي تجربة فريدة تجسد مزيجًا متقنًا من الفن والتاريخ والثقافة والموضة. ما يميز باريس حقًا عن غيرها من العواصم الأوروبية لا يقتصر فقط على برج إيفل أو متحف اللوفر، بل يمتد إلى التفاصيل الصغيرة التي تجعل من كل شارع فيها مسرحًا مفتوحًا للحياة الباريسية بكل أناقتها وبساطتها في آنٍ واحد. إنها مدينة تملك قدرة استثنائية على ترك أثر دائم في ذاكرة الزائر، لأنك لا تمرّ بها عبورًا؛ بل تعيشها بكل حواسك. الإرث الثقافي والتاريخي الغني في كل زاوية ما يميز باريس عن سواها هو عمقها الثقافي المتجذر في كل معلم من معالمها، سواء كانت كنيسة قوطية تعود للقرون الوسطى، أو حيًا كان مهدًا للثورات الفكرية والفنية. متاحفها وحدها كفيلة بأن تمنحها مكانة لا تُضاهى، بدءًا من متحف اللوفر الذي يضم آلاف القطع الفنية من مختلف الحضارات، مرورًا بمتحف أورسيه الذي يعرض أعمال كبار الانطباعيين، وصولًا إلى مركز بومبيدو المعاصر. كما أن باريس لا تكتفي بعرض تاريخها داخل المتاحف، بل تنبض به شوارعها وحدائقها وجسورها العريقة. حتى المقاهي القديمة التي كان يجلس فيها فلاسفة وأدباء فرنسا، مثل سارتر ودي بوفوار، ما تزال قائمة، وكأن الزمن قد قرر أن يتركها شاهدًا حيًا على أمجاد المدينة الفكرية. العمارة الباريسية: تناغم الكلاسيكية مع الأناقة في حين تتفاوت المدن الأوروبية بين العصور الوسطى والحداثة الصارخة، استطاعت باريس أن تحافظ على تناغم معماري فريد يجعلها استثناءً بصريًا. فمبانيها التي صممت وفق رؤية البارون هوسمان في القرن التاسع عشر ما تزال تمنح المدينة طابعها الكلاسيكي الموحد، بشرفاتها الحديدية المنمقة، وواجهاتها الحجرية البيضاء. هذا التصميم المتناغم لا يجعل التجول في باريس متعة جمالية فحسب، بل يمنحها هوية معمارية لا تُخطئها العين. ومن حي الماراي القديم بأزقته الضيقة، إلى شوارع الشانزليزيه الواسعة، تبدو باريس وكأنها لوحات مرسومة بعناية، تسكن فيها الأناقة وتتموضع في أدق تفاصيل البناء والتصميم. أسلوب الحياة الباريسي: فلسفة في البساطة والأناقة الجانب الذي يصعب ترجمته بالكلمات لكنه يُلمس بوضوح في باريس هو أسلوب الحياة الفريد. الباريسيون لا يركضون خلف الوقت، بل يحتفون به، سواء في جلستهم الهادئة بمقهى يطل على الرصيف، أو في طريقة تسوقهم من الأسواق المحلية، أو حتى في أناقتهم اليومية التي تتسم بالبساطة المدروسة. "الآرت دو فيفر" أو فن الحياة الفرنسي ليس مجرد تعبير، بل واقع ملموس يجعل الحياة اليومية في باريس تبدو وكأنها فصل من رواية راقية. هذا التوازن بين الرقي والبساطة، وبين العملية والجمال، هو ما يعطي المدينة روحًا لا تتوفر في غيرها. إنها ليست مدينة تسكنها، بل مدينة تُعلّمك كيف تعيش. في النهاية، باريس ليست مجرد وجهة سياحية، بل حالة شعورية وجمالية تستقر في الذاكرة وتترك أثرًا لا يُمحى. فهي المدينة التي تجيد رواية حكايتها عبر التاريخ والفن والناس، وتمنح زائريها تجربة حياة تُعيد تعريف الجمال والرقي والذوق، كما لا يمكن لأي مدينة أوروبية أخرى أن تفعل.

161.2 مليون جنيه إيرادات المتاحف في مصر خلال 2023
161.2 مليون جنيه إيرادات المتاحف في مصر خلال 2023

جريدة المال

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • جريدة المال

161.2 مليون جنيه إيرادات المتاحف في مصر خلال 2023

أصدر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، اليوم، تقريراُ بمناسبة اليوم العالمي للمتاحف، اذ بلغ عدد زوار المتاحف 4.8 مليون زائر خلال عام 2023، مقابل 4.3 مليون زائر في عام 2022، بنسبة زيادة بلغت 11.6%، وصلت إجمالي الإيرادات 161.2 مليون جنيه خلال عام 2023. وتابع التقرير أن العالم يُحتفل بتلك المناسبة سنويًا في 18 مايو، وهو اليوم الذي حدده المجلس الدولي للمتاحف 'الأيكوم' في اجتماعه عام 1977. ويهدف هذا اليوم إلى إنشاء حدث سنوي يعزز من توحيد التطلعات والجهود الإبداعية للمتاحف، وتسليط الضوء على دورها الحيوي في التبادل الثقافي، وإثراء الثقافات، وتنمية التفاهم المتبادل والتعاون والسلام بين الشعوب. أشار التقرير إلى أن متحف اللوفر في باريس – فرنسا، جاء في المركز الأول عالميًا من حيث عدد الزائرين، تلاه المتحف البريطاني في لندن – المملكة المتحدة في المركز الثاني، ثم متحف المتروبوليتان للفنون في نيويورك – الولايات المتحدة في المركز الثالث. بلغ عدد زوار المتاحف 4.8 مليون زائر خلال عام 2023، مقابل 4.3 مليون زائر في عام 2022، بنسبة زيادة بلغت 11.6%.، وسجلت المتاحف إيرادات بلغت 161.2 مليون جنيه خلال عام 2023. بلغ إجمالي عدد المتاحف التي مارست النشاط 83 متحفًا، منها 73 متحف فن وتاريخ، و10 متاحف للعلوم الطبيعية والبحتة والتطبيقية. و تصدرت محافظة القاهرة المحافظات من حيث عدد المتاحف، حيث تضم 22 متحفًا، تلتها محافظة الإسكندرية بـ17 متحفًا، ثم محافظة الجيزة بـ13 متحفًا.

«ليالي كان» في اللوفر أبوظبي.. 4 أيام حافلة بالأفلام
«ليالي كان» في اللوفر أبوظبي.. 4 أيام حافلة بالأفلام

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 أيام

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

«ليالي كان» في اللوفر أبوظبي.. 4 أيام حافلة بالأفلام

أعلن متحف اللوفر أبوظبي أنه سيثري تجربة زواره بتجربة ثقافية غنية، داعياً الجميع إلى الاستمتاع بموسم من الإبداع والاحتفاء بالسينما، بداية من عروض الأفلام الحصرية وحتى ورش العمل الفنية التفاعلية. ويقدم المهرجان عروض أفلام «ليالي كان»، من 14 إلى 17 الجاري، بالتعاون مع المعهد الفرنسي، وسيقدّم الحدث السينمائي مجموعة من الأفلام التي نالت استحسان النقاد، بما في ذلك أفلام مثل: «لوميير»، و«مغامرة السينما تبدأ»، و«سانت أومير»، و«الشخص الأسوأ في العالم»، و«البؤساء». وتتواصل جلسات «الرسم في المتحف»، إذ يمكن التفاعل مع المعارض الدائمة، وسيستكشف المشاركون أساليب رسم مختلفة، بما في ذلك رسم الأشخاص والمناظر الطبيعية، كما سيعرفون المزيد عن أبرز الأساليب الفنية، ويطورون مهاراتهم في الرسم. وفي اليوم الدولي للمتاحف (18 مايو) يمكن لجميع المقيمين في دولة الإمارات الاستمتاع بدخول مجاني إلى قاعات العرض في متحف اللوفر أبوظبي والبرامج الخاصة، حيث يروي كل ركن قصة.

نصائح لاختيار الفندق المثالي في باريس
نصائح لاختيار الفندق المثالي في باريس

سائح

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سائح

نصائح لاختيار الفندق المثالي في باريس

تُعد باريس واحدة من أكثر المدن جذبًا للسياح في العالم، ومع سحرها الخاص الذي يمتد من نهر السين إلى شارع الشانزليزيه، تكتسب كل تفاصيل الرحلة أهمية خاصة، وعلى رأسها اختيار الفندق المناسب. في مدينة تعج بالفنادق من جميع الفئات والمستويات، يمكن أن تكون مهمة العثور على مكان الإقامة المثالي تحديًا حقيقيًا، خصوصًا للمسافرين لأول مرة أو لأولئك الذين يخططون لرحلة لا تُنسى. فالفندق في باريس لا يُعد فقط مكانًا للنوم، بل هو جزء من التجربة الباريسية بكل ما تحمله من أناقة وذوق وثقافة. إليك مجموعة من النصائح التي تساعدك على اختيار الفندق الأمثل بما يتناسب مع ميزانيتك واهتماماتك. الموقع: قربك من المعالم يحدد تجربة رحلتك أحد أهم العوامل التي يجب أخذها في الاعتبار هو موقع الفندق. تختلف أحياء باريس بشكل كبير من حيث الأجواء والأسعار والخدمات المتوفرة. إن كنت تزور المدينة لأول مرة وترغب في استكشاف أبرز المعالم مثل برج إيفل، ومتحف اللوفر، وكاتدرائية نوتردام، فمن الأفضل أن تحجز في مناطق مركزية مثل الحي اللاتيني (Latin Quarter)، أو سان جيرمان دي بريه، أو ماراي (Le Marais). هذه الأحياء توفر مزيجًا رائعًا من التاريخ، والمتاجر، والمطاعم، وقربًا من المترو والمواصلات العامة. أما إذا كنت تفضل الهدوء والأجواء المحلية، فربما يناسبك الحجز في مناطق مثل مونمارتر أو باتينيول، حيث تلتقي الأجواء البوهيمية باللمسة الباريسية الأصيلة. الميزانية والمرافق: توازن بين الراحة والسعر سواء كنت تسافر بميزانية محدودة أو تبحث عن تجربة فاخرة، فإن باريس تقدم مجموعة هائلة من الفنادق تناسب مختلف الميزانيات. ولكن من المهم ألا تغريك الأسعار المنخفضة دون التأكد من مستوى الخدمة والموقع. ابحث عن الفنادق التي تقدم تقييمات جيدة من نزلاء سابقين، خاصة فيما يتعلق بالنظافة والخدمة. وإذا كنت بحاجة إلى خدمات معينة مثل المصعد، التكييف (الذي قد لا يتوفر في بعض الفنادق الباريسية القديمة)، أو الإفطار، فتأكد من وجودها قبل الحجز. في بعض الأحيان، قد يكون من الأفضل دفع مبلغ إضافي بسيط مقابل راحة أكبر، خاصة في مدينة مثل باريس حيث التوفير قد يضر بالتجربة. نوع الرحلة: رومانسية، عائلية أم عمل؟ طبيعة رحلتك تلعب دورًا كبيرًا في اختيار الفندق. إذا كنت في زيارة رومانسية، فابحث عن فندق صغير أنيق يطل على نهر السين أو يتميز بتصميم داخلي دافئ وأجواء شاعرية. أما العائلات فقد تحتاج إلى غرف واسعة أو أجنحة تتسع للأطفال، بالإضافة إلى خدمات مثل الإفطار المجاني أو وجود مطبخ صغير. المسافرون بغرض العمل قد يهتمون أكثر بسرعة الإنترنت، وقرب الفندق من مراكز الأعمال أو محطات القطار. ومن الضروري أيضًا الانتباه إلى سهولة الوصول إلى المطار أو محطة المترو القريبة، ما يختصر الوقت ويقلل التوتر في التنقل داخل العاصمة. اختيار الفندق المثالي في باريس ليس مجرد قرار لوجستي، بل هو خطوة أساسية لتجربة باريسية متكاملة. احرص على تحديد أولوياتك بوضوح، ووازن بين الموقع والمرافق والتكلفة، ولا تتردد في قراءة تقييمات النزلاء والاطلاع على الصور قبل اتخاذ القرار. فبفندق مناسب، تتحول زيارتك لمدينة النور إلى رحلة ساحرة لا تُنسى، حيث الراحة تلتقي بالأناقة الفرنسية في كل لحظة من إقامتك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store