logo
#

أحدث الأخبار مع #مجلس_الأعمال

اللواء جمال الخشن لـ «الأنباء»: أقول للمغتربين إن الدولة بخير وننتظر دعمكم لبلادكم
اللواء جمال الخشن لـ «الأنباء»: أقول للمغتربين إن الدولة بخير وننتظر دعمكم لبلادكم

الأنباء

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الأنباء

اللواء جمال الخشن لـ «الأنباء»: أقول للمغتربين إن الدولة بخير وننتظر دعمكم لبلادكم

حوار - ناهد إمام وجّه اللواء جمال الخشن، عضو مجلس الأعمال المصري- الكويتي، رسالة للمصريين بالخارج، أن «الدولة بخير، وننتظر دوركم لدعم بلادكم، ومصر تضع أبنائها في المصاف رقم واحد من حيث الاهتمام بهم». وقال اللواء الخشن لـ «الأنباء»، إن التيسيرات المقدمة من الدولة لتهيئة المناخ الاستثماري كتوحيد الضريبة بدلا من الرسوم المختلفة، جميعها تصب في صالح الاستثمار ومجتمع الأعمال، مشيرا إلى إقامة مشروع ضخم في مجال الأسمدة، ويقام في صعيد مصر بمحافظة قنا، باستثمارات حوالي مليار دولار. فيما يلي نص الحوار: هل المناخ الاستثماري في مصر حاليا جاذب للاستثمارات؟ ٭ لا جدال أن كافة التيسيرات المقدمة من الدولة في مصر لتهيئة المناخ الاستثماري، جميعها تصب في صالح الاستثمار ومجتمع الأعمال والمستثمرين. وتوحيد الضريبة من الخطوات المهمة للمستثمر تسهيلا للإجراءات، وهناك الدراسات التي تجرى حاليا حتى تكون تلك الضريبة في الشكل النهائي، وسنرى جميعا كمستثمرين تأثيراتها على الاستثمار. في ظل تهيئة مناخ الاستثمار في مصر، ماذا تقول للمصريين بالخارج؟ ٭ أقول لهم مصر بخير ومنتظر دوركم لدعم بلادكم، ومن يستثمر خارج مصر، فهناك فرص استثمارية واعدة داخل الدولة المصرية التي ترحب بكل أبنائها، وتضعهم دائما في المصاف الأول من حيث الاهتمام في كافة الأمور. هل هناك قطاعات محددة؟ ٭ جميع القطاعات تتوافر فيها فرص استثمارية داخل الدولة وهناك مشروعات تلائم مختلف إمكانيات المستثمر المصري المغترب، سواء كبيرة أو متوسطة أو صغيرة، وسوق كبير يمكن الاستثمار فيه. وبالنسبة لصناعة الأسمدة، هل هي جاذبة للمصري في الخارج؟ ٭ بالطبع، لأن مصر لها باع طويل في الأسمدة، ويبلغ إنتاجها من الأسمدة نحو 20 مليون طن في السنة وهي صناعة مطلوبة في كل دول العالم، ويتم تصديرها إلى مختلف الدول بالخارج، وبالتالي هي مجال خصب للاستثمار والتعاون المشترك.

«رجال الأعمال» تبحث مع السفير الأسترالي سبل تنمية العلاقات الاقتصادية المشتركة
«رجال الأعمال» تبحث مع السفير الأسترالي سبل تنمية العلاقات الاقتصادية المشتركة

جريدة المال

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • جريدة المال

«رجال الأعمال» تبحث مع السفير الأسترالي سبل تنمية العلاقات الاقتصادية المشتركة

عقدت جمعية رجال الأعمال المصريين برئاسة المهندس علي عيسى، مائدة مستديرة لمجلس الأعمال المصري الأسترالي مع السفير الاسترالي بالقاهرة أكسل وابنهورست، بهدف مناقشة نتائج الزيارة الرسمية الأخيرة التي قامت بها سعادة سام موستن الحاكمة العامة الكومنولث الأسترالي لمصر ولقائها بالرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية فيما يتعلق بالمجالات الاقتصادية بين البلدين. كما ناقش الجانبان، إمكانية الاستفادة من الخبرات الأسترالية في دعم جهود توطين الصناعة في مصر، وسبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية في القطاعات ذات الاهتمام المشترك منها الزراعة والأمن الغذائي، والهيدروجين الأخضر والطاقة النظيفة، والتعدين والصناعات الاستخراجية، والسياحة، والتكنولوجيا والصناعات المتقدمة. وقال المهندس علي عيسى رئيس الجمعية، إن أهمية العمل علي ترجمة العلاقات السياسية المتميزة ونتائج الزيارة رفيعة المستوى إلى خطط عمل فعلية ودعم للقطاع الخاص للتحرك ليس فقط علي مستوي زيادة التجارة البينية وانما لزيادة تدفق الاستثمارات الأسترالية لمصر وتعزيز التعاون في القطاعات الخدمية واهمها السياحة لزيادة أعداد السائحين الاستراليين لمصر. وأضاف عيسى أن دور جمعية رجال الأعمال المصريين له أهمية في تنمية العلاقات الاقتصادية الدولية لمصر من خلال شبكة علاقات قوية مع منظمات أعمال مناظرة لها في أكثر من 70 دولة حول العالم الي جانب اللقاءات والتواصل المستمر مع السفارات الأجنبية في مصر ومجالس الأعمال المشتركة، كما تعمل علي خدمة الاقتصاد والقطاع الخاص والترويج لفرص التجارة والاستثمار وتبادل وجهات النظر مع الحكومة حول إزالة التحديات ومساندة مجتمع الأعمال والشركات العاملة في مصر. وفي سياق متصل، قال الدكتور مصطفى إبراهيم، رئيس الجانب المصري بمجلس الأعمال المصري الأسترالي، إن تكثيف الجهود لفتح السوق الاسترالية أمام المنتجات المصرية وإعادة استكشاف أستراليا هام كشريك مهم للنمو والتعاون المستقبلي في العديد من القطاعات ذات الأولوية لمصر مثل الهيدروجين الأخضر والطاقة المتجددة والزراعة والتعليم والبيئة، مشيراً إلى الإمكانات الهائلة لتطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية بين مصر وأستراليا. وأشار إبراهيم إلى أن الاهتمام الرسمي بتعزيز العلاقات الاقتصادية حيث تم عقد اجتماعات بين ممثلي الحكومة الأسترالية والرئيس عبد الفتاح السيسي، لمناقشة حجم الفرص وسبل تطوير علاقات الشراكة وهو ما سيؤدي إلى مزيد من الاهتمام بالتعاون بين مجتمع الأعمال في المستقبل. من جانبه قال السفير أكسل وابنهورست، سفير أستراليا بالقاهرة، إن العلاقات الاقتصادية بين مصر وأستراليا تشهد نمواً في عدد من القطاعات، لاسيما في الهيدروجين الأخضر، والطاقة المتجددة والزراعة، والتعليم، والسياحة، والرعاية الصحية، وتصنيع العملات البلاستيكية، لافتاً إلى اهتمام الشركات الاسترالية للاستثمار في قطاع التعدين. وأكد السفير، أن حجم الاستثمارات الأسترالية في مصر يبلغ 70 مليون دولار، مشيراً إلى وجود فرص كبيرة لزيادة التعاون في المستقبل في مجالات البحوث الزراعية واستنباط محاصيل مقاومة للجفاف الي جانب مشروعات الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر. وأوضح أن حجم الاستثمارات في هذا القطاع قد بلغ نحو 24 مليار دولار داخل القارة الأفريقية، إلا أن نصيب مصر من تلك الاستثمارات لا يزال ضئيلاً للغاية مقارنة بإجمالي حجم الاستثمارات على مستوى القارة. وأعرب السفير الأسترالي عن تفاؤله بمستقبل الاستثمار الأسترالي في قطاع الطاقة المتجددة في مصر حيث يعتبر قطاع المستقبل. وأكد أن السوق المصرية تمثل مناخًا جاذبًا للمستثمرين حيث العديد من الجوانب الإيجابية للاستثمار الأجنبي منها الاستقرار الأمني وعدد السكان الضخم ما يمثل سوق كبير للاستهلاك وللعمالة بالإضافة إلى وجود بنية تحتية جيدة تشمل الطرق والكباري والانفاق والمناطق الصناعية وقناة السويس والموانئ في الإسكندرية ودمياط والسخنة. وتوقع أن يساهم افتتاح المتحف المصري الكبير في زيادة عدد السائحين الاستراليين لمصر مشيرًا إلى أن إمكانية تعزيز التعاون بين الجامعات والتبادل الثقافي والبحثي المشترك. وأوضح الوزير مفوض تجاري وائل عبد الرحيم، رئيس قطاع آسيا بجهاز التمثيل التجاري، أن حجم التبادل التجاري بين مصر وأستراليا بلغ 546 مليون دولار خلال 2023، مشيراً إلى أن الصادرات المصرية تقدر بنحو 42.8 مليون دولار.

اتفـاقيـات استثمـاريـة وصحيـة تجمع الشركات السعودية والأميركية
اتفـاقيـات استثمـاريـة وصحيـة تجمع الشركات السعودية والأميركية

الرياض

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • الرياض

اتفـاقيـات استثمـاريـة وصحيـة تجمع الشركات السعودية والأميركية

بحث رئيس اتحاد الغرف السعودية حسن بن معجب الحويزي أمس، مع الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال السعودي الأمريكي تشارلز حلّاب، آفاق العلاقات الاقتصادية بين المملكة وأمريكا، في ضوء زيارة فخامة الرئيس دونالد جي ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية. واتفق الجانبان على خطة عمل لزيادة التعاون بين الاتحاد والمجلس عبر تكثيف تبادل الوفود التجارية والتعريف بالفرص الاستثمارية، وتسهيل التواصل بين الشركات السعودية والأمريكية، وتذليل المعوقات التي تواجه الاستثمار بين البلدين. وأشاد رئيس الاتحاد حسن الحويزي بالدور الفاعل الذي يضطلع به مجلس الأعمال السعودي الأمريكي في دعم وتسهيل التعاون الثنائي في مجالات الأعمال والتجارة والاستثمار، وإطلاق العديد من المبادرات والمشاريع والشراكات النوعية بين مجتمعي الأعمال. من جهته، أكَّد الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال السعودي الأمريكي، تشارلز حلّاب، أهمية زيارة الرئيس الأمريكي للمملكة لدعم مسار الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية، متطلعًا لتعزيز التعاون مع اتحاد الغرف ورفع مستوى التنسيق بين الجانبين، موضحًا أن من بين القطاعات التي يستهدفها المجلس قطاعات التعدين والتخزين والطاقة المتجددة والعلوم والرعاية الصحية. وتركزت المناقشات على فرص الاستثمار ذات الأولوية بمجالات التكنولوجيا الحديثة والتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المالية والطاقة النظيفة والاقتصاد الأخضر. يذكر أن حجم التجارة الثنائية بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية بلغ نحو (32) مليار دولار عام 2024. وعلى هامش منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، أعلنت شركة تطوير مطار الملك سلمان الدولي، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، عن توقيع عقدي شراكة تنفيذية مع شركة "بارسونز" العالمية المتخصصة في توفير حلول الطيران، لتقوم بموجبهما بتنفيذ أعمال جديدة للمطار على مدار السنوات الأربع الأولى من عملية التطوير. وتهدف الشراكة إلى تطوير مدارج وممرات ومواقف الطائرات، وأبراج مراقبة الحركة الجوية، وكذلك إنشاء حزم البنية التحتية الأرضية، بما في ذلك الطرق، والمرافق، والأنفاق، والجسور، وشبكة السكك الحديدية، والمناظر الطبيعية. وتشتمل العقود على قيام "بارسونز" بتوفير خدمات إدارة المشروع في جميع مراحل العقدين، بما في ذلك التطوير المبكر، والتصميم، والتصاريح والموافقات، والمشتريات، والبناء، وبدء التشغيل التجريبي، والتسليم، والتنسيق العام. وأوضح الرئيس التنفيذي المكلف لشركة تطوير مطار الملك سلمان الدولي ماركو ميهيا أن اختيار "بارسونز" شريكًا تنفيذيًا لمطار الملك سلمان الدولي يعد خطوة استراتيجية نحو تحقيق رؤية الشركة في بناء مطار عالمي المستوى، يجمع بين الابتكار، والاستدامة، وكفاءة التشغيل، مبينا أن تطوير هذا المشروع الضخم يتطلب شراكات قوية مع خبراء عالميين في البنية التحتية وإدارة المشاريع. وقال: "نحن ملتزمون بتقديم تجربة سفر متطورة، وتعزيز مكانة الرياض كمركز عالمي للطيران والخدمات اللوجستية، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030". إلى ذلك ثمّن معالي الدكتور ماجد بن إبراهيم الفياض، الرئيس التنفيذي لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، الدعم اللامحدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- لمسيرة القطاع الصحي في المملكة، مؤكدًا أن هذا الدعم مكّن "التخصصي" من التحول إلى مؤسسة صحية عالمية رائدة. وقد جاء ذلك خلال مشاركة معاليه في جلسة الطاولة المستديرة رفيعة المستوى بعنوان: الرعاية الصحية للجيل القادم: التعاون السعودي-الأميركي في التكنولوجيا الحيوية والصحة الرقمية، التي عُقدت ضمن أعمال منتدى الاستثمار السعودي الأميركي 2025 في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض. واستعرض الدكتور الفياض خلال الجلسة ملامح التحول الشامل الذي يشهده المستشفى، والمتمثل في تعزيز التميز السريري، وتوسيع مجالات البحث والتعليم، وتحقيق الاستدامة المالية، بما يتواءم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. كما شدد على أهمية الاستثمار في التكنولوجيا الطبية المتقدمة لتحسين كفاءة الإنفاق وضمان نتائج علاجية عالية الجودة. وأكد معاليه أن المستشفى يتبنى تقنيات علاجية متقدمة كالعلاج بالخلايا التائية والجراحات الروبوتية، ويقدّم خدمات تخصصية متطورة في زراعة الأعضاء والطب الشخصي، مما يساهم في تقليص الحاجة للسفر للعلاج في الخارج، ويعزز مكانة المملكة كمركز إقليمي للرعاية الصحية التخصصية. وشهدت المناسبة توقيع خمس اتفاقيات تعاون دولية، تمثلت في مذكرة تفاهم مع مؤسسة كليفلاند كلينك في مجال التوحد وعلوم الأعصاب، واتفاقية ثلاثية مع شركة القدية للاستثمار ومؤسسة كليفلاند كلينك في مجال الطب الرياضي والأداء، ومذكرة تعاون مع شركة جيرمفري لتطوير المختبرات الطبية المتقدمة، واتفاقية مع شركة ميدترونيك لتأمين مستلزمات مركز القلب وتأسيس مركز قسطرة جديد، بالإضافة إلى مذكرة تفاهم مع شركة أميونيتي بايو بالتعاون مع مركز الملك عبدالله العالمي للأبحاث الطبية ووزارة الاستثمار لإنشاء منصة وطنية متقدمة للتكنولوجيا الحيوية في مجال العلاج المناعي للسرطان والأمراض المعدية. وتأتي هذه المشاركات والاتفاقيات تأكيدًا على التزام "التخصصي" بتعزيز الابتكار والتعاون الدولي، وإرساء شراكات استراتيجية تعزز من دور المملكة في توطين التقنية وتطوير الرعاية الصحية. يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث صُنف الأول في الشرق الأوسط وأفريقيا والـ15 عالميًا ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم لعام 2025، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب "براند فاينانس" لعام 2024، كما أدرج ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 من قبل مجلة نيوزويك. وكان وزير المالية الأستاذ محمد بن عبدالله الجدعان، ومعالي وزير الخزانة الأمريكي سكوت بسنت، أهمية تعميق الشراكة الاقتصادية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، وذلك خلال مشاركتهما في جلسة حوارية بعنوان "تحقيق التوازن وتنسيق السياسات المالية والنقدية"، ضمن فعاليات منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي 2025. وأوضح معالي وزير المالية أن العلاقات بين البلدين تاريخية امتدت لأكثر من (90) عامًا، مشيرًا إلى أن حجم الاستثمارات السعودية في الولايات المتحدة الأمريكية مذهل ويعكس متانة العلاقات الاقتصادية بين البلدين. وبيّن أن المملكة تشهد تدفقًا متزايدًا للاستثمارات الأميركية منذ انطلاق رؤية المملكة 2030، مشددًا على أن الشراكة بين البلدين تخدم مصالح الطرفين وتسهم في تقليل الاعتماد على النفط. وأشار إلى أن المملكة عملت على تطوير العديد من المؤشرات وإيجاد العديد من المؤشرات المجتمعية والاقتصادية التي قد تطورت كثيرًا، وحققت العديد من مستهدفات رؤية 2030، من بينها تسجيل أدنى معدل بطالة في تاريخها عند (7%)، وتعزيز مشاركة السعوديين في سوق العمل، إلى جانب تحولات هيكلية كبيرة في تمكين المرأة، وتطور غير مسبوق في قطاع السياحة، حيث تجاوز عدد الزوار (100) مليون زائر، وهو الرقم المستهدف لعام 2030، وذلك بفضل وجود العديد من نقاط الجذب السياحي. وأكد الجدعان أن المملكة تسعى إلى تبادل الخبرات ونقل المعرفة من الولايات المتحدة الأمريكية، بما يدعم تنمية الاقتصاد الوطني ويُعزز من مكانة المملكة إقليميًا وعالميًا. من جانبه، أعرب وزير الخزانة الأمريكي عن اعتزازه بعلاقة بلاده الوثيقة مع المملكة، معربًا عن تفاؤله بمستقبل التجارة العالمية، مشيرًا إلى أن الاتفاقيات التي أبرمت ستسهم في تحقيق تحسن اقتصادي ملموس، مؤكدًا أن الإدارة الأمريكية تسعى إلى فتح السوق الصينية أمام المنتجات الأمريكية بما يُعيد التوازن للاقتصاد العالمي.

"الأعمال السعودي الأمريكي" يتطلع لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين واشنطن والرياض
"الأعمال السعودي الأمريكي" يتطلع لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين واشنطن والرياض

مباشر

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • مباشر

"الأعمال السعودي الأمريكي" يتطلع لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين واشنطن والرياض

الرياض- مباشر: ناقش رئيس اتحاد الغرف السعودية حسن بن معجب الحويزي، مع الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال السعودي الأمريكي تشارلز حلّاب، تعزيز العلاقات الاقتصادية بين المملكة وأمريكا خلال الفترة المقبلة. قال اتحاد الغرف السعودية في بيان، إن الجانبان اتفقا على خطة عمل لزيادة التعاون بين الاتحاد والمجلس عبر تكثيف تبادل الوفود التجارية والتعريف بالفرص الاستثمارية، وتسهيل التواصل بين الشركات السعودية والأمريكية. وقال الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال السعودى الأمريكي حسن الحويزي، إن المجلس يسعى إلى دعم وتسهيل التعاون الثنائي في مجالات الأعمال والتجارة والاستثمار، وإطلاق العديد من المبادرات والمشاريع والشراكات النوعية بين مجتمعي الأعمال. من جانبه قال الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال السعودي الأمريكي، تشارلز حلّاب، إن زيارة الرئيس الأمريكي للمملكة لدعم مسار الشراكة الاقتصادية الإستراتيجية، يفتح الباب لتعزيز الشراكة مع اتحاد الغرف ورفع مستوى التنسيق بين الجانبين. أوضح أن بين القطاعات التي يستهدفها المجلس قطاعات التعدين والتخزين والطاقة المتجددة والعلوم والرعاية الصحية. وتركزت المناقشات على فرص الاستثمار ذات الأولوية بمجالات التكنولوجيا الحديثة والتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي والتكنلوجيا المالية والطاقة النظيفة والاقتصاد الأخضر. ويقدر حجم التجارة الثنائية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية بحوالي 32 مليار دولار عام 2024. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store