أحدث الأخبار مع #مجلسالأمنالقوميالأمريكي


تحيا مصر
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- تحيا مصر
توتر متصاعد بين ترامب ونتنياهو: خلافات حول غزة وإيران تهدد التحالف الاستراتيجي
تشهد العلاقات بين الرئيس الأمريكي دونالد تصريحات ترامب تثير استياء نتنياهو أفادت شبكة "إن بي سي" نقلاً عن مسؤولين أمريكيين ودبلوماسيين بأن العلاقة بين ترامب ونتنياهو توترت في الأسابيع الأخيرة، مع تزايد الخلافات بشأن التحديات المتعلقة بغزة وإيران. أدلى ترامب بتصريحات علنية أثارت استياء نتنياهو مرتين خلال الأسبوع الماضي وحده، بما في ذلك قوله إنه لم يقرر بعد السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم. خلافات حول الملف النووي الإيراني أبدى نتنياهو استياءه من تصريح ترامب بأنه لم يقرر بعد السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم، معبراً عن قلقه من أي اتفاق مع إيران قد يترك لها القدرة على تخصيب اليورانيوم. نقل الوزير الإسرائيلي رون ديرمر استياء نتنياهو إلى البيت الأبيض خلال اجتماع مع مستشار الأمن القومي الأمريكي. ترامب ينتقد الهجوم الإسرائيلي على غزة أعرب ترامب عن إحباطه من قرار نتنياهو شن هجوم جديد على غزة، معتبراً أن هذا الهجوم يتعارض مع خطته لإعادة إعمار القطاع. وصف الهجوم بأنه "جهد ضائع" لأنه سيصعب إعادة الإعمار، مؤكداً أن الولايات المتحدة تريد التركيز على إعادة إعمار غزة والتجارة. جهود أمريكية لوقف إطلاق النار تضغط واشنطن على إسرائيل وحماس للموافقة على وقف إطلاق النار في غزة، في محاولة لإنهاء الصراع المستمر. أعلن المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي أن الولايات المتحدة تعمل مع إسرائيل لضمان إطلاق سراح الرهائن المتبقين في غزة، ومنع إيران من امتلاك سلاح نووي، وتعزيز أمن الشرق الأوسط. مستقبل العلاقات الأمريكية الإسرائيلية على الرغم من التوترات الحالية، أكد المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي أن إسرائيل لم يكن لها في تاريخها صديق أفضل من الرئيس ترامب. ومع ذلك، فإن الخلافات المتزايدة بين ترامب ونتنياهو حول قضايا غزة وإيران قد تؤثر على التحالف الاستراتيجي بين البلدين في المستقبل. تشير هذه التطورات إلى أن العلاقة بين ترامب ونتنياهو تمر بمرحلة حساسة، حيث تتطلب القضايا الإقليمية المعقدة تنسيقاً دقيقاً بين الحليفين التقليديين. يبقى أن نرى كيف ستتطور هذه العلاقة في ظل التحديات الراهنة.


ساحة التحرير
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ساحة التحرير
أمريكا وخدعة الجهاد في سبيل الله!أحمد هارون
الخدعة الكبري … الإسلام السياسي … الحجاب السياسي … الدقن السياسية … الجلباب السياسي … أمريكا وخدعة الجهاد في سبيل الله! بقلم الأستاذ أحمد هارون* أدلى الأمير محمد بن سلمان بحديث خطير لجريدة الواشنطن پوست الأمريكية كشف فيه المستور وفضح أكذوبة ماأسماه السلفيون الصحوة الإسلامية، واعترف بأن نشر السعودية للوهابية لم يكن خالصا لوجه الله، وإنما كان استجابة لمطلب أمريكى وتوظيفا للإسلام لخدمة المصالح الأمريكية.!!! وقال بن سلمان إن هذا كان نتيجة لصفقة سياسية أبرمتها أمريكا مع كل من السعودية ومصر وباكستان، وأن تسويق هذا الفكر الدينى المتشدد كان فقط لخدمة المعركة ضد الاتحاد السوفيتي…!! كان هذا التصريح فضيحة مجلجلة، وقد علقت الواشنطن بوست على هذه الفضيحة بالقول :«لقد تأكد الآن أن نشر الوهابية لم يكن سوى أداة من أدوات الحرب الباردة بين أمريكا والاتحاد السوفيتي وأن كل هذه المصاحف وتلك المساجد وأغطية الرؤوس والذقون والجلاليب القصيرة… إلخ، كل هذا لم يكن فى الحقيقة سوى مكياج وأزياء تنكرية واكسسوارات للدور المطلوب تمثيلة فى فيلم الحرب الباردة..!!، وأن الشعوب الإسلامية كانت ألعوبة ساذجة فى لعبة سياسية قذرة ليس لها علاقة بالإسلام..!!» بدأت القصة فى 27 ديسمبر 1979 عندما أقر مجلس الأمن القومي الأمريكي خطة بعنوان الجهاد في أفغانستان ضد الإلحاد كتبها زبغنيو بريجنسكى مستشار الرئيس جيمى كارتر لشؤون الأمن القومي، وعلى الفور بدأ بريجنسكى جولة فى الشرق الأوسط لإقناع قادة الدول الإسلامية بخطته…بدأ بريجنسكى جولته بزيارة سرية للقاهرة فى 3 يناير 1980 حيث قابل أنور السادات، ثم قابل الملك خالد فى جدة بالسعودية فى 4 يناير، ثم قابل الرئيس ضياء الحق فى إسلام أباد بباكستان فى 5 يناير.. ويقول محمد حسنين هيكل فى كتابه الحروب غير المقدسة، ص31 «إن بريجنسكى دعا هذه الدول للقيام بدور قيادى فى الحرب ضد الاتحاد السوفيتى 'الملحد' الذى غزا دولة إسلامية، وكان بريجنسكى يحمل معه خطة تفصيلية حدد فيها بدقة دور كل دولة فى تلك الحرب، فهناك مثلا من يقوم بالتمويل المالى، وهناك من يقوم بالتعبئة وتدريب المقاتلين… إلخ، والعجيب أن اليهودى بريجنسكى كان يتحدث وكأنه أحد صحابة رسول الله الغيورين على الإسلام!!، وقد نجح بريجنسكى فى إقناع الزعماء العرب بالموافقة على مشروعة والتحمس له دون قيد أو شرط..!!» ويقول محمد حسنين هيكل إن لقاء السادات مع بريجنسكى استمر 3 ساعات ونصف، ركز بريجنسكى خلالها على أن كلا من الأزهر والإخوان المسلمين سيكون لهما دورا كبيراً في الحرب ضد السوفييت، وشرح بريجنسكى أن أهمية دور الأزهر ترجع لكونه المرجعية المقبولة من المسلمين، بالإضافة إلى أن كبار قيادات الجهاد في أفغانستان هم من خريجي كليات الأزهر وتربطهم به علاقات وثيقة (مثال ذلك برهان الدين ربانى، وعبد رسول سياف)…وأضاف بريجنسكى أن دور الإخوان المسلمين ربما يكون أكثر أهمية من دور الأزهر، خصوصا أن لهم فروعا تابعة لهم في معظم الدول الإسلامية، بالإضافة إلى أن أكبر القيادات فى أفغانستان ينتمون إلى جماعة الإخوان (مثل القيادى الشهير عبد الله عزام مثلا)… وشدد بريجنسكى على ضرورة التنسيق بين الأزهر والإخوان، وطلب من السادات أن يقوم بمهمة توحيد الجهود المشتركة لهما، وفسر بريجنسكى ذلك باعتبار أن السادات يملك سلطانا على الأزهر، ولأنه من جهة أخرى تربطه علاقات طيبة بقيادات الإخوان.. وبالفعل قام هذا الثالوث (السادات والأزهر والإخوان) بالدور المرسوم له كما حدده بريجنسكى تماماً.. وبدأ تنفيذ المخطط بتصريح للسادات قال فيه :«إن العالم لا ينبغى أن يكتفى بإصدار بيانات الإدانة للإتحاد السوفيتي ، ولكن لابد من إتخاذ إجراءات عملية».. وفي 1979/12/30 نشرت الأهرام فتوى مفتى الجمهورية الشيخ جاد الحق علي جاد الحق بدعوة مسلمي العالم لمساندة الثوار الأفغان…وبعد سنتين فقط أصدر رئيس الجمهورية قرارا بتعيين الشيخ جاد الحق شيخا للأزهر.. وأما بالنسبة لجماعة الإخوان فقد كانوا عند حسن ظن بريجنسكى بهم وأدوا دورا فاق ما كان مطلوباً منهم!!.. ففى الجامعات المصرية أشعل طلبة الإخوان حماس الطلاب وأقاموا المؤتمرات والندوات، ونظموا حملات لجمع التبرعات بالمال والدم… ومن ناحية أخرى وبتكليف من مرشد الجماعة حامد أبو النصر مكث القيادي الإخواني د. كمال الهلباوي مدة 6 سنوات متنقلاً بين أفغانستان وباكستان لمتابعة تنفيذ أوامر وتعليمات الجماعة، وبالإضافة لذلك قامت لجنة الإغاثة التابعة لنقابة الأطباء المصرية بقيادة د. عبد المنعم أبو الفتوح بتسفير كثير من الأطباء إلى أفغانستان، وأيضا جمعت مبالغ ضخمة للمساهمة في تدريب المقاتلين وتزويدهم بالسلاح والأدوية والسلع الغذائية… والآن رسميًا: يُمنع صرف مكافأة نهاية خدمة للمعلم أو المعلمة في حال تم إبعاده عن مهنة التعليم بسبب تبنيه أفكار متطرفه .. أرادة سياسيه جاده منقول بتصرف 2025-05-11


بوابة الفجر
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
عاجل- أحمد الشرع يطلب لقاء ترامب لمناقشة خطة إعادة الإعمار وتخفيف العقوبات
أفادت وسائل إعلام أمريكية، اليوم الخميس، بأن الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع قد طلب لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وبحسب المعلومات الواردة، يسعى الشرع إلى مناقشة عدة قضايا محورية، أبرزها خطة إعادة الإعمار في سوريا والعلاقة المستقبلية مع الولايات المتحدة. طلب لقاء الرئيس الأمريكي لمناقشة إعادة الإعمار صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية نقلت عن مسؤولين سوريين قولهم إن الرئيس السوري أحمد الشرع يسعى للحصول على فرصة للقاء نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، بهدف عرض رؤيته لإعادة بناء سوريا. يعكف الشرع على تقديم خطة تشبه في بعض جوانبها خطة "مارشال" التي اقترحها وزير الخارجية الأمريكي الأسبق جورج مارشال، والتي تم من خلالها وضع برنامج لإعادة إعمار أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية. شركات أمريكية والغرب في صدارة مشروعات إعادة الإعمار وحسب التقرير، تتفوق في خطة الشرع شركات أمريكا والدول الغربية على شركات الصين في مشروعات إعادة الإعمار. ويبدو أن سوريا تحت القيادة الحالية تضع نصب عينيها تعزيز العلاقات الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، مما يفتح المجال أمام شركات أمريكية للمشاركة الفعالة في إعادة بناء البنية التحتية في سوريا. رسالة إلى البيت الأبيض من الرئيس السوري وأضاف التقرير أن الرئيس السوري أحمد الشرع أرسل رسالة إلى البيت الأبيض، طلب فيها عقد اجتماع مع الرئيس ترامب، خاصةً خلال الزيارة المرتقبة لترامب إلى دول الخليج. وتسعى دمشق من خلال هذه الرسالة إلى فتح قنوات التواصل مع واشنطن في إطار تحسين العلاقات والتعاون في مجال إعادة الإعمار. مجلس الأمن القومي الأمريكي يوضح موقفه من جانبها، نقلت "وول ستريت جورنال" عن مجلس الأمن القومي الأمريكي، تأكيده على أن "سلوك السلطة المؤقتة في سوريا سيلعب دورًا حاسمًا في تحديد مستقبل الدعم الأمريكي لسوريا"، بالإضافة إلى إمكانية تخفيف العقوبات المفروضة على النظام السوري. شروط واشنطن لتخفيف العقوبات وحسب التقرير، فقد قدمت واشنطن لحكومة الشرع قائمة من الشروط التي يجب استيفاؤها قبل النظر في تخفيف العقوبات المفروضة على سوريا. يشمل هذا عدة إجراءات سياسية وأمنية يجب اتخاذها لضمان الاستقرار في المنطقة وتلبية مطالب المجتمع الدولي. الحملة السياسية السورية للحصول على الدعم الأمريكي وأشار التقرير إلى أن الرئيس السوري أحمد الشرع بدأ حملة هادئة تهدف إلى الفوز بالدعم الأمريكي لإعادة بناء بلده. تشمل هذه الحملة عدة خطوات، مثل اعتقال مسلحين أجانب تعمل سوريا على تحديد هويتهم، بالإضافة إلى التواصل من خلال وسطاء مع إسرائيل، في خطوة قد تسهم في تحسين العلاقات الإقليمية والدولية. فرص جديدة للقطاع النفطي الأمريكي في سوريا أفاد التقرير بأن الرئيس السوري أبدى استعدادًا لإبرام صفقات مع الشركات الأمريكية في قطاع النفط والغاز. هذا التحرك يمكن أن يسمح لشركات النفط الأمريكية بالقيام بأعمال تجارية في سوريا، مما يعزز الفرص الاستثمارية في بلد يعاني من دمار واسع جراء الحرب المستمرة.


المستقبل
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المستقبل
أسباب رغبة ترامب في السيطرة علي قناة السويس وتجاهل مصر في الرد علي طلبه
سياسي يكشف عن أسباب رغبة ترامب في السيطرة علي قناة السويس وتجاهل مصر في الرد علي طلبه. حيث علق اللواء سمير فرج، الخبير الاستراتيجي، على ما قاله الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن السماح للسفن الأمريكية بالعبور دون رسوم من قناتي السويس وبنما. وأشار إلى أن الهدف هو الضغط على الاقتصاد المصري. مشروع الحزام والطريق وأضاف فرج في حديثه لموقع RT الروسي أن من أهداف ترامب الأخرى تتعلق بالتحكم في قناة السويس. حيث يريد أن يسيطر على حركة السفن والبضائع الصينية، مما يمكنه من عرقلة مشروع 'الحزام والطريق'. وبالتالي التأثير سلباً على اقتصاد الصين. السفارة الأمريكية في القاهرة وأفاد بأن مصر لن تتعامل بشكل رسمي مع هذه التصريحات. التي اعتبرها غير جديرة بالرد. وذكر أن ترامب لديه طرق عديدة ليعرف كيف سترد مصر، مثل السفارة الأمريكية في القاهرة ووسائل التواصل الاجتماعي. كما أوضح فرج أن هذا الموضوع ليس له علاقة بما يحدث في اليمن. وأضاف أن مصر رفضت الانضمام إلى التحالف الذي تقوده أمريكا في البحر الأحمر. الملاحة الأمريكية في البحر الأحمر وفي ذات السياق، صرح جيمس هيويت، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي. بأن حرية الملاحة الأمريكية في البحر الأحمر ستكون مفيدة للدول الشريكة حول العالم، بما في ذلك مصر.


صوت بيروت
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
هل سيؤدي تمسك بوتين بضم 4 مناطق أوكرانية إلى عرقلة مساعي ترامب؟
قالت وكالة 'بلومبيرغ' الثلاثاء، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يصر على سيطرة بلاده على 4 مناطق في أوكرانيا كجزء من أيّ اتفاق لإنهاء الحرب في أي مفاوضات مقبلة. ونقلت الوكالة عن مصادر أن المناطق التي يريدها بوتين هي 'دونيتسك ولوغانسك وزابوريجيا وخيرسون، رغم أن روسيا لا تسيطر كليًا على هذه المناطق ميدانيًا'. وقالت المصادر إن 'هذا الموقف يعرقل مساعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار'، وفق الوكالة. وبحسب التقرير، فإن مبعوث ترامب، ستيف ويتكوف، أجرى محادثات مطوّلة في الكرملين الجمعة الماضية، في محاولة لإقناع بوتين بقبول وقف إطلاق نار على خطوط التماس الحالية. إلا أن الرئيس الروسي تمسك بموقفه بشأن الحدود. وذكرت 'بلومبيرغ' أن المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود، وسط قناعة في واشنطن أن التقدم لا يمكن أن يتحقق دون لقاء مباشر بين ترامب وبوتين. وامتنع الكرملين عن التعليق، واكتفى مجلس الأمن القومي الأمريكي بالقول إن 'المداولات جارية، ونواصل إحراز تقدم مع كل من أوكرانيا وروسيا'. المقترح الأمريكي تضمن المقترح الأمريكي – بحسب التقرير – استعدادًا للاعتراف بسيطرة روسيا على شبه جزيرة القرم وتجميد القتال على الخطوط الحالية، ما يمنح موسكو فعليا السيطرة على أجزاء من المناطق الأربع. كما يتضمن المقترح إخراج أوكرانيا من مسار الانضمام إلى الناتو، ورفع تدريجي للعقوبات، مقابل ضمانات أمنية قوية لكييف، ومنحها الحق في تطوير جيشها وصناعاتها الدفاعية. وفي المقابل، تصر موسكو على الاحتفاظ بمحطة زابوريجيا النووية تحت سيطرتها، وهو ما ترفضه واشنطن، التي تقترح أن تُدار المنشأة تحت إشراف أمريكي لتزويد الطرفين بالطاقة. هدنة محدودة وأعلن بوتين عن وقف لإطلاق النار لمدة ثلاثة أيام اعتبارًا من 8 مايو/ أيار، بمناسبة الذكرى الـ80 لانتصار الحلفاء في الحرب العالمية الثانية. لكن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي دعا إلى هدنة فورية غير مشروطة لمدة 30 يومًا، متهمًا روسيا بـ'المناورة الإعلامية'. في المقابل، أعربت واشنطن عن خيبة أملها من إعلان بوتين، لا سيما وأن ترامب كان يطمح إلى وقف دائم لإطلاق النار قبل نهاية نيسان، مع مرور 100 يوم على ولايته، بحسب التقرير. وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن اقتراح بوتين بان تكون 'هدنة عيد النصر' بداية مفاوضات مباشرة مع كييف دون شروط مسبقة.