logo
#

أحدث الأخبار مع #متنزه

متنزه «لايجة» عاد مهجوراً.. مواطنون لـ«عكاظ»: متى يعود للحياة ؟
متنزه «لايجة» عاد مهجوراً.. مواطنون لـ«عكاظ»: متى يعود للحياة ؟

عكاظ

timeمنذ 6 أيام

  • منوعات
  • عكاظ

متنزه «لايجة» عاد مهجوراً.. مواطنون لـ«عكاظ»: متى يعود للحياة ؟

تابعوا عكاظ على تعرّض متنزه لايجة البري بمحافظة دومة الجندل للعبث، واستغرب مواطنون ترك المتنزه على هذه الحال، بعد أن كان مساحة تنبض بالحياة، إذ أوضح عبدالله السرحاني لـ«عكاظ»، أن متنزه لايجة كان يستقبل العديد من الزوار وأهمل سنواتٍ عدة ثم تم تسليمه لوزارة البيئة والمياه والزراعة. ويرى المتخصص في النباتات محمد عبدالله عمشان الحسن، أن المتنزه يجب أن يستغل بغرس الأشجار البرية واعتماد السقايا بالرذاذ لا الغمر. وأضاف سعيد العنزي: إن منطقة الجوف غنية بأنواع مختلفة من النباتات البرية ذات الفائدة البيئية والطبية مثل الرغل والروثة والرتم والسلم والغضى والأرطى وغيرها. وقال ناصر الحسن: يمكن التعاون مع مركز أبحاث المراعي بالجوف، والمركز الوطني للغطاء النباتي في نثر البذور وغرس الأشجار البرية، كما يمكن اعتماد إنشاء مركز تعريفي للفلورا والنباتات البرية لمنطقة الجوف في المتنزه. في المقابل، أوضح رئيس بلدية محافظة دومة الجندل المهندس سميحان الشمري لـ«عكاظ» أن الموقع سُلّم لوزارة البيئة والمياه والزراعة منذ أربعة أعوام. وقال مصدر في فرع وزارة البيئة والمياه الزراعة لـ«عكاظ» إن المتنزه تم تسليمه للمسؤولين في الغطاء النباتي بمنطقة الجوف. أخبار ذات صلة ألعاب أطفال لم يتم نقلها أو الاستفادة منها فتعرضت للتكسير. (عكاظ)

شاهد "متنزه البيضاء".. تنوّع بيولوجي يعزز مقومات السياحة البيئية في المدينة المنورة
شاهد "متنزه البيضاء".. تنوّع بيولوجي يعزز مقومات السياحة البيئية في المدينة المنورة

صحيفة سبق

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صحيفة سبق

شاهد "متنزه البيضاء".. تنوّع بيولوجي يعزز مقومات السياحة البيئية في المدينة المنورة

يُعد "متنزه البيضاء البرّي" بالمدينة المنورة، بمساحته الشاسعة، ومناظره الطبيعية، أحد أكبر المتنزهات البرّية في المنطقة، ووجهة مثالية لمحبي التخييم، والاستمتاع بالطبيعة التي تشمل تنوّعًا طبيعيًا وجيولوجيًا فريدًا، يضم الجبال، والرمال، والأودية، والسهول، والأشجار، والنباتات العديدة التي تتكيّف مع البيئة الصحراوية. وتشكّل سلسلة الجبال الممتدة على جانبي متنزه البيضاء البرّي -40 كلم شمال غرب المسجد النبوي- أبرز معالمه الطبيعية، إذ تحيط بالمتنزه جبال شاهقة، تمتد على مساحات واسعة من جهاته الشرقية، والشمالية، والغربية، لتضفي عليه جمالاً طبيعيًا خلابًا، وتتميّز الجبال بتشكيلاتها وتضاريسها الفريدة، وألوانها التي تتغيّر مع تغيّرات أشعة الشمس على مدى أوقات اليوم، كما يعد المتنزه مكانًا ملائمًا لعشّاق المغامرات، وتسلّق المرتفعات، ويتيح لزوار استكشاف الممرّات الجبلية، والاستمتاع بالمناظر الرائعة في أجواء معتدلة، إذ تقل درجة حرارة الطقس في المتنزه عن حاضرة المدينة المنورة على مدى العام. ووثّقت عدة صور مشاهد من "متنزه البيضاء" الذي يعود سبب تسميته إلى الرمال البيضاء التي تكسو مساحة واسعة منه، وتمتزج بتنوّع تضاريسه التي تشمل الجبال بألوانها المتدرجة ما بين البيضاء والحمراء إلى الداكنة، وأشكال الحياة الفطرية والتنوّع النباتي في المتنزه الذي يضُم أشجار السّمر، والطلح، والسِّدر، والسّلَم، والسّيّال، والقَرَض، وغيرها من الأشجار والنباتات التي تشكّل بيئة داعمة للتوازن البيئي. وشهد متنزه البيضاء عدة أعمال تطويرية، لتأهيل أرجائه، والمحافظة على مكوناته الطبيعية، وتعزيز الخدمات لمرتاديه، شملت تطوير وتحسين الطريق المؤدي إليه، ودعم مقوماته السياحية عبر تهيئة الطرق الفرعية، وأعمدة الإنارة، وتوفّر المخيمات بشكل منظّم، ومركزًا أمنيًا، ومصليات، ومرافق عامة، ومساحات مخصّصة لركوب الخيل، ولعب الأطفال، ومناطق للجلوس، ومنافذ لبيع الأغذية، ومستلزمات الرحلات، كما يوفّر المتنزه فرصًا للتخييم والتنزّه، وممارسة الأنشطة الترفيهية في الهواء الطلق، ما يعزّز السياحة البيئية في المنطقة، إضافة إلى تفرّده باعتدال مناخه نسبيًا، مقارنة بمناطق أخرى في المدينة المنورة، ما يجعله مكانًا مناسبًا للزيارة طوال العام. وأوضح مدير عام فرع المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحّر بمنطقة المدينة المنورة عبدالعزيز بن محمد دعبس أن متنزه البيضاء البرّي الذي تبلغ مساحته (1.531.462,945) مترًا مربعًا، والجبال التي يزيد ارتفاع بعض قممها على (800) متر فوق سطح البحر، يضم كذلك تنوعًا بيئيًا مميزًا على مستوى المنطقة من حيث النظم البيئية والموائل الطبيعية، ويشمل ذلك التنوّع النباتي بالأشجار مثل: السيال، والسمر، والسدر، والتنوع الجغرافي الذي يشمل : السهول، والأودية، والتشكيلات الجبلية النادرة التي تجعل من متنزه البيضاء البري موطنًا لتنمية الحياة الفطرية. ولفت مدير المركز النظر إلى جهود المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر في مجال حماية ومراقبة أراضي الغطاء النباتي للمحافظة على تنوعها البيئي واستدامتها، وتحقيق التوازن البيئي، مبينًا أن المتنزه شهد إطلاق عدة مشروعات لتنمية وزيادة الغطاء النباتي، إضافة إلى إطلاق كائنات حيّة مهددة بالانقراض وإعادة توطينها في المتنزه، بوصفه بيئة جاذبة لهذه الكائنات، وموئلاً طبيعيًا يناسب الحياة الفطرية، وقد شملت : الوعل الجبلي، والظبي الإدمي، والنسور السمراء، وغيرها من الكائنات الحية، ضمن برنامج وطني يهدف إلى استعادة التوازن البيئي، ودعم تكاثر الكائنات في بيئتها الطبيعية، والمحافظة عليها من الانقراض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store