أحدث الأخبار مع #مجزرة


الميادين
منذ 2 أيام
- سياسة
- الميادين
غزة... نَزْفُ الإنسانية
المشهد الساخن: مجزرة مفتوحة في غزة... ومحاولة إسرائيلية لانتزاع ورقة الأسرى... كيف يستخدم الاحتلال الدم الفلسطيني ورقة تفاوضية؟ المشهد السياسي: دهم منازل واشتباكات مع الأجهزة الأمنية... المسلحون الأجانب في أحداث حلب... ما هي كتيبة الأوزبك؟ المشهد الإنساني: رفض للكراهية والانقسام... الإنسان والأرض في عظة بدء الحبرية... أي مسار يطلقه البابا ليو؟ المشهد السياحي: قرية بنبض التاريخ... "كندلوس" الإيرانية... نحو قائمة القرى العالمية.


الجزيرة
منذ 2 أيام
- سياسة
- الجزيرة
الإعلام الحكومي بغزة: آلاف العائلات أُبيدت ومسحت من السجل المدني
قال مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي في غزة الدكتور إسماعيل الثوابتة إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب أكثر من 12 ألف مجزرة ضد الشعب الفلسطيني، وإن نحو 2200 عائلة قد محيت بالكامل من السجل المدني الفلسطيني منذ بداية العدوان على القطاع في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وكشف الثوابتة -في تصريحات للجزيرة نت- عن أرقام مروعة توثق حجم الكارثة الإنسانية الناتجة عن العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع، مع تصاعد الحديث عن إبادة آلاف العائلات الفلسطينية ومسحها من السجل المدني، في مشهد غير مسبوق. وأشار مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إلى إن مصطلح "العائلات التي مسحت من السجل المدني" يعكس حقيقة قاسية تتمثل في استهداف عائلات بأكملها من قبل القصف الإسرائيلي، حيث لا ينجو منها أي فرد. مؤكدا أن "هذه الجريمة تُمثل انتهاكًا فاضحًا للقانون الدولي الإنساني، وترقى إلى جريمة إبادة جماعية ممنهجة تهدد النسيج الاجتماعي والهوية الفلسطينية". أرقام مرعبة وأوضح الثوابتة أن الإحصاءات الحكومية تشير إلى ارتكاب جيش الاحتلال جرائم في حق العائلات الفلسطينية تمثلت في الأرقام التالية: أكثر من 12 ألف مجزرة منذ بداية العدوان، بينها ما يقارب 11 ألفا و926 مجزرة استهدفت العائلات الفلسطينية تحديدًا. نحو 2200 عائلة أُبيدت بالكامل، حيث استشهد جميع أفرادها من دون استثناء، ومسحوا نهائيًا من السجلات المدنية. تجاوز عدد الشهداء في هذه العائلات 6350 شخصًا. أكثر من 5120 عائلة لم يتبق منها سوى فرد واحد، حيث فقدت هذه العائلات ما يزيد على 9351 من أبنائها. وتعقيبا على ذلك، أكد الثوابتة أن هذه الأرقام المروعة تعكس حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها قطاع غزة ، وتؤكد أن ما يجري هو تطهير عرقي منظم وإبادة جماعية حقيقية يرتكبها الاحتلال في ظل صمت دولي وتواطؤ واضح. مشيرا إلى "ضرورة أن تُرفع هذه الأدلة إلى الجهات القضائية الدولية لمحاكمة قادة الاحتلال بوصفهم مجرمي حرب". سياسة ممنهجة من جانبه، رأى الخبير الأمني والعسكري أسامة خالد أن استهداف العائلات الفلسطينية يجسد سياسة إسرائيلية ممنهجة تهدف إلى الانتقام من عائلات بعينها بغرض الانتقام منها كونها خرّجت قيادات كبيرة ووازنة في المقاومة، وكانت حاضنة حقيقية لفكر المقاومة على المستويين المعنوي والشعبي. وفي تصريحات للجزيرة نت، رأى خالد أن هذه السياسة تستهدف كسر الصمود الشعبي وضرب الحاضنة الاجتماعية للمقاومة الفلسطينية، في محاولة لترسيخ حالة من الرعب واليأس لدى المجتمع رغم تمسك الغزيين بمعنوياتهم وإصرارهم على التماسك. وفي ما يتعلق بارتفاع أعداد العائلات التي تُقتل بالكامل نتيجة القصف الإسرائيلي، أشار الخبير الأمني والعسكري إلى أن الأمر يعود لحالة النزوح الشعبي والتجمع السكاني للمهجَّرين، حيث تقوم معظم التجمعات على العائلة الواحدة وأقاربها في مكان واحد وأحيانا في بناية واحدة، هربا من القصف المكثف. ونظرا لأن إسرائيل لا تراعي الأعراف الإنسانية ولا القوانين الدولية التي تكفل حماية المدنيين، فإنها تقصف المناطق المدنية وتجمعات النازحين بلا هوادة وبأسلحة محرمة، مما يسفر عن مسح عائلات كاملة من السجل المدني كونها كانت متجمعة في المنطقة نفسها أو البناء الواحد وبأعداد كبيرة، حسب ما قاله خالد. الناجي الوحيد ويقصد بمحو العائلة بالكامل من السجل المدني أنه تم استهدافها ولم يتبق منها أي فرد، بعدما قُتل الآباء والأبناء والذرية كاملة، مهما كان العدد وحسب طبيعة التكوين الأسري أو إجمالي عدد أفراد الأسرة، حسب ما صرح به المتحدث باسم الدفاع المدني في قطاع غزة محمود بصل. وأشار بصل -في تصريحات للجزيرة نت- إلى أن ظاهرة "الناجي الوحيد" باتت تتكرر يوميًا، وقد يكون هذا الشخص طفلًا أو كبيرًا في السن، ولا يجد من يعيله بعدما فقد كل أفراد أسرته. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة "أمس كنتُ في زيارة لمستشفى المسنين وجلست مع امرأة عمرها نحو 70 عامًا، وقُتلت كل عائلتها، وهذه السيدة لديها بنات متزوجات في الخارج، لكن كل من كانوا معها هنا قُتلوا. إنه مشهد محزن للغاية". بدورها، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة في تقريرها اليومي أن عدد الشهداء منذ بدء العدوان الإسرائيلي ارتفع إلى 53 ألفا و339 شهيدًا، إلى جانب 121 ألفا و34 جريحًا، ويأتي ذلك في ظل استمرار القصف المكثف على القطاع وغياب أي أفق لوقف إطلاق النار، مما فاقم سوء الأوضاع الإنسانية على كافة المستويات. ويواجه الناجون، ومعظمهم من الأطفال وكبار السن، صدمة فقدان الأسرة بالكامل وغياب أي معيل، في وقت تتواصل فيه التحذيرات الفلسطينية من مخاطر استمرار "مسح العائلات" من السجل المدني وتهديد النسيج الاجتماعي الفلسطيني.


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- روسيا اليوم
انتقام امرأة.. وجبة مجانية "دسمة" تنهي حياة 40 عنصرا من عصابة "Viv Ansanm" في هايتي
وعلى العكس ممن اختاروا السلامة، قررت امرأة الانتقام من عصابة قتلت العديد من أفراد أسرتها، شر انتقام. وفي تفاصيل عملية الانتقام التي تصدرت عناوين الأخبار الدولية، أقدمت امرأة في منطقة كينسكوف في بورت أو برنس عاصمة هايتي على تنفيذ مجزرة في صفوف عصابة محلية قيل إنها كانت مسؤولة عن مقتل العديد من أفراد أسرتها. وهذه المرأة، هي بائعة متجولة متخصصة في صنع فطائر "الباتيه" وهي النسخة الهايتية من "الإمباناداس"، عرضت مؤخرا على العشرات من أفراد عصابة "فيف أنسانم" باتيه مجاني كشكر لهم على "حماية حيها". وفي الواقع، كانت تقوم بالانتقام من الأشخاص الذين قاموا بإرهاب وقتل العديد من أفراد عائلتها. المرأة التي لم يُكشف عن اسمها حفاظا على سلامتها، كانت تبيع فطائر "الباتيه" منذ وقت طويل في منطقة كنسكوف لذا لم يكن لدى أفراد العصابة أي خلفية للشك بها، ولكن في اليوم الموعود كانت الفطائر الهايتية محشوة بمبيد حشري صناعي شديد السمية وخبزتها بنفسها في المنزل. وبعد دقائق فقط من تناولهم للفطائر بدأ المجرمون يعانون آلاما حادة في المعدة وتقيئا شديدا، ولاقوا حتفهم جميعا قبل أن يتمكنوا من الحصول على المساعدة الطبية. وذكرت وسائل إعلام محلية أن 40 عضوا من عصابة "فيف أنسانم" في بورت أو برنس ماتوا، ويعتقد أنها مرتبطة برجل الشرطة السابق جيمي تشيريزير، المعروف أيضا باسم "باربيكيو". وخوفا من الانتقام، غادرت المرأة منزلها في كينسكوف وكانت فكرة جيدة، حيث احترق منزلها بعد وقت قصير من حادثة التسمم. وأشارت التقارير إلى أن المرأة سلمت نفسها للشرطة الهايتية واعترفت بتنفيذ عملية تسميم أفراد العصابة الأربعين انتقاما لمقتل أفراد أسرتها، مؤكدة أنها تصرفت بمفردها في وضع الخطة وتنفيذها. ولم ترد أي معلومات عما إذا كانت تواجه أي اتهامات تتعلق بقتل المجرمين الأربعين المعروفين. المصدر: "croniosv" كشف مركز رصد النزوح الداخلي في جنيف أن الصراعات والكوارث الطبيعية أدت إلى تسجيل رقم قياسي جديد في عدد النازحين داخليا حول العالم خلال عام 2024. دقت الممثلة الأممية الخاصة في هايتي ناقوس الخطر مع اقتراب الوضع في البلاد من "نقطة اللاعودة" وسط استمرار انتشار عنف العصابات إلى مناطق جديدة ووصول الأزمة الإنسانية إلى مستوى حرج. قتل أكثر من 260 شخصا في هجمات شنتها عصابات مسلحة على منطقتين سكنيتين في العاصمة الهايتية بورت أو برنس، وفقا لتقرير صادر عن البعثة السياسية للأمم المتحدة في هايتي. حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش من أن العصابات في هايتي قد تسيطر على العاصمة، مما يؤدي إلى انهيار كامل لسلطة الحكومة، إذا لم يتم توفير دعم دولي إضافي لشرطة هايتي. قال مسؤولون محليون إن حصيلة الهجوم الوحشي الذي نفذته عصابة مسلحة على مدينة بونت سوندي الصغيرة بوسط هايتي قد ارتفع إلى 115 قتيلا.


الأنباء
منذ 3 أيام
- سياسة
- الأنباء
الكويت تدين وتستنكر بشدة مجزرة الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين الأبرياء في غزة
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة واستنكار دولة الكويت الشديدين للمجزرة الأخيرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين الأبرياء في قطاع غزة والاستهداف المتعمد للمرافق العامة والمستشفيات في انتهاك صارخ للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وقرارات الشرعية الدولية. وجددت الوزارة في بيان لها دعوة دولة الكويت للمجتمع الدولي ولاسيما مجلس الأمن إلى الاضطلاع بمسؤولياته القانونية والإنسانية تجاه وقف الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الشقيق ومحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمه بحق المدنيين العزل وضمان الحماية الكاملة للمستشفيات والمنشآت الطبية ووصول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين. وأكدت موقف دولة الكويت الثابت والمبدئي الداعم للقضية الفلسطينية ووقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني الشقيق وحقوقه غير القابلة للتصرف وتضامنها مع نضاله المشروع لإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
مجزرة "بركس سفينة الخير".. مقتل 22 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على دير البلح وتل الزعتر بقطاع غزة
وأفادت مصادر محلية بأن الجيش الإسرائيلي نفذ مجزرة جديدة في دير البلح وسط قطاع غزة، حيث قصفت الطائرات الحربية "بركس سفينة الخير" جنوب المدينة، ما أدى إلى مقتل 9 فلسطينيين وإصابة آخرين. وأضافت المصادر أن ثلاثة مواطنين قتلوا وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من الفلسطينيين أمام مسجد أبو سليم في منطقة الحدبه بدير البلح. وقصفت الطائرات الإسرائيلية المسيرة منزلا لعائلة البهتيني بمحيط مستشفى العودة في حي تل الزعتر شمال القطاع، وأسفر القصف عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة آخرين. وقصفت المدفعية الإسرائيلية أيضا مجموعة من الأشخاص قرب مسجد الهواشي بحي الشجاعية شرق مدينة غزة، ما أدى إلى مقتل خمسة فلسطينيين. كما لقي شخص مصرعه في قصف الطيران الإسرائيلي منزلا في منطقة قيزان أبو رشوان جنوب مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، بالإضافة إلى مقتل الطفل شحادة أبو جامع متأثرا بجروح أصيب بها يوم الجمعة في بني سهيل. والجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي توجيه ضربات واسعة النطاق خلال الـ 24 ساعة الماضية وتعزيز قواته في مناطق داخل قطاع غزة، ضمن مراحل بداية عملية "عربات جدعون". وفقا للخطة التي وضعها رئيس الأركان إيال زامير وقيادة الجيش وتمت المصادقة عليها من قِبل وزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، سيعزز الجيش الإسرائيلي قواته وسيتحرك بقوة من أجل حسم حماس عسكريا وتدمير قدراتها القتالية والحكمية، مع خلق ضغط شديد من أجل إطلاق سراح جميع الأسرى. وسيمنح غطاء حماية قوي للقوات المناورة من البر والجو والبحر، من خلال استخدام أدوات ثقيلة لتفكيك العبوات الناسفة وتدمير المباني المهددة، بحسب الخطة. والعنصر المركزي في الخطة هو إجلاء واسع النطاق لجميع سكان غزة من مناطق القتال بما في ذلك شمال غزة، إلى المناطق الجنوبية من القطاع مع فصلهم عن عناصر حماس من أجل تمكين الجيش من حرية عمل عملياتية. وعلى خلاف ما سبق، سيبقى الجيش الإسرائيلي في كل منطقة يتم السيطرة عليها "لمنع عودة الإرهاب"، وسيتم التعامل مع كل منطقة يتم "تطهيرها" وفق نموذج رفح، حيث تم تحييد جميع التهديدات وتحويلها إلى جزء من المنطقة الأمنية. وبحسب الخطة، سيستمر الحصار الإنساني وفقط في وقت لاحق بعد بدء العمليات القتالية والإجلاء الواسع للسكان إلى الجنوب، سيتم تنفيذ خطة إنسانية كما عُرضت يوم الأحد من قِبل الجيش وصادق عليها المجلس الوزاري. ومنذ السابع من أكتوبر 2023، تشن القوات الإسرائيلية حربا على قطاع غزة، أسفر عن مقتل 53272 فلسطينيا غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 120673 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم. المصدر: RT + وفا حذر المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" فيليب لازاريني من أن الساعة تدق باتجاه المجاعة في غزة، مشيرا إلى أن الشعب يموت بالقطاع. قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن وفد "حماس" عاد إلى مفاوضات صفقة الرهائن مع بدء عملية "عربات جدعون" في غزة "دون شروط وقف إطلاق النار". أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم السبت ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي إلى 53 ألفا و272 قتيلا، و120 ألفا و673 مصابا منذ السابع من أكتوبر 2023. حذرت "اليونيسف" من تصاعد معاناة الأطفال في قطاع غزة، مشيرة إلى مقتل ما لا يقل عن 45 طفلا خلال اليومين الماضيين فقط، وأكثر من 950 طفلا خلال الشهرين الأخيرين. أفاد مراسلنا بمقتل 15 شخصا جراء الغارات الإسرائيلية المتواصلة على مناطق عدة في قطاع غزة منذ فجر اليوم السبت. أنهى الجيش الإسرائيلي تأسيس كتيبة مدرعات جديدة ستعمل لأول مرة تحت إمرة ما يسمى "لواء الشمال" الذي يتبع "فرقة غزة" وليس ضمن لواء مدرعات نظامي أو ضمن قوات الاحتياط، وفق هيئة البث. أعلن الجيش الإسرائيلي توجيه ضربات واسعة النطاق خلال الـ 24 ساعة الماضية وتعزيز قواتها في مناطق داخل قطاع غزة، ضمن مراحل بداية عملية "عربات جدعون".