logo
#

أحدث الأخبار مع #مجديالجلاد،

مجدي الجلاد ضيف أول حلقتين من برنامج "الطريق إلى البرلمان"
مجدي الجلاد ضيف أول حلقتين من برنامج "الطريق إلى البرلمان"

مصراوي

timeمنذ 18 ساعات

  • سياسة
  • مصراوي

مجدي الجلاد ضيف أول حلقتين من برنامج "الطريق إلى البرلمان"

يحل الكاتب الصحفي مجدي الجلاد رئيس تحرير مؤسسة أونا للصحافة والإعلام، التي تضم مواقع (مصراوي، يلا كورة، الكونسلتو، شيفت)، ضيفا في أول حلقتين من برنامج "الطريق إلى البرلمان" على موقع مصراوي. ويكشف الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، قراءته للمشهد السياسي وماذا يدور في الغرف المغلقة بين الأحزاب؟. كما يكشف رؤيته عن النظام الانتخابي الأنسب لمصر، بالإضافة إلى حظوظ كل من حزب مستقبل وطن والجبهة الوطنية في الانتخابات البرلمانية المقبلة. وينطلق الأحد المقبل، برنامج الطريق إلى البرلمان، من إنتاج مؤسسة أونا للصحافة والإعلام، وتقديم الكاتب الصحفي محمد سامي. ويعرض البرنامج على منصات موقع مصراوي وعلى جميع مواقع التواصل الاجتماعي، ويعني البرنامج بتغطية البرلمان بغرفتيه مجلس الشيوخ والنواب ويكشف من خلاله الكواليس في الدوائر الانتخابية. كما يستضيف برنامج "الطريق إلى البرلمان"، الشخصيات البرلمانية البارزة بالإضافة إلى قراءة في النظام الانتخابي والدوائر المشتعلة. اقرأ أيضًا: بيان مهم من محافظة القاهرة بشأن تأثير زلزال كريت قبل الافتتاح الرسمي.. أسعار تذاكر المتحف المصري الكبير

مجدي الجلاد: كولر أهان الأهلي.. وعلى إدارته إقالته فورًا
مجدي الجلاد: كولر أهان الأهلي.. وعلى إدارته إقالته فورًا

يلا كورة

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • يلا كورة

مجدي الجلاد: كولر أهان الأهلي.. وعلى إدارته إقالته فورًا

طالب الكاتب الصحفي مجدي الجلاد، رئيس تحرير مؤسسة "أونا للصحافة والإعلام"، التي تضم مواقع (مصراوي - يلا كورة - الكونسلتو - شيفت)، بإقالة السويسري مارسيل كولر، المدير الفني للأهلي، عقب خروج الفريق من بطولة دوري أبطال إفريقيا. وودع الأهلي البطولة من الدور نصف النهائي بعد التعادل 1-1 مع صنداونز بمجموع المباراتين، ليخرج بقاعدة الهدف خارج الأرض الذي سجله الفريق الجنوب إفريقي في الدقيقة الأخيرة من مواجهة القاهرة. وقال الجلاد عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، تعليقًا على الخسارة: "عمر ما الأهلي كان بيدافع كده في استاد القاهرة وأمام هذه الجماهير". وواصل: "مدير فني جبان ما يعرفش قيمة وحجم الأهلي، ضيع واحدة من أسهل البطولات بتشكيل غبي وطريقة لعب أغبى وتبديلات كسحت الأهلي أكثر". وأنهى حديثه: "إدارة الأهلي عليها التدخل فورًا واقالته دون انتظار، الإقالة الفورية مش بس مطلب ده أقل واجب".

"جسمي اترعش".. مجدي الجلاد يكشف كواليس حواره لـ"كلم ربنا" بكلمات مؤثرة
"جسمي اترعش".. مجدي الجلاد يكشف كواليس حواره لـ"كلم ربنا" بكلمات مؤثرة

مصراوي

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصراوي

"جسمي اترعش".. مجدي الجلاد يكشف كواليس حواره لـ"كلم ربنا" بكلمات مؤثرة

"لا توجد لحظة في حياة الإنسان أصدق وأجمل من لحظة يُكلم فيها خالقه سبحانه وتعالى.. حين ينسى أبجدية اللغة، ويستدعي أبجدية القلب.. ويلوذ إلى ربه وحده ليبث شكواه ووجعه" بهذه الكلمات المؤثرة، وصف الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، رئيس تحرير مؤسسة "أونا للصحافة والإعلام"، اللقاء الذي أجراه مع الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الخطيب في برنامج "كلم ربنا"، على راديو 9090. وقال "الجلاد"، في منشور له عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "نجح الصديق والزميل الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الخطيب في الإمساك بهذه اللحظة العظيمة في برنامجه الإذاعي المُتميز "كلم ربنا" على راديو 9090". وأضاف رئيس تحرير مؤسسة "أونا للصحافة والإعلام" التي تضم مواقع (مصراوي- يلا كورة- الكونسلتو- شيفت): "الخطيب صحفي موهوب وصنايعي.. وأحد مؤسسي تجربة "المصري اليوم" حين تشرفنا جميعاً بإطلاقها لتحلق على ارتفاع لم يصل إليه أحد بعد.. وحين هاتفني قائلاً "كلمت ربنا قبل كده؟!".. بصراحة "جسمي اترعش".. وقلت له "ومن لي غيره عز وجل لأكلمه؟! ".. وبادرته "تعالى نسجل فوراً"..! وختم الجلاد بقوله: "أرجوكم.. اسمعوا هذا البرامج الرائع.. وكلموا ربنا في السراء والضراء.. صدقوني لن تجدوا "الطبطبة والحنان والرفق" إلا ممن أقسم على نفسه بالرحمة سبحانه وتعالى".

مجدي الجلاد: أصعب لحظاتي لما أخويا أصيب بكانسر وأبويا دخل العناية.. وبشحت من ربنا يومياً
مجدي الجلاد: أصعب لحظاتي لما أخويا أصيب بكانسر وأبويا دخل العناية.. وبشحت من ربنا يومياً

الاقباط اليوم

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاقباط اليوم

مجدي الجلاد: أصعب لحظاتي لما أخويا أصيب بكانسر وأبويا دخل العناية.. وبشحت من ربنا يومياً

قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، رئيس تحرير مؤسسة "أونا للصحافة والإعلام"، إنه في عام 2008، كان يعمل في الصحافة كرئيس تحرير لجريدة "المصري اليوم"، واتصل به أخي، محسن الجلاد، السيناريست الكبير، ليخبرني أن أخينا إبراهيم، يمر بأزمة صحية خطيرة، قال لي إن "فكه وأسنانه وقعوا تمامًا"، وبعد الفحوصات، أخبرنا الطبيب أن الحالة خطيرة، وانقسمت الآراء بين احتمالية أن تكون المشكلة مناعية أو سرطان. وأضاف "الجلاد"، خلال حواره لبرنامج "كلّم ربنا"، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب عبر "الراديو 9090": "وقع الخبر عليّ كالصاعقة، فإبراهيم ليس مجرد أخًا لي؛ هو توأمي، ونتشارك تاريخ الميلاد نفسه 6 سبتمبر، وبينما كنت أحاول استيعاب الموقف، واجهت أزمة أكبر: (دخل والدي العناية المركزة إثر جلطة حادة أثرت على المخ، وكان يتلقى العلاج بمستشفى النيل بدراوي، وفجأة وجدت نفسي بين أزمتين مأساويتين: والدي يصارع الموت، وأخي يواجه معركة صحية كبيرة)، وبدأت أعيش في حالة من الانهيار؛ وتواصلت مع أطباء في فرنسا لمناقشة حالة أخي، وأوصوا بنقله إلى هناك فورًا. الجلاد: دخلت على أبويا العناية وقولتله متمتش غير ما أرجع علشان مسافر بأخويا فرنسا وكنت أمام نارين: هل أسافر بأخي للعلاج في فرنسا، أم أبقى بجانب والدي الذي كان يحتضر في العناية المركزة؟.. ووصلت إلى حالة من التوتر والحيرة، حتى أنني فقدت الوعي في أحد الأيام ونقلت إلى المستشفى. وتابع رئيس تحرير مؤسسة "أونا للصحافة والإعلام" التي تضم مواقع (مصراوي- يلا كورة- الكونسلتو- شيفت): "بعد استيقاظي، عرفت أنني تعرضت لحالة من الانهيار العصبي الكامل، وأنه قد أُعطيت حقنة جعلتني أنام لمدة 17 ساعة، وحضر الدكتور أحمد عكاشة، الطبيب النفسي العالمي، وجلس معي لحوار استمر ساعتين، فقال لي: "لو كان الاختيار أمام والدك، فمن المؤكد أنه سيختار أن تنقذ أخاك". وتوضأت وصليت، رغم ضعفي الشديد، ووجدت نفسي أذرف الدموع بحرارة، ورفعت يدي إلى السماء وقلت: "يارب، إذا كنت تحبني وتحملني طوال حياتي، امنحني رجاءين: أن أدفن أبي بيدي، وأن يعود أخي إلى أولاده سالمًا.. يارب، اكتب لي الخير في هذه الرحلة التي أنا على وشك خوضها". وأضاف: "سافرت وأنا لا أملك سوى أملي بالله، وفوجئت بعد ذلك بأن الخير انهمر عليّ كالمطر، كنت أحاول تدبير مبالغ مالية ضخمة بالعملة الصعبة "اليورو" لمواجهة تحديات علاج أخي إبراهيم، فجأة، وجدت الدعم من المهندس صلاح دياب، الذي أعتبره بمثابة والدي، واستجمعت قواي وتوجهت إلى والدي الذي كان في العناية المركزة، وقلت له: "يا بابا، أنا مسافر بإبراهيم فرنسا، وأرجوك متّمِتش غير لما أرجع". وأشار إلى أنه عند وصولي إلى فرنسا، استعنت بالفنانة التشكيلية العالمية شاليمار شربتلي، التي رتبت كل شيء هناك لاستقبالنا، مما جعلني أرى خيرًا آخر ينتظرنا، توجهنا إلى المستشفى الأمريكي في فرنسا، أكد الطبيب أن الحالة ليست سرطانًا، بل حالة نادرة تستدعي إجراء عملية لزرع فك من عظمة الفخذ أو الحوض وكان هذا الخبر بمثابة الفرج المنتظر. مجدي الجلاد: علاقتي مع الله ليست مجرد دعاء بل حوار مستمر وقال "الجلاد"، إن علاقتي مع الله ليست مجرد دعاء، بل حوار مستمر ومباشر، مضيفا: "كنت أحلم بأن أكون صحفيًا مميزًا، ورغم أن حلمي بأن أكون أحد أفضل الصحفيين في مصر، "مش عايز أبقي غني ولا فلوس كثيرة لكن طموحاتي في المهنة". وعن دخوله المجال التليفزيوني، قال: "فوجئت بشاليمار تقترح فكرة برنامج بعنوان "اتنين في اتنين"، وأشارت إلى علاقتي بوائل الإبراشي، لكن رفضتها، وعدت للقاهرة والدي تعافى وعاد إلى المنزل، وأخي شفي تمامًا، ومع كل هذا، وجدت شاليمار ووائل لتقديم البرنامج، وكانت البداية لينجح البرنامج، ثم تلقيت عرضًا من شركة لإعداد برنامج لرمضان التالي، فقررت تقديم برنامج (أنت وضميرك). مجدي الجلاد: مرحلة تأسيس قناة "سي بي سي"، كانت تلك نقطة الانطلاق بعد ذلك، جاءت مرحلة تأسيس قناة "سي بي سي"، كانت تلك اللحظة نقطة انطلاق لتوالي الرسائل الربانية التي غيرت مساري وفتحت أبواب الخير. وأوضح أنه تعرض للسجن 3 مرات، وفي كل مرة، كان يتوجه إلى الله، ويسجد ويقول: "يارب، لو السجن هو المكتوب لي، فأنا سأقبله، لكنني واثق أنك لن تفعل ذلك بي لأنك تحبني"، منوهًا بأغرب قول سمعه في حياته من سيدة وهو "اشحت من ربنا، وقول يا رب شحتني كذا)، وفعلا كنت "بشحت كل حاجة في أي ضيقة من ربنا". الجلاد: فكرة بيع جريدة المصري اليوم كان مطروحًا لرجل الأعمال أحمد عز وعن مشواره الصحفي أضاف "الجلاد": "رفضت تولي منصب رئيس تحرير المصري اليوم، لأني كنت مرتاحًا وسعيدًا في الأهرام، ولكن وافقت بعدها، لأن المشكلات زادت، وفكرة بيع الجريدة كان مطروحًا، لرجل الأعمال أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني آنذاك، بهدف تحويلها إلى لسان حال الحزب، وجرت المفاوضات، لكن الخلاف حول السعر أفشل الصفقة، وهذا السر يُكشف لأول مرة، وبعد فشل مفاوضات البيع، لجأ الحزب إلى إصدار جريدة "روز اليوسف اليومية" لتكون صوتًا رسميًا له، ودخلت في منافسة مباشرة مع "المصري اليوم".

مجدي الجلاد: أصعب لحظاتي لما أخويا أصيب بكانسر وأبويا دخل العناية.. وبشحت من ربنا يومياً
مجدي الجلاد: أصعب لحظاتي لما أخويا أصيب بكانسر وأبويا دخل العناية.. وبشحت من ربنا يومياً

مصراوي

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

مجدي الجلاد: أصعب لحظاتي لما أخويا أصيب بكانسر وأبويا دخل العناية.. وبشحت من ربنا يومياً

قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، رئيس تحرير مؤسسة "أونا للصحافة والإعلام"، إنه في عام 2008، كان يعمل في الصحافة كرئيس تحرير لجريدة "المصري اليوم"، واتصل بي أخي، محسن الجلاد، السيناريست الكبير، ليخبرني أن أخينا إبراهيم، يمر بأزمة صحية خطيرة، قال لي إن "فكه وأسنانه وقعوا تمامًا"، وبعد الفحوصات، أخبرنا الطبيب أن الحالة خطيرة، وانقسمت الآراء بين احتمالية أن تكون المشكلة مناعية أو سرطان. وأضاف "الجلاد"، خلال حواره لبرنامج "كلّم ربنا"، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب عبر "الراديو 9090": "وقع الخبر عليّ كالصاعقة، فإبراهيم ليس مجرد أخًا لي؛ هو توأمي، ونتشارك تاريخ الميلاد نفسه 6 سبتمبر، وبينما كنت أحاول استيعاب الموقف، واجهت أزمة أكبر: (دخل والدي العناية المركزة إثر جلطة حادة أثرت على المخ، وكان يتلقى العلاج بمستشفى النيل بدراوي، وفجأة وجدت نفسي بين أزمتين مأساويتين: والدي يصارع الموت، وأخي يواجه معركة صحية كبيرة)، وبدأت أعيش في حالة من الانهيار؛ وتواصلت مع أطباء في فرنسا لمناقشة حالة أخي، وأوصوا بنقله إلى هناك فورًا. الجلاد: دخلت على أبويا العناية وقولتله متمتش غير ما أرجع علشان مسافر بأخويا فرنسا وكنت أمام نارين: هل أسافر بأخي للعلاج في فرنسا، أم أبقى بجانب والدي الذي كان يحتضر في العناية المركزة؟.. ووصلت إلى حالة من التوتر والحيرة، حتى أنني فقدت الوعي في أحد الأيام ونقلت إلى المستشفى. وتابع: "بعد استيقاظي، عرفت أنني تعرضت لحالة من الانهيار العصبي الكامل، وأنه قد أُعطيت حقنة جعلتني أنام لمدة 17 ساعة، وحضر الدكتور أحمد عكاشة، الطبيب النفسي العالمي، وجلس معي لحوار استمر ساعتين، فقال لي: "لو كان الاختيار أمام والدك، فمن المؤكد أنه سيختار أن تنقذ أخاك". وتوضأت وصليت، رغم ضعفي الشديد، ووجدت نفسي أذرف الدموع بحرارة، ورفعت يدي إلى السماء وقلت: "يارب، إذا كنت تحبني وتحملني طوال حياتي، امنحني رجاءين: أن أدفن أبي بيدي، وأن يعود أخي إلى أولاده سالمًا.. يارب، اكتب لي الخير في هذه الرحلة التي أنا على وشك خوضها". وأضاف: "سافرت وأنا لا أملك سوى أملي بالله، وفوجئت بعد ذلك بأن الخير انهمر عليّ كالمطر، كنت أحاول تدبير مبالغ مالية ضخمة بالعملة الصعبة "اليورو" لمواجهة تحديات علاج أخي إبراهيم، فجأة، وجدت الدعم من المهندس صلاح دياب، الذي أعتبره بمثابة والدي، واستجمعت قواي وتوجهت إلى والدي الذي كان في العناية المركزة، وقلت له: "يا بابا، أنا مسافر بإبراهيم فرنسا، وأرجوك متّمِتش غير لما أرجع". وأشار إلى أنه عند وصولي إلى فرنسا، استعنت بالفنانة التشكيلية العالمية شاليمار شربتلي، التي رتبت كل شيء هناك لاستقبالنا، مما جعلني أرى خيرًا آخر ينتظرنا، توجهنا إلى المستشفى الأمريكي في فرنسا، أكد الطبيب أن الحالة ليست سرطانًا، بل حالة نادرة تستدعي إجراء عملية لزرع فك من عظمة الفخذ أو الحوض وكان هذا الخبر بمثابة الفرج المنتظر. مجدي الجلاد: علاقتي مع الله ليست مجرد دعاء بل حوار مستمر وقال "الجلاد"، إن علاقتي مع الله ليست مجرد دعاء، بل حوار مستمر ومباشر، مضيفا: "كنت أحلم بأن أكون صحفيًا مميزًا، ورغم أن حلمي بأن أكون أحد أفضل الصحفيين في مصر، "مش عايز أبقي غني ولا فلوس كثيرة لكن طموحاتي في المهنة". وعن دخوله المجال التليفزيوني، قال: "فوجئت بشاليمار تقترح فكرة برنامج بعنوان "اتنين في اتنين"، وأشارت إلى علاقتي بوائل الإبراشي، لكن رفضتها، وعدت للقاهرة والدي تعافى وعاد إلى المنزل، وأخي شفي تمامًا، ومع كل هذا، وجدت شاليمار ووائل لتقديم البرنامج، وكانت البداية لينجح البرنامج، ثم تلقيت عرضًا من شركة لإعداد برنامج لرمضان التالي، فقررت تقديم برنامج (أنت وضميرك). مجدي الجلاد: مرحلة تأسيس قناة "سي بي سي"، كانت تلك نقطة الانطلاق بعد ذلك، جاءت مرحلة تأسيس قناة "سي بي سي"، كانت تلك اللحظة نقطة انطلاق لتوالي الرسائل الربانية التي غيرت مساري وفتحت أبواب الخير. وأوضح أنه تعرض للسجن 3 مرات، وفي كل مرة، كان يتوجه إلى الله، ويسجد ويقول: "يارب، لو السجن هو المكتوب لي، فأنا سأقبله، لكنني واثق أنك لن تفعل ذلك بي لأنك تحبني"، منوهًا بأغرب قول سمعه في حياته من سيدة وهو "اشحت من ربنا، وقول يا رب شحتني كذا)، وفعلا كنت "بشحت كل حاجة في أي ضيقة من ربنا". الجلاد: فكرة بيع جريدة المصري اليوم كان مطروحًا لرجل الأعمال أحمد عز وعن مشواره الصحفي أضاف "الجلاد": "رفضت تولي منصب رئيس تحرير المصري اليوم، لأني كنت مرتاحًا وسعيدًا في الأهرام، ولكن وافقت بعدها، لأن المشكلات زادت، وفكرة بيع الجريدة كان مطروحًا، لرجل الأعمال أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني آنذاك، بهدف تحويلها إلى لسان حال الحزب، وجرت المفاوضات، لكن الخلاف حول السعر أفشل الصفقة، وهذا السر يُكشف لأول مرة، وبعد فشل مفاوضات البيع، لجأ الحزب إلى إصدار جريدة "روز اليوسف اليومية" لتكون صوتًا رسميًا له، ودخلت في منافسة مباشرة مع "المصري اليوم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store