logo
#

أحدث الأخبار مع #مجرة

تلسكوب جيمس ويب يلتقط صورة لأبعد مجرة على الإطلاق حتى الآن
تلسكوب جيمس ويب يلتقط صورة لأبعد مجرة على الإطلاق حتى الآن

البيان

timeمنذ 11 ساعات

  • علوم
  • البيان

تلسكوب جيمس ويب يلتقط صورة لأبعد مجرة على الإطلاق حتى الآن

تمكن تلسكوب جيمس ويب الفضائي من رصد مجرة تعد الأبعد على الإطلاق، حيث يعود ضوؤها إلى وقت قريب جدا من بداية الكون، تحديدا بعد 280 مليون سنة فقط من الانفجار العظيم، ويحطم هذا الاكتشاف الأرقام القياسية السابقة، ويقدم نافذة جديدة لفهم الكون المبكر. وقال موقع روسيا اليوم، إن المجرة التي أطلق عليها العلماء اسم 'MoM-z14' ، تظهر بشكل مفاجئ أكثر سطوعا مما كان متوقعا، وتم رصدها بواسطة تلسكوب جيمس ويب كجزء من برنامج المعجزة 'Miracle'، المصمم لتأكيد هوية المجرات المبكرة. وأضاف الموقع أن ما يميز هذا الاكتشاف هو أن ضوء هذه المجرة استغرق أكثر من 13 مليار سنة ليصل إلينا. وتمكن تلسكوب جيمس ويب من تحقيق هذا الاكتشاف بفضل قدراته الفريدة في الرصد بالأشعة تحت الحمراء، والتي تفوق بكثير إمكانيات التلسكوبات السابقة مثل هابل وسبيتزر، وهذه التقنية المتطورة تسمح للتلسكوب ليس فقط برصد المجرات البعيدة، بل أيضا بدراسة تفاصيل دقيقة عن بنيتها وتكوينها. ويستخدم العلماء ظاهرة "عدسة الجاذبية" لتعزيز قدرات التلسكوب، حيث تعمل كتل كبيرة، مثل عنقود المجرات 'Abell 2744' 'المعروف باسم عنقود باندورا' على تكبير ضوء المجرات الأبعد خلفها، ما يمكن العلماء من رؤية ما كان سيكون خفيا لولا ذلك.

تلسكوب جيمس ويب يلتقط صورة لأبعد مجرة على الإطلاق حتى الآن
تلسكوب جيمس ويب يلتقط صورة لأبعد مجرة على الإطلاق حتى الآن

الإمارات اليوم

timeمنذ 14 ساعات

  • علوم
  • الإمارات اليوم

تلسكوب جيمس ويب يلتقط صورة لأبعد مجرة على الإطلاق حتى الآن

تمكن تلسكوب جيمس ويب الفضائي من رصد مجرة تعد الأبعد على الإطلاق، حيث يعود ضوؤها إلى وقت قريب جدا من بداية الكون، تحديدا بعد 280 مليون سنة فقط من الانفجار العظيم، ويحطم هذا الاكتشاف الأرقام القياسية السابقة، ويقدم نافذة جديدة لفهم الكون المبكر. وقال موقع روسيا اليوم، إن المجرة التي أطلق عليها العلماء اسم 'MoM-z14' ، تظهر بشكل مفاجئ أكثر سطوعا مما كان متوقعا، وتم رصدها بواسطة تلسكوب جيمس ويب كجزء من برنامج المعجزة 'Miracle'، المصمم لتأكيد هوية المجرات المبكرة. وأضاف الموقع أن ما يميز هذا الاكتشاف هو أن ضوء هذه المجرة استغرق أكثر من 13 مليار سنة ليصل إلينا. وتمكن تلسكوب جيمس ويب من تحقيق هذا الاكتشاف بفضل قدراته الفريدة في الرصد بالأشعة تحت الحمراء، والتي تفوق بكثير إمكانيات التلسكوبات السابقة مثل هابل وسبيتزر، وهذه التقنية المتطورة تسمح للتلسكوب ليس فقط برصد المجرات البعيدة، بل أيضا بدراسة تفاصيل دقيقة عن بنيتها وتكوينها. ويستخدم العلماء ظاهرة "عدسة الجاذبية" لتعزيز قدرات التلسكوب، حيث تعمل كتل كبيرة، مثل عنقود المجرات 'Abell 2744' 'المعروف باسم عنقود باندورا' على تكبير ضوء المجرات الأبعد خلفها، ما يمكن العلماء من رؤية ما كان سيكون خفيا لولا ذلك.

ضوء من فجر الكون.. جيمس ويب يلتقط صورة لأبعد مجرة على الإطلاق حتى الآن
ضوء من فجر الكون.. جيمس ويب يلتقط صورة لأبعد مجرة على الإطلاق حتى الآن

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • روسيا اليوم

ضوء من فجر الكون.. جيمس ويب يلتقط صورة لأبعد مجرة على الإطلاق حتى الآن

وهذا الاكتشاف المذهل يحطم الأرقام القياسية السابقة ويقدم لنا نافذة جديدة لفهم الكون المبكر. وتظهر المجرة التي أطلق عليها العلماء اسم MoM-z14 بشكل مفاجئ أكثر سطوعا مما كان متوقعا. وقد تم رصدها بواسطة تلسكوب جيمس ويب كجزء من برنامج "المعجزة"(Miracle)، المصمم لتأكيد هوية المجرات المبكرة. Meet MoM-z14, the most distant galaxy ever James Webb Space Telescope has achieved another record. Scientists using the groundbreaking telescope have detected light from an ancient galaxy, MoM-z14, just 280 million years following the Big Bang. It is the most… وما يجعل هذا الاكتشاف مميزا هو أن ضوء هذه المجرة استغرق أكثر من 13 مليار سنة ليصل إلينا. وخلال هذه الرحلة الطويلة، تمدد الكون ما جعل ضوء المجرة يمتد إلى أطوال موجية أطول، وهي ظاهرة تعرف باسم الانزياح الأحمر. وفي حالة هذه المجرة، بلغ الانزياح الأحمر مستوى قياسيا لم يسبق رصده من قبل. Galaxy MoM-z14 is the most distant galaxy known in the UniverseThe Webb Space Telescope has discovered the galaxy MoM-z14. We see it as it was just 280 million years after the Big Bang. Its record redshift of z=14.44 makes MoM-z14 the most distant galaxy ever observed. Most of… Meet MoM-z14, the MOST DISTANT GALAXY ever observedJWST ويقود فريق البحث العالم روهان نايدو من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، الذي أوضح أن سطوع المجرة يشير إلى أنها تحتوي على عدد كبير من النجوم الشابة الساطعة. والمفاجأة هنا أن مثل هذه الكمية الكبيرة من النجوم تشكلت في وقت مبكر جدا من تاريخ الكون، ما يتحدى فهمنا الحالي لكيفية تكون المجرات بعد الانفجار العظيم. وتمكن تلسكوب جيمس ويب من تحقيق هذا الاكتشاف بفضل قدراته الفريدة في الرصد بالأشعة تحت الحمراء، والتي تفوق بكثير إمكانيات التلسكوبات السابقة مثل هابل وسبيتزر. وهذه التقنية المتطورة تسمح للتلسكوب ليس فقط برصد المجرات البعيدة، بل أيضا بدراسة تفاصيل دقيقة عن بنيتها وتكوينها. ويستخدم العلماء ظاهرة "عدسة الجاذبية" لتعزيز قدرات التلسكوب، حيث تعمل كتل كبيرة، مثل عنقود المجرات Abell 2744 (المعروف باسم عنقود باندورا) على تكبير ضوء المجرات الأبعد خلفها، ما يمكن العلماء من رؤية ما كان سيكون خفيا لولا ذلك. وهذا الاكتشاف هو مجرد بداية لسلسلة من الاكتشافات المتوقعة، حيث يتوقع العلماء أن يكسر تلسكوب جيمس ويب هذا الرقم القياسي مجددا في المستقبل القريب مع استمرار عمليات الرصد. ويساعد كل اكتشاف جديد من هذا النوع العلماء على فهم أفضل لكيفية تشكل المجرات الأولى وتطور الكون في مراحله المبكرة. المصدر: Gizmodo رصد العلماء مجرة عملاقة تشبه بشكل لافت مجرتنا درب التبانة، لكنها تتفوق عليها حجما وعمرا. رصد العلماء معركة نادرة بين مجرتين تسيران بسرعة خيالية تصل إلى 500 كيلومتر في الثانية، في مشهد يشبه "المبارزة الكونية" في الفضاء السحيق. كشف تلسكوب هابل الفضائي عن صورة جديدة مذهلة لسحابة ماجلان الكبرى، تظهر فيها السحب الغازية كدوامات ملونة تشبه حلوى القطن الكونية معلقة في فراغ الفضاء.

كيف تتوقف عن الهوس بأخطائك؟
كيف تتوقف عن الهوس بأخطائك؟

هارفارد بزنس ريفيو

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • هارفارد بزنس ريفيو

كيف تتوقف عن الهوس بأخطائك؟

هل تعيد تصوّر مواقف تتمنى لو أنك تصرفت فيها بطريقة مختلفة مراراً وتكراراً دون توقف؟ هل تتمنى لو أنك لم تتفوه بذاك الكلام الأحمق؟ هل تتمنى لو أنك تطوعت للقيام بذاك المشروع الذي يحظى بنجاح باهر اليوم؟ هل تتمنى لو أنك عبّرت عن رأيك؟ هل تتمنى لو أنك لم تخفق مع ذاك الزبون المحتمل؟ يطلق على التفكير المفرط بهذا الشكل مصطلح "الاجترار". في الوقت الذي نقلق فيه مما قد يحدث في المستقبل نستمر باجترار أحداث حدثت في الماضي، حيث يتمثل رد فعلنا على حدث ما بالتفكير المفرط، ويتسبب باستعادة ذكريات لمواقف مشابهة من الماضي وتركيز عقيم على الفجوة بين الذات… تابع التصفح باستخدام حسابك لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة. اقرأ في التطبيق أو الاستمرار في حسابك @ @ المحتوى محمي

اكتشاف مجرّة أضخم من «درب التبانة» بـ11 مليار سنة
اكتشاف مجرّة أضخم من «درب التبانة» بـ11 مليار سنة

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • الشرق الأوسط

اكتشاف مجرّة أضخم من «درب التبانة» بـ11 مليار سنة

اكتشف علماء الفلك مجرةً ضخمة تُشبه إلى حدّ كبير مجرّتنا، «درب التبانة»، لجهة الشكل، لكنها تفوقها حجماً بكثير، ويعود تاريخها إلى فجر الكون قبل 11.1 مليار سنة. وتُقدّم هذه المجرّة التي أُطلق عليها اسم «J0107a»، لمحة عن زمن لم يكن عمر الكون فيه يتجاوز خُمس عمره الحالي. وكشفت عمليات الرصد التي أجراها مرصد «ألما» في جبال الأنديز بتشيلي، وتلسكوب «جيمس ويب» الفضائي التابع لوكالة «ناسا»، أنّ للمجرة بنيةً حلزونية مدهشة، مع وجود شريط مركزي من النجوم والغاز، وهي سمة تُميّز «درب التبانة». لكن أوجه الشبه تتوقّف عند هذا الحدّ، فمجرّة «J0107a» تتفوّق على مجرّتنا لجهة الحجم، إذ يزيد وزنها بأكثر من 10 أضعاف وزن «درب التبانة»، كما أنّ معدل تكوّن النجوم فيها أعلى بنحو 300 مرّة. ورغم هذا النشاط الكبير والكتلة الضخمة، فإنها أكثر تماسكاً وأصغر حجماً من «درب التبانة». ويُثير اكتشاف مجرّة بهذه الضخامة والنضج في مرحلة مبكرة جداً من عمر الكون تساؤلات مثيرة حول سرعة تكوين المجرّات وطرائقها. وقال عالم الفلك شواو هوانغ، من المرصد الفلكي الوطني في اليابان، المؤلّف الرئيسي للدراسة التي نقلتها «الإندبندنت» عن مجلة «نيتشر»، إنّ هذه المجرّة «عملاقة مثل الوحش، وتتمتّع بمعدّل تكوين نجوم مرتفع جداً وكمية هائلة من الغاز، تفوق بكثير ما نراه في المجرّات الموجودة اليوم». ومن جانبه، قال المؤلّف المُشارك في الدراسة توشيكي سايتو، من جامعة شيزوكا اليابانية: «هذا الاكتشاف يطرح سؤالاً مهماً: كيف تشكّلت مجرّة بهذا الحجم الهائل في كون كان لا يزال في بداياته؟». وبينما ثمة اليوم بعض المجرّات التي تمرّ بمعدلات تكوين نجوم مماثلة لـ«J0107a»، فإنّ معظمها تقريباً في حالة اندماج أو تصادم مجري، وهو ما لم يُلاحظ في حالة هذه المجرّة. وأضاف سايتو: «كلاهما ضخم، ويمتلك بنية شريطية مماثلة، لكنّ مجرّة (درب التبانة) حظيت بوقت كافٍ لتطوير هذه البنية الضخمة، في حين لم تتح هذه الفرصة لـ(J0107a)». وقبل 13.8 مليار سنة، كانت المجرّات كيانات مضطربة وغنية بالغاز أكثر بكثير من المجرّات الحالية؛ وهي عوامل عزَّزت انفجارات شديدة لتكوين النجوم. ورغم أنّ المجرّات ذات البنية شديدة التنظيم، مثل الشكل الحلزوني لمجرّة «درب التبانة»، أصبحت شائعة اليوم، فإنّ هذه لم تكن الحال قبل 11.1 مليار سنة. وأوضح هوانغ: «مقارنة بالمجرّات العملاقة الأخرى في بدايات الكون المُبكرة التي غالباً ما تكون أشكالها مضطربة أو غير منتظمة، من غير المتوقَّع أن تبدو المجرّة (J0107a) مشابهة جداً للمجرّات الحلزونية الموجودة اليوم». وتابع: «قد يتطلّب هذا إعادة النظر في النظريات المتعلّقة بتكوُّن بنى المجرّات الحديثة». وكشف تلسكوب «جيمس ويب»، خلال تحليله المسافات الشاسعة للعودة إلى بدايات الكون، عن أنّ المجرّات ذات الشكل الحلزوني ظهرت في وقت أبكر بكثير مما كان يُعتقد، وتُعدّ المجرّة «J0107a» الآن واحدةً من أقدم الأمثلة المعروفة على المجرّات الحلزونية ذات الشريط. ويُعتَقد أن نحو ثلثَي المجرّات الحلزونية التي نراها اليوم تمتلك شريطاً مركزياً، يعمل «حاضنة نجمية»؛ إذ يجذب الغاز من الأذرع الحلزونية إلى مركز المجرّة، فيتجمع بعض هذا الغاز ليُشكّل سُحباً جزيئية تتقلَّص بفعل الجاذبية، حتى تُكوِّن مراكز صغيرة تسخن وتتحوَّل إلى نجوم جديدة. ويبلغ طول الشريط في «J0107a» نحو 50 ألف سنة ضوئية، وهي مسافة هائلة تُضيء على مدى ضخامة هذه المجرّة. وختم سايتو: «رغم أنّ (جيمس ويب) بات يدرس أشكال المجرّات الضخمة المبكرة بشكل مكثَّف مؤخراً، فإنّ فهمنا لديناميكياتها لا يزال ضعيفاً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store