logo
#

أحدث الأخبار مع #مجديشاكر،

«غرفة سرية بهرم خوفو ومصادر للطاقة».. علماء الآثار يكشفون حقيقة ما جاء في فيلم «المشروع X»
«غرفة سرية بهرم خوفو ومصادر للطاقة».. علماء الآثار يكشفون حقيقة ما جاء في فيلم «المشروع X»

مصرس

timeمنذ 2 ساعات

  • ترفيه
  • مصرس

«غرفة سرية بهرم خوفو ومصادر للطاقة».. علماء الآثار يكشفون حقيقة ما جاء في فيلم «المشروع X»

قال عالم الآثار الدكتور زاهي حواس، إن ما يتم عرضه في الأفلام السينمائية حول حقيقة وجود غرف سرية داخل الهرم الأكبر «خوفو» لا يتم مناقشته على الإطلاق، مشيرًا إلى أن هناك اختلاف كبير جدا بين ما يتم تناوله في السينما والدراما بشأن الثوابت الأثرية وبين الحقيقة. الهرم الأكبروأوضح خلال تصريحات خاصة ل «المصري اليوم»، أنا ما ورد في فيلم «المشروع X» هو مجرد عمل سينمائي، لافتًا إلى أنه من الممكن مناقشة الأفلام التسجيلية إذا ورد بها أخطاء، متابعًا أن الأهرامات عبارة عن مدفن خاص بالملوك وليس شيئ آخر.ومن جانب آخر، أكد الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار، أنه لا يوجد دليل حتى الآن يفيد بوجود غرف سرية داخل الهرم الأكبر، مشيرًا إلى أن هذه المشاهد تم تداولها كثيرًا في العديد من الأفلام الأجنبية.فيلم المشروع Xوأشار الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام السابق للمجلس الأعلى للآثار، أنه حتى الآن المعلومة المؤكدة لدي جميع الأثريين أن جميع الأهرامات هي مقابر لدفن الموتى الملوك.وأوضح «وزيري» خلال تصريحات خاصة ل «المصري اليوم»، أن آثار الملك خوفو لم يتم الكشف عنها بعد، ومازالت العديد من البعثات منها «اليابانية والأمريكية والألمانية» بالتعاون مع كلية الهندسة بجامعة القاهرة تُجري مسحًا «scan»، وهذا ما تم الكشف عنه وإعلانه حتى الآن خلال العامين الماضيين هو الممر الموجود أعلى المدخل بعمق حوالي 9 أمتار وارتفاع تقريبًا متر ونصف المتر وعرض متر.تدور أحداث فيلم «المشروع X» حول شخصية «يوسف الجمال»، عالم المصريات الذي يجسده كريم عبد العزيز، والذي ينطلق في رحلة مشوّقة تمتد من قلب القاهرة إلى الفاتيكان وأعماق المحيطات، في محاولة للإجابة عن السؤال التاريخي الغامض: هل الهرم الأكبر مجرد مقبرة؟، فهي رحلة مليئة بالمطاردات، والأكشن، والغموض، مدعومة بتقنيات عالية ومشاهد صعبة تم تصوير بعضها تحت الماء وبمشاركة طائرات حربية ومدنية وغواصات حقيقية.الفيلم من تأليف وإخراج بيتر ميمي، وشاركه في كتابة السيناريو أحمد حسني، ويضم نخبة من أبرز النجوم: كريم عبد العزيز، إياد نصار، ياسمين صبري، أحمد غزي، عصام السقا، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من ضيوف الشرف، على رأسهم: ماجد الكدواني، كريم محمود عبد العزيز، وهنا الزاهد.

أسرار فرعونية
أسرار فرعونية

جريدة الوطن

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • جريدة الوطن

أسرار فرعونية

بين ضفتي النيل في جنوب مصر، يخطف معبد فيلة الفرعوني الشاهق أنظار الزوار، خاصة السياح الذين يتوافدون سنويًا لاكتشاف أسرار التاريخ المصري القديم المنحوتة على جدران المعبد. مقابل نحو 800 جنيه مصري (ما يعادل 16 دولارًا)، خاضت «الأناضول» رحلة ربيعية عبر النيل بمركب تقليدي انطلق من ضفاف محافظة أسوان، وصولًا إلى معبد فيلة، الذي بدأ بناؤه في عهد الملك بطليموس الثاني (285 - 246 ق.م)، واستكمله عدد من ملوك البطالمة. عشرات السياح في ذلك التوقيت الربيعي كانوا يتجهون إلى مراكب معدّة مسبقًا للوصول إلى المعبد، الذي يُعرف بأساطيره المرتبطة بإيزيس. دقائق قليلة على متن المركب كفيلة بأن تشعل فضول الزائر، إذ يبدو معبد فيلة من الخارج كصرح شاهق يطل من قلب النيل، ويخفي بين جدرانه الكثير من الأسرار. ​​​​​​ويقول مجدي شاكر، أحد أبرز خبراء الآثار في مصر، لـ«الأناضول»، إن «معبد فيلة يُعد من أروع المعابد في تاريخ مصر القديم، إذ يقع في قلب نهر النيل وتتم زيارته عبر المراكب، ولا يختلف اثنان على الطاقة الإيجابية التي يشعر بها الزوار وهم يعبرون بين مياه النيل وآثاره الشاهقة والمبهرة». ويضيف أن اسم «فيلة» يعني في اللغة الإغريقية القديمة «المحبوبة» أو «الحبيبة»، في إشارة إلى إيزيس التي خُصص لها المعبد.

هل تنتمي أزياء الفنان محمد رمضان في مهرجان كوتشيلا للمصريين القدماء؟.. أثري يجيب
هل تنتمي أزياء الفنان محمد رمضان في مهرجان كوتشيلا للمصريين القدماء؟.. أثري يجيب

بوابة الأهرام

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

هل تنتمي أزياء الفنان محمد رمضان في مهرجان كوتشيلا للمصريين القدماء؟.. أثري يجيب

محمود الدسوقي قال الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار، إن الأزياء التى ارتداها الفنان محمد رمضان، وأثارت الحالة من الجدل والاستياء لا تمت للأزياء المصرية القديمة بصلة، داعيا إلى فهم الحضارة المصرية القديمة وتفاصيلها كي نتحدث عنها بدقة. موضوعات مقترحة لباس الملوك والنبلاء وأوضح شاكر، فى تصريح إلى بوابة الأهرام، أن هناك تقسيمات لابد من فهمها فى الأزياء المصرية منها لباس الملوك وهو يبدأ من تحت الصدر مباشرة إلى منتصف الفخذ، ويمر بطرف هذا الثوب على الكتف اليسرى من الخلف، ويمسك بالطرف الآخر على الصدر من الجهة اليسرى بمثبت من المعدن، ويثبت هذا الثوب في مكانه بحزام حول الجسم ويزخرف الحزام بزخارف كثيرة من المعدن أو الجلد أو الخرز، ويدل نوع القماش المستعمل لهذا الثوب وعرضه على المركز الذي يعتليه هذا الشخص ولقبه. الصدرية عند الفراعنة أما الصدارة أو القميص فقد تطور هذا النوع من الثياب عند الفراعنة تطوراً سريعاً أثناء الأسرة الرابعة والخامسة، وسمي بالصدارة وهو عبارة عن ثوب بسيط ذو كُمين قصيرين جداً تفصل جزءاً واحداً مع الثوب أو بدون أكمام، له فتحة مستديرة وفتحة من الأمام لدخول الرأس. يمكن أن يصنع من التيل السميك أو الشفاف ويصل إلى الركبة ولا يحزم، أو من قماش رخو غير شفاف ويحزم وقد يصل إلى القدم أحياناً. ظهور الرداء الكامل في مصر بظهور الإمبراطورية المصرية الجديدة من الأسرة (18- 19- 20 ) أي من عام (1580- 1084) ق.م أصبح من المعتاد في الطبقة الأرستقراطية أن يغطى الجزء الأعلى من الجسم وكانت هذه بداية ظهور الرداء الكامل، وعتبر هذا الثوب رمزًا للأناقة والفخامة ويتكون من قطعة قماش طولها ضعف قامة الشخص من الكتف إلى الأرض . الجدير بالذكر أن الفنان محمد رمضان أثار جدلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهوره بملابس وصفها كثير من المتابعين بأنها "غير لائقة" في حفله الغنائي بمهرجان كوتشيلا الموسيقي والغنائي ليلة أمس الأحد في مدينة أنديو بولاية كاليفورنيا. وظهر رمضان في حفله مرتدياً قميصا قصيرا على شكل دوائر باللون الذهبي، وأغلب جسمه كان عارياً، وهو ما أثار موجة استياء كبيرة بين متابعي مواقع التواصل الاجتماعي الذين اعتبروا هذه الملابس غير ملائمة، وذهب بعضهم لوصفها بأنها تشبه "النسائية" لحد كبير.

حقيقة وجود مدينة مدفونة أسفل الأهرامات.. كبير الأثريين يكشف التفاصيل كاملة
حقيقة وجود مدينة مدفونة أسفل الأهرامات.. كبير الأثريين يكشف التفاصيل كاملة

بلدنا اليوم

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • بلدنا اليوم

حقيقة وجود مدينة مدفونة أسفل الأهرامات.. كبير الأثريين يكشف التفاصيل كاملة

نفى الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين، صحة الأنباء المتداولة حول وجود "مدينة ضخمة" مدفونة أسفل أهرامات الجيزة، واصفًا ما أثير في هذا الشأن بأنه مجرد خيال علمي لا يستند لأي دليل أثري موثق. وأشار شاكر خلال مداخلة تلفزيونية مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج "الساعة السادسة" على قناة "الحياة" ، أن هذه المزاعم جاءت من ثلاثة باحثين إيطاليين لا تربطهم أي صلة بعلم المصريات، موضحًا أن أحدهم متخصص في الكيمياء العضوية، بينما يعمل الآخران في مجالات بعيدة كل البعد عن الدراسات الأثرية، مثل اللغات والسياسة. وأضاف كبير الأثريين أنهم لم يقدموا أي دراسة علمية منشورة، بل اكتفوا بعقد مؤتمر صحفي مغلق، لم يتح فيه المجال لأي نقاش علمي جاد. وقال شاكر إن الباحثين زعموا أنهم توصلوا إلى اكتشاف مدينة بطول كيلومترين تقع على عمق يزيد عن 600 متر تحت هرم خفرع، مستندين إلى صور رادارية وبيانات أقمار صناعية، ومستخدمين مصطلحات براقة مثل "الذكاء الاصطناعي" لإضفاء مصداقية على ادعاءاتهم. ليست المرة الأولى وأكد كبير الأثريين أن هذه ليست المرة الأولى التي تثار فيها مثل هذه الادعاءات، مشيرًا إلى واقعة سابقة شهدت ادعاءات مماثلة من باحثين يابانيين تحدثوا عن "فراغات غامضة" داخل الهرم الأكبر. ولفت إلى أن الأهرامات تحولت إلى مادة خصبة لتغذية خيالات بعض الباحثين الأجانب الباحثين عن الشهرة، لا سيما أولئك الذين يؤمنون بنظريات تتعلق بالكائنات الفضائية والخوارق. وأكد شاكر أن وزارة السياحة والآثار تستثمر مثل هذه المزاعم في الترويج العلمي الإيجابي، داعيًا وسائل الإعلام إلى التمييز بين المعلومات المدعومة بأدلة أثرية حقيقية، وتلك المعلومات المغلوطة التي لا تستحق الاهتمام.

حقيقة اكتشاف مدينة ضخمة أسفل أهرامات الجيزة
حقيقة اكتشاف مدينة ضخمة أسفل أهرامات الجيزة

العين الإخبارية

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

حقيقة اكتشاف مدينة ضخمة أسفل أهرامات الجيزة

نفى الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين في وزارة السياحة والآثار في مصر، بشكل قاطع صحة ما رُوّج عن وجود "مدينة ضخمة" مدفونة تحت أهرامات الجيزة. وخلال ظهوره في برنامج "الساعة السادسة" الذي تقدّمه الإعلامية عزة مصطفى على قناة "الحياة" المصرية، أوضح شاكر أن المزاعم جاءت من ثلاثة باحثين إيطاليين عقدوا مؤتمرًا صحفيًا مغلقًا، زعموا فيه – باستخدام صور رادارية وأقمار صناعية – أنهم اكتشفوا مدينة كاملة بطول كيلومترين، على عمق 648 مترًا تحت هرم خفرع. وأشار شاكر إلى أن استخدامهم لمصطلحات مثل "الذكاء الاصطناعي" كان مجرد وسيلة لجذب الانتباه، مؤكدًا أن أياً من هؤلاء الأشخاص لا يمتلك مؤهلاً في علم المصريات، فواحد منهم متخصص في الكيمياء العضوية، وآخر في اللغات والسياسة، بينما لم يقدم أي منهم ورقة علمية منشورة أو دراسة موثوقة في دوريات متخصصة. وأبدى كبير الأثريين دهشته من تكرار مثل هذه الادعاءات، مشيرًا إلى أن هناك باحثًا من المجموعة ذاتها يؤمن بنظريات عن كائنات فضائية وخوارق غامضة، مضيفًا أن تلك التصريحات تعيد إلى الأذهان ادعاءات سابقة من باحثين يابانيين تحدّثوا عن "فراغات خفية" داخل الهرم الأكبر، وهي روايات لا تزال غير مدعومة بأي دليل أثري قاطع. وأكد شاكر أن الأهرامات، وبخاصة هرم خوفو، باتت محوراً لهوس عالمي يسعى من خلاله البعض للفت الأنظار وتحقيق الشهرة عن طريق تصدير أفكار خيالية، دون النظر إلى الأثر السلبي الذي قد تتركه تلك المزاعم على صورة الآثار المصرية أمام العالم. وختم شاكر حديثه بالتأكيد على أن وزارة السياحة والآثار لا تتعامل مع هذه الادعاءات بالاستهانة، بل تسعى إلى استثمارها في تعزيز الوعي العلمي، وتحويلها إلى فرصة لشرح الحقائق بأسلوب مبني على الأدلة والمنهجية. كما طالب وسائل الإعلام بتحري الدقة، وعدم الترويج لمزاعم غير مثبتة قد تربك الرأي العام وتُسيء إلى التراث المصري. aXA6IDE4NS4xOTguMjQ0LjE4MSA= جزيرة ام اند امز IT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store