أحدث الأخبار مع #مجلسالاحتياطي

مصرس
منذ 3 أيام
- أعمال
- مصرس
مكاسب جماعية للبورصات الخليجية مع ارتفاع أسعار النفط
أغلقت البورصات الخليجية على ارتفاع، اليوم الثلاثاء، مدعومة بصعود أسعار النفط في وقت يترقب فيه المستثمرون اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي" بشأن السياسة النقدية في الولايات المتحدة. وارتفعت أسعار النفط، وهي محفز للأسواق المالية الخليجية، بأكثر من دولار للبرميل بفضل عوامل فنية واتجاه لجني الأرباح بعد قرار تحالف أوبك+ زيادة إنتاج الخام، والذي أدى إلى انخفاض الأسعار في الجلسة الماضية، وفقا ل"رويترز".وصعد المؤشر الرئيسي في السعودية 0.1% مع ارتفاع سهمي مصرف الراجحي والبنك الأهلي السعودي 0.9% لكل منهما، وفقًا لما ذكرته "العربية.نت".وارتفع المؤشر الرئيسي في دبي 0.2% مدعوما بصعود سهم إعمار العقارية 2.6%، كما أغلق المؤشر الرئيسي في أبوظبي على ارتفاع 0.6%.وصعد المؤشر القطري 0.3% مع ارتفاع بنك قطر الوطني 1.1%، وتقدم المؤشر الرئيسي في البحرين 0.1% إلى 1907 نقطة، وارتفع المؤشر الرئيسي في عُمان 0.1% إلى 4342 نقطة، وزاد المؤشر الكويتي 0.3% ليغلق عند مستوى 8635 نقطة.وتترقب الأسواق قرار مجلس الاحتياطي بشأن سعر الفائدة غدا الأربعاء وتعليقات رئيسه جيروم باول بحثا عن أي مؤشرات على مسار السياسة النقدية.وتؤثر قرارات مجلس الاحتياطي على السياسة النقدية في دول الخليج، إذ أن معظم عملات تلك الدول مربوطة بالدولار.ويظل تركيز المستثمرين منصبا على احتمالات تخفيف التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين بعد أن أعلنت بكين الأسبوع الماضي أنها تقيم عرضا من واشنطن لإجراء محادثات بشأن الرسوم الجمركية.


العربي الجديد
منذ 5 أيام
- أعمال
- العربي الجديد
ترامب يأمر بخفض أسعار الفائدة فوراً.. هل يرضخ باول هذه المرة؟
في خضم التوترات الاقتصادية والتجارية التي تشهدها الولايات المتحدة، يُواصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب مطالبه المتكررة لمجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) بخفض أسعار الفائدة. ويُعبر ترامب عن استيائه من موقف رئيس الاحتياطي الفيدرالي ، جيروم باول، الذي يرفض الاستجابة لهذه المطالب، مما يُثير تساؤلات حول استقلالية البنك المركزي وتأثير الضغوط السياسية على قراراته. وأمس السبت، طالب ترامب مجددا باول بخفض أسعار الفائدة فورا، وقال في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: "يتفق الجميع تقريبا على ضرورة أن يخفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة عاجلا وليس آجلا". وأضاف: " باول ، الرجل المعروف بتأخره للغاية، ربما يُفسد الأمر مجددا.. لكن من يدري؟". منذ بداية عام 2025، كرر ترامب دعواته لخفض أسعار الفائدة في عدة مناسبات، مشيرًا إلى أن الأسعار في مجالات مثل الطاقة والسلع الغذائية قد انخفضت، مما يُبرر، برأيه، تخفيض الفائدة. وفي منشور على منصة "تروث سوشيال"، قال ترامب: "لا يوجد تضخم، وأسعار البنزين والطاقة والبقالة وكل شيء تقريبًا انخفضت! يجب على الاحتياطي الفيدرالي خفض الفائدة، كما فعلت أوروبا والصين". وعبر ترامب عن إحباطه من عدم اتخاذ إجراءات سريعة لتحفيز الاقتصاد. وفي تصريحات أخرى، أشار ترامب إلى أنه قد يتصل بباول للضغط عليه، قائلاً: "لم أتصل به، لكني أعتقد أنه يرتكب خطأ بعدم خفض أسعار الفائدة". اقتصاد دولي التحديثات الحية باول: ندرس تعديل إطار عمل البنك المركزي الأميركي وفي 7 مايو/أيار، أبقى الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير، لكنه حذر من تزايد مخاطر ارتفاع التضخم والبطالة مما زاد من غموض التوقعات الاقتصادية في ظل مواجهة البنك تأثير سياسات الرسوم الجمركية التي تنتهجها إدارة ترامب . ووافق مسؤولو لجنة السوق المفتوحة بالبنك المركزي بالإجماع على تثبيت سعر الفائدة عند نطاق 4.25 و4.50%. وقال البنك في بيان إن الاقتصاد واصل "النمو بوتيرة قوية"، وعزا انخفاض الناتج في الربع الأول إلى الواردات القياسية مع اندفاع الشركات والأسر إلى استباق فرض ضرائب استيراد جديدة. وقالت لجنة السوق المفتوحة التي ترسم سياسات الفيدرالي إن سوق العمل ظلت "صلبة" وإن التضخم لا يزال "مرتفعا إلى حد ما"، مكررة الصيغة المستخدمة في بيانها السابق. لكن البيان الأخير سلط الضوء على المخاطر النامية التي قد تضع مجلس الاحتياطي أمام خيارات صعبة في الأشهر المقبلة. وقالت اللجنة في ختام اجتماعها الذي استمر يومين: "زادت الضبابية بشأن التوقعات الاقتصادية". وفي حديثه خلال مؤتمر صحافي عقب اجتماع اللجنة، قال باول: "على الرغم من حالة عدم اليقين المتزايدة، فإن الاقتصاد لا يزال في وضع قوي". وأشار إلى أن سياسة مجلس الاحتياطي يتعين أن تكون مرنة وقال: "نعتقد أن الموقف الحالي للسياسة النقدية يجعلنا في وضع جيد للاستجابة في الوقت المناسب للتطورات الاقتصادية المحتملة". لماذا يرفض باول خفض أسعار الفائدة رغم ضغوط ترامب؟ ورغم الضغوط المتزايدة، يُصر جيروم باول على استقلالية البنك المركزي وضرورة اتخاذ قرارات مبنية على البيانات الاقتصادية وليس الضغوط السياسية. وقال في مؤتمر صحافي، مؤخرا إن "تعليقات الرئيس ترامب لن تؤثر على قراراتنا بشأن أسعار الفائدة". وأشار إلى أن الاقتصاد الأميركي لا يزال قويًا، وأن معدلات التضخم، رغم انخفاضها مؤخرًا إلى 2.3%، لا تزال فوق الهدف المحدد عند 2%. كما أعرب عن قلقه من أن السياسات التجارية، مثل فرض الرسوم الجمركية، قد تُضيف ضغوطًا تضخمية في المستقبل. وتُثير محاولات ترامب للتأثير على قرارات الاحتياطي الفيدرالي قلقًا بين المستثمرين والمحللين، الذين يرون أن استقلالية البنك المركزي ضرورية للحفاظ على استقرار الأسواق. وأشار لورين غودوين، كبير استراتيجيي السوق في "نيويورك لايف إنفستمنتس"، إلى أن "الضغط على الاحتياطي الفيدرالي لا يُهدئ الأسواق، بل يُخيفها"، بحسب أسوشييتد برس. كما حذر بعض الاقتصاديين من أن التدخل السياسي في سياسات البنك المركزي قد يؤدي إلى فقدان الثقة في الاقتصاد الأميركي، مما قد يرفع تكاليف الاقتراض ويُضعف الدولا ر. وأكدت أحدث البيانات الصادرة عن مكتب إحصاءات العمل الأميركي أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد أحرز تقدمًا كبيرًا في السيطرة على التضخم. حيث ارتفع مؤشر أسعار المستهلك (CPI) بنسبة 2.3% خلال العام الماضي، وبلغ معدل النمو السنوي خلال الأشهر الثلاثة الماضية 1.6% فقط. وعلى الرغم من هذا التقدم، حافظ الفيدرالي في الاجتماعات الثلاثة الأخيرة للسياسة النقدية، على معدل الفائدة في نطاق 4.25% إلى 4.50%، مؤكدًا التزامه باتباع نهج يعتمد على البيانات الاقتصادية وليس على الضغوط السياسية . ويرجح محللون أن يبقى الفيدرالي حاليًا في وضع الانتظار، بانتظار مزيد من الوضوح بشأن تداعيات الحرب التجارية التي قادها ترامب قبل التوصل إلى هدنة تجارية مع الصين لمدة 90 يوما ودخلت حيز التنفيذ اعتبارا من الأربعاء الماضي، وبموجبها ستنخفض الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على الصين من 145% إلى 30%، حيث ستهبط الرسوم الأساسية إلى 10% من 125%، وستظل الرسوم الجمركية المنفصلة البالغة 20% والتي فرضها ترامب بسبب ما وصفه بدور الصين في تجارة الفنتانيل قائمة. في المقابل، ستخفض بكين الرسوم الجمركية الانتقامية على السلع الأميركية من 125% إلى 10%. وصرّحت الولايات المتحدة بأن التخفيضات ستستمر 90 يوماً، ريثما يبدأ الجانبان محادثات إضافية. اقتصاد دولي التحديثات الحية ترامب: لا نيّة لديّ لإقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي باول هل سيرضخ باول لضغوط ترامب هذه المرة؟ تُسلط المواجهة بين ترامب والاحتياطي الفيدرالي الضوء على التحديات التي تواجه الاقتصاد الأميركي في ظل التوترات التجارية والضغوط السياسية. بينما يُطالب الرئيس بخفض أسعار الفائدة لتحفيز النمو، يُصر البنك المركزي على استقلاليته وضرورة اتخاذ قرارات مبنية على البيانات الاقتصادية. وفي هذا السياق، ستُراقب الأسواق عن كثب أي إشارات إلى تغيير محتمل في السياسة النقدية خلال اجتماعات الاحتياطي الفيدرالي المقبلة، خاصة الاجتماع المقرر في يونيو/حزيران 2025. وحتى الآن، لم يُظهر باول، أي نية للاستجابة المباشرة لمطالب ترامب المتكررة بخفض أسعار الفائدة. وأوضح باول في تصريحات سابقة أن قرارات الفيدرالي تستند إلى تقييم دقيق للبيانات الاقتصادية، مشيرًا إلى أن التضخم لا يزال فوق الهدف المحدد عند 2%، وأن سوق العمل لا يظهر علامات ضعف تستدعي خفض الفائدة. كما حذر من أن السياسات التجارية، مثل فرض الرسوم الجمركية، قد تُضيف ضغوطًا تضخمية في المستقبل. ومع ذلك، يتوقع بعض المحللين أن يُقدم الفيدرالي على خفض أسعار الفائدة في الأشهر المقبلة إذا أظهرت البيانات الاقتصادية تباطؤًا في النمو أو ارتفاعًا في معدلات البطالة. على سبيل المثال، خفض "غولدمان ساكس" توقعاته لاحتمال حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة إلى 35%، مشيرا إلى تحسن في العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، مما قد يُمهّد الطريق لخفض الفائدة في وقت لاحق من هذا العام. وبالتالي، بينما يواصل ترامب ضغوطه العلنية على الفيدرالي، يُظهر باول تمسكه باستقلالية البنك المركزي ورفضه اتخاذ قرارات تحت وطأة الضغوط السياسية. ما هي توقعات الأسواق لقرار الفيدرالي؟ قبل الاجتماع الأخير للفيدرالي، كانت الأسواق تتوقع خفض الفائدة في يوليو/تموز 2025، حيث أظهرت بيانات مجموعة CME، أكبر سوق للمشتقات المالية في العالم، أن هناك احتمالا بنسبة 77.7% أن يكون سعر الفائدة عند أو أقل من 4.25% بعد اجتماع يوليو/تموز. لكن بعد تصريحات باول، انخفضت هذه النسبة إلى 36.8%. وفي المقابل، من المرجح أن يبدأ الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة في سبتمبر/أيلول 2025، حيث تشير بيانات مجموعة CME إلى أن هناك احتمالا بنسبة 74.5% بأن يتم خفض الفائدة بعد اجتماع سبتمبر/أيلول. وفي مارس/آذار الماضي، توقع متوسط أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة (FOMC) أن تنخفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس بحلول نهاية العام 2025. ووفقا لتوقعات CME، هناك احتمال بنسبة 22.8% أن تنخفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في ديسمبر/كانون الأول المقبل. وهناك احتمال بنسبة 38% أن تنخفض الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس. وهناك احتمال بنسبة 26.7% أن تنخفض الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس. وإجمالاً، تُظهر الأسواق احتمالاً بنسبة 72.3% أن يقوم الفيدرالي بخفض الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس على الأقل بحلول نهاية 2025. وستعتمد قرارات الفيدرالي بشكل أساسي على البيانات الاقتصادية الواردة، مثل معدلات التضخم، البطالة، والنمو الاقتصادي. وإذا استمر التضخم في الانخفاض دون التأثير على توقعات التضخم طويلة الأجل، قد يُقدم الفيدرالي على خفض الفائدة. لكن إذا أدت الرسوم الجمركية إلى ارتفاع مستدام في الأسعار، فقد يُفضل الفيدرالي الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير لحماية الاستقرار السعري.


الوكيل
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوكيل
الذهب يرتفع بفضل عمليات شراء مع ترقب محادثات التجارة بين...
الوكيل الإخباري- ارتفعت أسعار الذهب الجمعة مع إقبال المستثمرين على شراء المعدن النفيس عقب انخفاضه في الجلسة الماضية، بينما تترقب الأسواق محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين المقررة مطلع الأسبوع المقبل. اضافة اعلان بحلول الساعة 0024 بتوقيت جرينتش، زاد الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة ليصل إلى 3309.39 دولارات للأوقية. وزادت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.3 بالمئة إلى 3314.20 دولارا. وتراجع الذهب في المعاملات الفورية بنحو اثنين بالمئة في الجلسة الماضية إلى 3288.39 دولارا بعد أن أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن اتفاق تجاري مع بريطانيا. وقال ترامب ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إنهما أبرما "اتفاقا يمثل انفراجة" يبقي على رسوم جمركية بنسبة 10 بالمئة على السلع المستوردة من بريطانيا. ووافقت بريطانيا بموجبه على خفض رسومها الجمركية من 5.1 بالمئة إلى 1.8 بالمئة وفتح سوقها بشكل أكبر أمام السلع الأميركية. وذكرت الولايات المتحدة يوم الثلاثاء أن وزير الخزانة سكوت بيسنت والممثل التجاري الأميركي جيميسون جرير سيجتمعان مع نائب رئيس مجلس الدولة الصيني خه لي فنغ غدا السبت في سويسرا. ومن المقرر أن يُلقي عدد من مسؤولي مجلس الاحتياطي الاتحادي كلماتٍ في وقتٍ لاحق من اليوم لتقديم المزيد من الرؤى حول الاقتصاد ومسار سياسات البنك المركزي الأميركي. ويوم الأربعاء، أبقى مجلس الاحتياطي أسعار الفائدة ثابتة وحذر من ارتفاع مخاطر التضخم والبطالة.


الوكيل
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوكيل
الذهب يرتفع بفضل عمليات شراء مع ترقب محادثات التجارة بين...
الوكيل الإخباري- ارتفعت أسعار الذهب الجمعة مع إقبال المستثمرين على شراء المعدن النفيس عقب انخفاضه في الجلسة الماضية، بينما تترقب الأسواق محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين المقررة مطلع الأسبوع المقبل. اضافة اعلان بحلول الساعة 0024 بتوقيت جرينتش، زاد الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة ليصل إلى 3309.39 دولارات للأوقية. وزادت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.3 بالمئة إلى 3314.20 دولارا. وتراجع الذهب في المعاملات الفورية بنحو اثنين بالمئة في الجلسة الماضية إلى 3288.39 دولارا بعد أن أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن اتفاق تجاري مع بريطانيا. وقال ترامب ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إنهما أبرما "اتفاقا يمثل انفراجة" يبقي على رسوم جمركية بنسبة 10 بالمئة على السلع المستوردة من بريطانيا. ووافقت بريطانيا بموجبه على خفض رسومها الجمركية من 5.1 بالمئة إلى 1.8 بالمئة وفتح سوقها بشكل أكبر أمام السلع الأميركية. وذكرت الولايات المتحدة يوم الثلاثاء أن وزير الخزانة سكوت بيسنت والممثل التجاري الأميركي جيميسون جرير سيجتمعان مع نائب رئيس مجلس الدولة الصيني خه لي فنغ غدا السبت في سويسرا. ومن المقرر أن يُلقي عدد من مسؤولي مجلس الاحتياطي الاتحادي كلماتٍ في وقتٍ لاحق من اليوم لتقديم المزيد من الرؤى حول الاقتصاد ومسار سياسات البنك المركزي الأميركي. ويوم الأربعاء، أبقى مجلس الاحتياطي أسعار الفائدة ثابتة وحذر من ارتفاع مخاطر التضخم والبطالة.


كويت نيوز
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- كويت نيوز
الذهب يرتفع مع ترقب محادثات التجارة بين أمريكا والصين
ارتفعت أسعار الذهب، اليوم الجمعة، مع إقبال المستثمرين على شراء المعدن النفيس عقب انخفاضه في الجلسة الماضية، بينما تترقب الأسواق محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين المقررة مطلع الأسبوع المقبل. وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.1% ليصل إلى 3309.39 دولار للأونصة. وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3% إلى 3314.20 دولار. وتراجع الذهب في المعاملات الفورية بنحو 2% في الجلسة الماضية إلى 3288.39 دولار، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اتفاق تجاري مع بريطانيا. وقال ترامب ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، إنهما أبرما 'اتفاقاً يمثل انفراجة' يبقي على رسوم جمركية بنسبة 10% على السلع المستوردة من بريطانيا. ووافقت بريطانيا بموجبه على خفض رسومها الجمركية من 5.1% إلى 1.8%، وفتح سوقها بشكل أكبر أمام السلع الأمريكية. وذكرت الولايات المتحدة، أمس الثلاثاء، أن وزير الخزانة سكوت بيسنت والممثل التجاري الأمريكي جيميسون جرير، سيجتمعان مع نائب رئيس مجلس الدولة الصيني خه لي فنغ غداً السبت، في سويسرا. ومن المقرر أن يُلقي عدد من مسؤولي مجلس الاحتياطي الاتحادي، كلماتٍ في وقتٍ لاحق من اليوم لتقديم المزيد من الرؤى حول الاقتصاد، ومسار سياسات البنك المركزي الأمريكي. وأول أمس الأربعاء، أبقى مجلس الاحتياطي أسعار الفائدة ثابتة وحذر من ارتفاع مخاطر التضخم والبطالة. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، هبطت الفضة في المعاملات الفورية 0.4% إلى 32.37 دولار للأونصة. وارتفع البلاتين 0.5% إلى 980.62 دولار، ونزل البلاديوم 0.3% إلى 973.04 دولار.